المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxمن لبس ثوب الحياء استوجب من الخلق الثناء
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
من لبس ثوب الحياء استوجب من الخلق الثناء
الحياء :حلة جمال، وحلية كمال ،
يحترم في عيون الناس صاحبة ، ويزداد قدره ، ويعظم جانبه ، وإذا رأيما يكره غض بصره عنه ، وكلما رأي خيرا قبله وتلقاه ، أو أبصر شرا
تحاماه ، يمتنع عنالبغي والعدوان ، ويحذر الفسوق
والعصيان ، يخاطب الناس كأنه منهم في خجل ، ويتجنبمحارم
الله عز وجل ، فمن لبس ثوب الحياء استوجب من الخلق الثناء ، ومالت إليهالقلوب ، ونال كل أمر محبوب ، ومن قل حياؤه قل أحباؤهورأى النبيeرجلاً يعاتب آخر بشأن الحياءفقالله:" دعه فإن الحياء من
الايمان
".
أن الحياء عاطفة حية مزروعة في داخل الإنسان،
أرضها القبل، ونتاجها الأخلاق الحليمة والتصرفات السليمة......
هي عاطفة تحيي القلب بعد أن وافته المنية ... هي عاطفة تمحي من قاموس الحياة
الدنيوية كل الكلمات اللا أخلاقية منها الغش والمعصية، الخطيئة والرذيلة، السرقة
والزنا، الخيانة والخديعة وتجعلها تهفو وتهتف بأعلى صوتها لتقول : لا بل أنا أرقى
من هذا وأدهى من أن أقع في حبال الشياطين وأنقاد للشهوات.
يقول العلماء: إن الحياء من الله له ستة أشكال:
أول صورة
للحياء:حياء ارتكاب المعصية
مثال :
سيدنا آدم عليه السلام حينما أكل من الشجرة التي
نهاه الله عنها، عندها ظل يجري ويهرول مع زوجته حواء داخل الجنة فسأله جل جلاله:
إلى أين يا آدم أفرارا مني؟ فرد عليه قائلا: لا يا ربي بل حياء منك !
ثاني صور الحياءحياءالتقصير
والمعنى المراد من التقصير هو عدم عبادة الله حق
عبادته والتقصير في بعض الأعمال.
والنوع الثالث من الحياءحياء استشعار نعم الله علينا
فقد انهالت نعم الله علينا ونجده تعالى يؤكد هذا
المعنى في قوله" وإن تعدوا نعمت الله لا تحصوها "وفي المقابل
نجده صلى الله عليه وسلم يقول في دعائه: "لا أحصي عليك ثناء أنت كما
أثنيت على نفسك" ومن قلة حيائنا
ومظاهره هو استغلال نعمه تعالى فيما لا يرضيه عنا، وهبنا السمع ويرانا نسمع ما
يبعدنا عنه، أعطانا نعمة البصر وها نحن أولاء نشاهد ما لا يرضيه، رزقنا النطق وها
هي الغيبة وصديقتها النميمة جزأين من حياة أكثر أفراد المجتمع، أما اليد فهنا سرقة،
وهنا قتل، وهناك أذى وهناك ضرب مبرح وغيرها من التصرفات اللاأخلاقية المذمومة
وأمام كل هذه النعم لا نستطيع حتى أن نتفوه بكلمة "الحمد لله" رغم أن
شكرنا بالنسبة لهذه النعم أقل من القليل أضعف من الضعيف.
النوع الرابعحياء
العبودية
كحياء النبي صلى الله عليه وسلم حينما أراد أن تكون
القبلة إلى الكعبة ولكنه كان ملزما أن يتوجه إلى بيت المقدس ولم يجترئ أبدا ودعا
الله أن يحول القبلة حياء منه غير أن فضل الله وسع كل شيء لبى رغبة حبيبه المصطفى
دون أن يبوح بها في قوله "قد نرى تقلب وجهك في السماء" وهنا قال "فلنولينك قبلة
ترضاها" أنعم به من حياء وأبشر بها من رحمة.
وخامس أنواع الحياءحياء المحبة
فقد قلنا أن من علامات حبنا لله حياؤنا منه
وبذلك تخشع الجوارح وتدمع العين وينبض القلب، وهنا نجده عليه أفضل الصلاة والسلام
يدعو قائلا: "اللهم ارزقني حبك وحب من أحبك وحب عمل يقربني لحبك".
وآخر أنواع الحياء وتتمتهاحياء
إجلال الله عز وجل مالك الملك ذو الجلال والإكرام
كحياء
سيدنا جبريل عليه السلام عندما دخل مع النبي صلى الله عليه وسلم إلى سدرة المنتهى
فقال: "التفت إلى جبريل فإذا هو كالحلس البالي"والحلس البالي هو القطعة
البالية من القماش، وهذا تشبيه رائع وتعبير أروع عن شده حياء سيدنا جبريل من الله
عز وجل لجلاله ولعظيم سلطانه.
بعد هذا كله ما علينا إلا أن نراجع أنفسنا
ونتدارك ما فاتنا... نعم فنحن لم نقدر الله حق قدره فهو الخالق وهو المنعم وهو
الجليل وهو الحبيب .... وهو الغفور الرحيم .. الآن نضع نقطة على السطر لنطرح
السؤال التالي : هل يمكن ان ننمي حياءنا؟ وكيف ذلك؟ والجواب ببساطة هو نعم أما
الكيفية فهي أبسط، فلننظر إلى رحمة الله بنا ونستحي منه، ألا نستحي منه بعد رحمته
التي وسعت كل شيء؟ ألا تضطرب قلوبنا وتدمع أعينا عندما نسمع الحديث القدسي التالي،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه : "إني والإنس والجن في نبأ عظيم،
أخلق ويعبد غيري، أرزق ويشكر سواي، خيري إلى العباد نازل وشرهم إلي صاعد، أتودد
إليهم بالنعم وأنا الغني عنهم، ويتبغضون إلي بالمعاصي وهم أفقر ما يكونون إلي، أهل
ذكري أهل مجالستي، من أراد أن يجالسني فليذكرني، أهل طاعتي أهل محبتي، أهل معصيتي
لا أقنطهم من رحمتي، إن تابوا إلي فأنا حبيبهم، وإن أبوا فأنا طبيبهم، أبتليهم
بالمصائب لأطهرهم من المعايب، من أتاني منهم تائبا تلقيته من بعيد، ومن أعرض عني
ناديته من قريب أقول له: أين تذهب، ألك رب سواي؟ الحسنة عندي بعشر أمثالها وأزيد،
والسيئة عندي بمثلها وأعفو، وعزتي وجلالي لو استغفروني منها لغفرتها لهم"
يا لنا من عباد، فعلا إن قلوبنا كالحجارة أو أشد
قسوة، ومن لم يستشعر هذا الحديث جيدا عليه ان يقراه مرة أخرى وأخرى وأخرى وإن لم
ينفعه فهناك خلل ما فليراجع نفسه من جديد.
والخطوة
الثانية: هو النظر إلى
نعم الله علينا، بعد كل هذا ما زلنا نعصي ربنا، ألا نستحي ام ما رزقنا إياه لم
يرضنا ولم نقتنع به، وإن النفس لأمارة بالسوء ولكن ندعو فنقول اللهم اجعلنا نرضى
بقضائك ونقنع بعطائك يا ذا الجلال والإكرام.
قصهلفاطمة رضي
الله عنها التي سطرت لنا كيف يكون حياء المرأةالمسلمةلما مرضت
«فاطمة الزهراء» رضي الله عنهامرض الموت الذي توفيت فيه، دخلت
عليها «أسماء بنت عميس» رضي الله عنها تعودهاوتزورها فقالت «فاطمة» لـ «أسماء»
والله إني لأستحي أن أخرج غدا (أي إذا مت) علىالرجال جسمي من خلال هذا النعش!!
وكانت النعوش آنذاك عبارة عن خشبة
مصفحةيوضععليها الميت ثم يطرح على الجثة
ثوب ولكنه كان يصف حجمالجسم، فقالت لها «أسماء» أولا نصنع لك شيئاً رأيته فيالحبشة؟! فصنعت لها
النعش المغطى منجوانبه بما يشبه الصندوق ودعتبجرائد رطبة فحنتها ثم طرحت علىالنعش ثوباً فضفاضا واسعا فكان لا
يصف!فلما رأته «فاطمة» قالتلـ «أسماء»: سترك الله كماسترتني!!
هذا ما أردت قوله في موضوعنا الحياء فما كان فيه من صواب فمن الله
وما كان فيه من خطا فمن نفسي، نسأل الله أن يتقبله منا ونجده في ميزان حسناتنا،
ووفقنا الله وإياكم لما يحبه ويرضاه وأستودعكم الله تعالى الذي لا تضيع ودائعه
وخير الختام السلام
يحترم في عيون الناس صاحبة ، ويزداد قدره ، ويعظم جانبه ، وإذا رأيما يكره غض بصره عنه ، وكلما رأي خيرا قبله وتلقاه ، أو أبصر شرا
تحاماه ، يمتنع عنالبغي والعدوان ، ويحذر الفسوق
والعصيان ، يخاطب الناس كأنه منهم في خجل ، ويتجنبمحارم
الله عز وجل ، فمن لبس ثوب الحياء استوجب من الخلق الثناء ، ومالت إليهالقلوب ، ونال كل أمر محبوب ، ومن قل حياؤه قل أحباؤهورأى النبيeرجلاً يعاتب آخر بشأن الحياءفقالله:" دعه فإن الحياء من
الايمان
".
أن الحياء عاطفة حية مزروعة في داخل الإنسان،
أرضها القبل، ونتاجها الأخلاق الحليمة والتصرفات السليمة......
هي عاطفة تحيي القلب بعد أن وافته المنية ... هي عاطفة تمحي من قاموس الحياة
الدنيوية كل الكلمات اللا أخلاقية منها الغش والمعصية، الخطيئة والرذيلة، السرقة
والزنا، الخيانة والخديعة وتجعلها تهفو وتهتف بأعلى صوتها لتقول : لا بل أنا أرقى
من هذا وأدهى من أن أقع في حبال الشياطين وأنقاد للشهوات.
يقول العلماء: إن الحياء من الله له ستة أشكال:
أول صورة
للحياء:حياء ارتكاب المعصية
مثال :
سيدنا آدم عليه السلام حينما أكل من الشجرة التي
نهاه الله عنها، عندها ظل يجري ويهرول مع زوجته حواء داخل الجنة فسأله جل جلاله:
إلى أين يا آدم أفرارا مني؟ فرد عليه قائلا: لا يا ربي بل حياء منك !
ثاني صور الحياءحياءالتقصير
والمعنى المراد من التقصير هو عدم عبادة الله حق
عبادته والتقصير في بعض الأعمال.
والنوع الثالث من الحياءحياء استشعار نعم الله علينا
فقد انهالت نعم الله علينا ونجده تعالى يؤكد هذا
المعنى في قوله" وإن تعدوا نعمت الله لا تحصوها "وفي المقابل
نجده صلى الله عليه وسلم يقول في دعائه: "لا أحصي عليك ثناء أنت كما
أثنيت على نفسك" ومن قلة حيائنا
ومظاهره هو استغلال نعمه تعالى فيما لا يرضيه عنا، وهبنا السمع ويرانا نسمع ما
يبعدنا عنه، أعطانا نعمة البصر وها نحن أولاء نشاهد ما لا يرضيه، رزقنا النطق وها
هي الغيبة وصديقتها النميمة جزأين من حياة أكثر أفراد المجتمع، أما اليد فهنا سرقة،
وهنا قتل، وهناك أذى وهناك ضرب مبرح وغيرها من التصرفات اللاأخلاقية المذمومة
وأمام كل هذه النعم لا نستطيع حتى أن نتفوه بكلمة "الحمد لله" رغم أن
شكرنا بالنسبة لهذه النعم أقل من القليل أضعف من الضعيف.
النوع الرابعحياء
العبودية
كحياء النبي صلى الله عليه وسلم حينما أراد أن تكون
القبلة إلى الكعبة ولكنه كان ملزما أن يتوجه إلى بيت المقدس ولم يجترئ أبدا ودعا
الله أن يحول القبلة حياء منه غير أن فضل الله وسع كل شيء لبى رغبة حبيبه المصطفى
دون أن يبوح بها في قوله "قد نرى تقلب وجهك في السماء" وهنا قال "فلنولينك قبلة
ترضاها" أنعم به من حياء وأبشر بها من رحمة.
وخامس أنواع الحياءحياء المحبة
فقد قلنا أن من علامات حبنا لله حياؤنا منه
وبذلك تخشع الجوارح وتدمع العين وينبض القلب، وهنا نجده عليه أفضل الصلاة والسلام
يدعو قائلا: "اللهم ارزقني حبك وحب من أحبك وحب عمل يقربني لحبك".
وآخر أنواع الحياء وتتمتهاحياء
إجلال الله عز وجل مالك الملك ذو الجلال والإكرام
كحياء
سيدنا جبريل عليه السلام عندما دخل مع النبي صلى الله عليه وسلم إلى سدرة المنتهى
فقال: "التفت إلى جبريل فإذا هو كالحلس البالي"والحلس البالي هو القطعة
البالية من القماش، وهذا تشبيه رائع وتعبير أروع عن شده حياء سيدنا جبريل من الله
عز وجل لجلاله ولعظيم سلطانه.
بعد هذا كله ما علينا إلا أن نراجع أنفسنا
ونتدارك ما فاتنا... نعم فنحن لم نقدر الله حق قدره فهو الخالق وهو المنعم وهو
الجليل وهو الحبيب .... وهو الغفور الرحيم .. الآن نضع نقطة على السطر لنطرح
السؤال التالي : هل يمكن ان ننمي حياءنا؟ وكيف ذلك؟ والجواب ببساطة هو نعم أما
الكيفية فهي أبسط، فلننظر إلى رحمة الله بنا ونستحي منه، ألا نستحي منه بعد رحمته
التي وسعت كل شيء؟ ألا تضطرب قلوبنا وتدمع أعينا عندما نسمع الحديث القدسي التالي،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه : "إني والإنس والجن في نبأ عظيم،
أخلق ويعبد غيري، أرزق ويشكر سواي، خيري إلى العباد نازل وشرهم إلي صاعد، أتودد
إليهم بالنعم وأنا الغني عنهم، ويتبغضون إلي بالمعاصي وهم أفقر ما يكونون إلي، أهل
ذكري أهل مجالستي، من أراد أن يجالسني فليذكرني، أهل طاعتي أهل محبتي، أهل معصيتي
لا أقنطهم من رحمتي، إن تابوا إلي فأنا حبيبهم، وإن أبوا فأنا طبيبهم، أبتليهم
بالمصائب لأطهرهم من المعايب، من أتاني منهم تائبا تلقيته من بعيد، ومن أعرض عني
ناديته من قريب أقول له: أين تذهب، ألك رب سواي؟ الحسنة عندي بعشر أمثالها وأزيد،
والسيئة عندي بمثلها وأعفو، وعزتي وجلالي لو استغفروني منها لغفرتها لهم"
يا لنا من عباد، فعلا إن قلوبنا كالحجارة أو أشد
قسوة، ومن لم يستشعر هذا الحديث جيدا عليه ان يقراه مرة أخرى وأخرى وأخرى وإن لم
ينفعه فهناك خلل ما فليراجع نفسه من جديد.
والخطوة
الثانية: هو النظر إلى
نعم الله علينا، بعد كل هذا ما زلنا نعصي ربنا، ألا نستحي ام ما رزقنا إياه لم
يرضنا ولم نقتنع به، وإن النفس لأمارة بالسوء ولكن ندعو فنقول اللهم اجعلنا نرضى
بقضائك ونقنع بعطائك يا ذا الجلال والإكرام.
قصهلفاطمة رضي
الله عنها التي سطرت لنا كيف يكون حياء المرأةالمسلمةلما مرضت
«فاطمة الزهراء» رضي الله عنهامرض الموت الذي توفيت فيه، دخلت
عليها «أسماء بنت عميس» رضي الله عنها تعودهاوتزورها فقالت «فاطمة» لـ «أسماء»
والله إني لأستحي أن أخرج غدا (أي إذا مت) علىالرجال جسمي من خلال هذا النعش!!
وكانت النعوش آنذاك عبارة عن خشبة
مصفحةيوضععليها الميت ثم يطرح على الجثة
ثوب ولكنه كان يصف حجمالجسم، فقالت لها «أسماء» أولا نصنع لك شيئاً رأيته فيالحبشة؟! فصنعت لها
النعش المغطى منجوانبه بما يشبه الصندوق ودعتبجرائد رطبة فحنتها ثم طرحت علىالنعش ثوباً فضفاضا واسعا فكان لا
يصف!فلما رأته «فاطمة» قالتلـ «أسماء»: سترك الله كماسترتني!!
هذا ما أردت قوله في موضوعنا الحياء فما كان فيه من صواب فمن الله
وما كان فيه من خطا فمن نفسي، نسأل الله أن يتقبله منا ونجده في ميزان حسناتنا،
ووفقنا الله وإياكم لما يحبه ويرضاه وأستودعكم الله تعالى الذي لا تضيع ودائعه
وخير الختام السلام
المتميز- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 883
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 11/04/2008
السٌّمعَة : 22
رد: من لبس ثوب الحياء استوجب من الخلق الثناء
أن من علامات حبنا لله
حياؤنا منه
وبذلك تخشع الجوارح وتدمع العين وينبض القلب، وهنا نجده عليه
أفضل الصلاة والسلام
يدعو قائلا: "اللهم ارزقني حبك وحب من أحبك وحب
عمل يقربني لحبك".
امين
شكرا جزيلا
حياؤنا منه
وبذلك تخشع الجوارح وتدمع العين وينبض القلب، وهنا نجده عليه
أفضل الصلاة والسلام
يدعو قائلا: "اللهم ارزقني حبك وحب من أحبك وحب
عمل يقربني لحبك".
امين
شكرا جزيلا
سوسو- مستشار
- عدد المساهمات : 214
العمر : 55
تاريخ التسجيل : 30/05/2008
السٌّمعَة : 3
رد: من لبس ثوب الحياء استوجب من الخلق الثناء
يا لنا من عباد، فعلا إن
قلوبنا كالحجارة أو أشد
قسوة، ومن لم يستشعر هذا الحديث جيدا عليه ان
يقراه مرة أخرى وأخرى وأخرى وإن لم
ينفعه فهناك خلل ما فليراجع نفسه من
جديد.
قلوبنا كالحجارة أو أشد
قسوة، ومن لم يستشعر هذا الحديث جيدا عليه ان
يقراه مرة أخرى وأخرى وأخرى وإن لم
ينفعه فهناك خلل ما فليراجع نفسه من
جديد.
خسرانة- مشرف سابق
- عدد المساهمات : 204
العمر : 55
تاريخ التسجيل : 18/05/2008
السٌّمعَة : 2
مواضيع مماثلة
» ورد الثناء
» الفرق بين الحياء ..... والخجل
» إحياء خلق الحياء في أطفالنا
» السعادة في معاملة الخلق
» لن أنتازل عن صاحب الخلق والدين
» الفرق بين الحياء ..... والخجل
» إحياء خلق الحياء في أطفالنا
» السعادة في معاملة الخلق
» لن أنتازل عن صاحب الخلق والدين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin