المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxيلزمنا وبشدة تغيير إيجابي في حياتنا
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
يلزمنا وبشدة تغيير إيجابي في حياتنا
يلزمنا وبشدة تغيير إيجابي في حياتنا
العذر إن كان ظاهر الكلام فيه بعض القسوة ، وذلك لتجنب التلميح ، والدخول مباشرة إلى الموضوع . قرأت ما ورد في مقالكم (نحو تغيير إيجابي في حياتنا ) الشيق والرائع بكل محتواه ، بشغف من الواقع المؤلم الذي نعيشه. وإن الرد عليه يحتاج إلى العديد من المقالات لتفيه حقه لإتساعه وغناه ولذلك رأيت أن أخذ نقطة واحدة هذه المرة وأتحاور معكم حولها . ولنا لقاءات أخرى من مضمن ما كتبتم .
الحقيقة أننا السبب وهذا أكيد ولا يتناقض مع أي حرف قيل وسيقال .
لقد سمح أجدادنا بدخول القليل من التغيير الذي فتح باباً للقبول من قبل ابائنا ، وجاء هذا التغيير على حساب سلوكيات خارجة عن المألوف ، وعلى الرغم من صغرها إلا أنها خلية سرطانية واحدة ، فيروس واحد ، وهذا كاف لإنتشار السوء . كان التلفيزيون دخل ودخلت معه ضرورة ظهور المرأة للجميع دون حجاب وظهور الرجل وهو يمثل نواحي الحياة التي نعرفها ، ولكن أكان من الضروري ظهور إمرأة ورجل في السرير لنعرف أن الأزواج ينامون هكذا أو أن القبلة لا تكون صحيحة إلا هكذا ..... ومن لم يعرف فإن نصف عمره قد ضاع وثمة كثير من الأمور ستضيع معها النصف المتبقي . إذاً دخل مفهوم أن من لم يتعلم من هذه الأداة المرئية لن يعرف كيف تجري الأمور وسيبقى جاهلاً في كثير من شئون الحياة ويحرم نفسه وأهله من المتع بالدنيا .
وتعلق نظر أبائنا بهذا الجهاز وكانوا يصرخون بنا أنه ضار بالنظر ولا ينبغي أن نكثر من النظر إليه ، بينما هم لا يلتفتون إلينا ، لأنهم لا يشيحون بصرهم عنه .
قلت الإجتماعات العائلية والزيارات وأصبحت تتعلق بمشاهدة التليفزيون ولا حديث له معنى أو حتى بلا معنى . حتى أن النميمة أصبحت تقارن أثناء الحديث مع المشاهدة . شيء طبيعي أن اللسان والقلب اللذان كانا معلقين طوال الوقت بذكر الله قد قلت حصة الذكر فيهما للتعبير عن ما يراه المرء . وهكذا نشأنا نحن ،ولكن المصيبة لم تقف عند هذا الحد ، حيث أدخلت لنا مفاهيم أخرى بعد أن تقبلنا التغيرات التي أدخلت فمع التليفزيون كثرت التسجيلات الدرامية التي تحتاج إلى كوادر محلية جميلة الشكل وتفعل الأشياء الحياتية بشكل مقنع وأقرب ما تكون إلى الحقيقة الواقعية ، وكثر الرجال والنساء الذين إتجهو بهذا المنحى لأنه سهل ولا يحتاج لمقومات دراسية فقط الموهبة ( القدرة والموافقة على الظهور أمام الملايين وكأنهم في غرف النوم المغلقة وبلا إضاءة ) . أهلنا ينظرون ونحن بالطبع وما ترضاه لنفسك لا يعيبك أن ترضاه لولدك خاصة أنه عام وترصد له ميزانية ضخمة من قبل المستثمرون . وهكذا تسلية بريئة ليس إلا !!!
وكبرنا ، وكثرت التقنيات ، وبدأت المحطات ببث كل الأرشيف الذي كان في مكتبات الإنحراف وحكراً على فئات معينة دون غيرها ، ولكن دخلنا عصراً فيه المساواة أساساً للحياة . المساواة في كل شيء وبين كل شيء تعالوا إلى عصر الحريات الفردية والجماعية ، فنظرة القائم على شئون من هم دونه لم يعد من حقه التعالى فيها على الأقل نظرياً فهبطت مفاهيمه إلى ما دون الرقبة ولم يعد يرى من كثرة تواضعه وحبه للطبقات الدنيا ، إلا ما هو أسفل وأسفل وأسفل وأخذنا معه بالتطبيق النظري عبر كل ما هو هابط عبر المحطات الفضائية ، وإن تنمية أفكار القاعدة هي الأساٍس في تنمية المجتمع ، ونمت قواعدنا أفقياً وعامودياً لكل ما هو دون التعالي بسمو . وجاء أبناؤنا ، أصبح أبي يواري وجهه خجلاً أمامي عندما تطول القبلة في مشاهد الإنتاج العربي ، بينما أنا أراها وأحاول طبعها بذاكرتي كي لا أكون فاشلاً في التطبيق ( بالحلال لأنني أحترم نفسي حتى الآن ، وأنعت كثيراً بالمتخلف ) . وكبر صغارنا على ما وصلنا إليه ، وأصبح لهم فضائيات خاصة بهم وكواكب للفتيان وكواكب للفتيات ، والأنكى أنها تبث 24 ساعة مما يضطر الطفل أن يسهر ليرى برامجه حقه وغالباً في الإجازات ، لما لا وأبواه يهرعون لمتابعة كاساندر وبعدها لميس ، والغريب أن المسلسلات الغربية لم تطرح فكرة حمل السفاح على أنها عادية جداً ولا تلام عليها الفتاة التي تسترخص شرفها ولا تبيح بإسم الفاعل لوفائها بعهد حبها ، يا لتربيتها وأخلاقها الحميدة والمسلسل لدولة إسلامية كبيرة تتنافس على الفساد لدخول حظيرة أوربا التي بدأت تستعيد أهمية الحفاظ على العائلة والزواج كوسيلة لإنجاب الصغار .
اليوم أبي لم يعد يشيح ببصره عندما تظهر القبلات أو التعري ، لأنه لم يعد يرى جيداً وأنا أكاد أخترق الشاشة لأتعلم كيفية التصرف فلا أريد لهذا الشارب أن ينتكس بكلمة من حليلتي ، تنعتي فيها بعديم الخبرة ، لا ، من الأفضل كلمة تافه أمام هذه الكلمة ، وبالتالي فإبني يضيق ذرعاً بهذه المشاهد لأنه يفضل أن يرى سونيك أو تيمون وبومبا أو ميكي ماوس ، فهذه المشاهد لا تهمه ، ولكن حين يرى صور عري عندما يكبر ، أمام أولاده لن يشيح ببصره ، بل سيقول أولاده ، إنظروا إلى هؤلاء كم هم متخلفون ويشبهون أجدادنا الذين هم نحن ، يا لهم من متخلفون لم يعرفوا أن السباحة في الماء تكون صحية أكثر عندما تتحرر من ملابس السباحة , عذراً فالمشهد الذي شاهدوه كان من الثمانينات وليس من بعد الألفين . ماذا افعل هكذا هو الأرشيف .
إنتظروا . هل نعرف ماذا علينا أن نفعل وما هي الأسباب التي أوصلتنا إلى هذه النقطة ونحن بألف خير عما سيكون أولادنا عليه .
طبعاً أنا لست من كوكب أخر وأحب التلفيزيون وكثير من المسلسلات الخاصة بالخيال العملي والتي لا تخلوا من حرب النجوم ومشاهد غرف النوم ........
كيف لي أن أمنع أولادي عن اشياء أفعلها ، كيف أمنع نفسي .
أولاً لا تقل لي كلاماً لا أعرف قدوة له ، ولا تعزلني عن المجتمع فهذا سيجعلني منبوذاً ربما من أهل بيتي . وربما ستطرح على الكثير من الحلول ، ولكن بعد أن تمادى المرض خلال عقود ، فالواضح أنني أحتاج لعقود لأبدأ بدور النقاهة . أنا لا أقدر على تقويم إعوجاجي وإنحداري لوحدي لأنني لست على قوة إيمان تصل إلى حد القبض على الجمر والتوقف عن العبث بمفتاح التليفزيون ، ولكني أملك الشجاعة لأعترف ، وأملك الرغبة الشديدة في التحول ولعل حال لساني ينطبق على غيري ، والصدق إن لم يقد إلى المقصلة فعلى الأقل أكثر الطرق أمانا للوصول .
هذا على نطاق واحد فكيف إذا تعرضنا لبقية ما ذكرت .
دمتم يا أخي الكريم
إسمح لي إقتباس هذه العبارة
كلمة مستحيل ليست في قاموس حياتي
ألم يكن من المستحيل أن يكون اليهود على ما هم عليه بعد ما شاهدوا من كرم الله تعالى الكثير من الدلالات وتنكروا له بل تمادوا في غيهم بالأذى والعدوان .
ألم يكن من المستحيل أن تؤمن أوربا بالمسيحية دين التسامح ويقتلون كل هؤلاء البشر للحصول على خيرات بلادهم ولا يزالوا يفعلون ذلك ، ولكن بسكين تختلف قبضتها عن القديمة ، فقط القبضة وأصبحت دور العبادة قاعة للحفلات وهذا مستحيل بعد أن وجد عيسى عليه السلام من العذراء .
أليس من المستحيل أن نصبح هكذا بعد أن أوصلنا الإسلام إلى قمة الحضارة والتقدم ، ونتركه مبتعدين ونتخلف تحت إسم التحضر ومواكبة العصر .
كلها مستحيلات حدثت .
معك في أن العودة ليست مستحيلة بإذن الله تعالى .
العذر إن كان ظاهر الكلام فيه بعض القسوة ، وذلك لتجنب التلميح ، والدخول مباشرة إلى الموضوع . قرأت ما ورد في مقالكم (نحو تغيير إيجابي في حياتنا ) الشيق والرائع بكل محتواه ، بشغف من الواقع المؤلم الذي نعيشه. وإن الرد عليه يحتاج إلى العديد من المقالات لتفيه حقه لإتساعه وغناه ولذلك رأيت أن أخذ نقطة واحدة هذه المرة وأتحاور معكم حولها . ولنا لقاءات أخرى من مضمن ما كتبتم .
الحقيقة أننا السبب وهذا أكيد ولا يتناقض مع أي حرف قيل وسيقال .
لقد سمح أجدادنا بدخول القليل من التغيير الذي فتح باباً للقبول من قبل ابائنا ، وجاء هذا التغيير على حساب سلوكيات خارجة عن المألوف ، وعلى الرغم من صغرها إلا أنها خلية سرطانية واحدة ، فيروس واحد ، وهذا كاف لإنتشار السوء . كان التلفيزيون دخل ودخلت معه ضرورة ظهور المرأة للجميع دون حجاب وظهور الرجل وهو يمثل نواحي الحياة التي نعرفها ، ولكن أكان من الضروري ظهور إمرأة ورجل في السرير لنعرف أن الأزواج ينامون هكذا أو أن القبلة لا تكون صحيحة إلا هكذا ..... ومن لم يعرف فإن نصف عمره قد ضاع وثمة كثير من الأمور ستضيع معها النصف المتبقي . إذاً دخل مفهوم أن من لم يتعلم من هذه الأداة المرئية لن يعرف كيف تجري الأمور وسيبقى جاهلاً في كثير من شئون الحياة ويحرم نفسه وأهله من المتع بالدنيا .
وتعلق نظر أبائنا بهذا الجهاز وكانوا يصرخون بنا أنه ضار بالنظر ولا ينبغي أن نكثر من النظر إليه ، بينما هم لا يلتفتون إلينا ، لأنهم لا يشيحون بصرهم عنه .
قلت الإجتماعات العائلية والزيارات وأصبحت تتعلق بمشاهدة التليفزيون ولا حديث له معنى أو حتى بلا معنى . حتى أن النميمة أصبحت تقارن أثناء الحديث مع المشاهدة . شيء طبيعي أن اللسان والقلب اللذان كانا معلقين طوال الوقت بذكر الله قد قلت حصة الذكر فيهما للتعبير عن ما يراه المرء . وهكذا نشأنا نحن ،ولكن المصيبة لم تقف عند هذا الحد ، حيث أدخلت لنا مفاهيم أخرى بعد أن تقبلنا التغيرات التي أدخلت فمع التليفزيون كثرت التسجيلات الدرامية التي تحتاج إلى كوادر محلية جميلة الشكل وتفعل الأشياء الحياتية بشكل مقنع وأقرب ما تكون إلى الحقيقة الواقعية ، وكثر الرجال والنساء الذين إتجهو بهذا المنحى لأنه سهل ولا يحتاج لمقومات دراسية فقط الموهبة ( القدرة والموافقة على الظهور أمام الملايين وكأنهم في غرف النوم المغلقة وبلا إضاءة ) . أهلنا ينظرون ونحن بالطبع وما ترضاه لنفسك لا يعيبك أن ترضاه لولدك خاصة أنه عام وترصد له ميزانية ضخمة من قبل المستثمرون . وهكذا تسلية بريئة ليس إلا !!!
وكبرنا ، وكثرت التقنيات ، وبدأت المحطات ببث كل الأرشيف الذي كان في مكتبات الإنحراف وحكراً على فئات معينة دون غيرها ، ولكن دخلنا عصراً فيه المساواة أساساً للحياة . المساواة في كل شيء وبين كل شيء تعالوا إلى عصر الحريات الفردية والجماعية ، فنظرة القائم على شئون من هم دونه لم يعد من حقه التعالى فيها على الأقل نظرياً فهبطت مفاهيمه إلى ما دون الرقبة ولم يعد يرى من كثرة تواضعه وحبه للطبقات الدنيا ، إلا ما هو أسفل وأسفل وأسفل وأخذنا معه بالتطبيق النظري عبر كل ما هو هابط عبر المحطات الفضائية ، وإن تنمية أفكار القاعدة هي الأساٍس في تنمية المجتمع ، ونمت قواعدنا أفقياً وعامودياً لكل ما هو دون التعالي بسمو . وجاء أبناؤنا ، أصبح أبي يواري وجهه خجلاً أمامي عندما تطول القبلة في مشاهد الإنتاج العربي ، بينما أنا أراها وأحاول طبعها بذاكرتي كي لا أكون فاشلاً في التطبيق ( بالحلال لأنني أحترم نفسي حتى الآن ، وأنعت كثيراً بالمتخلف ) . وكبر صغارنا على ما وصلنا إليه ، وأصبح لهم فضائيات خاصة بهم وكواكب للفتيان وكواكب للفتيات ، والأنكى أنها تبث 24 ساعة مما يضطر الطفل أن يسهر ليرى برامجه حقه وغالباً في الإجازات ، لما لا وأبواه يهرعون لمتابعة كاساندر وبعدها لميس ، والغريب أن المسلسلات الغربية لم تطرح فكرة حمل السفاح على أنها عادية جداً ولا تلام عليها الفتاة التي تسترخص شرفها ولا تبيح بإسم الفاعل لوفائها بعهد حبها ، يا لتربيتها وأخلاقها الحميدة والمسلسل لدولة إسلامية كبيرة تتنافس على الفساد لدخول حظيرة أوربا التي بدأت تستعيد أهمية الحفاظ على العائلة والزواج كوسيلة لإنجاب الصغار .
اليوم أبي لم يعد يشيح ببصره عندما تظهر القبلات أو التعري ، لأنه لم يعد يرى جيداً وأنا أكاد أخترق الشاشة لأتعلم كيفية التصرف فلا أريد لهذا الشارب أن ينتكس بكلمة من حليلتي ، تنعتي فيها بعديم الخبرة ، لا ، من الأفضل كلمة تافه أمام هذه الكلمة ، وبالتالي فإبني يضيق ذرعاً بهذه المشاهد لأنه يفضل أن يرى سونيك أو تيمون وبومبا أو ميكي ماوس ، فهذه المشاهد لا تهمه ، ولكن حين يرى صور عري عندما يكبر ، أمام أولاده لن يشيح ببصره ، بل سيقول أولاده ، إنظروا إلى هؤلاء كم هم متخلفون ويشبهون أجدادنا الذين هم نحن ، يا لهم من متخلفون لم يعرفوا أن السباحة في الماء تكون صحية أكثر عندما تتحرر من ملابس السباحة , عذراً فالمشهد الذي شاهدوه كان من الثمانينات وليس من بعد الألفين . ماذا افعل هكذا هو الأرشيف .
إنتظروا . هل نعرف ماذا علينا أن نفعل وما هي الأسباب التي أوصلتنا إلى هذه النقطة ونحن بألف خير عما سيكون أولادنا عليه .
طبعاً أنا لست من كوكب أخر وأحب التلفيزيون وكثير من المسلسلات الخاصة بالخيال العملي والتي لا تخلوا من حرب النجوم ومشاهد غرف النوم ........
كيف لي أن أمنع أولادي عن اشياء أفعلها ، كيف أمنع نفسي .
أولاً لا تقل لي كلاماً لا أعرف قدوة له ، ولا تعزلني عن المجتمع فهذا سيجعلني منبوذاً ربما من أهل بيتي . وربما ستطرح على الكثير من الحلول ، ولكن بعد أن تمادى المرض خلال عقود ، فالواضح أنني أحتاج لعقود لأبدأ بدور النقاهة . أنا لا أقدر على تقويم إعوجاجي وإنحداري لوحدي لأنني لست على قوة إيمان تصل إلى حد القبض على الجمر والتوقف عن العبث بمفتاح التليفزيون ، ولكني أملك الشجاعة لأعترف ، وأملك الرغبة الشديدة في التحول ولعل حال لساني ينطبق على غيري ، والصدق إن لم يقد إلى المقصلة فعلى الأقل أكثر الطرق أمانا للوصول .
هذا على نطاق واحد فكيف إذا تعرضنا لبقية ما ذكرت .
دمتم يا أخي الكريم
إسمح لي إقتباس هذه العبارة
كلمة مستحيل ليست في قاموس حياتي
ألم يكن من المستحيل أن يكون اليهود على ما هم عليه بعد ما شاهدوا من كرم الله تعالى الكثير من الدلالات وتنكروا له بل تمادوا في غيهم بالأذى والعدوان .
ألم يكن من المستحيل أن تؤمن أوربا بالمسيحية دين التسامح ويقتلون كل هؤلاء البشر للحصول على خيرات بلادهم ولا يزالوا يفعلون ذلك ، ولكن بسكين تختلف قبضتها عن القديمة ، فقط القبضة وأصبحت دور العبادة قاعة للحفلات وهذا مستحيل بعد أن وجد عيسى عليه السلام من العذراء .
أليس من المستحيل أن نصبح هكذا بعد أن أوصلنا الإسلام إلى قمة الحضارة والتقدم ، ونتركه مبتعدين ونتخلف تحت إسم التحضر ومواكبة العصر .
كلها مستحيلات حدثت .
معك في أن العودة ليست مستحيلة بإذن الله تعالى .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
رد: يلزمنا وبشدة تغيير إيجابي في حياتنا
عقول الناس مدونة في اطراف أقلامهم
دام قلمك ظلا نستفيد منه دائما ونستريح
دام قلمك ظلا نستفيد منه دائما ونستريح
المتمردة- مشرف سابق
- عدد المساهمات : 499
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 10/05/2008
السٌّمعَة : 13
مواضيع مماثلة
» نحو تغيير إيجابي في حياتنا
» نحو تغيير إيجابي في حياتنا
» تغيير جو... ام... تغيير زوجة
» تغيير العلاقات
» كيف يمكنك تغيير طبعك السيئ؟؟؟
» نحو تغيير إيجابي في حياتنا
» تغيير جو... ام... تغيير زوجة
» تغيير العلاقات
» كيف يمكنك تغيير طبعك السيئ؟؟؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin