قصتي مع ألاء

كانت تلك رسالة ابنتي لي
فهي صديقة الاء

بماذا انصحها
انتظر
نصائحكم

لا تكن قاسياً فتُكسر ولا تكن ليناً فتُعصر

قال الرسول الكريم ( من ستر مؤمناً ستره الله يوم القيامة )

طبعا المقصود هنا ليس التستر على الغلط والإعانة عليه معاذ الله

لكن علينا أن نعلم ان كل انسان قد يمر في فترة حياته وخاصة بسن المراهقة بمثل تلك القصص
علينا أن نعالج الموضوع بحكمة وعقلانية
لذا نصيحتي لكِ أختي الفاضلة

حاولي أن تطلبي مقابلة صديقة ابنتكِ وحاولي أن تنصحيها بطريقتك كأم خائفة على مصلحة ابنتها
حاولي ان تستوعبيها فالوعاء الكبير دائماً يستوعب الوعاء الصغير
عديها أنكِ لن تخبري أمها هذه المرة على أن تعدكِ أنها ستبتعد عن تلك التصرفات
و أعلميها إن هي عادت لمثل تلك التصرفات أنك لن تتواني أبداً عن اخبار أهلها بأمرها و أنكِ ستمنعينها من صداقة ابنتكِ

شكرا شيماء
شكرا دكتور

بانتظار اراء البقية



شكرا
لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري