المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxوأنت ماذا تريد ؟
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
وأنت ماذا تريد ؟
وأنت ماذا تريد ؟
ينجبنا والدينا , ويتعبون كثيراً في تنشئتنا , يسهرون ليال طويلة , يغسلون لنا أجسادنا الصغيرة , ويقبلون أقدامنا ووجوهنا وكل شيء فينا . حب بلا مقابل , يحرمون أنفسهم من أشياء كثيرة , وحقيقة قد يحرمون أنفسهم من كل شيء لنحصل على شيء واحد يجعلنا نبتسم , أو نشبع , وقد يكون من أحد الوالدين أو من كليهما أو بنسب متفاوتة , المهم نحن ننموا ونتقدم في العمر الذي يكسبنا القوة وهم يهزلون , ويضعفون , وتبقى التضحية والعطاء مستمرين إلى أن تتوقف القلوب عن الخفقان , وترحل . نذرف الدموع وتنتفخ المآقي ونبدأ بالتعود على واقع الأحزان.الجديد بعد الرحيل .
هذا من نصيب المحظوظين الذين يوجدون في اسر مناسبة كي يكبروا بشكل اقرب ما يكون إلى الطبيعي . في بعض الأسر تكون معاناة أحد الوالدين أكبر من الآخر لأسباب لا يفهمها الصغار , يحسون بتذبذب الحياة ما بين الرديء والأردأ , ولكن تستمر ضحكاتهم بالظهور مابين دمعة وأخرى , إنه عالم البراءة التي لم تعرف بعد لماذا تذرف الدموع ولماذا كل هذه الأحزان , ومن السبب , ولماذا كان الوالدين أو أحدهما سبباً للمعاناة . رغم كل شيء يكبرون , ولكن كما تنموا الأشجار واقفة , فإن بعضها يعوج قليلاً وبعضها ينحني حتى يكاد يصعب أن يتابع نموه بشكل صحيح ويتجه نحو الشمس , كل حسب البستاني الذي يعتني به , وعندما تستغرب الجذع المائل يجيبك البستاني بكل بساطة بعيدة عن المنطق , ماذا افعل لهذه النبتة , المائلة هل أقتلعها قبل أن تثمر وقد شربت ماءً كثيراً وأخذت ما يلزمها من غذاء الأرض , قل له لقد أهملت العناية بها منذ صغرها فلو وضعت إلى جانبها عوداً يساعدها لإستقام هذا الإعوجاج , سوف تتفاجأ بالرد , سيقول لك : أستعلمني مهنتي , أنا هنا البستاني فمن أنت ؟
حقاً ولكن , قد تمر سنوات قبل أن نرى أن هذه النبتة تحتاج إلى عناية خاصة , فمعظم الأشجار قد نمت بشكل جيد , وبالتالي يكون السبب فيها , ونسينا أن البذرة من عندنا ونحن من وضعها ورأى وريقاتها تتبرعم , وتركها تنمو , كان يصلها الماء فماذا غير ذلك .....
المطلوب كثير وكثير جداً فلولا يدي الزارع الخشنتين اللتان أمسكتا بالجذع الصغير بحنان ليستقيم لما نمى هكذا وتتطلع إلى الشمس بشموخ , ولولم تزال تلك الحشائش الطفيلية من حوله لشاركته الماء والغذاء بل لإنتزعت منه موارد الحياة الصحيحة , وتركته يتخبط حتى يعوج , إنه الحنان الذي يصنع كل جميل من حولنا . إن لم تتقن صنعتك , فلتجلس في زاوية بعيدة جداً ولا تستهلك الضوء الذي قد يحتاجه من يعرف كيف يقوم بواجبه , فعلى الأقل لن يقول لك أحد ما هذه النباتات المعوجة , التي تدل على فقر حرفيتك أو إنعدامها .
في كل أمر من أمور الحياة التي تتم بشكل صحيح تكون تضحية من قدم هذا الجمال بهذا الشكل المفرح واضحة , نعم التضحية , وحقيقة يجب أن نفكر بمنطق :
من أكون أنا إن لم أعطيكم كل حياتي ؟ وماذا تعني حياتي لو أنكم لم تكونوا فيها ؟
أنتم منحتموني القدرة على الإستمرار في التنفس , أنتم من يجعلني أصحو لأعمل من أجلكم , أنتم من يدخل الفرحة إلى قلبي عندما تبتسمون , ويعتصر الحزن قلبي حين تغيب الإبتسامة عن وجوهكم . أنتم وحدكم من أفرح بوجوههم حين أنظر إلى المرآة , فأرى شباباً جميلاً لم يتغير منذ أن تعلمت أن أرى نفسي في المرآة .
أستغرب كيف يفضل البعض نفسه على من أعطاه معنى الحياة , إن كان هذا شعور الأب فكيف يكون شعور الأم مغايراً , إن كانت الأم تقدم الكثير فكيف لا يكون الأب مثلها , والأغرب من هذا وذاك عندما يرى أحد الأبوين قدرة الطرف الآخر على العطاء يتوقف هو عن تلبية الفطرة التي عليها خلق , ليقول وبلا شعور ودون البوح المباشر إلا من خلال تصرفات تنتهي بقتل الإحساس عند الآخر , أجل , ويهمس لنفسه , هناك من يقوم بالعمل عن نفسه وعني , لأعش حياتي , ويبدأ الإهمال , والإستغلال , والإساءة , التي تجعل الروح تعتل , ولكن الروح طاقة لا تفنى , فكيف تعتل , من كثرة سماكة الجدار المتراكم على أطراف بلورتها يوماً بعد يوم يبدأ النور يخبو حتى لا يكاد يرى والنور المغطى يبدو وكأنه غير موجود , أيها الطرف الذي يجعل طبقات الحجب تزداد هلا توقفت , وتركت المطر يغسل هذا الحجاب الذي تصر أنت على زيادته في كل ثانية . بعد هطول المطر توقف قليلاً أعطني فرصة أغتسل فيها أزيل تراكمات ما وضعته علي , ليعود بريق الروح يشع , وينتشر النور فثمة صغار يريدون أن ينمو ويحتاجون للنور . حسناً أنت غير قادر على أن تشع , لست أدري بلورتك سميكة أصلاً أو أن نورها خافت أومن لا أعرف , أو لأي سبب آخر , ولكن لا تمنع من لديه القدرة على العطاء من إيصال النور لمن يحتاجه . أرجوك , بل أتوسل إليك , وهذا ليس ضعف , ولكنه أمل وخوف من أن يأتي يوم لا تنسى فيه أن المطر لن يسقط فتزيد من حجبك لطاقتي , فلو سمكت الطبقات بإصرارك سوف لن يغسلها كثير المطر وخاصة أن هذا الإصرار جعل المطر ينسى أن يزورنا لأننا لا نستحقه ولا يوجد هناك قنديل يحتاج إلى جلاء لينير , فقد مضى زمن على ظلام تلك البقعة .
نداء من قلب صغير يكاد يسمع صوته بصعوبة , رجاء أمي , أرجوك أبي لماذا لا أجد ضوءً كافياً لأنمو كما الصغار , توقفوا عن قتل النور في بلوراتكم , ودعوا المطر يتذكر أن هنا بقعة ضوء كانت وخفتت , ليهطل من جديد , ويغسل ما علق عليكما بايديكما .
أبي , أمي إفعلا ما تريدان بعيداً عن حجب نوركما عني , فكيف يمكنني أن أنير لصغاري إن لم أعرف منكما كيف يبقى الضوء ساطعاً .
حسناً يا صغيري , هذا ما أريده من أجلكم .
وهنا يتوجه إلى الطرف الآخر ليسأل : وأنت ماذا تريد ؟
فهل يجيب هذا الآخر بصدق ويقول وأنا كذلك ويبدأ بدموع الندم التي سرعان ما تغسل ما لطخ به بلورة الشريك , أم أنه يصر على وضع ما يمنع النور من الظهور , ويكثف فعله , وينسى الصغار تماماً فلا هم له إلا نفسه ناسياً أن الصغار هم من يجعلوا الروح تسمو وترقى . الصغار أهم مافي الحياة بل هم الحياة نفسها , فمن لم يمنح نفسه للصغار وبكل ما في معنى التضحية , يخطىء إذ يعتقد أنه حي . الصغار كل الصغار حتى لو لم يكونوا منه ذاته .
إنها دعوى تضمحل فيها الأنا وتكبر فيها ال نحن , وتذوب فيها الأنانية الفردية ويحل معها حب العائلة , ويبدأ الإعجاب بالذات من خلال حجم العطاء والتضحية , والتنافس على سكب الحب في الجداول الصغيرة التي تحفر أنفاقاً صغيرة سرعان ما يقوى التيار فيها لتصبح أنهاراً من العطاء والحب , هل هناك ما هو أجمل أن تكون قطراتك أنهاراً يوماً ما , فلا تتوقف عن العطاء والحب والتضحية , وسترى مقدار النور الذي سيشع من وجهك .
ينجبنا والدينا , ويتعبون كثيراً في تنشئتنا , يسهرون ليال طويلة , يغسلون لنا أجسادنا الصغيرة , ويقبلون أقدامنا ووجوهنا وكل شيء فينا . حب بلا مقابل , يحرمون أنفسهم من أشياء كثيرة , وحقيقة قد يحرمون أنفسهم من كل شيء لنحصل على شيء واحد يجعلنا نبتسم , أو نشبع , وقد يكون من أحد الوالدين أو من كليهما أو بنسب متفاوتة , المهم نحن ننموا ونتقدم في العمر الذي يكسبنا القوة وهم يهزلون , ويضعفون , وتبقى التضحية والعطاء مستمرين إلى أن تتوقف القلوب عن الخفقان , وترحل . نذرف الدموع وتنتفخ المآقي ونبدأ بالتعود على واقع الأحزان.الجديد بعد الرحيل .
هذا من نصيب المحظوظين الذين يوجدون في اسر مناسبة كي يكبروا بشكل اقرب ما يكون إلى الطبيعي . في بعض الأسر تكون معاناة أحد الوالدين أكبر من الآخر لأسباب لا يفهمها الصغار , يحسون بتذبذب الحياة ما بين الرديء والأردأ , ولكن تستمر ضحكاتهم بالظهور مابين دمعة وأخرى , إنه عالم البراءة التي لم تعرف بعد لماذا تذرف الدموع ولماذا كل هذه الأحزان , ومن السبب , ولماذا كان الوالدين أو أحدهما سبباً للمعاناة . رغم كل شيء يكبرون , ولكن كما تنموا الأشجار واقفة , فإن بعضها يعوج قليلاً وبعضها ينحني حتى يكاد يصعب أن يتابع نموه بشكل صحيح ويتجه نحو الشمس , كل حسب البستاني الذي يعتني به , وعندما تستغرب الجذع المائل يجيبك البستاني بكل بساطة بعيدة عن المنطق , ماذا افعل لهذه النبتة , المائلة هل أقتلعها قبل أن تثمر وقد شربت ماءً كثيراً وأخذت ما يلزمها من غذاء الأرض , قل له لقد أهملت العناية بها منذ صغرها فلو وضعت إلى جانبها عوداً يساعدها لإستقام هذا الإعوجاج , سوف تتفاجأ بالرد , سيقول لك : أستعلمني مهنتي , أنا هنا البستاني فمن أنت ؟
حقاً ولكن , قد تمر سنوات قبل أن نرى أن هذه النبتة تحتاج إلى عناية خاصة , فمعظم الأشجار قد نمت بشكل جيد , وبالتالي يكون السبب فيها , ونسينا أن البذرة من عندنا ونحن من وضعها ورأى وريقاتها تتبرعم , وتركها تنمو , كان يصلها الماء فماذا غير ذلك .....
المطلوب كثير وكثير جداً فلولا يدي الزارع الخشنتين اللتان أمسكتا بالجذع الصغير بحنان ليستقيم لما نمى هكذا وتتطلع إلى الشمس بشموخ , ولولم تزال تلك الحشائش الطفيلية من حوله لشاركته الماء والغذاء بل لإنتزعت منه موارد الحياة الصحيحة , وتركته يتخبط حتى يعوج , إنه الحنان الذي يصنع كل جميل من حولنا . إن لم تتقن صنعتك , فلتجلس في زاوية بعيدة جداً ولا تستهلك الضوء الذي قد يحتاجه من يعرف كيف يقوم بواجبه , فعلى الأقل لن يقول لك أحد ما هذه النباتات المعوجة , التي تدل على فقر حرفيتك أو إنعدامها .
في كل أمر من أمور الحياة التي تتم بشكل صحيح تكون تضحية من قدم هذا الجمال بهذا الشكل المفرح واضحة , نعم التضحية , وحقيقة يجب أن نفكر بمنطق :
من أكون أنا إن لم أعطيكم كل حياتي ؟ وماذا تعني حياتي لو أنكم لم تكونوا فيها ؟
أنتم منحتموني القدرة على الإستمرار في التنفس , أنتم من يجعلني أصحو لأعمل من أجلكم , أنتم من يدخل الفرحة إلى قلبي عندما تبتسمون , ويعتصر الحزن قلبي حين تغيب الإبتسامة عن وجوهكم . أنتم وحدكم من أفرح بوجوههم حين أنظر إلى المرآة , فأرى شباباً جميلاً لم يتغير منذ أن تعلمت أن أرى نفسي في المرآة .
أستغرب كيف يفضل البعض نفسه على من أعطاه معنى الحياة , إن كان هذا شعور الأب فكيف يكون شعور الأم مغايراً , إن كانت الأم تقدم الكثير فكيف لا يكون الأب مثلها , والأغرب من هذا وذاك عندما يرى أحد الأبوين قدرة الطرف الآخر على العطاء يتوقف هو عن تلبية الفطرة التي عليها خلق , ليقول وبلا شعور ودون البوح المباشر إلا من خلال تصرفات تنتهي بقتل الإحساس عند الآخر , أجل , ويهمس لنفسه , هناك من يقوم بالعمل عن نفسه وعني , لأعش حياتي , ويبدأ الإهمال , والإستغلال , والإساءة , التي تجعل الروح تعتل , ولكن الروح طاقة لا تفنى , فكيف تعتل , من كثرة سماكة الجدار المتراكم على أطراف بلورتها يوماً بعد يوم يبدأ النور يخبو حتى لا يكاد يرى والنور المغطى يبدو وكأنه غير موجود , أيها الطرف الذي يجعل طبقات الحجب تزداد هلا توقفت , وتركت المطر يغسل هذا الحجاب الذي تصر أنت على زيادته في كل ثانية . بعد هطول المطر توقف قليلاً أعطني فرصة أغتسل فيها أزيل تراكمات ما وضعته علي , ليعود بريق الروح يشع , وينتشر النور فثمة صغار يريدون أن ينمو ويحتاجون للنور . حسناً أنت غير قادر على أن تشع , لست أدري بلورتك سميكة أصلاً أو أن نورها خافت أومن لا أعرف , أو لأي سبب آخر , ولكن لا تمنع من لديه القدرة على العطاء من إيصال النور لمن يحتاجه . أرجوك , بل أتوسل إليك , وهذا ليس ضعف , ولكنه أمل وخوف من أن يأتي يوم لا تنسى فيه أن المطر لن يسقط فتزيد من حجبك لطاقتي , فلو سمكت الطبقات بإصرارك سوف لن يغسلها كثير المطر وخاصة أن هذا الإصرار جعل المطر ينسى أن يزورنا لأننا لا نستحقه ولا يوجد هناك قنديل يحتاج إلى جلاء لينير , فقد مضى زمن على ظلام تلك البقعة .
نداء من قلب صغير يكاد يسمع صوته بصعوبة , رجاء أمي , أرجوك أبي لماذا لا أجد ضوءً كافياً لأنمو كما الصغار , توقفوا عن قتل النور في بلوراتكم , ودعوا المطر يتذكر أن هنا بقعة ضوء كانت وخفتت , ليهطل من جديد , ويغسل ما علق عليكما بايديكما .
أبي , أمي إفعلا ما تريدان بعيداً عن حجب نوركما عني , فكيف يمكنني أن أنير لصغاري إن لم أعرف منكما كيف يبقى الضوء ساطعاً .
حسناً يا صغيري , هذا ما أريده من أجلكم .
وهنا يتوجه إلى الطرف الآخر ليسأل : وأنت ماذا تريد ؟
فهل يجيب هذا الآخر بصدق ويقول وأنا كذلك ويبدأ بدموع الندم التي سرعان ما تغسل ما لطخ به بلورة الشريك , أم أنه يصر على وضع ما يمنع النور من الظهور , ويكثف فعله , وينسى الصغار تماماً فلا هم له إلا نفسه ناسياً أن الصغار هم من يجعلوا الروح تسمو وترقى . الصغار أهم مافي الحياة بل هم الحياة نفسها , فمن لم يمنح نفسه للصغار وبكل ما في معنى التضحية , يخطىء إذ يعتقد أنه حي . الصغار كل الصغار حتى لو لم يكونوا منه ذاته .
إنها دعوى تضمحل فيها الأنا وتكبر فيها ال نحن , وتذوب فيها الأنانية الفردية ويحل معها حب العائلة , ويبدأ الإعجاب بالذات من خلال حجم العطاء والتضحية , والتنافس على سكب الحب في الجداول الصغيرة التي تحفر أنفاقاً صغيرة سرعان ما يقوى التيار فيها لتصبح أنهاراً من العطاء والحب , هل هناك ما هو أجمل أن تكون قطراتك أنهاراً يوماً ما , فلا تتوقف عن العطاء والحب والتضحية , وسترى مقدار النور الذي سيشع من وجهك .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
رد: وأنت ماذا تريد ؟
خاطرة رائعة يا سيدي
أريد ان أكون ممن يعطي بلا حدود يبذل كل ما في ذاته لتنمو شجيراته الصغار و تصبح قوية تستطيع ان تعتمد على نفسها لأن الصغار أهم مافي الحياة بل هم الحياة نفسها , فمن لم يمنح نفسه للصغار وبكل ما في معنى التضحية , يخطىء إذ يعتقد أنه حي . الصغار كل الصغار حتى لو لم يكونوا منه ذاته .
دمت لنا يا سيدي بكل الخير
أريد ان أكون ممن يعطي بلا حدود يبذل كل ما في ذاته لتنمو شجيراته الصغار و تصبح قوية تستطيع ان تعتمد على نفسها لأن الصغار أهم مافي الحياة بل هم الحياة نفسها , فمن لم يمنح نفسه للصغار وبكل ما في معنى التضحية , يخطىء إذ يعتقد أنه حي . الصغار كل الصغار حتى لو لم يكونوا منه ذاته .
دمت لنا يا سيدي بكل الخير
شام- مساعد مدير المنتدى
- عدد المساهمات : 1616
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 12/12/2008
السٌّمعَة : 77
رد: وأنت ماذا تريد ؟
رائعة هذه الحروف
جزاك الله عنا الخير والبركة
جزاك الله عنا الخير والبركة
أنا..أنا- مستشار
- عدد المساهمات : 242
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 13/11/2009
السٌّمعَة : 2
مواضيع مماثلة
» ماذا تريد المراة؟!
» ماذا يريد الرجل وماذا تريد المرأة
» هل تريد العسل؟؟ ام تريد تحطيم الخلية
» مالا تريد طريقك إلى ما تريد
» ماذا لو قلت لزوجتك لا تخرجى وهى قالت لا هخرج...... ماذا تفعل؟
» ماذا يريد الرجل وماذا تريد المرأة
» هل تريد العسل؟؟ ام تريد تحطيم الخلية
» مالا تريد طريقك إلى ما تريد
» ماذا لو قلت لزوجتك لا تخرجى وهى قالت لا هخرج...... ماذا تفعل؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin