المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxمطلوب ....زوج
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مطلوب ....زوج
لفت نظري بعد المتابعة والرصد إنقلاب حاد وخطير في نظرة كثير من فتياتنا
لمشروع الزواج – إن صح التعبير. صحيح أن هذا المشروع يُعد أهم مشروع في
حياة الإنسان مما يلزم معه أن يُعطي قدرًا من الحرص والإهتمام في إختيار
الشريك المناسب في هذا المشروع الحياتي، إلا أنه لا ينبغي أن يتحول ذلك
إلى مجرد مظهر من مظاهر الترف الإجتماعي الزائف، فعقد الزواج بما يحتويه
من مضامين إنسانية وروحانية ينبغي أن يكون له نظرة أرقى من كونه مجرد عقد
مادي بحت.
لقد كانت حياة الأوائل في مجتمعنا حياة بسيطة بمعنى الكلمة يغلب عليها
العوز والفقر ومع ذلك كانت تسودها مظاهر الود والتكافل حتى غدا الطلاق
عندهم لا يذكر لقلة حدوثه، كما أن مظاهر العنوسة والتأخر في الزواج لكلا
الجنسين شبه معدومة! هناك عوامل كثيرة أدت إلى حدوث هذا الوضع الجديد بكل
ما فيه من رزايا، لكن المشكلة الحقيقية والخطيرة أن يكون سبب بعض هذه
المظاهر السلبية ليس نتاج ظروف إجتماعية طبيعية قد تكون عذرًا شافعًا
لذلك، لكن أن يصل الأمر إلى أن يكون نتيجة تغير في المفاهيم والقناعات في
النظرة للزواج فهذا بعينه هو محور الإشكال.
كيف بفتاة لم تبلغ العشرين لا تفكر إلا في زوج مترف ذي مال مهما بلغ سنه
ومهما تدنى مستوى تعليمه من أجل أن يحقق لها بعض المظاهر المادية المترفة
كالألبسة والأثاث الفخم والسفر وهلم جرا! دون أدنى تفكير في مآلات تلك
الحياة وجودها في العام في الحاضر والمستقبل؟ ثم كيف بصنف آخر من الفتيات
اللاتي بلغن من العمر مبلغًا متقدمًا وقد يكون بعضهن مطلقات أو أرامل ثم
يقيدن أنفسهن بقيود من المواصفات الشكلية والجانبية بقدر يفوت عليهن فرصًا
للزواج وكان الأولى بهن استثمارها قبل فوات الأوران؟ إن إعطاء الفتاة
قرارها قرارها المستقل يكفل لها الحق في إختيار شريك حياتها إلا أن
المبالغة في ترك الحبل على الغارب بهذا الشكل قد يفضي إلى مفاسد لا تحمد
عقباها، ما لم يكن لولي الأمر العاقل الحكيم تأثير إيجابي يحمل الفتاة على
اتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب دون تسويف أو تردد لا ينفك عن طبع
ملازم للمرأة بتأثير كونها الذي يغلب عليه الحس العاطفي المتخوف.
لا يمكن تبرئة الفتاة من دور سلبي في كثرة حالات الفشل الأسري والطلاق رغم
دور الرجل المحوري في ذلك بتخليه وضعفه عن تحمل المسؤولية-عميق هذه
الظاهرة بتمرد قد تبديه نتيجة استغنائها بدخل وظيفي أو بسبب مطالب لا
تنتهي رائدها اللهث وراء كماليات زائفة أو استشراف لحياة ترفيه مثالية
يغريها بتمني تسلمها أحلامًا تغذيها بها صويحبات لها قد أخذ منهن الإنغماس
في الشهوات مبلغه لعيش مترف يحفلن به بفعل علو مادي بلغته أسرهن بشكل
مفاجئ فأحدث لديهن فجوة حضارية جعل همهن التمسك بقشور الحياة بحثًا عن
سعادة مفقودة فانخدعن بها وخدعن غيرهن ممن لم ييبلغ مبلغهن المادي.
لدى فتياتنا وصفة إستشارية من أعظم معلم على وجه الأرض إذا التزمن بها نلن
مبتغاهن بحياة سعيدة مستقرة والمتمثلة في قول رسولنا الكريم صلى الله عليه
وسلم: (إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه..) الحديث، فلم يكتف عليه
الصلاة والسلام بشرط الدين فقط بل ثنى بالخلق الذي يُعد محورًا هامًا في
الحياة الزوجية إذ ليس كل متدين خلوقًا، لأن الخلق في مجمله طبعًا جبليًا
يزيده في التدين تهذيبًا ورشادًا، ولا ينفي ذلك الإقرار بعوامل ومعايير
أخرى مساعدة تحدد إختيار الزوج المناسب كالتوافق الإجتماعي والتعليمي
والعمري وتوفر قدرًا من المستوى المادي المعقول، لكن لا ينبغي أن تكون
المعايير المادية العنصر الأساس في قرار قبول الزوج من عدمه بفعل هذه
الحياة المعاصرة التي طغت فيها المظاهر المادية الجوفاء، لأن المبالغة في
هذه الجوانب لها مردودات سلبية كارثية على البنيان الأسري والأخلاقي في
المجتمع المسلم.
ينبغي للفتاة إذا كانت حريصة على بناء حياة أسريّة سعيدة أن تحفها السكينة
والمودة أن يكون نصب عينيها عند اتخاذ قرار الزواج الإنطلاق من معيار
موضوعي متوازن بعيدًا عن المثالية المفرطة، بل يكون جل تركيزها على معرفة
شخصية الرجل المتقدم لها عقلًا وسلوكًا.
قد يكون في ذلك صعوبة خاصة إذا كان الشخص المتقدم غريبًا عن بيئتها
المحيطة، لكن الفاحص المتفرس من ذويها حينما تعتمد عليه سيكون قادرًا-
بإذن الله – على الوصول إلى قدر معقول من التقييم المبدئي وفق معطيات
ومعلومات لا تخفى، مع توكل وتفويض مطلق لله سبحانه وتعالى واستخارة
واستشارة، ومن ثم عزم أكيد واثق على اتخاذ القرار المناسب.
ومع هذا فلا أبخس فتيات حق الإشادة بهن وهن كثر بحمد الله لم يعرن هذه
العوامل الزائفة أي اهتمام، بل إن ما تميّزن به من وعي وعقل راجح قد هداهن
بتوفيق الله إلى قرار صائب فاخترن الزوج المناسب ممن تقدم لهن وفق معايير
شرعية فحظين بالتوفيق والسعادة وهن طلائع قدوات لبنات جنسهن، فحري بفتيات
وهن وحفيدات أمهات ومربيات نهلن من سيرة خير سلف من زوجات خير الأنبياء
والصحابيات الكريمات أن تكون همتهن عالية كما الثريا لا يخدعهن سيل خادع
من كلام معسول يستفرغه لئام من بني قومنا أشباه الرجال ونساء ظاهره في
الرحمة والإصلاح وباطنه هوى وفساد عظيم لا ينفك عمن استوحش من خصال الفطرة
الطاهرة، فابتغ نمطًا من العيش مادي الطابع غربي النكهة لا يجمع أواصره
إلا حب زائف بمن سقط ضحية لحبائله الماكرة، فعليك أخيّة بالتمسك الواثق
بالشرع الإلهي والهدي النبوي واعلمي أنه لا تصلح أحوال هذه الأمة إلا بما
صلح به سلفها في جليل الأمور ودقيقها ولكل وجهة هو موليها فلا تجهدي
بالركض إلا في ميدان فسيح بائن المعالم حتى تصلي بحول الله إلى الهدف
المنشود بأقل جهد وتضحية.
لمشروع الزواج – إن صح التعبير. صحيح أن هذا المشروع يُعد أهم مشروع في
حياة الإنسان مما يلزم معه أن يُعطي قدرًا من الحرص والإهتمام في إختيار
الشريك المناسب في هذا المشروع الحياتي، إلا أنه لا ينبغي أن يتحول ذلك
إلى مجرد مظهر من مظاهر الترف الإجتماعي الزائف، فعقد الزواج بما يحتويه
من مضامين إنسانية وروحانية ينبغي أن يكون له نظرة أرقى من كونه مجرد عقد
مادي بحت.
لقد كانت حياة الأوائل في مجتمعنا حياة بسيطة بمعنى الكلمة يغلب عليها
العوز والفقر ومع ذلك كانت تسودها مظاهر الود والتكافل حتى غدا الطلاق
عندهم لا يذكر لقلة حدوثه، كما أن مظاهر العنوسة والتأخر في الزواج لكلا
الجنسين شبه معدومة! هناك عوامل كثيرة أدت إلى حدوث هذا الوضع الجديد بكل
ما فيه من رزايا، لكن المشكلة الحقيقية والخطيرة أن يكون سبب بعض هذه
المظاهر السلبية ليس نتاج ظروف إجتماعية طبيعية قد تكون عذرًا شافعًا
لذلك، لكن أن يصل الأمر إلى أن يكون نتيجة تغير في المفاهيم والقناعات في
النظرة للزواج فهذا بعينه هو محور الإشكال.
كيف بفتاة لم تبلغ العشرين لا تفكر إلا في زوج مترف ذي مال مهما بلغ سنه
ومهما تدنى مستوى تعليمه من أجل أن يحقق لها بعض المظاهر المادية المترفة
كالألبسة والأثاث الفخم والسفر وهلم جرا! دون أدنى تفكير في مآلات تلك
الحياة وجودها في العام في الحاضر والمستقبل؟ ثم كيف بصنف آخر من الفتيات
اللاتي بلغن من العمر مبلغًا متقدمًا وقد يكون بعضهن مطلقات أو أرامل ثم
يقيدن أنفسهن بقيود من المواصفات الشكلية والجانبية بقدر يفوت عليهن فرصًا
للزواج وكان الأولى بهن استثمارها قبل فوات الأوران؟ إن إعطاء الفتاة
قرارها قرارها المستقل يكفل لها الحق في إختيار شريك حياتها إلا أن
المبالغة في ترك الحبل على الغارب بهذا الشكل قد يفضي إلى مفاسد لا تحمد
عقباها، ما لم يكن لولي الأمر العاقل الحكيم تأثير إيجابي يحمل الفتاة على
اتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب دون تسويف أو تردد لا ينفك عن طبع
ملازم للمرأة بتأثير كونها الذي يغلب عليه الحس العاطفي المتخوف.
لا يمكن تبرئة الفتاة من دور سلبي في كثرة حالات الفشل الأسري والطلاق رغم
دور الرجل المحوري في ذلك بتخليه وضعفه عن تحمل المسؤولية-عميق هذه
الظاهرة بتمرد قد تبديه نتيجة استغنائها بدخل وظيفي أو بسبب مطالب لا
تنتهي رائدها اللهث وراء كماليات زائفة أو استشراف لحياة ترفيه مثالية
يغريها بتمني تسلمها أحلامًا تغذيها بها صويحبات لها قد أخذ منهن الإنغماس
في الشهوات مبلغه لعيش مترف يحفلن به بفعل علو مادي بلغته أسرهن بشكل
مفاجئ فأحدث لديهن فجوة حضارية جعل همهن التمسك بقشور الحياة بحثًا عن
سعادة مفقودة فانخدعن بها وخدعن غيرهن ممن لم ييبلغ مبلغهن المادي.
لدى فتياتنا وصفة إستشارية من أعظم معلم على وجه الأرض إذا التزمن بها نلن
مبتغاهن بحياة سعيدة مستقرة والمتمثلة في قول رسولنا الكريم صلى الله عليه
وسلم: (إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه..) الحديث، فلم يكتف عليه
الصلاة والسلام بشرط الدين فقط بل ثنى بالخلق الذي يُعد محورًا هامًا في
الحياة الزوجية إذ ليس كل متدين خلوقًا، لأن الخلق في مجمله طبعًا جبليًا
يزيده في التدين تهذيبًا ورشادًا، ولا ينفي ذلك الإقرار بعوامل ومعايير
أخرى مساعدة تحدد إختيار الزوج المناسب كالتوافق الإجتماعي والتعليمي
والعمري وتوفر قدرًا من المستوى المادي المعقول، لكن لا ينبغي أن تكون
المعايير المادية العنصر الأساس في قرار قبول الزوج من عدمه بفعل هذه
الحياة المعاصرة التي طغت فيها المظاهر المادية الجوفاء، لأن المبالغة في
هذه الجوانب لها مردودات سلبية كارثية على البنيان الأسري والأخلاقي في
المجتمع المسلم.
ينبغي للفتاة إذا كانت حريصة على بناء حياة أسريّة سعيدة أن تحفها السكينة
والمودة أن يكون نصب عينيها عند اتخاذ قرار الزواج الإنطلاق من معيار
موضوعي متوازن بعيدًا عن المثالية المفرطة، بل يكون جل تركيزها على معرفة
شخصية الرجل المتقدم لها عقلًا وسلوكًا.
قد يكون في ذلك صعوبة خاصة إذا كان الشخص المتقدم غريبًا عن بيئتها
المحيطة، لكن الفاحص المتفرس من ذويها حينما تعتمد عليه سيكون قادرًا-
بإذن الله – على الوصول إلى قدر معقول من التقييم المبدئي وفق معطيات
ومعلومات لا تخفى، مع توكل وتفويض مطلق لله سبحانه وتعالى واستخارة
واستشارة، ومن ثم عزم أكيد واثق على اتخاذ القرار المناسب.
ومع هذا فلا أبخس فتيات حق الإشادة بهن وهن كثر بحمد الله لم يعرن هذه
العوامل الزائفة أي اهتمام، بل إن ما تميّزن به من وعي وعقل راجح قد هداهن
بتوفيق الله إلى قرار صائب فاخترن الزوج المناسب ممن تقدم لهن وفق معايير
شرعية فحظين بالتوفيق والسعادة وهن طلائع قدوات لبنات جنسهن، فحري بفتيات
وهن وحفيدات أمهات ومربيات نهلن من سيرة خير سلف من زوجات خير الأنبياء
والصحابيات الكريمات أن تكون همتهن عالية كما الثريا لا يخدعهن سيل خادع
من كلام معسول يستفرغه لئام من بني قومنا أشباه الرجال ونساء ظاهره في
الرحمة والإصلاح وباطنه هوى وفساد عظيم لا ينفك عمن استوحش من خصال الفطرة
الطاهرة، فابتغ نمطًا من العيش مادي الطابع غربي النكهة لا يجمع أواصره
إلا حب زائف بمن سقط ضحية لحبائله الماكرة، فعليك أخيّة بالتمسك الواثق
بالشرع الإلهي والهدي النبوي واعلمي أنه لا تصلح أحوال هذه الأمة إلا بما
صلح به سلفها في جليل الأمور ودقيقها ولكل وجهة هو موليها فلا تجهدي
بالركض إلا في ميدان فسيح بائن المعالم حتى تصلي بحول الله إلى الهدف
المنشود بأقل جهد وتضحية.
الاستشاري- المدير العام
- عدد المساهمات : 2664
تاريخ التسجيل : 21/03/2008
السٌّمعَة : 111
رد: مطلوب ....زوج
ينبغي للفتاة إذا كانت حريصة على بناء حياة أسريّة سعيدة أن تحفها السكينة
والمودة أن يكون نصب عينيها عند اتخاذ قرار الزواج الإنطلاق من معيار
موضوعي متوازن بعيدًا عن المثالية المفرطة، بل يكون جل تركيزها على معرفة
شخصية الرجل المتقدم لها عقلًا وسلوكًا.
صدقت يا اخي
والمودة أن يكون نصب عينيها عند اتخاذ قرار الزواج الإنطلاق من معيار
موضوعي متوازن بعيدًا عن المثالية المفرطة، بل يكون جل تركيزها على معرفة
شخصية الرجل المتقدم لها عقلًا وسلوكًا.
صدقت يا اخي
المتميز- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 883
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 11/04/2008
السٌّمعَة : 22
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin