المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxقصة نجاح معلمة
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصة نجاح معلمة
[center]وقفت المعلمة أمام الصف الخامس في أول يوم تستأنف فيه الدراسة، وألقت على
مسامع التلاميذ جملة لطيفة تجاملهم بها، نظرت لتلاميذها وقالت لهم: أحبكم
جميعاً، هكذا كما يفعل جميع المعلمين والمعلمات، ولكنها كانت تستثني في
نفسها تلميذاً يجلس في الصف الأمامي، يدعى تيدي ستودارد.
مسامع التلاميذ جملة لطيفة تجاملهم بها، نظرت لتلاميذها وقالت لهم: أحبكم
جميعاً، هكذا كما يفعل جميع المعلمين والمعلمات، ولكنها كانت تستثني في
نفسها تلميذاً يجلس في الصف الأمامي، يدعى تيدي ستودارد.
[b]لقد
راقبت السيدة تومسون الطفل تيدي خلال العام السابق، ولاحظت أنه لا يلعب مع
بقية الأطفال، وأن ملابسه دائماً متسخة، وأنه دائماً يحتاج إلى حمام،
بالإضافة إلى أنه يبدو شخصاً غير مبهج، وقد بلغ الأمر أن السيدة تومسون
كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر عريض الخط، وتضع عليها علامات x بخط عريض، وبعد ذلك تكتب عبارة "راسب" في أعلى تلك الأوراق.
وفي
المدرسة التي كانت تعمل فيها السيدة تومسون، كان يطلب منها مراجعة السجلات
الدراسية السابقة لكل تلميذ، فكانت تضع سجل الدرجات الخاص بتيدي في
النهاية. وبينما كانت تراجع ملفه فوجئت بشيء ما!!
لقد
كتب معلم تيدي في الصف الأول الابتدائي ما يلي: "تيدي طفل ذكي ويتمتع بروح
مرحة. إنه يؤدي عمله بعناية واهتمام، وبطريقة منظمة، كما أنه يتمتع بدماثة
الأخلاق".
وكتب عنه معلمه في الصف الثاني: "تيدي
تلميذ نجيب، ومحبوب لدى زملائه في الصف، ولكنه منزعج وقلق بسبب إصابة
والدته بمرض عضال، مما جعل الحياة في المنزل تسوده المعاناة والمشقة
والتعب".
أما
معله في الصف الثالث فقد كتب عنه: "لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه.. لقد
حاول الاجتهاد، وبذل أقصى ما يملك من جهود، ولكن والده لم يكن مهتماً، وإن
الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات".
بينما
كتب عنه معلمه في الصف الرابع: "تيدي تلميذ منطو على نفسه، ولا يبدي
الكثير من الرغبة في الدراسة، وليس لديه الكثير من الأصدقاء، وفي بعض
الأحيان ينام أثناء الدرس".
وهنا
أدركت السيدة تومسون المشكلة، فشعرت بالخجل والاستحياء من نفسها على ما
بدر منها، وقد تأزم موقفها إلى الأسوأ عندما أحضر لها تلاميذها هدايا عيد
الميلاد ملفوفة في أشرطة جميلة وورق براق، ما عدا تيدي. فقد كانت الهدية
التي تقدم بها لها في ذلك اليوم ملفوفة بسماجة وعدم انتظام، في ورق داكن
اللون، مأخوذ من كيس من الأكياس التي توضع فيها الأغراض من بقالة، وقد
تألمت السيدة تومسون وهي تفتح هدية تيدي، وانفجر بعض التلاميذ بالضحك
عندما وجدت فيها عقداً مؤلفاً من ماسات مزيفة ناقصة الأحجار، وقارورة عطر
ليس فيها إلا الربع فقط.. ولكن سرعان ما كف أولئك التلاميذ عن الضحك عندما
عبَّرت السيدة تومسون عن إعجابها الشديد بجمال ذلك العقد ثم لبسته على
عنقها ووضعت قطرات من العطر على معصمها. ولم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى
منزله في ذلك اليوم. بل انتظر قليلاً من الوقت ليقابل السيدة تومسون ويقول
لها: إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي! !
وعندما
غادر التلاميذ المدرسة، انفجرت السيدة تومسون في البكاء لمدة ساعة على
الأقل، لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها، ووجد في
معلمته رائحة أمه الراحلة!، ومنذ ذلك اليوم توقفت عن تدريس القراءة،
والكتابة، والحساب، وبدأت بتدريس الأطفال المواد كافة "معلمة فصل"، وقد
أولت السيدة تومسون اهتماماً خاصاً لتيدي، وحينما بدأت التركيز عليه بدأ
عقله يستعيد نشاطه، وكلما شجعته كانت استجابته أسرع، وبنهاية السنة
الدراسية، أصبح تيدي من أكثر التلاميذ تميزاً في الفصل، وأبرزهم ذكاء،
وأصبح أحد التلايمذ المدللين عندها.
وبعد مضي عام وجدت السيدة تومسون مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي، يقول لها فيها: "إنها أفضل معلمة قابلها في حياته".
مضت
ست سنوات دون أن تتلقى أي مذكرة أخرى منه. ثم بعد ذلك كتب لها أنه أكمل
المرحلة الثانوية، وأحرز المرتبة الثالثة في فصله، وأنها حتى الآن مازالت
تحتل مكانة أفضل معلمة قابلها طيلة حياته.
وبعد انقضاء أربع سنوات على ذلك، تلقت خطاباً آخر منه يقول لها فيه: "إن
الأشياء أصبحت صعبة، وإنه مقيم في الكلية لا يبرحها، وإنه سوف يتخرج
قريباً من الجامعة بدرجة الشرف الأولى، وأكد لها كذلك في هذه الرسالة أنها
أفضل وأحب معلمة عنده حتى الآن".
وبعد
أربع سنوات أخرى، تلقت خطاباً آخر منه، وفي هذه المرة أوضح لها أنه بعد أن
حصل على درجة البكالوريوس، قرر أن يتقدم قليلاً في الدراسة، وأكد لها مرة
أخرى أنها أفضل وأحب معلمة قابلته طوال حياته، ولكن هذه المرة كان اسمه
طويلاً بعض الشيء، دكتور ثيودور إف. ستودارد!!
لم
تتوقف القصة عند هذا الحد، لقد جاءها خطاب آخر منه في ذلك الربيع، يقول
فيه: "إنه قابل فتاة، وأنه سوف يتزوجها، وكما سبق أن أخبرها بأن والده قد
توفي قبل عامين، وطلب منها أن تأتي لتجلس مكان والدته في حفل زواجه، وقد
وافقت السيدة تومسون على ذلك"، والعجيب في الأمر أنها كانت ترتدي العقد
نفسه الذي أهداه لها في عيد الميلاد منذ سنوات طويلة مضت، والذي كانت إحدى
أحجاره ناقصة، والأكثر من ذلك أنه تأكد من تعطّرها بالعطر نفسه الذي
ذَكّرهُ بأمه في آخر عيد ميلاد!!
واحتضن كل منهما الآخر، وهمس (دكتور
ستودارد) في أذن السيدة تومسون قائلاً لها، أشكرك على ثقتك فيّ، وأشكرك
أجزل الشكر على أن جعلتيني أشعر بأنني مهم، وأنني يمكن أن أكون مبرزاً
ومتميزاً.
فردت
عليه السيدة تومسون والدموع تملأ عينيها: أنت مخطئ، لقد كنت أنت من علمني
كيف أكون معلمة مبرزة ومتميزة، لم أكن أعرف كيف أعلِّم، حتى قابلتك.
(تيدي ستودارد هو الطبيب الشهير الذي لديه جناح باسم مركز "ستودارد"
لعلاج السرطان في مستشفى ميثوددست في ديس مونتيس ولاية أيوا بالولايات
المتحدة الأمريكية، ويعد من أفضل مراكز العلاج ليس في الولاية نفسها وإنما
على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية).
إن
الحياة ملأى بالقصص والأحداث التي إن تأملنا فيها أفادتنا حكمة واعتباراً.
والعاقل لا ينخدع بالقشور عن اللباب، ولا بالمظهر عن المخبر، ولا بالشكل
عن المضمون. يجب ألا تتسرع في إصدار الأحكام، وأن تسبر غور ما ترى، خاصة
إذا كان الذي أمامك نفساً إنسانية بعيدة الأغوار، موّارة بالعواطف،
والمشاعر، والأحاسيس، والأهواء، والأفكار. أرجو أن تكون هذه القصة موقظة
لمن يقرؤها من الآباء والأمهات، والمعلمين والمعلمات، والأصدقاء والصديقات.
المتميز- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 883
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 11/04/2008
السٌّمعَة : 22
رد: قصة نجاح معلمة
بالله عليكم
, وبعد قراءة هذه القصة الرائعة التي لم نعلق عليها قبل اليوم ولكم العذر فهي صعبة
في التعليق , ألم تترقرق الدموع في مآقينا , ألا يمكن أن يكون هذا الطفل أحد
أطفالنا , ألا تثقون بأن التغيرات التي تطرأ على الأفراد لا سيما الصغار منهم تأتي
نتيجة موجة عاطفية قاسية تتطيح بكل ما يمكن أن يثق به الطفل ويفقده في لحظة .
ترى ورغم كل
صعوبات الحياة في أي عصر كان لا سيما اليوم حيث أتت الصعوبات من إطلاق العنان
لأنانيتنا بإفراط أنسان من حولنا من الخلائق و ولم نعد نرى غير أقدامنا وبالكاد
اقدام من هم تحت مسئوليتنا , متناسين كل من حولنا .
ألم يهزكم منظر
طفل يجلس في البرد أو الحر , ويمد يده , كائناً من يكن , حتى لو أن أهله يمتهنون
هذه المهنة . ألا يمكن لمجموعة منا أن تفعل شيئاً يصون هذه اليد البريئة , أليس من
حقه أن يجد من يمسك بها بحنان ويقبلها , ويضمه إلى صدره أم أنه خلق من طين
المستنقعات ونحن من طين الجادول النظيفة . ومصدرنا واحد ومكان تشكيلنا واحد , بل
طريقة الصنع واحدة , ولكن إختلاف الصناع هو من يحكم هذا أو ذاك دون النظر إلى
أهلية وجودة الصناع .
هنا أحب أن
أركز على أن ما قالته هذه المربية الرائعة والتي إحتاجت لصفعة لتنتبه :
لقد كنت أنت من علمني كيف أكون معلمة مبرزة ومتميزة، لم أكن أعرف كيف
أعلِّم، حتى قابلتك . صحيح
أنها التقطته وأخرجته من الهاوية , ولكنه صحح لها مسيرتها فصارت الأفضل .
حقاً هناك
الكثيرون ممن يحتاجون لمثلها ولكن هل يوجد وفاء كما لديها لتحضر بعقد أمه المكسور
, وبقايا عطر أم المتوفاة .
رائحتك تشبه
رائحة أمي , عبارة تدخل القلب بسهم إما أن تحس به فيأتي الصغير بيديه وينتزعه
بحنان , أو تهمله فيقتلك بسبب أنانيتك وبلادة المشاعر عندك .
, وبعد قراءة هذه القصة الرائعة التي لم نعلق عليها قبل اليوم ولكم العذر فهي صعبة
في التعليق , ألم تترقرق الدموع في مآقينا , ألا يمكن أن يكون هذا الطفل أحد
أطفالنا , ألا تثقون بأن التغيرات التي تطرأ على الأفراد لا سيما الصغار منهم تأتي
نتيجة موجة عاطفية قاسية تتطيح بكل ما يمكن أن يثق به الطفل ويفقده في لحظة .
ترى ورغم كل
صعوبات الحياة في أي عصر كان لا سيما اليوم حيث أتت الصعوبات من إطلاق العنان
لأنانيتنا بإفراط أنسان من حولنا من الخلائق و ولم نعد نرى غير أقدامنا وبالكاد
اقدام من هم تحت مسئوليتنا , متناسين كل من حولنا .
ألم يهزكم منظر
طفل يجلس في البرد أو الحر , ويمد يده , كائناً من يكن , حتى لو أن أهله يمتهنون
هذه المهنة . ألا يمكن لمجموعة منا أن تفعل شيئاً يصون هذه اليد البريئة , أليس من
حقه أن يجد من يمسك بها بحنان ويقبلها , ويضمه إلى صدره أم أنه خلق من طين
المستنقعات ونحن من طين الجادول النظيفة . ومصدرنا واحد ومكان تشكيلنا واحد , بل
طريقة الصنع واحدة , ولكن إختلاف الصناع هو من يحكم هذا أو ذاك دون النظر إلى
أهلية وجودة الصناع .
هنا أحب أن
أركز على أن ما قالته هذه المربية الرائعة والتي إحتاجت لصفعة لتنتبه :
لقد كنت أنت من علمني كيف أكون معلمة مبرزة ومتميزة، لم أكن أعرف كيف
أعلِّم، حتى قابلتك . صحيح
أنها التقطته وأخرجته من الهاوية , ولكنه صحح لها مسيرتها فصارت الأفضل .
حقاً هناك
الكثيرون ممن يحتاجون لمثلها ولكن هل يوجد وفاء كما لديها لتحضر بعقد أمه المكسور
, وبقايا عطر أم المتوفاة .
رائحتك تشبه
رائحة أمي , عبارة تدخل القلب بسهم إما أن تحس به فيأتي الصغير بيديه وينتزعه
بحنان , أو تهمله فيقتلك بسبب أنانيتك وبلادة المشاعر عندك .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
رد: قصة نجاح معلمة
قصة رائعة حقا
ورد رائع ايضا
ورد رائع ايضا
حسن علي- استشاري جديد
- عدد المساهمات : 3
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 11/09/2010
السٌّمعَة : 1
رد: قصة نجاح معلمة
الي احبتي في الله
كما يقال لا تلعن الظلام بل اضئ شمعة
وهناك الكثيرين الذين يحتاجون لشمعة نضيئها لهم فهاموا بنا لنضيأ الشموع
الله في عون العبد طالما العبد في عون اخيه
كما يقال لا تلعن الظلام بل اضئ شمعة
وهناك الكثيرين الذين يحتاجون لشمعة نضيئها لهم فهاموا بنا لنضيأ الشموع
الله في عون العبد طالما العبد في عون اخيه
hahhrot- استشاري جديد
- عدد المساهمات : 6
العمر : 62
تاريخ التسجيل : 22/05/2010
السٌّمعَة : 4
الي احبتي في الله
لاتلعن الظلام بل اضئ شمعة
هلم بنا نضي شمعه تنير ظلام اخوتنا فقد خلفنا لنعمر الارض والقلوب
ان الله في عون العبد طلما العبد في عون اخية
هلم بنا نضي شمعه تنير ظلام اخوتنا فقد خلفنا لنعمر الارض والقلوب
ان الله في عون العبد طلما العبد في عون اخية
hahhrot- استشاري جديد
- عدد المساهمات : 6
العمر : 62
تاريخ التسجيل : 22/05/2010
السٌّمعَة : 4
رد: قصة نجاح معلمة
ئصة رائعة
وشكرااااااااااا
وشكرااااااااااا
دمشق- استشاري متدرب
- عدد المساهمات : 31
العمر : 43
تاريخ التسجيل : 21/12/2009
السٌّمعَة : 12
مواضيع مماثلة
» افضل معلمة..
» أنت من علمني كيف أكون معلمة متميزة
» قصة ...نجاح جديدة
» قصة نجاح نيك فيجيسيك
» قصة نجاح
» أنت من علمني كيف أكون معلمة متميزة
» قصة ...نجاح جديدة
» قصة نجاح نيك فيجيسيك
» قصة نجاح
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin