المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxالجميل جميل
صفحة 1 من اصل 1
الجميل جميل
الجميل جميل
كنت أعتقد أن الفن
الراقي مرتبط فقط بفنانين كبار كما يطلق عليهم , وهذا صحيح إلى حد بعيد , وكما
نسمع وهذا فيه من الحقيقة النسبة الأكبر , أنهم يحافظون على مستوى عال من الكلمات
واللحن وبالطبع الأداء . ويبقى الفن الراقي هو ذلك الذي يقدم في المسارح وبحفلات
خاصة تحترم فيها الفن والفنانون والحضور , فيتذوقون الكلمة ويحلقون مع اللحن
وعذوبة الأداء الذي يوصل مجهود الكاتب والملحن وحتى العازفين , من خلال إحساس
المؤدي , بعيداً عن عبق الكحول وصوت الملاعق عندما تصطدم بصحون الأكل , أو بهجوم
الراقصين والراقصات على من يؤدي الأغنية في أماكن السهر التي أكلت أشجار الزيتون
أو المشمش والتين والجوز لتقبع مكانها ليمسكوا بيديه ويتباركون به أو بها .
وعليه فإن ما يسمى بزمن
الفن الجميل وهو ما يقصد به أواخر الستينات وحتى ما قبل أواخر الثمانينات , يستحق
ذلك فعلا فقد كان العالم يعيش فترة هدنة على كافة المستويات , لا سيما بعد نكسة
حزيران ووضع الصهاينة الذي أجبر العالم بأجمعه العرب على قبول الوضع لأنهم ملوا من
الحروب والدمار , وهم الذين أوجدوا هذا الكيان في فلسطين ليتخلصوا من معظم قذارة
الصهاينة في بلادهم , وهذه حقيقة تسمعها من اقاصي روسيا إلى حيث تعيش الثعابين في
الغابات , مروراً بأوربا التي يعيث فيها اليهود الصهاينة فساداً , وبالطبع أمريكا
حيث يتذمر المواطن من ذهاب الضرائب التي يدفها لحكومته من أجل رفاهيته أصلاً إلى
الصهيونية كي يبقوا بعيداً عن مراكز سلطتهم ويخف ضرره , كما يقول المثل داروا
سفهاؤكم .
المهم حقاً في هذه
الفترة كانت غزارة الأغاني التي تحمل الكلمات الجميلة واللحن الشاعري والأداء
الجميل أكثر من تلك الهابطة بحيث لم نكد نسمع خلالها عن عمل هابط , سواء في الغرب
أو الشرق . وبعد ذلك كثرت الحروب , وزاد الفقر وبدأت ممارسات التفريق بين البشر
بناءً على الدين أو الإنتماء السياسي أو الإقليمي الجغرافي . والتطور التكنولوجي
الذي حدث , والذي يفترض معه أن يرقى العالم من خلاله لا أن يصبح قطعة معدن له قيمة
عند القلة , تباً لما يحتكره القلة ولا يوجد بين أيدي الناس عامة , فايهم له قيمة
أكثر الماس أم التراب ؟ والله إنه التراب . فمنه ينبت الغذاء وينبع الماء وحين
يموت أي كائن يستقبله دون تذمر ليعيد هيئته الأولى (تراب) حتى من كان يقتل الناس
ليأخذ قوتهم ويحوله إلى اشياء لماعة , لن يجد غير التراب يحتويه كي لا تعافه
النفوس , بينما يرفض ورثته وبكل غباء أن يدفن مع ذهبه أو ماسه أو لأنهم يعرفون أن
هذه المتاع لا تخفي تعفن الجسد .
حين اقرأ أجد أيضاً أنه
في هذه الفترة نشطت أقلام الكتاب لتبدع شعراً ومسرحاً وقصة ونثراً , بكل اللغات ,
وأبدع المترجمون في الصياغة , وظهرت أسماء لا تزال لامعة . وهذا كله لا يعني أننا
في زمن القحط الأخلاقي والإبداع الراقي في كل المجالات , بل يمكن أن يقال أننا
نعيش فترة فها عودة إلى الأخلاق بردة عالمية نتيجة عدة أمور , منها إنتشار
الفضائيات التي فتحت افاقاً كثيرة أمام قلة الأدب , والتعريف به مما يجعل المرء
يفكر أين يقف . ويفكر بالنهاية أن المستنقع لا آمان في السباحة فيه لكثرة العوالق
, وأن التمتع بالسباحة الآمنة لا يكون إلا في المياه النقية . كما أن ظهور مرض
الإيدذ المصنع والمطور في مخابر صعب أن توجد أينما كان أدى إلى تراجع العهر العلني
في الشوارع وأمام الناظرة , وخاصة في بريطانيا حيث أن ممارسة التصرفات اللا
أخلاقية كانت ترى على كراسي الحدائق وعلى الأرصفة ولعل ساحة البيكاديللي تشهد على
ذلك هي والهايد بارك . بينما اليوم لا تجد أكثر من قلة أدب نراها عندنا أحياناً في
الليل وفي أماكن يعتقد الأغبياء أن لا بشر الآن فيها وينسون الواحد القهار. بين
أكوام ما يسمى بالمطربين والمطربات وبضعة آلاف من السيديهات . وشهرة فنانات أكثر
بكثير من الذكور لأن الأنثى في هذا المجال لها حظ أضعاف ما للذكور ؟؟؟!!!!
ترى هل يوجد بينها ما
يقال عنه أنه يحمل طابع يتعلق بالإنسان .
القلة منها , نعم ,
ومعظمها مثير للأحاسيس المتدنية والتي أعمق من الصفر بكثير .
من منا لا يحب أن يسمع
كلمات عزل من حبيب يرتبط معه برباط شرعي . من منا لا يحب شعر عنترة وهو يتغزل
بعبلة بكل عنفوان .
من لا يحب قصائد نزار
قباني الرقيقة التي فيها عشق الشام والحبيبة والنارنج .
من لا يحب جبران خليل
جبران , وإيليا ابو ماضي .
من لم يحب صوت مارسيل
خليفة وهو يشدو بشعر محمود دوريش ويقول
أحن إلى خبز أمي وقهوة
أمي ولمسة أمي .
من لا يتوق إلى صوت
فيروز وهي تقول :
لأجلك يا مدينة الصلاة
أصلي .
ألا تتوقف خجلاً وحباً
حين تسمع صوت عبد الباسط يرتل آيات الذكر الحكيم ويرتعش القلب خشوعاً لكلمات الله
, ويهرع المرء ليتوضأ ويقول رباه سامحني إنني عبدك , وليس لي سواك , ويستجيب
الرحمن له ويقول تعال يا عبدي إلي .
حقاً الجمال يجذب إليه
و والجميل جميل , ألا تحترق أجنحة الفراش وهو يهيم حباً لنور الضوء .!
أليست هذه هي حياتنا
نحن البشر , خليط بين كل ما ما سبق , ألا يمكن أن نقترب من حب النقاء والصفاء في
كل ما يدور من حولنا . هل هناك من ضرورة لإثارة الغرائز التي أصبحت تجارة بكل ما
تحمله الكلمة من قسوة المعنى ورخصه . ألا يمكن أن أسمع صوتاً جميلاً يخاطب الروح .
لا أنكر أن لكل وقت حقه ولكن , وجود الليل يجب أن يتبعه النهار , فليس من المنطقي
أن يستمر الليل ليعمي البصر بظلامه , ولا النهار ليعمي العيون بشمسه .
لما لا نحيا كما خلق
الله الليل والنهار وجعل النهار للإنتاج المثمر والليل للراحة والسكينة .
بين أكوام من الأغاني
التي يطلقون عليها شعبية وليس فيها شيء من الشعبية غير الشعر العامي وجمل ملطوشة
من موسيقى شرقية وغربية ولكن للصراحة بحرفية , سمعت الكثير الكثير جداً في
الحافلات وفي سيارات الأجرة وفي مواقف الباصات وكلها على إيقاعات راقصة تحرك
الخصور كما يقال بالعامية بترقص الدبب . في هذه الزحمة أعجبتني أغنية هادئهة
الإيقاع نسبياً شدتني ربما لإختلافها وسط هذا الضجيج , بعنوان منتور وفل وها هي
الكلمات:
جبتلها منتور وفل دابوا مع لون شفافها
جبت الفانوس المسحور المارد حبها وما عافها
نسجتلها بعتمات الليل شال وزينته بنجمات
قللي لا تخبي الجدلات بالله أتركني ع كتافها
هديتها شهدات العسلات تحلت من عجرم خدها
عملتلها السما مرايات صارت شاماتها تعدها
هديتها البحر ومياتو كل شي مخبا جواته
غرقوا بعينها موجاته من أول مره شافها
هالنهر عملتو زنار ميل مع ميلة خصرها
جبتلها عطور الأزهار خجلت من ريحة عطرها
قلبي وروحي وعيني بعدتهن كرمالها هدية
قالولي إتركنا شوية نتأمل بأوصافها
كنت أعتقد أن الفن
الراقي مرتبط فقط بفنانين كبار كما يطلق عليهم , وهذا صحيح إلى حد بعيد , وكما
نسمع وهذا فيه من الحقيقة النسبة الأكبر , أنهم يحافظون على مستوى عال من الكلمات
واللحن وبالطبع الأداء . ويبقى الفن الراقي هو ذلك الذي يقدم في المسارح وبحفلات
خاصة تحترم فيها الفن والفنانون والحضور , فيتذوقون الكلمة ويحلقون مع اللحن
وعذوبة الأداء الذي يوصل مجهود الكاتب والملحن وحتى العازفين , من خلال إحساس
المؤدي , بعيداً عن عبق الكحول وصوت الملاعق عندما تصطدم بصحون الأكل , أو بهجوم
الراقصين والراقصات على من يؤدي الأغنية في أماكن السهر التي أكلت أشجار الزيتون
أو المشمش والتين والجوز لتقبع مكانها ليمسكوا بيديه ويتباركون به أو بها .
وعليه فإن ما يسمى بزمن
الفن الجميل وهو ما يقصد به أواخر الستينات وحتى ما قبل أواخر الثمانينات , يستحق
ذلك فعلا فقد كان العالم يعيش فترة هدنة على كافة المستويات , لا سيما بعد نكسة
حزيران ووضع الصهاينة الذي أجبر العالم بأجمعه العرب على قبول الوضع لأنهم ملوا من
الحروب والدمار , وهم الذين أوجدوا هذا الكيان في فلسطين ليتخلصوا من معظم قذارة
الصهاينة في بلادهم , وهذه حقيقة تسمعها من اقاصي روسيا إلى حيث تعيش الثعابين في
الغابات , مروراً بأوربا التي يعيث فيها اليهود الصهاينة فساداً , وبالطبع أمريكا
حيث يتذمر المواطن من ذهاب الضرائب التي يدفها لحكومته من أجل رفاهيته أصلاً إلى
الصهيونية كي يبقوا بعيداً عن مراكز سلطتهم ويخف ضرره , كما يقول المثل داروا
سفهاؤكم .
المهم حقاً في هذه
الفترة كانت غزارة الأغاني التي تحمل الكلمات الجميلة واللحن الشاعري والأداء
الجميل أكثر من تلك الهابطة بحيث لم نكد نسمع خلالها عن عمل هابط , سواء في الغرب
أو الشرق . وبعد ذلك كثرت الحروب , وزاد الفقر وبدأت ممارسات التفريق بين البشر
بناءً على الدين أو الإنتماء السياسي أو الإقليمي الجغرافي . والتطور التكنولوجي
الذي حدث , والذي يفترض معه أن يرقى العالم من خلاله لا أن يصبح قطعة معدن له قيمة
عند القلة , تباً لما يحتكره القلة ولا يوجد بين أيدي الناس عامة , فايهم له قيمة
أكثر الماس أم التراب ؟ والله إنه التراب . فمنه ينبت الغذاء وينبع الماء وحين
يموت أي كائن يستقبله دون تذمر ليعيد هيئته الأولى (تراب) حتى من كان يقتل الناس
ليأخذ قوتهم ويحوله إلى اشياء لماعة , لن يجد غير التراب يحتويه كي لا تعافه
النفوس , بينما يرفض ورثته وبكل غباء أن يدفن مع ذهبه أو ماسه أو لأنهم يعرفون أن
هذه المتاع لا تخفي تعفن الجسد .
حين اقرأ أجد أيضاً أنه
في هذه الفترة نشطت أقلام الكتاب لتبدع شعراً ومسرحاً وقصة ونثراً , بكل اللغات ,
وأبدع المترجمون في الصياغة , وظهرت أسماء لا تزال لامعة . وهذا كله لا يعني أننا
في زمن القحط الأخلاقي والإبداع الراقي في كل المجالات , بل يمكن أن يقال أننا
نعيش فترة فها عودة إلى الأخلاق بردة عالمية نتيجة عدة أمور , منها إنتشار
الفضائيات التي فتحت افاقاً كثيرة أمام قلة الأدب , والتعريف به مما يجعل المرء
يفكر أين يقف . ويفكر بالنهاية أن المستنقع لا آمان في السباحة فيه لكثرة العوالق
, وأن التمتع بالسباحة الآمنة لا يكون إلا في المياه النقية . كما أن ظهور مرض
الإيدذ المصنع والمطور في مخابر صعب أن توجد أينما كان أدى إلى تراجع العهر العلني
في الشوارع وأمام الناظرة , وخاصة في بريطانيا حيث أن ممارسة التصرفات اللا
أخلاقية كانت ترى على كراسي الحدائق وعلى الأرصفة ولعل ساحة البيكاديللي تشهد على
ذلك هي والهايد بارك . بينما اليوم لا تجد أكثر من قلة أدب نراها عندنا أحياناً في
الليل وفي أماكن يعتقد الأغبياء أن لا بشر الآن فيها وينسون الواحد القهار. بين
أكوام ما يسمى بالمطربين والمطربات وبضعة آلاف من السيديهات . وشهرة فنانات أكثر
بكثير من الذكور لأن الأنثى في هذا المجال لها حظ أضعاف ما للذكور ؟؟؟!!!!
ترى هل يوجد بينها ما
يقال عنه أنه يحمل طابع يتعلق بالإنسان .
القلة منها , نعم ,
ومعظمها مثير للأحاسيس المتدنية والتي أعمق من الصفر بكثير .
من منا لا يحب أن يسمع
كلمات عزل من حبيب يرتبط معه برباط شرعي . من منا لا يحب شعر عنترة وهو يتغزل
بعبلة بكل عنفوان .
من لا يحب قصائد نزار
قباني الرقيقة التي فيها عشق الشام والحبيبة والنارنج .
من لا يحب جبران خليل
جبران , وإيليا ابو ماضي .
من لم يحب صوت مارسيل
خليفة وهو يشدو بشعر محمود دوريش ويقول
أحن إلى خبز أمي وقهوة
أمي ولمسة أمي .
من لا يتوق إلى صوت
فيروز وهي تقول :
لأجلك يا مدينة الصلاة
أصلي .
ألا تتوقف خجلاً وحباً
حين تسمع صوت عبد الباسط يرتل آيات الذكر الحكيم ويرتعش القلب خشوعاً لكلمات الله
, ويهرع المرء ليتوضأ ويقول رباه سامحني إنني عبدك , وليس لي سواك , ويستجيب
الرحمن له ويقول تعال يا عبدي إلي .
حقاً الجمال يجذب إليه
و والجميل جميل , ألا تحترق أجنحة الفراش وهو يهيم حباً لنور الضوء .!
أليست هذه هي حياتنا
نحن البشر , خليط بين كل ما ما سبق , ألا يمكن أن نقترب من حب النقاء والصفاء في
كل ما يدور من حولنا . هل هناك من ضرورة لإثارة الغرائز التي أصبحت تجارة بكل ما
تحمله الكلمة من قسوة المعنى ورخصه . ألا يمكن أن أسمع صوتاً جميلاً يخاطب الروح .
لا أنكر أن لكل وقت حقه ولكن , وجود الليل يجب أن يتبعه النهار , فليس من المنطقي
أن يستمر الليل ليعمي البصر بظلامه , ولا النهار ليعمي العيون بشمسه .
لما لا نحيا كما خلق
الله الليل والنهار وجعل النهار للإنتاج المثمر والليل للراحة والسكينة .
بين أكوام من الأغاني
التي يطلقون عليها شعبية وليس فيها شيء من الشعبية غير الشعر العامي وجمل ملطوشة
من موسيقى شرقية وغربية ولكن للصراحة بحرفية , سمعت الكثير الكثير جداً في
الحافلات وفي سيارات الأجرة وفي مواقف الباصات وكلها على إيقاعات راقصة تحرك
الخصور كما يقال بالعامية بترقص الدبب . في هذه الزحمة أعجبتني أغنية هادئهة
الإيقاع نسبياً شدتني ربما لإختلافها وسط هذا الضجيج , بعنوان منتور وفل وها هي
الكلمات:
جبتلها منتور وفل دابوا مع لون شفافها
جبت الفانوس المسحور المارد حبها وما عافها
نسجتلها بعتمات الليل شال وزينته بنجمات
قللي لا تخبي الجدلات بالله أتركني ع كتافها
هديتها شهدات العسلات تحلت من عجرم خدها
عملتلها السما مرايات صارت شاماتها تعدها
هديتها البحر ومياتو كل شي مخبا جواته
غرقوا بعينها موجاته من أول مره شافها
هالنهر عملتو زنار ميل مع ميلة خصرها
جبتلها عطور الأزهار خجلت من ريحة عطرها
قلبي وروحي وعيني بعدتهن كرمالها هدية
قالولي إتركنا شوية نتأمل بأوصافها
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
مواضيع مماثلة
» المنتدى الجميل
» حتــــــــى لايمـــــــوت الحـــــــــــب .. بعد الزواج
» خاتم الخطبة .. قيد جميل أم بداية المعاناة؟
» مقطع جميل وحلو للزوجات والبنات
» من جميل ماقرأت عيناي وخفق القلب معها !!
» حتــــــــى لايمـــــــوت الحـــــــــــب .. بعد الزواج
» خاتم الخطبة .. قيد جميل أم بداية المعاناة؟
» مقطع جميل وحلو للزوجات والبنات
» من جميل ماقرأت عيناي وخفق القلب معها !!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin