المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxهَذّبوا رجالكُم.....!!!!
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هَذّبوا رجالكُم.....!!!!
هَذّبوا رجالكُم.....!!!!
هاله القحطاني *
كل الوطن - الرياض: في الوقت الذي كان فيه نصف المجتمع المسئول عن نص القرارات من مشايخ وقضاة ووزارات وأولياء أمور مشغولون برفض أنواع التقدم العلمي الذي من الممكن ان تنال منه الفتاة والشاب في مجتمعنا قسطا أوفر من الاستفادة من الوقت والتقدم في العلم, لم ينتبهوا للحظة التحول الدرامية التي تم فيها جنوح عدد من طلاب المدارس من المراهقين والأحداث و تحوُل لعبهم ولهوهم إلي عملية تدمير وتكسير جماعي, مثلهم مثل أي طفل ينشأ دون تربيه ويلهوا بعيدا عن رقابة الأبوين.
في نفس الوقت الذي رفض فيه بعض أولياء الأمور من أن توضع الجامعة صورة ابنته وزوجته في البطاقة الجامعية نسي نفس الاب المحافظ آن يُهذب ابنه ويقوًم أخلاقه علي الاقل كما سمع من الأحاديث النبوية وقصص الصالحين التي اعتاد علي سماعها كل أسبوع في خطبة الجمعة
!!
وفي الوقت الذي كانت فيه وزارة التربية والتعليم تركز في مناهجها علي الحدود الجغرافيه للمملكه وماذا يحدها من الشرق والغرب نست أن تفرض للطالب منهج خاص وهو في المقاعد الابتدائية تعلمه حدوده الجغرافية كإنسان له حقوق وعليه واجبات, إذا تجاوزها يعتبر شاذ ومرفوض من مجتمعه وبالتالي لن يحقق أي هدف.
في نفس الوقت الذي كان يخوًف فيه المعلم مجتهدا "من نفسه" وليس ضمن منهج الدراسة طلاب المرحله الابتدائيه والمتوسطه من عذاب القبر الذي لا يستطيع ان يدركه عقله الصغير وقتها حين استبسل في الاسهاب بسرد قصة الثعبان الذي يلتف علي جسم الميت ويعصره حتي يسحق عظامه لكي يلقي بعظة في نفس الطالب "المذعور من القصة المرعبة" التي لم يستوعبها حتي وصوله للمرحلة الثانويه... كان العديد منهم يعودون الي بيوتهم خائفون يعبرون عن موجات الخوف تلك بعصبيه تارة والتمرد تارة اخري حتي بات فقدان الثقه بالنفس من ضمن المأسي التي يتعرض لها الطالب في طفولته, التي تبدأ بتهديد وتوبيخ في المدرسه ومن ثم انفلات في البيت خاصة في وجود بعض الأمهات التي مهمتها مسابقة الارانب في الانجاب ومن ثم تلقي بهم إلي الشارع يربيًهم !!!
ليس الخوف مماحصل لانه انتهي – الخوف في عدم ادراك وعلاج اسباب ماحصل, الخوف ان يأتي علينا غد لا تتضح ملامحه بميلاد مجموعة اطفال جديده يخفق في تربيتهم اباؤهم وتفشل المدرسه والمجتمع في تهذيبهم ليقودوا عمليات اكبر من الإرهاب والتدمير !!!!
غياب التربية وترسيخ الأخلاق الحميدة التي حثها ديننا الحنيف الذي كان يُحفٌظ في المدارس كالاعلانات دون المحاولة إلي النزول لمستوي العقول الصغيرة لكي يفهم الصغار معني الأخلاق الحميدة هي ما أدي الي تدهور الاخلاق بصفه عامه بين البراعم الصغيره من ابناء هذا الوطن ورجاله مستقبلا...هَذبوا رجالكم ولكن لا تضربُوهم !!
"كثرة العنف والتوبيخ والطرد والجلد" في المدارس وفي البيت وفي الاسواق والمجمعات التجارية كافيه لتحويل اي طفل بريئ مسالم الي مجرم عنيف نبذه مجتمعه فقط لانه "شاب" ....كبير و كثير هو الضغط السلبي عليهم في وقت حرج من حياتهم وقت تحول الفتي الي رجل يحاول ان يجد لنفسه شخصيه مثاليه ومميزة في مجتمع مليئ بالمتناقضات .
ما الذي تجاهلناه ولم نفكر به من اجل مستقبل أفضل لهم؟ لم نعمل بجد علي تهذيبهم, كلمة ممنوع نرددها باكثر من شكل في جميع الامكنه الذي يتردد عليها الشباب أولها المدرسة التي لا تحتاج فقط إلي ممرض للصحة , بل بأمس الحاجة إلي أخصائيين نفسيين من خريجي وخريجات علم النفس والاجتماع الذين لهم القدرة علي إعادة تأهيل نفسيات الأطفال الجانحة , هم بحاجه إلي من يسمعهم أكثر لمعرفة مشاكلهم اليومية بدلا من أن نلقي عليهم الأوامر , هذه هي الامانه التي سنسأل عنها يوم القيامة كآباء وأمهات ومعلمون وتربيون وصناع قرارات ,ما يٌزرع من الطفولة لا تُمحيه اية عملية لغسيل الدماغ , هذا زرع زرعناه بأيدينا واتي وقت الحصاد مبكرا لاننا لم نستوعب أصلاً بأن كل صغير يكبر فلنبلعه علي مضض حتى لو لم نستسِغه ولنحاول المرة القادمه ان نجعله مقبولا!!! قبل ان نحاكمهم" بالجلد" ينبغي أن نعترف كمجتمع" متحضر" وبكل شجاعه بأن ذلك سببه إخفاقنا عن إيجاد ما يشغل الشباب في المجتمع ,يجب أن نعترف بالفشل لان الاعتراف بداية حل المشكله, نعترف بالفشل الذي تسببنا فيه حين تركنا الشباب ومشاكلهم وتفرغنا بقوة وبقلب واحد إلي التدخل في شؤون المرأة ومنعها من حرية الاختيار والتصدي الي الصغائر من امانيها مثل ممارسة الرياضه بمنع تطبيقها في مدارس البنات وملازمتها في حياتها كالظل "خوفا من التغريب" أهم شيء أن تكون تحت سيطرتنا حتي من علي بُعد !!!!
النهاية... البنات كبٌرت ودرست وتخرجت رغم الصعاب والعراقيل وهاجر البعض منهن ليشق طريقه نحو العالمية لتُصبح منهن عالمه و بروفسيرة علي بعد خطوات من جائزة نوبل تسعي وراء أبحاثها الدول العظمي ... والشباب المُهمل من الجميع ينتهي به الامر الي هذه النهايه المؤسفه فأين تكمن المشكلة في النظام أم في الفرد.
كنت أتمني أن يكون عِقابهُم خِدمة المُجتمع.. كأن يُفرض علي الشاب تنظيف المحلات أوالعمل بها خاصة بأن نظام التعليم في المملكه منع الضرب في المدارس منذ مدة طويلة واتخذ موقف ِايجابي ضد الضرب بأنواعه فلماذا العنف والتناقض هذا ونحن نحاربه من الاصل, لم ُيفلح العلاج بالضرب في كل الاحوال خاصة لصغار السن لانه معروف بأنه سلاح الضعيف دائما !!!!!!
اشعر بالحزن لجميع الاهالي من اباء وامهات ابناء المظلومين او المذنبين علي ما نتهي عليه ابنائهم في السجن وعجزهم عن رؤيتهم... وفي نفس الوقت احمل لهم مسؤولية التربيه والتهذيب ... فألي البيت... والمدرسة... والمجتمع اكرر" هذبوا رجالكم قبل أن تُهذبوا نساءكُم ، فإن عجزتُم عن الرجال فأنتم عن النساء أعجَزَ !
هاله القحطاني *
كل الوطن - الرياض: في الوقت الذي كان فيه نصف المجتمع المسئول عن نص القرارات من مشايخ وقضاة ووزارات وأولياء أمور مشغولون برفض أنواع التقدم العلمي الذي من الممكن ان تنال منه الفتاة والشاب في مجتمعنا قسطا أوفر من الاستفادة من الوقت والتقدم في العلم, لم ينتبهوا للحظة التحول الدرامية التي تم فيها جنوح عدد من طلاب المدارس من المراهقين والأحداث و تحوُل لعبهم ولهوهم إلي عملية تدمير وتكسير جماعي, مثلهم مثل أي طفل ينشأ دون تربيه ويلهوا بعيدا عن رقابة الأبوين.
في نفس الوقت الذي رفض فيه بعض أولياء الأمور من أن توضع الجامعة صورة ابنته وزوجته في البطاقة الجامعية نسي نفس الاب المحافظ آن يُهذب ابنه ويقوًم أخلاقه علي الاقل كما سمع من الأحاديث النبوية وقصص الصالحين التي اعتاد علي سماعها كل أسبوع في خطبة الجمعة
!!
وفي الوقت الذي كانت فيه وزارة التربية والتعليم تركز في مناهجها علي الحدود الجغرافيه للمملكه وماذا يحدها من الشرق والغرب نست أن تفرض للطالب منهج خاص وهو في المقاعد الابتدائية تعلمه حدوده الجغرافية كإنسان له حقوق وعليه واجبات, إذا تجاوزها يعتبر شاذ ومرفوض من مجتمعه وبالتالي لن يحقق أي هدف.
في نفس الوقت الذي كان يخوًف فيه المعلم مجتهدا "من نفسه" وليس ضمن منهج الدراسة طلاب المرحله الابتدائيه والمتوسطه من عذاب القبر الذي لا يستطيع ان يدركه عقله الصغير وقتها حين استبسل في الاسهاب بسرد قصة الثعبان الذي يلتف علي جسم الميت ويعصره حتي يسحق عظامه لكي يلقي بعظة في نفس الطالب "المذعور من القصة المرعبة" التي لم يستوعبها حتي وصوله للمرحلة الثانويه... كان العديد منهم يعودون الي بيوتهم خائفون يعبرون عن موجات الخوف تلك بعصبيه تارة والتمرد تارة اخري حتي بات فقدان الثقه بالنفس من ضمن المأسي التي يتعرض لها الطالب في طفولته, التي تبدأ بتهديد وتوبيخ في المدرسه ومن ثم انفلات في البيت خاصة في وجود بعض الأمهات التي مهمتها مسابقة الارانب في الانجاب ومن ثم تلقي بهم إلي الشارع يربيًهم !!!
ليس الخوف مماحصل لانه انتهي – الخوف في عدم ادراك وعلاج اسباب ماحصل, الخوف ان يأتي علينا غد لا تتضح ملامحه بميلاد مجموعة اطفال جديده يخفق في تربيتهم اباؤهم وتفشل المدرسه والمجتمع في تهذيبهم ليقودوا عمليات اكبر من الإرهاب والتدمير !!!!
غياب التربية وترسيخ الأخلاق الحميدة التي حثها ديننا الحنيف الذي كان يُحفٌظ في المدارس كالاعلانات دون المحاولة إلي النزول لمستوي العقول الصغيرة لكي يفهم الصغار معني الأخلاق الحميدة هي ما أدي الي تدهور الاخلاق بصفه عامه بين البراعم الصغيره من ابناء هذا الوطن ورجاله مستقبلا...هَذبوا رجالكم ولكن لا تضربُوهم !!
"كثرة العنف والتوبيخ والطرد والجلد" في المدارس وفي البيت وفي الاسواق والمجمعات التجارية كافيه لتحويل اي طفل بريئ مسالم الي مجرم عنيف نبذه مجتمعه فقط لانه "شاب" ....كبير و كثير هو الضغط السلبي عليهم في وقت حرج من حياتهم وقت تحول الفتي الي رجل يحاول ان يجد لنفسه شخصيه مثاليه ومميزة في مجتمع مليئ بالمتناقضات .
ما الذي تجاهلناه ولم نفكر به من اجل مستقبل أفضل لهم؟ لم نعمل بجد علي تهذيبهم, كلمة ممنوع نرددها باكثر من شكل في جميع الامكنه الذي يتردد عليها الشباب أولها المدرسة التي لا تحتاج فقط إلي ممرض للصحة , بل بأمس الحاجة إلي أخصائيين نفسيين من خريجي وخريجات علم النفس والاجتماع الذين لهم القدرة علي إعادة تأهيل نفسيات الأطفال الجانحة , هم بحاجه إلي من يسمعهم أكثر لمعرفة مشاكلهم اليومية بدلا من أن نلقي عليهم الأوامر , هذه هي الامانه التي سنسأل عنها يوم القيامة كآباء وأمهات ومعلمون وتربيون وصناع قرارات ,ما يٌزرع من الطفولة لا تُمحيه اية عملية لغسيل الدماغ , هذا زرع زرعناه بأيدينا واتي وقت الحصاد مبكرا لاننا لم نستوعب أصلاً بأن كل صغير يكبر فلنبلعه علي مضض حتى لو لم نستسِغه ولنحاول المرة القادمه ان نجعله مقبولا!!! قبل ان نحاكمهم" بالجلد" ينبغي أن نعترف كمجتمع" متحضر" وبكل شجاعه بأن ذلك سببه إخفاقنا عن إيجاد ما يشغل الشباب في المجتمع ,يجب أن نعترف بالفشل لان الاعتراف بداية حل المشكله, نعترف بالفشل الذي تسببنا فيه حين تركنا الشباب ومشاكلهم وتفرغنا بقوة وبقلب واحد إلي التدخل في شؤون المرأة ومنعها من حرية الاختيار والتصدي الي الصغائر من امانيها مثل ممارسة الرياضه بمنع تطبيقها في مدارس البنات وملازمتها في حياتها كالظل "خوفا من التغريب" أهم شيء أن تكون تحت سيطرتنا حتي من علي بُعد !!!!
النهاية... البنات كبٌرت ودرست وتخرجت رغم الصعاب والعراقيل وهاجر البعض منهن ليشق طريقه نحو العالمية لتُصبح منهن عالمه و بروفسيرة علي بعد خطوات من جائزة نوبل تسعي وراء أبحاثها الدول العظمي ... والشباب المُهمل من الجميع ينتهي به الامر الي هذه النهايه المؤسفه فأين تكمن المشكلة في النظام أم في الفرد.
كنت أتمني أن يكون عِقابهُم خِدمة المُجتمع.. كأن يُفرض علي الشاب تنظيف المحلات أوالعمل بها خاصة بأن نظام التعليم في المملكه منع الضرب في المدارس منذ مدة طويلة واتخذ موقف ِايجابي ضد الضرب بأنواعه فلماذا العنف والتناقض هذا ونحن نحاربه من الاصل, لم ُيفلح العلاج بالضرب في كل الاحوال خاصة لصغار السن لانه معروف بأنه سلاح الضعيف دائما !!!!!!
اشعر بالحزن لجميع الاهالي من اباء وامهات ابناء المظلومين او المذنبين علي ما نتهي عليه ابنائهم في السجن وعجزهم عن رؤيتهم... وفي نفس الوقت احمل لهم مسؤولية التربيه والتهذيب ... فألي البيت... والمدرسة... والمجتمع اكرر" هذبوا رجالكم قبل أن تُهذبوا نساءكُم ، فإن عجزتُم عن الرجال فأنتم عن النساء أعجَزَ !
زهر الرمان- استشاري متميز
- عدد المساهمات : 197
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 17/05/2008
السٌّمعَة : 12
رد: هَذّبوا رجالكُم.....!!!!
المقال بحد
ذاته جميل , ولكن معالجة الموضوع في النهاية كان في غرابة ........
هذبوا رجالكم قبل أن تُهذبوا نساءكُم ، فإن عجزتُم عن الرجال فأنتم عن
النساء أعجَزَ !
لمن الدعوة
إن كانت للجميع , مقبولة ولكن هذبوا أولادكم ذكوراً ونساءً فإن عجزتم فالويل
لمستقبلكم . فمن يهمل الرجال , يهمل النساء , وليس هناك من صعوبة في النساء لا
تماثلها صعوبة في الرجال , فهم الأبناء أولاً وأخيراً .
المدرسة بأمس الحاجة إلي أخصائيين نفسيين من خريجي وخريجات علم النفس
والاجتماع الذين لهم القدرة علي إعادة تأهيل نفسيات الأطفال الجانحة , هم بحاجه
إلي من يسمعهم أكثر لمعرفة مشاكلهم اليومية بدلا من أن نلقي عليهم الأوامر , هذه هي
الامانه التي سنسأل عنها يوم القيامة كآباء وأمهات ومعلمون وتربيون وصناع قرارات .
كلام في
غاية الروعة والحكمة. لأتوقف هنا
.
التربية
للبنين وللبنات والتهذيب للجميع حتى لا يختل الميزان
ذاته جميل , ولكن معالجة الموضوع في النهاية كان في غرابة ........
هذبوا رجالكم قبل أن تُهذبوا نساءكُم ، فإن عجزتُم عن الرجال فأنتم عن
النساء أعجَزَ !
لمن الدعوة
إن كانت للجميع , مقبولة ولكن هذبوا أولادكم ذكوراً ونساءً فإن عجزتم فالويل
لمستقبلكم . فمن يهمل الرجال , يهمل النساء , وليس هناك من صعوبة في النساء لا
تماثلها صعوبة في الرجال , فهم الأبناء أولاً وأخيراً .
المدرسة بأمس الحاجة إلي أخصائيين نفسيين من خريجي وخريجات علم النفس
والاجتماع الذين لهم القدرة علي إعادة تأهيل نفسيات الأطفال الجانحة , هم بحاجه
إلي من يسمعهم أكثر لمعرفة مشاكلهم اليومية بدلا من أن نلقي عليهم الأوامر , هذه هي
الامانه التي سنسأل عنها يوم القيامة كآباء وأمهات ومعلمون وتربيون وصناع قرارات .
كلام في
غاية الروعة والحكمة. لأتوقف هنا
.
التربية
للبنين وللبنات والتهذيب للجميع حتى لا يختل الميزان
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin