قصة فتاة سعودية مع المخدرات .. ترويها بنفسها

من طرف **Admin** الإثنين مارس 08, 2010 11:44 pm

قصة فتاة سعودية مع المخدرات .. ترويها بنفسها

http://www.mashahd.net/view_video.php?viewkey=c548a533d801e26f092f&page=2&viewtype=&category=

قصة فتاة سعودية مع المخدرات .. ترويها بنفسها

مدمرة بغدر الصديقة..
فتاة في سن الزهور .. وقعت ضحية الإدمان
سُلبت الشرف .. وطردت من ملفات الحياة المستقرة ...
إنها رسالة صريحة ..لك أنتِ فأسمعي :

************

هذه فتاة في سن الزهور تشتكي ..
من قسوة الأب الذي لا يعرف الرحمة
ومن تعامله الظالم كما تقول..

************

يبدو أن كثرة الضغط ولد انحرافا حقيقياً للفتاة
التي تعمل في المخدرات وهي لم تتجاوز السادسة عشر من عمرها
عن طريق صديقاتها اللاتي غدرن بها.....
وأوقعنها في علاقة محرمة مع شاب أفقدها أغلى ما تملك ......

************

شاهد الفتاة وهي تروي قصتها بنفسها والدموع تنهمر من عينيها :
[center]قصة فتاة سعودية مع المخدرات .. ترويها بنفسها

http://www.mashahd.net/view_video.php?viewkey=c548a533d801e26f092f&page=2 &viewtype=&category

دعونا نرى تعليقاتكم ..

ماذا لو كنتم في مكان ظروف هذه الفتاة ..

هل تفعلوا مثل ما فعلت أم لا ؟

وما رأيكم في الأخير بقسوة الأب .. وما ضررها ؟
وأيضا ما رأيكم بصديق السوء ؟ وضرره؟؟

من طرف **شام** الثلاثاء مارس 09, 2010 11:59 pm

لا حول ولا قوة الا بالله
رغم عدم وضوح الصوت الا انني استطعت تقريبا ان افهم قصتها
ولكن مهما كانت الظروف فعلينا الصبر
لا يجوز التسويغ لانه لو كل انسان تعرض لظرف وانحرف لكان العالم كله منحرف

ولكن هي فعلا تعرضت لظروف صعبه والله يغفر لها ويعينها يا رب
ادعو الله ان لا اكون في مكانها ابداا
وان لا سمح الله كنت فانا ساصبر
والجأ الى احد الاقارب الثقه
واستعين بالدعاء والصلاة
فالمخدرات جريمه
والزنا جريمة
والموت ارحم من كل هذا

السبب الوحيد
الذي يجعل أي شخص
يكن لك الكراهية
ينبع من كونه
عاجزاً عن أن يصبح مثلك ..

تقسم بالله بأنها مظلومة , حقاً هي مظلومة , ولا ألومها على مافعلته على الإطلاق ولكن .....

القصة مؤلمة وفعلاً تبكي العيون , والوضع القاسي الذي عانته وأوصلها لما هي عليه ما هو إلا نتيجة الإهمال المفرط من عائلتها ككل وأبيها بشكل خاص , ولكن عندما يروي الإعلام مثل هذه القصص لماذا يقع في اخطاء تسحق القصة وتجعلها بعيدة عن الواقع من خلال التركيز على أمور متناقضة , مثل روايات بعض علمائنا الأكارم بطريقة تشعرك أنك أمام حدث يقربونه من طريقة عرض فلم خلال روايته , يبالغون في بعض الوصف لشيء نحسه حقيقة ولكن عرضه بالمبالغة كما قلت يقزمه ويبعد المشاعر الإنسانية التي كانت تسيطر علينا , مع كل إحترامي للجميع . هنا الفتاة كانت في السنة النهائية للجامعة وعمرها ستة عشرة سنة عندما بدأت باستخدام المخدرات , كيف ذلك ؟ ثم كونها قد تعلمت ودرست ودخلت الجامعة هذا يعني أن أسرتها ليست بعيدة عن حب أبنائها وعطاء الوالدين , أم أن هناك مافاتني لعدم قدرتي على الفهم ولسوء ورداءة الصوت .

ففي بعض الأحيان يتصرف الأبناء بخفاء متقن ويرتكبون أشياء فظيعة وكبيرة وهم يتصنعون البراءة ويخفون كل هذا عن أهلهم (رغم أنني لا أنفي تهمة الإهمال عن الأهل) , ولا شك أنها كانت تتصرف بطريقة فظة وفيها وقاحة , وهو لم يحسن التعامل معها , هذه أمور لا يحق لأحد أن يوزنها من وجهة نظره على الإطلاق , فهي تجربة صعبة , صعبة , صعبة , أتمنى أن لا يقع فيها أحد . الفتاة مظلومة , والأب قد لحقه ظلم وعار كبيرين فلا أعرف لو كنت مكانه لا قدر الله كيف سأتصرف . أنا أو غيري فهناك أمور لا حل لها , لا حل لها , وعلى ذكر الحل .

من بين هؤلاء الذين يرجون الآخرة , ولهم القدرة أن يصرفوا على أكثر من زوجة . ألم يخطر ببال أحد بدل ذرف الدموع أن يسترها ويتزوجها , أم يرضى لغيره أن يفعل ذلك وهو يبقى بعيداً عن ذلك لأنه يخشى المجتمع .

ألا يجب أن توجد في الدولة مؤسسات تأخذ أمثال من عانوا كهذه الفتاة بعد إعلان توبتها وتجد لها مأوى وحتى زوج وتساعده في تأمين سكن وعمل يؤمن لهما حياة كريمة .

ترى وأقول اللهم لا تؤاخذني على ما أقول ولا أعني به تجبر فليس هناك من مخلوق محمي عن المعاصي إلا بعد أن يموت , ترى لو أنها تابت ألن تأتيها نوبات التذكر , وخاصة إن كانت تعيش بفقر بعد توبتها , وخاصة أنها في هذه الحالة قد سجنت لأكثر من مرة وأطلق سراحها ثم عادت بغض النظر عن الأسباب .

إسمعوا هذه القصة

في بعض المدن , توجد بيوت للدعارة مرخصة , وكان من بين الفتيات اللواتي يعملن واحدة جميلة ومن عائلة محترمة , ولكنها إنحرفت لأسباب يعلمها الله , وحدث أن علم بها إمام البلدة وهو رجل كبير في السن ومحترم من قبل الجميع . وتصادفت الأحداث مع قرب العيد , وكان لديه شاب يعمل في خدمتة, ويعطيه ما يكفي لسكنه وطعامه . في الصباح الباكر من أول أيام العيد حمل الإمام هذا الشاب ما قدره الله من حلويات وصندوق يحتوي على ملابس نسائية جديدة وتوجه أمام كل الناس إلى بيت الدعارة هذا . والناس في قمة الإستغراب وكذلك الشاب الذي ما فتأ يقول له شيخي أتعرف إلى أين أنت ذاهب . ايعقل أن إمامنا قد جن , وكلام مؤذي حتى من قبل القائمين على بيت الدعارة , حتى وصل إلى حجرتها فطرق الباب , فتحت والدهشة لرؤيته كبيرة وقال له أهلا بك أخيراً عرفت قيمتي , فدخل عندها وهو غاض بصره حاملاً ما جاء به ووضع أمامها , وقالت بسخرية هدايا يا مولانا . فقال لها ألا تستحقين حلويات في العيد مثل باقي البشر , إذهبي وإغتسلي وإرتدي ثياباً جديدة نظيفة ولا تضعي مما لديك على بدنك شيء . فعلت ما طلبه وهي تمني نفسها بأجر كبير . وعندما أتت , قال لها أترضين أن يستر الله عليك وتتزوجين , فقالت ساخرة نعم وهل ترضى أنت أن تتزوجني فقال لها لا , بل شاباً خيراً مني , أترضين . فقالت نعم . فتح الباب ونادى لخادمه وقال له أترضى بهذه زوجة فبهر الشاب لجمالها قال ولكن من أين وكيف , قال لها موافقة قالت نعم . فأمرها بستر نفسها ووضع حجابها وأعطاها مهرها وعقد عليهما . وخرجا زوجين طاهرين من هذا المكان الفاسد إلى بيت كان قد أعده لهما . وهو بالطبع تاجر غني . ألا يستحق إحتراماً وتقديراً , ألا يستحق أن يكون قدوة . أليس هذا تصرف فيه من المعاني الأخلاقية النابعة عن إيمان حقيقي بالله عز وجل .

هل هناك لوناً أنصع من هذا . لا أعتقد . ترى ألا يستحق المخطأ , بفرصة يعيد فيه كرامته ويردها إلى نفسه ويسامحه المجتمع حين يعود صالحاً . ألا نرمي بالماء من الكوب الذي تقف عليه الذبابة , ونغسله ثم نشرب به مرة أخرى . أم لعلنا نكسره ونرميه في القمامة .

أعتقد أن التائب بحق يستحق .

قصة فتاة سعودية مع المخدرات .. ترويها بنفسها

قصة فتاة سعودية مع المخدرات .. ترويها بنفسها

رد: قصة فتاة سعودية مع المخدرات .. ترويها بنفسها

رد: قصة فتاة سعودية مع المخدرات .. ترويها بنفسها