المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkx( اعتـراف مـذنبـة )
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
( اعتـراف مـذنبـة )
( اعتـراف مـذنبـة )
عندما
تترك المرأة نفسها للفراغ يتناهبها الشيطان ويغويها بألاعيبه ومكره ويزين
لها عالماً وردياً تحلّق فيه بغياب، والفراغ الذي شكّل في حياتي مساحة
قاتمة دفعني إلى الخطيئة مع سبق الإصرار والترصد، وأظنه الفراغ الفكري من
أي هدف نبيل في الحياة، الفراغ من حب الله وروح الإيمان مما جعلني أستهين
بالضوابط الشرعية وأستبيح قداسة الزوجية، كيف وقعت في شراك الخطيئة وأنا
الزوجة المصون والأم العفيفة؟ ها أنا ذا أدفع الثمن في كل ساعة وكل حين
أعصاب حُطام، وانهيارات نفسيّة، وهلوسة مرضية، وعزلة مريرة.. هذا الفراغ
(وهم) تصنعه المرأة الحمقاء كي تبرر جريمتها النكراء.
فأنا
زوجة لرجل مخلص محب وأبّ أولادي الأربعة أعيش حياة هانئة، رغدة، لا ينقصني
شيء، فبيتي مستقر وهادئ، يذهب زوجي إلى عمله كل يوم ويعود ظهراً إلى البيت
وبعد العصر يغادر إلى مكتبه الخاص حتى التاسعة مساءاً، فهو يكابد من أجل
أن يوفر لي حياة كريمة ومستوى معيشي لائق، وفي نهاية الأسبوع نقضي الأجازة
في الشالية مع بقية الأسرة، وفي الصيف كان يأخذنا إلى أجمل عواصم العالم
وننزل في أرقى الفنادق، لطالما أغدق عليّ حناناً وحباً كندى الزهر فإذا
بحياتي هدأة وسلام، لكن الإنسان جاحد للنعم، ناكر للجميل، يسدد السهم
للقلب العطوف الذي احتضنه ورعاه، وهذا ما فعلته بالضبط، إذ أخطأت خطيئة لا
تُغتفر وأذنبت ذنباً وسأعترف بخطيئتي لتنتبه النساء إلى حياتهن الثمينة
وتحذر الذئاب البشرية التي لا تترك الساذجات إلا بعد أن تحطم حياتهن
وتسلبهن عفافهن وشرفهن.
فهكذا بدأت حكايتي:
عندما
يذهب زوجي إلى عمله وأولادي إلى المدرسة أدخل حجرتي بعد أن أوصي الخادمة
بطهي الغداء وترتيب البيت ثم أجلس أمام جهاز الكمبيوتر وأعبث، تارة
مراسلات وتارة محادثات ومواقع أتصفحها لقتل الوقت، استقر هواي على خانة
(المحادثات) فهي تنأى بي بعيداً عن عالمي الضيق وواقعي الملل إذ أدمنت
الحديث مع الأشباح الغامضة وكأني أكتشف عوالم جديدة وهنا التقطني ذلك
الشخص الذي عرفته بحروفه النابضة وكلماته المتوهجة، وبعد مجاذبات مطوّلة
تشاكينا من حياتنا الرتيبة والملل القاتل حينما يسربل النفس الحيوية في
جحيم الوحدة والفراغ وتركنا أنفسنا لبعض نغوص في الأعماق دون أن ننتبه إلى
الخط الأحمر ووجدت نفسي أنحدر نحو الهاوية وكأني مسلوبة الإرادة، عاجزة
التفكير، ميتة الضمير، أدمنت الجلوس أمام الشاشة وأوكلت الأعمال التي كانت
من اختصاصي إلى الخادمة وشعرت بالالتصاق المرضي بهذا الشخص وكأنما هو
متعتي الوحيدة في الحياة، وزادت عزلتي عن الناس واعتذاري عن حضور
المناسبات وتلبية الواجبات فقد استحوذ على مشاعري، وزوجي الطيب منزعج جداً
لكنه لا يرغب في جرح مشاعري فهو من دفعني إلى الاستقالة من الوظيفة لأتفرغ
إلى الأسرة فكان اعتراضه صامت أستقرئ ذلك في عينيه المستنكرتين.
وأخذ
هذا الشبح يتسلل إلى حياتي ويجذبني إليه بشدة ويسحرني بألطف الكلمات وأعذب
المشاعر وشعرت بالميل الجارف نحوه فسعادتي رهينة هذه اللقاءات الشاعرية
وأبرر أن ما أفعله ليس بمنكر طالما هي مشاعر في صدري ولا نعرف بعضنا
تماماً وربما هذه الأوقات هي التي ترطب حياتي الجافة وتكسر طوق الملل!
لكن
مع مرور الأيام بدأت أنفر من زوجي وأشتكي الصداع والإرهاق كلما اقترب مني
وزاد توتري وتبرمي من حياتي الخانقة وأخذ هذا الرجل يلح في لقائي.. تراجع
موج المشاعر الهادر وتملكني ذعر شديد فهي خطوة جريئة ستوديني في قعر
الهلاك، وتمادى في طلبه معترفاً أنه عشقني ولا ينام الليل لفرط الحرمان
وسيكون لقا سريع ومتحفظ وفي مكان عام وسيكتفي مني بنظرة من بعيد، فالرغبة
ذاتها تعتمل في صدري واتفقنا على سيناريو اللقاء أن يقف أمام أحد المحلات
المتاخمة للسوق المركزي، أخبرته أنني سأرتدي رداءاً بلون أصفر وسأمسك
حقيبة حمراء وفعل بالمثل أبلغني أنه سيحمل كيساً بلون بني وسيرتدي نظارة
سوداء عريضة، وهكذا حدث اللقاء فمن بعيد لمحته شاباً فخماً يتفجر رجولة
خفق قلبي له وارتجفت أوصالي وأحسست أن صورته غذت رغبتي نحوه وأعجبته
بالمثل فقد اعترف لي أنني الصورة التي كان يحلم بها والتي رسمها في خياله
سنين طويلة!
وكأنما
الشيطان أضاف جرعة جديدة لسمومه وأحبك اللعبة بخبث ومكر فبعد هذا اللقاء
العابر أحسست أني ضائعة بدونه إذ فقدت السيطرة على أعصابي وصرت أدور على
نفسي هائمة، مجنونة، غرقت في بحر آسن حسبته العشق وأبرر لنفسي أنه عشق
عفيف طالما كانت أجسادنا متباعدة لكن لواعجنا فائرة، ومشاعرنا محمومة،
وقلوبنا مسعورة، أسرني بكلامه المعسول ولسانه العذب ومضيت أقارنه بزوجي
البارد الذي لم يعرف الحب ولم يفهم كيف يدغدغ مشاعر المرأة فأخذت أتشاجر
معه وأختلق أسباب الشجار وأعرب عن تعاستي وضجري ورحت أستغيبه في كل مجلس
وأنتقص من قدره في كل محفل ومكان وأعلن عن تعاستي وعن عطشي العاطفي الذي
تركني مريضة، ناقصة، فهو كثير الغياب عن البيت وقررت الانفصال عنه في
الحجرة فترك لي المكان ورقد في حجرة الجلوس، لم أعد أطيقه إنه يكتم أنفاسه
كلما دخل البيت وكان مندهش لأطواري الغريبة والتبدل العنيف الذي قلب
حياتناً رأساً على عقب وحاول أن يمتص غضباتي ويهدئ من روعي ودعاني إلى
رحلة استجمام إلى لبنان لأسترد عافيتي وهدوئي، لكني رفضت وتعللت بأسباب
تافهة كي أزرع هذا الشقاق الذي يخلصني منه، وكان المسكين لا يكف عن
محاولاته في رأب الصدع وردم الفجوة التي تباعد بيننا، والآخر يلهب عواطفي
ويبث لواعجه وأشواقه وأعلن عن رغبته في الزواج مني وإلا ننفصل فهو لا يرغب
في علاقة غير هادفة لأنها ستكون عبث أو أشبه بنزوة واستحلفته أن يكفّ عن
طلبه المستحيل إذ لا أستطيع أن أهدم بيتاً مستقراً وأشتت أسرة سعيدة، فهي
مغامرة صعبة وأقنعني أن الحب تجربة نادرة لا تأتي في حياة الإنسان إلا مرة
في العمر وتحتاج منّا إلى تضحية، وهو سيسعدني ويعوضني ويتوجني ملكة على كل
نساء العالم، وعارضته بشدة فإن الطلاق آخر قرار أفكر فيه، هجرني لفترة
وأسقاني السُمّ الزعاف وجعلني كالنمرة الجريحة أتضوّر ألماً أصرخ بعنف
وأتمرد على حياتي، أضرب أولادي وأجرح زوجي وأطعنه في رجولته وكل من في
البيت مندهش من شراستي الدخيلة وقسوتي البغيضة، فقد كنت دوماً تلك الأم
الحنون والزوجة الساكنة.. حتى رضخت له وطلبت الطلاق من زوجي الذي حاول أن
يحتويني بحنانه ويشفق عليّ ويطرح علي بدائل جديدة كأن أعود إلى عملي، أو
يفتح لي مشروعاً.. فشلت كل مساعيه أمام تصلبي وعنادي ومارست عليه كل وسائل
الضغط ليطلقني لكنه متمسك بي حباً وعطفاًُ وحفاظاً على الأولاد.
والذئب
يتفنن في غوايتي واستجلاب روحي إلى هاويته السحيقة، وعاد يطلب لقائي لأمر
هام ولّبيته بسرعة لأني هذه المرة أكثر جرأة وإصرار فعن قريب سأكون زوجته
والتمرد العنيف قلب ميزان شخصيتي وكونني بتكوين جهنمي مقتحم، زحف اللون
القاتم في عروق وجهي وانطفأ نور العفة ونضب ماء الحنان العذب فإذا بداخلي
سعار تصعد أبخرته الكريهة إلى كل تقاطيعي فتعكرني وتصبغني بلون الدخان
وهنا عرفت معنى سواد الوجه!
خرجت
متنكرة وركنت سيارتي في موقف السوق وركبت سيارته متلفتة في قلق وانطلق
بسرعة جنونية مقهقهاً وفتح مذياع السيارة وغنى مع المغنية بأعلى صوته،
تجمدت في مكاني، اندهشت إنه رجل مستهتر، عابث!! لعلها نشوة النصر والظفر
بالغنيمة!
وعندما
أحسّ بتعكر مزاجي هدأت وتيرته وعاد يهمس بلسان طلي حنون وهو يشبك أصابعه
بأصبعي وأنا ساهمة شاردة ثمة صراع يمزّق روحي وينهش قلبي، لم أشعر إلا
بالتشتت، فجأة تراءت أمامي صورة زوجي وأولادي وبيتي سالت دموعي وكأنما
أودع عهداً مزدهراً في حياتي وأقبر نفسي بعد مذبحة الشرف التي لطختني
بعارٍ ظل يلازمني إلى الأبد.
انتبهت إلى الطريق المقفر الذي ينأى عن المدينة، سألته خائفة:
(أين تأخذني؟)
ضحك ولعابه يسيل: (إلى عش الغرام يا حبيتي!).
(أرجوك دعنا نعود).
لكنه
وقف أمام بيت كبير في زاوية مخيفة بأشجار عملاقة انقبض صدري ورغبت في
العودة سريعاً لكنه شدني من ذراعي وأدخلني عنوة لتباغتني ذئاب بشرية كانت
تنتظر الوليمة، أرعبتني نظراتهم الجائعة وهي تفترسني بشراسة، صرخت حتى
أغمى عليّ، وصحوت بعد ذلك على صوته يهددني:
(إن أفشيت سرنا فسأفضحك لأني التقطت صورك وأنتِ في أوضاع مخزية).
لعقت جرحي وابتلعت الغصة فقد انكسرت وتحطم كل كياني فأنا من أخذت نفسي إلى حضيض الهاوية.
نزلت مترنحة أمام سيارتي بينما انطلق بعيداً وغاب من أفق حياتي للأبد.
ألقيت نفسي الممزقة في السيارة وبشق الأنفس وصلت البيت لا أعرف كيف استطعت أن أستوعب الطريق فأنا بقايا.. أشلاء..
دخلت
الحجرة وأنا في حالة إعياء، جسدي منهوك، روحي منهارة، حمدت الله أن لا أحد
في البيت سوى الخادمة التي ساعدتني في تبديل ثيابي ونظراتها المريبة كانت
أشبه بسهام مسمومة تنغرس في صدري، ارتميت على فراشي أبكي بشدة، أبكي عفتي
المذبوحة، أبكي شرفي المنحور، تلاشت أمامي صور حياتي الجميلة وبيتي الدافئ
الذي لم أعد أراه إلا بعينين قذرتين وروح مشوهة.. إن مثلي لا تستحق
الحياة، فكرت بالانتحار لأني ملوثة، مذنبة ولا أريد أن أدنس هذا الرجل
الطاهر فلأبتعد عن هذا البيت النظيف الذي أصبح وجودي فيه خزياً وعاراً.
لاحظ
زوجي شرودي وكآبتي عرض عليّ أن يأخذني إلى طبيب نفساني رفضت وعدت أطلب
الطلاق ثانية وقد ظن أن رفضه لقرار الطلاق مدعاة لسوء حالتي النفسية فقال
وهو يرمي عليّ يمين الطلاق:
(لن أستبقيكِ في حياتي رغماً عنكِ طالما كنت لك مصدر شقاء وتعاسة.. أنتِ طالق، طالق، طالق).وهكذا
خرجت من جنتي طريدة ونخرت عش سعادتي وهجرت أسرة كانت يوماً ترتع بالأمان
والاستقرار وانجرفت وراء وهم، سراب، نزوة شيطانية سلبت كل النعم التي أنعم
الله سبحانه بها عليّ، وما شكرته وما صنت تلك النعم.. تركت هوى النفس
يرديني مورد الهلاك والضياع.. ذنب عظيم يهتز له عرش الرحمن، تركني مخلوقة
معقدة، مضطربة، منطوية على نفسي في سرير بارد في حجرة ظلماء كئيبة داخل
مصحة نفسية والندم والخسران يطحنني طحن الرحى.
الفارسة- استشاري متميز
- عدد المساهمات : 198
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 31/05/2008
السٌّمعَة : 11
رد: ( اعتـراف مـذنبـة )
قصة لاعلم ان كانت من وحي الخيال ام حقيقة ولاكن ام بهذه المواصفات تستحق ماوصلت اليه وهناك نماذج كثيرة في المجتمع العربي
والمهم هو اخذ العظة والعبرة
والمهم هو اخذ العظة والعبرة
ود- مشرف قسم
- عدد المساهمات : 759
العمر : 36
تاريخ التسجيل : 08/10/2008
السٌّمعَة : 20
رد: ( اعتـراف مـذنبـة )
جيد
فهي تذكرت الندم , و تذكرت زوجها الطيب الشريف , و تذكرت ضياع أولادها , لكن متى
عندما وصلت إلى الهاوية , لو انها كانت ذات بصيرة أقوة لرأت هذا الذئب على حقيقته قبل أن تقع في المحظور .
لكن لا ينفع الندم بعد خراب البيت و ضياع الاولاد .
هي بقيت في مصح نفسي
لكهنا لا تدري انها خلفت ورائها أولاد هم بحاجة إلى طبيب نفسي اكثر منها .
نراه ملاك و ننجرف ورائه بكل جوارحنا, لكن بعد الوقوع في الهلاك , تتضح لنا الرؤية فنتأكد انه كان ذئب و تخيلناه ملاك .
فهي تذكرت الندم , و تذكرت زوجها الطيب الشريف , و تذكرت ضياع أولادها , لكن متى
عندما وصلت إلى الهاوية , لو انها كانت ذات بصيرة أقوة لرأت هذا الذئب على حقيقته قبل أن تقع في المحظور .
لكن لا ينفع الندم بعد خراب البيت و ضياع الاولاد .
هي بقيت في مصح نفسي
لكهنا لا تدري انها خلفت ورائها أولاد هم بحاجة إلى طبيب نفسي اكثر منها .
نراه ملاك و ننجرف ورائه بكل جوارحنا, لكن بعد الوقوع في الهلاك , تتضح لنا الرؤية فنتأكد انه كان ذئب و تخيلناه ملاك .
شام- مساعد مدير المنتدى
- عدد المساهمات : 1616
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 12/12/2008
السٌّمعَة : 77
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin