المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxحقا.. هل مؤسسة الأسرة في خطر؟!
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حقا.. هل مؤسسة الأسرة في خطر؟!
حقا.. هل مؤسسة الأسرة في خطر؟!
حسين الرواشدة
تساءلت عن «سرّ» هذه القسوة التي دخلت الى مجتمعاتنا ، وعن
افتقادنا للسلام الاجتماعي ، كشرط اساسي لاستعادة «عافيتنا» في كل
المجالات ، وكنت اشير لما يتعرض له مجتمعنا من تحولات في علاقته مع بعضه ،
ومن صور جديدة للعنف والتشاجر والقطيعة ، ولم تغب عن ذهني الازمة
الاقتصادية التي اصبحت تحاصرنا في كل اتجاه ، ولا ازمة «التدين» المغلوط
التي تحتاج الى وقفة اخرى اطول.
لكن السؤال عن دور الاسرة - تحديدا - في مجتمعنا ، وعن الاصابات
التي طرأت عليها والمحاولات التي تستهدف تفكيكها ظل حاضرا - وبقوة - في
كثير من التعليقات والاتصالات التي وردتني ، ولهذا استأذن القارىء الكريم
في تناول هذا الجانب الاهم الذي يفسر بوضوح «سرّ» ما نحن فيه من مشكلة ،
وبين يدي كتاب صدر اخيرا برعاية جمعية العفاف الخيرية والمجلس الاسلامي
العالمي للدعوة والاغاثة واللجنة الاسلامية العالمية للمرأة والطفل تحت
عنوان «ميثاق الاسرة في الاسلام».
الكتاب - بالطبع - شارك في اعداده اكثر من ثلاثين عالما وخبيرا من
شتى انحاء العالم الاسلامي ، وهو يؤسس لمصادر ومنطلقات واختيارات تشكل
مرجعا ودليلا «للاسرة» في بلادنا المسلمة ، ويحاول ان يرد على الدعوات
التي تنطلق لهدم البيت المسلم الذي يعتبر السياج الاهم لحماية دولنا
ومجتمعاتنا.
لا اريد ان استعرض فصول الكتاب 430( صفحة) ، ولكنني اقتطف مما جاء
في مقدمته حول الهجمة الفكرية التي تتعرض لها الاسرة المسلمة خلال ما
تصدره المؤسسات الغربية من وثائق ومشروعات تهدف اساسا الى الزام الحكومات
والدول بتغيير هياكل هذه المؤسسة والغاء دورها والتلاعب بقيمها ، وهذا
بالفعل ما ورد في معظم الوثائق: خذ مقلا المفارقة بين الجنس المشروع الذي
يقره الاسلام لضبط العفة والاحصان والانجاب ، والجنس المأمون واضح ، اما
الهدف منه فهو اطلاقه وتحريره من ضوابط الشرع ليكون حقا مباحا لجميع
الافراد وليس فقط للازواج ، وخذ مثلا «الميثاق الغليظ» الذي يطلقه الاسلام
على عقد الزواج ، مقابل مصطلح «العلاقة» الذي تطلقه الوثيقة على الالتقاء
الاختياري لتكوين الاسرة حتى لو كان بين رجل ورجل او امرأة وامرأة.
وخذ ايضا الحديث عن «تمكين المرأة» بدلا من «انصافها او مساواتها»
وعن «الجندر» بدل «الجنس او النوع» وعن «الزام الحكومات على اعلى مستوى
سياسي بتحقيق ما ورد في هذه الوثائق» وربط ذلك «بالمساعدات في مجالات
التنمية» دون اي اعتراف بخصوصية المجتمعات وسيادة الدول ، ومن الغريب ان
المساعدات هنا تتعلق ببند اساسي وهو «انتاج وتوزيع وسائل منع الحمل ذات
النوعية العالية وغيرها من السلع الضرورية لتحقيق المتعة الجنسية المأمونة
للافراد من مختلف الاعمار» تصورا ما حدث على صعيد مؤسسة الاسرة في
مجتمعاتنا لا يتوقف - فقط - على هذا العبث الذي يحاول الاخر تصديره الينا
والزامنا به «دعك الآن من الدور الذي يلعبه الاعلام المشبوه وبعض مؤسسات
المجتمع المدني الممولة من الخارج» ، وانما يتجاوزه الى ما نفعله نحن
بانفسنا ، سواء بفعل صور «التدين» غير الصحيح ، او الانبهار بالحريات غير
المضبوطة والانفتاح والاباحية التي قلبت مجتمعاتنا رأسا على عقب ، او بما
نواجهه من محاولات داخلية لتقويض القيم والمفاهيم وتغيير المناهج التربوية
او تعقيدها او تسطيحها لصناعة بدائل اخرى تهبط علينا بـ«البرشوت» ،
وتستهدف - اول ما تستهدف - عقول ابنائنا ومؤسساتنا الاسرية والتربوية
وغيرها ايضا.
والسؤال: هل مؤسسة الاسرة ببلادنا في خطر؟ ومن اين يأتي هذا الخطر
، وهل ما نشكو منه من تفكك وتراجع في قيم واخلاقيات الفرد والانسان ، ومن
غلظة وقطيعة وقساوة واحتراب.. مصدره الحقيقي اضمحلال دور الاسرة.. او
غيابها عن ميدان التربية والتوجيه.. او انكسارها امام هذه الموجة العاتية
من محاولات العبث والتقويض؟ اترك لكم الاجابة.
حسين الرواشدة
تساءلت عن «سرّ» هذه القسوة التي دخلت الى مجتمعاتنا ، وعن
افتقادنا للسلام الاجتماعي ، كشرط اساسي لاستعادة «عافيتنا» في كل
المجالات ، وكنت اشير لما يتعرض له مجتمعنا من تحولات في علاقته مع بعضه ،
ومن صور جديدة للعنف والتشاجر والقطيعة ، ولم تغب عن ذهني الازمة
الاقتصادية التي اصبحت تحاصرنا في كل اتجاه ، ولا ازمة «التدين» المغلوط
التي تحتاج الى وقفة اخرى اطول.
لكن السؤال عن دور الاسرة - تحديدا - في مجتمعنا ، وعن الاصابات
التي طرأت عليها والمحاولات التي تستهدف تفكيكها ظل حاضرا - وبقوة - في
كثير من التعليقات والاتصالات التي وردتني ، ولهذا استأذن القارىء الكريم
في تناول هذا الجانب الاهم الذي يفسر بوضوح «سرّ» ما نحن فيه من مشكلة ،
وبين يدي كتاب صدر اخيرا برعاية جمعية العفاف الخيرية والمجلس الاسلامي
العالمي للدعوة والاغاثة واللجنة الاسلامية العالمية للمرأة والطفل تحت
عنوان «ميثاق الاسرة في الاسلام».
الكتاب - بالطبع - شارك في اعداده اكثر من ثلاثين عالما وخبيرا من
شتى انحاء العالم الاسلامي ، وهو يؤسس لمصادر ومنطلقات واختيارات تشكل
مرجعا ودليلا «للاسرة» في بلادنا المسلمة ، ويحاول ان يرد على الدعوات
التي تنطلق لهدم البيت المسلم الذي يعتبر السياج الاهم لحماية دولنا
ومجتمعاتنا.
لا اريد ان استعرض فصول الكتاب 430( صفحة) ، ولكنني اقتطف مما جاء
في مقدمته حول الهجمة الفكرية التي تتعرض لها الاسرة المسلمة خلال ما
تصدره المؤسسات الغربية من وثائق ومشروعات تهدف اساسا الى الزام الحكومات
والدول بتغيير هياكل هذه المؤسسة والغاء دورها والتلاعب بقيمها ، وهذا
بالفعل ما ورد في معظم الوثائق: خذ مقلا المفارقة بين الجنس المشروع الذي
يقره الاسلام لضبط العفة والاحصان والانجاب ، والجنس المأمون واضح ، اما
الهدف منه فهو اطلاقه وتحريره من ضوابط الشرع ليكون حقا مباحا لجميع
الافراد وليس فقط للازواج ، وخذ مثلا «الميثاق الغليظ» الذي يطلقه الاسلام
على عقد الزواج ، مقابل مصطلح «العلاقة» الذي تطلقه الوثيقة على الالتقاء
الاختياري لتكوين الاسرة حتى لو كان بين رجل ورجل او امرأة وامرأة.
وخذ ايضا الحديث عن «تمكين المرأة» بدلا من «انصافها او مساواتها»
وعن «الجندر» بدل «الجنس او النوع» وعن «الزام الحكومات على اعلى مستوى
سياسي بتحقيق ما ورد في هذه الوثائق» وربط ذلك «بالمساعدات في مجالات
التنمية» دون اي اعتراف بخصوصية المجتمعات وسيادة الدول ، ومن الغريب ان
المساعدات هنا تتعلق ببند اساسي وهو «انتاج وتوزيع وسائل منع الحمل ذات
النوعية العالية وغيرها من السلع الضرورية لتحقيق المتعة الجنسية المأمونة
للافراد من مختلف الاعمار» تصورا ما حدث على صعيد مؤسسة الاسرة في
مجتمعاتنا لا يتوقف - فقط - على هذا العبث الذي يحاول الاخر تصديره الينا
والزامنا به «دعك الآن من الدور الذي يلعبه الاعلام المشبوه وبعض مؤسسات
المجتمع المدني الممولة من الخارج» ، وانما يتجاوزه الى ما نفعله نحن
بانفسنا ، سواء بفعل صور «التدين» غير الصحيح ، او الانبهار بالحريات غير
المضبوطة والانفتاح والاباحية التي قلبت مجتمعاتنا رأسا على عقب ، او بما
نواجهه من محاولات داخلية لتقويض القيم والمفاهيم وتغيير المناهج التربوية
او تعقيدها او تسطيحها لصناعة بدائل اخرى تهبط علينا بـ«البرشوت» ،
وتستهدف - اول ما تستهدف - عقول ابنائنا ومؤسساتنا الاسرية والتربوية
وغيرها ايضا.
والسؤال: هل مؤسسة الاسرة ببلادنا في خطر؟ ومن اين يأتي هذا الخطر
، وهل ما نشكو منه من تفكك وتراجع في قيم واخلاقيات الفرد والانسان ، ومن
غلظة وقطيعة وقساوة واحتراب.. مصدره الحقيقي اضمحلال دور الاسرة.. او
غيابها عن ميدان التربية والتوجيه.. او انكسارها امام هذه الموجة العاتية
من محاولات العبث والتقويض؟ اترك لكم الاجابة.
رد: حقا.. هل مؤسسة الأسرة في خطر؟!
التدين غير الصحيح ، او الانبهار بالحريات غير المضبوطة والانفتاح
والاباحية التي قلبت مجتمعاتنا رأسا على عقب كلها مجتمعة في سهم واحد
فعلت بنا , ما نحس به اليوم .
زمن العجائب مستمر
قيل عجائب العالم سبع ,
وتوقفوا , أصحيح أن لم يعد هناك من يتبنى صناع مهرة يصنوعون العجائب ؟ .
إن كان من حيث الرقي في
الأعمال وإتمامها على أكمل وجه وجمالية قياسية فالتوقف صحيح , أما إن كان العمل
يرتكز على شدة غرابته وليس ندرته , فهذا خطأ . ففي كل يوم نرى ونسمع ونقرأ عن
تصرفات نابعة من أشخاص يمشون على قدمين ويتكلمون , وفوق كل هذا يدعون أن لهم مشاعر
ويحرصون على أن يتناسلوا ويقولون أنهم يحبون !!!!!
رحم الله من قال : الأم
مدرسة إذا أعددتها اعددت شعبا طيب الأعراق
لنتحاسب على أننا بشر
والبشر إناث وذكور , وهما مختلفين من حيث الشكل والتفاصيل وبالتأكيد المشاعر من
حيث شدتها لدى أحدهما مقارنة مع الآخر .
الذكر مسؤول عن تأمين
متطلبات عائلته ما لم يحدث له مكروه يمنعه تماماً عن ذلك , وحين يقصر في واجبته
يفقد الجزء الهام من ذكورته . يحلو للبعض العبث في هذه الحياة فتراه يتزوج ةما إن
تحمل صاحبته حتى يفقد التزامه ويعود جرياً لحياة العبث واللهو وباقي لوازم هذه
الحياة , فيتنصل من مسؤولياته وينسى واجباته تجاه أسرته . مثل هذا الرجل كان أصلاً
ماجنا , ثم قيل له تزوج كي تترتب حياتك , وهذا ليس ما يحدث غالباً . وهنا تضطر
المرأة للبحث عن ذاتها وسط هذا الإهمال لها ولأطفالها ويقع المكروه أو لا يقع ولكن
يلحق الظلم الجميع . بعض النساء يكون لديهن مصدر دخل من موروث , يمكنهن من تأمين
مستلزمات الحياة , ويتركن الرجل يلعب على هواه إلى أن يأتي يوماً تخور فيه قواه
ويصبح عاجزاً عن متايعة حياته الماجنة , فتضيع دنياه وآخرته , ويصبح وجوده مثل
عدمه بل عدمه كان أفضل. المرأة هنا تتمتع بحس الأمومة على الشكل الصحيح , والرجل
أناني ومغرور ويعتقد خاطئاً أن الرجل يحق له أن يفعل ما يريد بعيداً عن أي إعتبار
ديني أو حتى أخلاقي , ترى من أين أتى بهذا المفهوم العجيب ؟
بعض النسوة يعتقدن أنهن
مثل الرجل يحق لهن فعل ما يشأن , فلهم نفس الحقوق في الحياة تماماً كما الرجل ,
أيضاَ السؤال يطرح نفسه , من أين أتين بهذا الإعتقاد الخاطىء إن كان أصلا لا يحق
للرجل أن يفل ما يريد دون حساب , فهل يحق للمرأة أن تفعل مثله وتتسيب أيضاً , أم
أن على الطرفين التوقف عن هذا الهراء في التفكير والعودة لمفاهيم جعلت الحياة فيما
مضى قيمة وممتعة وفيها من الرضى ما نتمنى أن نحلم به اليوم .
سلمت يداك لهذا الطرح ,
ولم أحس بأنني إكتفيت لا من القراءة ولا من التعليق , ولكن نلتقي بإذن الله قريباً
على صفحات الأسرة .
والاباحية التي قلبت مجتمعاتنا رأسا على عقب كلها مجتمعة في سهم واحد
فعلت بنا , ما نحس به اليوم .
زمن العجائب مستمر
قيل عجائب العالم سبع ,
وتوقفوا , أصحيح أن لم يعد هناك من يتبنى صناع مهرة يصنوعون العجائب ؟ .
إن كان من حيث الرقي في
الأعمال وإتمامها على أكمل وجه وجمالية قياسية فالتوقف صحيح , أما إن كان العمل
يرتكز على شدة غرابته وليس ندرته , فهذا خطأ . ففي كل يوم نرى ونسمع ونقرأ عن
تصرفات نابعة من أشخاص يمشون على قدمين ويتكلمون , وفوق كل هذا يدعون أن لهم مشاعر
ويحرصون على أن يتناسلوا ويقولون أنهم يحبون !!!!!
رحم الله من قال : الأم
مدرسة إذا أعددتها اعددت شعبا طيب الأعراق
لنتحاسب على أننا بشر
والبشر إناث وذكور , وهما مختلفين من حيث الشكل والتفاصيل وبالتأكيد المشاعر من
حيث شدتها لدى أحدهما مقارنة مع الآخر .
الذكر مسؤول عن تأمين
متطلبات عائلته ما لم يحدث له مكروه يمنعه تماماً عن ذلك , وحين يقصر في واجبته
يفقد الجزء الهام من ذكورته . يحلو للبعض العبث في هذه الحياة فتراه يتزوج ةما إن
تحمل صاحبته حتى يفقد التزامه ويعود جرياً لحياة العبث واللهو وباقي لوازم هذه
الحياة , فيتنصل من مسؤولياته وينسى واجباته تجاه أسرته . مثل هذا الرجل كان أصلاً
ماجنا , ثم قيل له تزوج كي تترتب حياتك , وهذا ليس ما يحدث غالباً . وهنا تضطر
المرأة للبحث عن ذاتها وسط هذا الإهمال لها ولأطفالها ويقع المكروه أو لا يقع ولكن
يلحق الظلم الجميع . بعض النساء يكون لديهن مصدر دخل من موروث , يمكنهن من تأمين
مستلزمات الحياة , ويتركن الرجل يلعب على هواه إلى أن يأتي يوماً تخور فيه قواه
ويصبح عاجزاً عن متايعة حياته الماجنة , فتضيع دنياه وآخرته , ويصبح وجوده مثل
عدمه بل عدمه كان أفضل. المرأة هنا تتمتع بحس الأمومة على الشكل الصحيح , والرجل
أناني ومغرور ويعتقد خاطئاً أن الرجل يحق له أن يفعل ما يريد بعيداً عن أي إعتبار
ديني أو حتى أخلاقي , ترى من أين أتى بهذا المفهوم العجيب ؟
بعض النسوة يعتقدن أنهن
مثل الرجل يحق لهن فعل ما يشأن , فلهم نفس الحقوق في الحياة تماماً كما الرجل ,
أيضاَ السؤال يطرح نفسه , من أين أتين بهذا الإعتقاد الخاطىء إن كان أصلا لا يحق
للرجل أن يفل ما يريد دون حساب , فهل يحق للمرأة أن تفعل مثله وتتسيب أيضاً , أم
أن على الطرفين التوقف عن هذا الهراء في التفكير والعودة لمفاهيم جعلت الحياة فيما
مضى قيمة وممتعة وفيها من الرضى ما نتمنى أن نحلم به اليوم .
سلمت يداك لهذا الطرح ,
ولم أحس بأنني إكتفيت لا من القراءة ولا من التعليق , ولكن نلتقي بإذن الله قريباً
على صفحات الأسرة .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
مواضيع مماثلة
» من أجل سعادة الأسرة
» أثر الخادمة على الأسرة
» خصائص الأسرة المسلمة
» حكم وأقوال واقتباسات عن الأسرة:
» كيف تكون الأسرة ناجحة؟؟؟؟؟
» أثر الخادمة على الأسرة
» خصائص الأسرة المسلمة
» حكم وأقوال واقتباسات عن الأسرة:
» كيف تكون الأسرة ناجحة؟؟؟؟؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin