المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxإلى كل فتاة تم عقد قرانها أو تنتظر
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
إلى كل فتاة تم عقد قرانها أو تنتظر
أختي الكريمة ..
الزواج هو السعادة .. والزوجة هي من ترسمها .. والحياة المستقرة هي الأصل الذي ينشده كل الخلق ..
لا تكثري من الأحلام الوردية .. في منعطف حياتك الجديد .. فما ترينه من كوابيس لنساء كثيرات في المجتمع اليوم .. ما هي إلا أحلام وردية كانت في الماضي .. ثم ما لبثت أن أصبحت مثل السراب .. ومرارات تتجرعها الفتاة صبحاً ومساءً .. يوماً بعد يوم ..
كيف تحولت الأحلام والأمنيات إلى أشباح تظهر في كل وقت ولا تغيب حتى في ساعات النوم !!
أختي الكريمة ..
لست متشائماً في الحياة .. ولا أحب أن أكون منفراً لأحد .. لا سيما وأنت تريدين التمتع بكل جزئية من حياتك .. كيف وهذه المرحلة العمرية .. هي ألذ المراحل .. إذا وفق الله .. في حياة كل أحد ..
أختاه ..
تنبهي لما سأكتب .. وخذيه بمحمل الجد .. وإلا عدي نفسك في عداد المطلقات المكلومات .. اللاتي يزداد عددهن يوماً بعد يوم .. في مجتمع لا يعرف للتوجيه الصحيح طريقاً .. فالكل مشغول بنفسه .. والكل لا يهتم إلا بنفسه .. إلا من رحم الله .. وقليل ما هم .. وأسأل الله أن أكون منهم .. آميـــن
انفعي نفسك – بعد الله – واحرصي على النجاح في هذه المرحلة القادمة .. وتحديداً في بدايتها .. وإليك زبدة ما توصلت إليه .. لعل الله أن ينفع بها .. ويرفع لي بها أجراً .. آمـــين ..
في ثقافة مجتمعنا .. تطغى الكثير من المفاهيم الخاطئة .. وتصبح لدى الفتاة من المُسَـلمات التي يجب أن تكون .. وما أنزل الله بها من سلطان .. في مسألة الزواج بشكل عام .. وهذا بداية الفشل .. وعنوان الخلل ..
ونحن معاشر الرجال .. نريد بل (( نعشق )) الفتاة المحبة لزوجها .. قولاً وعملاً .. تراعي مشاعره .. تقوم بشئونه .. تسهر على راحته .. توازن بين رغباتها وأمانيها وطموحاتها .. التي تريد تحقيقها .. وبين زرع الحب في قلب الرجل لها .. من أول تعامل بين الطرفين .. ويتضح هذا للزوج في البداية ..
فالمرأة عينها على يد الرجل ومدى كرمه .. والرجل عينه على (( مشاعر )) المرأة نحوه ..
إن مشكلتنا اليوم التي تعاني منها الكثير من أخواتنا المتزوجات .. هي في عدم (( لمس )) الحب الحقيقي من الأزواج لهم .. فهي من أقسى ما تعيشه الزوجه .. فإن سكتت عنه تألمت .. وإن أفصحت للغير وتكلمت تألمت .. وإن حاولت الإصلاح .. وهي لم تفهم المشكلة .. لم ينفع قولها الآن .. وقد خالف الفعل سابقاً .. وترسخ مفهوم عند زوجها تجاهها ..
ولذا يا أختاه ..
أمامك طريقين .. وكل طريق له نهاية تختلف عن الآخر .. فأما أحدهما فمضمون نتيجته السعيدة بإذن الله .. وأما الآخر فبين وبين وهو إلى الفشل أقرب .. هكذا رأينا الحياة .. وهكذا علمتنا .. والسعيد من وعظ بغيرة ..
الطريق الأول :
هو أن تقدمي رغبات زوجك وتضحي له بكل قدراتك وأحاسيسك ومشاعرك العاطفية والجسدية وغيرها .. أظهري كل قواك .. كوني واضحة في إظهار ذلك له .. في سبيل أن تكسبي قلبه ومن ثم تضمني عواطفه ومشاعره الإيجابية نحوك .. وهذا يكون في السنة الأولى من الحياة الزوجية بالذات .. حتى تكوني قد سيطرت عليه وأصبح لا يرى إلا أنت ولا يسمع إلا أنت .. ولا يريد ويعشق إلا أنت .. فقد وثق بك وبحبك ..
وقبل ذلك وهذه (( يحرص )) عليها الرجال كثيراً .. وللأسف تجهلها الكثيرات .. وهي شعوره الداخلي بأنك معه على الحلوة والمرة .. ومتفهمه لكل أوضاعه الأسرية .. والمالية .. والصحية وغيرها .. وهدفك الوحيد من أول موضع قدم لك في بيته هي (( إسعاده )) وأقولها بكل أمانه وصدق .. إن وصلتِ بقلبه إلى هذا الشعور في البدايات وأكررها في البدايات .. فأنت الرابحة في النهاية وأنت السعيدة الموفقة بإذن الله ..
وأظهري هذا الشعور في حدود (( المسموح شرعاً )) قبل الدخول وأثناء مراسم النكاح .. فليلمس الحنان وليشعر بالحب والرفق .. وليكن ذلك هدفاً لك من يوم الخطبة وبعد الموافقة عليه ..
الطريق الثاني :
أن تسعي إلى تحقيق مكاسبك الشخصية .. وأمانيك التي كانت تراودك كل يوم .. منذ أن تأهلت أن تكون صالحة للزواج .. تريدين الفارس الذي يحقق أحلامك الوردية .. تريدين الذي ينتشلك من عالمك الأول بما فيه من مآسي وهموم .. وربما مضايقة من أهل أو أقارب .. أو ربما من وضع مادي ضيق .. أو غيره مما يعتري كل أحد ويصيب كل فتاه ..
تريدين أن تتمتعي بالمميزات .. قبل أن يتمتع هو (( بحبك )) وهذه عاقبتها – غالباً – وخيمه .. ومآلاتها موجعه .. ونتائجها نراها كل يوم .. مزيد من حالات الطلاق والإنفصال .. بين أزواج ليسوا أقل الناس ..
كنتِ في بداية الأمر .. تراعين نظرة الأخوات والقريبات من بنات عم أو خال أو خالة أو عمه .. ماذا سيقولون عنك .. كيف لبسها وكيف أثاثها وكيف ذهبها ؟ .. وأين سافرت ووو .. تكثر مطالب الناس وأقاويلهم .. وتتعب من تراعيهم وتسمع لقولهم .. على حساب مراعاة (( قلب )) زوجها .. الذي يزداد بعداً يوماً بعد يوم .. وهي لا تشعر بذلك .. حتى تفيق بعد سنوات من الألم .. على حقيقة مرة .. وهي أن زوجها الذي تحبه .. لا يحبها !! ليس لذاتها وشكلها .. ولكن (( لتصرفاتها )) وجهلها بما يحقق له السعادة ..
فيبدأ الفراق بين قلب الزوجه والزوج .. في بداية الحياة الزوجية .. شيئاً فشيئاً .. المرأة بعد أن تجاوز الرجل المرحلة الأولى الهامة في حياته .. ووفر لها ما تريد أو أغلب ما تريد حسب قدرته وحاله .. تزاداد حباً وتمسكاً به .. ويزيد مع مرور الأيام والعشرة .. لا تسمع إلا به ولا ترى إلا هو ..
أما بالنسبة للزوج .. فحاله يختلف تماماً .. فمع مرور الأيام والليالي .. لا يزداد إلا برود ولا يعيش إلا المجاملة .. وهكذا تسير الحياة .. رتيبة يكسوها الملل .. لا تعرف للحب أو الرومانسية أو الإثارة أي معنى ..
وهكذا تكون النهاية غالبا ً .. إن لم تكن أسواء وتنتهي بالطلاق .. الذي زادت معدلاته في مجتمعنا بشكل لا يسع معه السكوت .. دون الخوض في نقاش الأسباب النقاش الصحيح .. والواقعي .. لنساهم في إصلاح المجتمع .. وتحديداً فتياته اللاتي لا يجدن الثقافة (( النفسية )) الكافية .. لبدء حياة جديدة .. وتعامل من (( قلب رجل )) يحتاج إلى وضع أساسات في سويداءه .. حتى يكن نعم الزوج المحب لزوجته .. المطيع لها .. المشبع بحبها وغرامها .. ووفائها ومودتها .. له
إن ولي أمر الفتاة ..
عليه مسئولية كبيرة في توضيح هذا الامر .. وتجليته لموليته بشكل كاف .. ولئن كان الأب كبيراً في السن .. لا يستطيع أن يتفهم لهذه المتطلبات .. فلا أدنى من أن يقوم الأخ بنصح أخته .. وتبيين هذه الأسباب التي إن قامت بها على أكمل وجه .. ستجد زوجاً حنوناً رؤوفاً همه إرضاء زوجته .. ومطلبه إكرامها حسب وسعه .. يفتخر بحبها .. ولا يساوم أحداً عليها ..
كلامي فيما مضى ..
عن الزوج (( الرّجل )) الذي يقدر التعامل الطيب .. والعلم الغانم .. وإلا فكم من فاضلة .. ابتليت (( بذكر )) قدمت له الغالي والنفيس وصبرت وتحملت .. ولم تجد منه إلا كل سوء ونكران .. وأجرها على الله ..
(( ختـامــاً )) ..
أختاه المقبلة على حياة سعيدة بإذن الله .. ضحي في البداية واحترقي لأجله .. بكل ما تستطيعين فأنت الرابحة في النهاية .. ولا عليك بأقوال السوء .. أهل الغل والحسد .. أو بمن غلب جهله علمه .. وكما قيل :
من كانت بداياتـــه محرقــــة .. .. .. كانت نهاياتـه مشرقـــــة ..
وإلى حياة مشرقة سعيدة مليئة بالحب والتضحيات مفعمة بالرومانسية المفقودة في أكثر البيوتات ..
الزواج هو السعادة .. والزوجة هي من ترسمها .. والحياة المستقرة هي الأصل الذي ينشده كل الخلق ..
لا تكثري من الأحلام الوردية .. في منعطف حياتك الجديد .. فما ترينه من كوابيس لنساء كثيرات في المجتمع اليوم .. ما هي إلا أحلام وردية كانت في الماضي .. ثم ما لبثت أن أصبحت مثل السراب .. ومرارات تتجرعها الفتاة صبحاً ومساءً .. يوماً بعد يوم ..
كيف تحولت الأحلام والأمنيات إلى أشباح تظهر في كل وقت ولا تغيب حتى في ساعات النوم !!
أختي الكريمة ..
لست متشائماً في الحياة .. ولا أحب أن أكون منفراً لأحد .. لا سيما وأنت تريدين التمتع بكل جزئية من حياتك .. كيف وهذه المرحلة العمرية .. هي ألذ المراحل .. إذا وفق الله .. في حياة كل أحد ..
أختاه ..
تنبهي لما سأكتب .. وخذيه بمحمل الجد .. وإلا عدي نفسك في عداد المطلقات المكلومات .. اللاتي يزداد عددهن يوماً بعد يوم .. في مجتمع لا يعرف للتوجيه الصحيح طريقاً .. فالكل مشغول بنفسه .. والكل لا يهتم إلا بنفسه .. إلا من رحم الله .. وقليل ما هم .. وأسأل الله أن أكون منهم .. آميـــن
انفعي نفسك – بعد الله – واحرصي على النجاح في هذه المرحلة القادمة .. وتحديداً في بدايتها .. وإليك زبدة ما توصلت إليه .. لعل الله أن ينفع بها .. ويرفع لي بها أجراً .. آمـــين ..
في ثقافة مجتمعنا .. تطغى الكثير من المفاهيم الخاطئة .. وتصبح لدى الفتاة من المُسَـلمات التي يجب أن تكون .. وما أنزل الله بها من سلطان .. في مسألة الزواج بشكل عام .. وهذا بداية الفشل .. وعنوان الخلل ..
ونحن معاشر الرجال .. نريد بل (( نعشق )) الفتاة المحبة لزوجها .. قولاً وعملاً .. تراعي مشاعره .. تقوم بشئونه .. تسهر على راحته .. توازن بين رغباتها وأمانيها وطموحاتها .. التي تريد تحقيقها .. وبين زرع الحب في قلب الرجل لها .. من أول تعامل بين الطرفين .. ويتضح هذا للزوج في البداية ..
فالمرأة عينها على يد الرجل ومدى كرمه .. والرجل عينه على (( مشاعر )) المرأة نحوه ..
إن مشكلتنا اليوم التي تعاني منها الكثير من أخواتنا المتزوجات .. هي في عدم (( لمس )) الحب الحقيقي من الأزواج لهم .. فهي من أقسى ما تعيشه الزوجه .. فإن سكتت عنه تألمت .. وإن أفصحت للغير وتكلمت تألمت .. وإن حاولت الإصلاح .. وهي لم تفهم المشكلة .. لم ينفع قولها الآن .. وقد خالف الفعل سابقاً .. وترسخ مفهوم عند زوجها تجاهها ..
ولذا يا أختاه ..
أمامك طريقين .. وكل طريق له نهاية تختلف عن الآخر .. فأما أحدهما فمضمون نتيجته السعيدة بإذن الله .. وأما الآخر فبين وبين وهو إلى الفشل أقرب .. هكذا رأينا الحياة .. وهكذا علمتنا .. والسعيد من وعظ بغيرة ..
الطريق الأول :
هو أن تقدمي رغبات زوجك وتضحي له بكل قدراتك وأحاسيسك ومشاعرك العاطفية والجسدية وغيرها .. أظهري كل قواك .. كوني واضحة في إظهار ذلك له .. في سبيل أن تكسبي قلبه ومن ثم تضمني عواطفه ومشاعره الإيجابية نحوك .. وهذا يكون في السنة الأولى من الحياة الزوجية بالذات .. حتى تكوني قد سيطرت عليه وأصبح لا يرى إلا أنت ولا يسمع إلا أنت .. ولا يريد ويعشق إلا أنت .. فقد وثق بك وبحبك ..
وقبل ذلك وهذه (( يحرص )) عليها الرجال كثيراً .. وللأسف تجهلها الكثيرات .. وهي شعوره الداخلي بأنك معه على الحلوة والمرة .. ومتفهمه لكل أوضاعه الأسرية .. والمالية .. والصحية وغيرها .. وهدفك الوحيد من أول موضع قدم لك في بيته هي (( إسعاده )) وأقولها بكل أمانه وصدق .. إن وصلتِ بقلبه إلى هذا الشعور في البدايات وأكررها في البدايات .. فأنت الرابحة في النهاية وأنت السعيدة الموفقة بإذن الله ..
وأظهري هذا الشعور في حدود (( المسموح شرعاً )) قبل الدخول وأثناء مراسم النكاح .. فليلمس الحنان وليشعر بالحب والرفق .. وليكن ذلك هدفاً لك من يوم الخطبة وبعد الموافقة عليه ..
الطريق الثاني :
أن تسعي إلى تحقيق مكاسبك الشخصية .. وأمانيك التي كانت تراودك كل يوم .. منذ أن تأهلت أن تكون صالحة للزواج .. تريدين الفارس الذي يحقق أحلامك الوردية .. تريدين الذي ينتشلك من عالمك الأول بما فيه من مآسي وهموم .. وربما مضايقة من أهل أو أقارب .. أو ربما من وضع مادي ضيق .. أو غيره مما يعتري كل أحد ويصيب كل فتاه ..
تريدين أن تتمتعي بالمميزات .. قبل أن يتمتع هو (( بحبك )) وهذه عاقبتها – غالباً – وخيمه .. ومآلاتها موجعه .. ونتائجها نراها كل يوم .. مزيد من حالات الطلاق والإنفصال .. بين أزواج ليسوا أقل الناس ..
كنتِ في بداية الأمر .. تراعين نظرة الأخوات والقريبات من بنات عم أو خال أو خالة أو عمه .. ماذا سيقولون عنك .. كيف لبسها وكيف أثاثها وكيف ذهبها ؟ .. وأين سافرت ووو .. تكثر مطالب الناس وأقاويلهم .. وتتعب من تراعيهم وتسمع لقولهم .. على حساب مراعاة (( قلب )) زوجها .. الذي يزداد بعداً يوماً بعد يوم .. وهي لا تشعر بذلك .. حتى تفيق بعد سنوات من الألم .. على حقيقة مرة .. وهي أن زوجها الذي تحبه .. لا يحبها !! ليس لذاتها وشكلها .. ولكن (( لتصرفاتها )) وجهلها بما يحقق له السعادة ..
فيبدأ الفراق بين قلب الزوجه والزوج .. في بداية الحياة الزوجية .. شيئاً فشيئاً .. المرأة بعد أن تجاوز الرجل المرحلة الأولى الهامة في حياته .. ووفر لها ما تريد أو أغلب ما تريد حسب قدرته وحاله .. تزاداد حباً وتمسكاً به .. ويزيد مع مرور الأيام والعشرة .. لا تسمع إلا به ولا ترى إلا هو ..
أما بالنسبة للزوج .. فحاله يختلف تماماً .. فمع مرور الأيام والليالي .. لا يزداد إلا برود ولا يعيش إلا المجاملة .. وهكذا تسير الحياة .. رتيبة يكسوها الملل .. لا تعرف للحب أو الرومانسية أو الإثارة أي معنى ..
وهكذا تكون النهاية غالبا ً .. إن لم تكن أسواء وتنتهي بالطلاق .. الذي زادت معدلاته في مجتمعنا بشكل لا يسع معه السكوت .. دون الخوض في نقاش الأسباب النقاش الصحيح .. والواقعي .. لنساهم في إصلاح المجتمع .. وتحديداً فتياته اللاتي لا يجدن الثقافة (( النفسية )) الكافية .. لبدء حياة جديدة .. وتعامل من (( قلب رجل )) يحتاج إلى وضع أساسات في سويداءه .. حتى يكن نعم الزوج المحب لزوجته .. المطيع لها .. المشبع بحبها وغرامها .. ووفائها ومودتها .. له
إن ولي أمر الفتاة ..
عليه مسئولية كبيرة في توضيح هذا الامر .. وتجليته لموليته بشكل كاف .. ولئن كان الأب كبيراً في السن .. لا يستطيع أن يتفهم لهذه المتطلبات .. فلا أدنى من أن يقوم الأخ بنصح أخته .. وتبيين هذه الأسباب التي إن قامت بها على أكمل وجه .. ستجد زوجاً حنوناً رؤوفاً همه إرضاء زوجته .. ومطلبه إكرامها حسب وسعه .. يفتخر بحبها .. ولا يساوم أحداً عليها ..
كلامي فيما مضى ..
عن الزوج (( الرّجل )) الذي يقدر التعامل الطيب .. والعلم الغانم .. وإلا فكم من فاضلة .. ابتليت (( بذكر )) قدمت له الغالي والنفيس وصبرت وتحملت .. ولم تجد منه إلا كل سوء ونكران .. وأجرها على الله ..
(( ختـامــاً )) ..
أختاه المقبلة على حياة سعيدة بإذن الله .. ضحي في البداية واحترقي لأجله .. بكل ما تستطيعين فأنت الرابحة في النهاية .. ولا عليك بأقوال السوء .. أهل الغل والحسد .. أو بمن غلب جهله علمه .. وكما قيل :
من كانت بداياتـــه محرقــــة .. .. .. كانت نهاياتـه مشرقـــــة ..
وإلى حياة مشرقة سعيدة مليئة بالحب والتضحيات مفعمة بالرومانسية المفقودة في أكثر البيوتات ..
رد: إلى كل فتاة تم عقد قرانها أو تنتظر
أترانا ودون إرادتنا نأخذ
النقيض مع من يحاورنا فقط ، لمجرد الظهور كند وطرف مواز ومساو للطرف الآخر . هذا
ما أحسه عندما أقرأ أو أسمع أو أعاني من مشاكل عائلية . عندما أصغي لصوت هدير
تنفسي بعد الإنفعال الداخلي الذي ينتابني وأنا أراجع كل ما سبق ، فاراه ناتج من
تفاهات الأمور التي لا تعني شيئاً حقيقياً وإنما هو مجرد ردة فعل لفعل خارج عن
التفكير ويحتاج لأذان مقفلة .
حتى تلك الأحداث التي
تقسم الظهر تراها بعد فترة ليست بشيء كان يستحق حتى الرد عليه ولكن الشيطان عظم
الأمر بالنفس الضعيفة فحصل التبعثر والتحطم .
كثيرة هي تلك الأمور
ولكني أثناء معاناتي لا أعرف أنها هكذا وبعد قطع الرأس ماذا ينفع لإعادتها ،
معادلة مستحيلة تماماً . فهي ليست بكأس يمكن أن تأتي بآخر صحيح لن يكون هو نفسه
ولكنه كأس عزيز ، وتحطمه لا يعني توقفي عن شرب الماء لأموت عطشاً ، وهو ليس بجرح
عميق نزف حتى قاربت الموت فأنقذت بفضل الله وفضل الطبيب ، لأتذكر تلك الغيبوبة
واشعر مع هذه الذكرى بموت متكرر وأنا أتنفس فأحمد الله أنه كابوس مسائي لا أكثر .
ثمة أشياء في الحياة حين تفقد لا تعوض ولا تستبدل بل تتغير وتغير معها كل شيء ،
بدءً من عدد ساعات النوم وحتى القدرة على المشي .
من يأخذ بنصيحة واحدة فقط
من تلك التي نقرأها يعيش في عالم مختلف قد يبعده عن عالمنا المتهالك المؤلم لأنه
لن يعود قادراً على تصور كيف كان يعيش ألم الأمس ومعاناة اليوم والخوف من الغد ،
كيف لنا أن نطلب من الله أن يسعدنا ونحن لا نقوم بما طلبه لصقل أنفسنا ، كيف ؟ لا
يحق لنا ذلك ، فغاية الإسلام سعادة البشر ، والله غني عن كل شيء ، وحين طلب
الإيمان به منا ، كان يطلب التقيد بالتعامل الحسن منا ، ألم يحث الإسلام على
السلام وإعتبر فيه حسنة ، ألم يحث الإسلام على الإبتسام بوجه بعضنا وإعتبره حسنة ،
حتى النكاح فيه حسنة ، تصوروا هو يلاحقنا لنعيش بسعادة ونحنا نطالب بشيء آخر مغاير
للسعادة .
لنعتبر أن الإسلام منهج
للحياة التي نعيشها ، هل هناك من نظام آخر يعطي كل هذه الميزات للمخلوقات كلها ،
وهل هنالك من نظام بقي لهذه المدة بعظمته ورونقه وتكيفه مع متطلبات لم تتغير منذ
الأزل بمضمونها ولكن تغير شكلها فقط .
ماذا كان يريد إنسان
الكهف ، لن أعدد ، كان يريد كل ما نريده الآن السعادة ، وسبل تحقيق السعادة ما كان
ولن يكون وسوف لن يكون على حساب سعادة مخلوق أخر ، بل يمكنك الحصول على الماء من
الأنبوب الكبير المدود من المجتمع ليشرب منه الجميع ، فخذ منه ، ولكن أن تستأثر بكل
هذا الماء لك وحدك ، غير معقول وغير مقبول وستغرق به ويموت غيرك عطشاً . أم تضع
فيه السم لأموت حين أشرب منه ، ولديك ترياق كي تتجنب آذاه .
ألا أستطيع أن أسعدك ،
فتسعدني ، ألا أستطيع أن أحبك فتحبني ، ألا أستطيع أن أعطيك فتعطيني ،،،،،،،
ماذا حدث لنا لنكون في
طرف والسعادة في طرف آخر .!!!
أيجب أن تراني أحترق
لتعرف أن النار تحرق ، ثم من سيثبت لك بعدي أن الماء يطفيء اللهيب إن لم تسكبه علي
وتنقذني ، هل وجدت إنساناً آخر تضحي به وترميه ليثبت لك أمر آخر في نهاية المطاف
وتتركه لشأنه ، هل المتعة في رؤية نهاية لشخص أحبك بقلبه ، دون الوقوف لمساعدته
وبمقدورك مساعدته ، لمجرد كلمة هذا من فعل يديك .
وقاتل النفس مقتول بفعلته
وقاتل الروح لا تدري به البشر
أتريد أن تعيش قاتلاً
للروح والناس يشيرون إليك على أنك ملاك ، وأنت تعرف من تكون أيمكنك العيش هكذا ،
وإلى أي زمن ومدى .
حين تتشارك في الحياة مع
شخص آخر وترتبطان بعلاقة إلهية ، لن يعود هناك من أنا وأنت وستكون الكلمة المناسبة
، نحن ،التي تضمنا كلينا ومن سيكون معنا ضمنياً ونحمله الآن بشكل غير ناضج . إن
ابسط ما في الحياة هي تحقيق السعادة ، فهي بكل بساطة أريد أن أراك ضاحكاً فهذا ما
يسعدني . إنني أعمل ليل نهار لأقدم لك ما تحتاج ، فهذه سعادتي . إنني اتفانى في
تقديم ما يجعلك مرتاحاً لأشعر بأنك سعيد ، هذه مصادر سعادتي ، وتبادلني نفس
الإحساس والعطاء فأين برأيك أكون ، أين .
سعيد مثلك وكأنني قدمت كل
ما يلزم لإسعاد نفسي فماذا قدمت لك في النهاية ، قدمت لك ما أخذته منك وتعادلنا
وتساوينا . ولم نخسر من شيء فقط أسعدنا بعضنا بعضاً .
كنت أعتقد أنني أضحي فإذا
أنت تفعل مثلي
كنت أعتقد أنني أتعب وأكد
كي أتيك بما تبتغيه ، فإذا أنت تتعب وتكد لنفس الغرض من أجلي
كنت أسهر وأنا أفكر ماذا
أفعل غداً كي أبقيك دافئاً فوجدت نفسي في الصباح تحت غطاء حبك دافئاً
ذهبت كي أشعل شمعة تنير
مساؤك قبل رحيلي فوجدتك تمسك واحدة كي لا اسقط وأنا ذاهب عند المساء
ألم نتبادل كل هذه
العطاءات . لقد تساوينا ، فكل ما قدمته لك كنت أحتاجه ، وكل فعلته لي كنت أنت في
حاجة له . أعطيت فأخذت . هل هذا واضح ؟
هل هذا واضح.؟
هناك نبع من عند الله
نأخذ منه جميعاً حين تعرفه لن تقول لي بحثت عن الماء ولكني لم أعرف من أين أتيك به
، فتتركني أموت عطشاً وأنا الذي أتيتك بالماء مرات ومرات ومرات وإصطحبتك معي إلى
النبع عساك تعرف دربه مرات ومرات ومرات . إعرف طريق النبع تروي عطش من تحب .
لم أستطع أن أرد على روعة
مقالك إلا بهذه الكلمات حسبي أنها نابعة من قلبي فلك كل محبتي وإحترامي ولكل من خط
حرفاً في هذا البيت ، بيت أسرة المنتدى فكان نوراً أوقد النور نوراً.
النقيض مع من يحاورنا فقط ، لمجرد الظهور كند وطرف مواز ومساو للطرف الآخر . هذا
ما أحسه عندما أقرأ أو أسمع أو أعاني من مشاكل عائلية . عندما أصغي لصوت هدير
تنفسي بعد الإنفعال الداخلي الذي ينتابني وأنا أراجع كل ما سبق ، فاراه ناتج من
تفاهات الأمور التي لا تعني شيئاً حقيقياً وإنما هو مجرد ردة فعل لفعل خارج عن
التفكير ويحتاج لأذان مقفلة .
حتى تلك الأحداث التي
تقسم الظهر تراها بعد فترة ليست بشيء كان يستحق حتى الرد عليه ولكن الشيطان عظم
الأمر بالنفس الضعيفة فحصل التبعثر والتحطم .
كثيرة هي تلك الأمور
ولكني أثناء معاناتي لا أعرف أنها هكذا وبعد قطع الرأس ماذا ينفع لإعادتها ،
معادلة مستحيلة تماماً . فهي ليست بكأس يمكن أن تأتي بآخر صحيح لن يكون هو نفسه
ولكنه كأس عزيز ، وتحطمه لا يعني توقفي عن شرب الماء لأموت عطشاً ، وهو ليس بجرح
عميق نزف حتى قاربت الموت فأنقذت بفضل الله وفضل الطبيب ، لأتذكر تلك الغيبوبة
واشعر مع هذه الذكرى بموت متكرر وأنا أتنفس فأحمد الله أنه كابوس مسائي لا أكثر .
ثمة أشياء في الحياة حين تفقد لا تعوض ولا تستبدل بل تتغير وتغير معها كل شيء ،
بدءً من عدد ساعات النوم وحتى القدرة على المشي .
من يأخذ بنصيحة واحدة فقط
من تلك التي نقرأها يعيش في عالم مختلف قد يبعده عن عالمنا المتهالك المؤلم لأنه
لن يعود قادراً على تصور كيف كان يعيش ألم الأمس ومعاناة اليوم والخوف من الغد ،
كيف لنا أن نطلب من الله أن يسعدنا ونحن لا نقوم بما طلبه لصقل أنفسنا ، كيف ؟ لا
يحق لنا ذلك ، فغاية الإسلام سعادة البشر ، والله غني عن كل شيء ، وحين طلب
الإيمان به منا ، كان يطلب التقيد بالتعامل الحسن منا ، ألم يحث الإسلام على
السلام وإعتبر فيه حسنة ، ألم يحث الإسلام على الإبتسام بوجه بعضنا وإعتبره حسنة ،
حتى النكاح فيه حسنة ، تصوروا هو يلاحقنا لنعيش بسعادة ونحنا نطالب بشيء آخر مغاير
للسعادة .
لنعتبر أن الإسلام منهج
للحياة التي نعيشها ، هل هناك من نظام آخر يعطي كل هذه الميزات للمخلوقات كلها ،
وهل هنالك من نظام بقي لهذه المدة بعظمته ورونقه وتكيفه مع متطلبات لم تتغير منذ
الأزل بمضمونها ولكن تغير شكلها فقط .
ماذا كان يريد إنسان
الكهف ، لن أعدد ، كان يريد كل ما نريده الآن السعادة ، وسبل تحقيق السعادة ما كان
ولن يكون وسوف لن يكون على حساب سعادة مخلوق أخر ، بل يمكنك الحصول على الماء من
الأنبوب الكبير المدود من المجتمع ليشرب منه الجميع ، فخذ منه ، ولكن أن تستأثر بكل
هذا الماء لك وحدك ، غير معقول وغير مقبول وستغرق به ويموت غيرك عطشاً . أم تضع
فيه السم لأموت حين أشرب منه ، ولديك ترياق كي تتجنب آذاه .
ألا أستطيع أن أسعدك ،
فتسعدني ، ألا أستطيع أن أحبك فتحبني ، ألا أستطيع أن أعطيك فتعطيني ،،،،،،،
ماذا حدث لنا لنكون في
طرف والسعادة في طرف آخر .!!!
أيجب أن تراني أحترق
لتعرف أن النار تحرق ، ثم من سيثبت لك بعدي أن الماء يطفيء اللهيب إن لم تسكبه علي
وتنقذني ، هل وجدت إنساناً آخر تضحي به وترميه ليثبت لك أمر آخر في نهاية المطاف
وتتركه لشأنه ، هل المتعة في رؤية نهاية لشخص أحبك بقلبه ، دون الوقوف لمساعدته
وبمقدورك مساعدته ، لمجرد كلمة هذا من فعل يديك .
وقاتل النفس مقتول بفعلته
وقاتل الروح لا تدري به البشر
أتريد أن تعيش قاتلاً
للروح والناس يشيرون إليك على أنك ملاك ، وأنت تعرف من تكون أيمكنك العيش هكذا ،
وإلى أي زمن ومدى .
حين تتشارك في الحياة مع
شخص آخر وترتبطان بعلاقة إلهية ، لن يعود هناك من أنا وأنت وستكون الكلمة المناسبة
، نحن ،التي تضمنا كلينا ومن سيكون معنا ضمنياً ونحمله الآن بشكل غير ناضج . إن
ابسط ما في الحياة هي تحقيق السعادة ، فهي بكل بساطة أريد أن أراك ضاحكاً فهذا ما
يسعدني . إنني أعمل ليل نهار لأقدم لك ما تحتاج ، فهذه سعادتي . إنني اتفانى في
تقديم ما يجعلك مرتاحاً لأشعر بأنك سعيد ، هذه مصادر سعادتي ، وتبادلني نفس
الإحساس والعطاء فأين برأيك أكون ، أين .
سعيد مثلك وكأنني قدمت كل
ما يلزم لإسعاد نفسي فماذا قدمت لك في النهاية ، قدمت لك ما أخذته منك وتعادلنا
وتساوينا . ولم نخسر من شيء فقط أسعدنا بعضنا بعضاً .
كنت أعتقد أنني أضحي فإذا
أنت تفعل مثلي
كنت أعتقد أنني أتعب وأكد
كي أتيك بما تبتغيه ، فإذا أنت تتعب وتكد لنفس الغرض من أجلي
كنت أسهر وأنا أفكر ماذا
أفعل غداً كي أبقيك دافئاً فوجدت نفسي في الصباح تحت غطاء حبك دافئاً
ذهبت كي أشعل شمعة تنير
مساؤك قبل رحيلي فوجدتك تمسك واحدة كي لا اسقط وأنا ذاهب عند المساء
ألم نتبادل كل هذه
العطاءات . لقد تساوينا ، فكل ما قدمته لك كنت أحتاجه ، وكل فعلته لي كنت أنت في
حاجة له . أعطيت فأخذت . هل هذا واضح ؟
هل هذا واضح.؟
هناك نبع من عند الله
نأخذ منه جميعاً حين تعرفه لن تقول لي بحثت عن الماء ولكني لم أعرف من أين أتيك به
، فتتركني أموت عطشاً وأنا الذي أتيتك بالماء مرات ومرات ومرات وإصطحبتك معي إلى
النبع عساك تعرف دربه مرات ومرات ومرات . إعرف طريق النبع تروي عطش من تحب .
لم أستطع أن أرد على روعة
مقالك إلا بهذه الكلمات حسبي أنها نابعة من قلبي فلك كل محبتي وإحترامي ولكل من خط
حرفاً في هذا البيت ، بيت أسرة المنتدى فكان نوراً أوقد النور نوراً.
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
مواضيع مماثلة
» صورة تنتظر تعليقاتكم يا أحباب
» لا تنتظر أعطيات الحظوظ فلعلها تتأخر أو لا تأتي أبدا ..!!
» كيف تكونين فتاة متميزة
» فراسة فتاة
» هذا ما طلبته منا فتاة من غزة
» لا تنتظر أعطيات الحظوظ فلعلها تتأخر أو لا تأتي أبدا ..!!
» كيف تكونين فتاة متميزة
» فراسة فتاة
» هذا ما طلبته منا فتاة من غزة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin