المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxبين الثقة بالنفس والغرور شعرة
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
بين الثقة بالنفس والغرور شعرة
بين الثقة بالنفس والغرور شعرة
عليك إكتشافها وحدك!! بعض المواقف من أخطائي وبعضها الآخر من أخطاء الملاصيقين لي في دائرة الحياة والعمل . الأحداث أخذت وقتاً من زمن العمر وآلم النفس والندم الذي يقتل صاحبه ويبقيه في مستنقع لست أدري أهو الذي رمى نفسه فيه أم أحد دفعه لمجرد وقوفه هناك أم أن الكثير من عوامل القدر ولأمر يريده الله أو ليكون عبرة لغيره ، على الرغم من قلة عدد من يعتبر وخاصة في مرحلة الشباب وبداية الحياة العملية .
كل ما سبق يحدث في مرحلة تحسب أن الدنيا أصبحت ملك لك وأن الأيام القادمة مهما ساءت لن تصل بك إلى مرحلة تعض ما تبقى من أثار أصابع قدميك بعد أن أنهيت أصابع يديك وقدميك وبقي نتوء مكان أصابع قدميك ، فلا تجد غيرها لتعضه . اللهم لا تجعلنا من النادمين . خطورة الثقة بالنفس دون القدرة على كبحها يقود إلى الغرور ، والغرور قاتل .
تبدأ حياتك العملية ضمن مجموعة من الأشخاص متفاوتون في العمر والسلوك الإجتماعي والتهذيب ، وأيضاً في إتقان العمل ، شيء طبيعي أن تتقرب من الشخص الأكثر دماثة وتهذيباً في سلوكه ، ثم تبدأ بالإنتقاء تبعاً لمعيار الأداء إضافة إلى السلوك العام والذي قد لا يكون على مستوى القدوة ولكنه وافق هواك . بعد فترة تعتقد أنك أتقنت العمل ولم تعد تحتاج إلى أحد (بداية الثقة بالنفس/الغرور) . تبدأ بالعمل بشكل منفرد دون أن تتشاور مع أحد كما كنت تفعل من مدة قريبة ، يكثر النقد على إنجازك وتوضح العيوب بشكل بارز مع إخفاء الإيجابيات في إنتاجك . لأن من علمك مبادىء الإحتراف يعرف كيف ينتقد وبالتأكيد توجد لديك هذه الهفوات ، يصبح الوضع سيئاً بالنسبة لك وتقل محبتك للعمل ويكثر تحميلك للآخرين كل ما تصادفه من فشل أو من نقد قد يوصلك إلى مرحلة الإحباط فالكآبة . سامحك الله فقد تسرعت وأسأت لنفسك ولغيرك حين وقعت بالغرور . كان الحري بك أن تبقى متعلماً وصابراً على كل شيء مما تحسبه تقليل من شأنك حتى إكتمال خبرتك التي لن تفرضها أنت بل عملك وإعتراف غيرك بدقتها وأخلاقية الإنتاج . لا تخف سيأتي دورك ، فكم إنتظر من أعطاك مفاتيح العمل من سنوات قبل أن يصبح خبيراً بعمله ، عليك أن تنتظر أيضاً فليس من حقك أن تأخذ دور محترف لمجرد إعتقادك بذلك فالإحتراف يلزمه الكثير من الممارسة لتستحق شرف التسمية . يحدث كثيراً في الأعمال الحرفية أو الوظائف وخاصة حين يتخرج الشاب من الجامعة وهو يعتقد أنه جمع المجد من كل أطرافه ، ويدخل على بضعة موظفين كبار بالسن ، وأدنى منه مرتبة وتبدأ المفارقات ، هو يعتقد - كمدير (الغرور) – بأن له الحق بإصدار الأوامر التي غالباً لا تتفق مع حرفية المهنة ، وهم يرون أنه غر في العمل ويحتاج لمران تحت إشرافهم ، تقبل هذا المفهوم وسترى فيما بعد أنك فعلاً تملك أدوات تطوير (الثقة بالنفس) ولكن لا بد من أن تتعلم القديم لتعرف أين تطور وأين تبقي على الجيد من القديم فليس كل ما يلمع ذهباً .
بعض من الخريجين الجدد يأتون وفي أدمغتهم أن قطع رأس القط من أول ليلة سوف يدخل الرهبة في قلوب المرؤوسين وخاصة إذا كان منهم من هو أجدر في الإدارة ويستحق أن يكون مديراً ولكن القادم الجديد له من يسانده لإحتلال ذلك الكرسي الذي يدور بسرعة مشكلاً قوة نابذة لا تبقي ولا تذر أحد على متنه . يأتي بقرارات نقل وعقوبات وتعامل وقح وحط من شأن العناصر الجيدة والتي تفوقه خبرة وتسلسلاً ، ويمد يده إلى قاع القائمة ليخرج منها أشخاصاً يعرف بذكائه الخبيث أنهم سوف يدمرون من يشير إليه حتى لو بطرف عينه ، لا لشيء بل لمجرد وضعهم في أماكن تظهرهم وتشعرهم بالقوة ويعرفون أن ولاؤهم له هو الفيصل في بقائهم أو إرجاعهم إلى القاع ، وهذا ما يحدث ، فبعد أن يمهدوا له الطريق بدفن كل بارز في العمل يتطاولون عليه بما يشبه الإبتزاز فتبدأ عملية التخلص من معكرات الصفاء لوضعه ، مثل هذه الشخصيات سرعان ما تفقد بريقها وذلك لصعودها المفاجيء المبني على التزييف والوقاحة المفرطة في التعامل لإرتكازها على الغير وليس على الكفاءة الذاتية . لست أدري كيف إنتهى أحد المشابهين لهذه الشخصية ولكن كما بدأ بسرعة ذاب بسرعة أكبر (الغرور) ، صحيح أنه سحق بعضاً ممن هم أفضل وأساء للعمل ولكن ، كان الإهتمام بالكم المظهري أكثر من الصالح العام . لو أنه دخل وبيده هذه المساندة وتقبل وجود من هم أفضل وتعامل معهم بإحترام لبقيت الأمور سارية نحو الأفضل وصعدت المجموعة ككل بنظر الجميع .
حافظ على الشعرة التي تربط بين الماضي والمستقبل ، فالماضي أعطاك خيطاً أصبح حبلاً مع الزمن فلا ترميه لمجرد رؤيتك لحبل أسمك ومظهره أقوى فقد يكون الحبل الجديد مصنوع من خيوط واهية معظمها فقد قوته وبقي لمعانه فقط ، إياك رمي الحبل القديم ، حتى لو قيل لك إرمي القديم فلديك واحد جديد يمكنك من حزم ما تشاء به حتى يمكنك جر مقطورة حياتك القادمة به . إحتفظ بالقديم فقد ينقطع الجديد ولا تجد بديلا لحبل نسجته أنت عبر حياتك السابقة وتعرف مما كانت خيوطه . لما لا تستعين بالحبلين معاً فيكون لديك قوة الماضي وجدة الحاضر .
عليك إكتشافها وحدك!! بعض المواقف من أخطائي وبعضها الآخر من أخطاء الملاصيقين لي في دائرة الحياة والعمل . الأحداث أخذت وقتاً من زمن العمر وآلم النفس والندم الذي يقتل صاحبه ويبقيه في مستنقع لست أدري أهو الذي رمى نفسه فيه أم أحد دفعه لمجرد وقوفه هناك أم أن الكثير من عوامل القدر ولأمر يريده الله أو ليكون عبرة لغيره ، على الرغم من قلة عدد من يعتبر وخاصة في مرحلة الشباب وبداية الحياة العملية .
كل ما سبق يحدث في مرحلة تحسب أن الدنيا أصبحت ملك لك وأن الأيام القادمة مهما ساءت لن تصل بك إلى مرحلة تعض ما تبقى من أثار أصابع قدميك بعد أن أنهيت أصابع يديك وقدميك وبقي نتوء مكان أصابع قدميك ، فلا تجد غيرها لتعضه . اللهم لا تجعلنا من النادمين . خطورة الثقة بالنفس دون القدرة على كبحها يقود إلى الغرور ، والغرور قاتل .
تبدأ حياتك العملية ضمن مجموعة من الأشخاص متفاوتون في العمر والسلوك الإجتماعي والتهذيب ، وأيضاً في إتقان العمل ، شيء طبيعي أن تتقرب من الشخص الأكثر دماثة وتهذيباً في سلوكه ، ثم تبدأ بالإنتقاء تبعاً لمعيار الأداء إضافة إلى السلوك العام والذي قد لا يكون على مستوى القدوة ولكنه وافق هواك . بعد فترة تعتقد أنك أتقنت العمل ولم تعد تحتاج إلى أحد (بداية الثقة بالنفس/الغرور) . تبدأ بالعمل بشكل منفرد دون أن تتشاور مع أحد كما كنت تفعل من مدة قريبة ، يكثر النقد على إنجازك وتوضح العيوب بشكل بارز مع إخفاء الإيجابيات في إنتاجك . لأن من علمك مبادىء الإحتراف يعرف كيف ينتقد وبالتأكيد توجد لديك هذه الهفوات ، يصبح الوضع سيئاً بالنسبة لك وتقل محبتك للعمل ويكثر تحميلك للآخرين كل ما تصادفه من فشل أو من نقد قد يوصلك إلى مرحلة الإحباط فالكآبة . سامحك الله فقد تسرعت وأسأت لنفسك ولغيرك حين وقعت بالغرور . كان الحري بك أن تبقى متعلماً وصابراً على كل شيء مما تحسبه تقليل من شأنك حتى إكتمال خبرتك التي لن تفرضها أنت بل عملك وإعتراف غيرك بدقتها وأخلاقية الإنتاج . لا تخف سيأتي دورك ، فكم إنتظر من أعطاك مفاتيح العمل من سنوات قبل أن يصبح خبيراً بعمله ، عليك أن تنتظر أيضاً فليس من حقك أن تأخذ دور محترف لمجرد إعتقادك بذلك فالإحتراف يلزمه الكثير من الممارسة لتستحق شرف التسمية . يحدث كثيراً في الأعمال الحرفية أو الوظائف وخاصة حين يتخرج الشاب من الجامعة وهو يعتقد أنه جمع المجد من كل أطرافه ، ويدخل على بضعة موظفين كبار بالسن ، وأدنى منه مرتبة وتبدأ المفارقات ، هو يعتقد - كمدير (الغرور) – بأن له الحق بإصدار الأوامر التي غالباً لا تتفق مع حرفية المهنة ، وهم يرون أنه غر في العمل ويحتاج لمران تحت إشرافهم ، تقبل هذا المفهوم وسترى فيما بعد أنك فعلاً تملك أدوات تطوير (الثقة بالنفس) ولكن لا بد من أن تتعلم القديم لتعرف أين تطور وأين تبقي على الجيد من القديم فليس كل ما يلمع ذهباً .
بعض من الخريجين الجدد يأتون وفي أدمغتهم أن قطع رأس القط من أول ليلة سوف يدخل الرهبة في قلوب المرؤوسين وخاصة إذا كان منهم من هو أجدر في الإدارة ويستحق أن يكون مديراً ولكن القادم الجديد له من يسانده لإحتلال ذلك الكرسي الذي يدور بسرعة مشكلاً قوة نابذة لا تبقي ولا تذر أحد على متنه . يأتي بقرارات نقل وعقوبات وتعامل وقح وحط من شأن العناصر الجيدة والتي تفوقه خبرة وتسلسلاً ، ويمد يده إلى قاع القائمة ليخرج منها أشخاصاً يعرف بذكائه الخبيث أنهم سوف يدمرون من يشير إليه حتى لو بطرف عينه ، لا لشيء بل لمجرد وضعهم في أماكن تظهرهم وتشعرهم بالقوة ويعرفون أن ولاؤهم له هو الفيصل في بقائهم أو إرجاعهم إلى القاع ، وهذا ما يحدث ، فبعد أن يمهدوا له الطريق بدفن كل بارز في العمل يتطاولون عليه بما يشبه الإبتزاز فتبدأ عملية التخلص من معكرات الصفاء لوضعه ، مثل هذه الشخصيات سرعان ما تفقد بريقها وذلك لصعودها المفاجيء المبني على التزييف والوقاحة المفرطة في التعامل لإرتكازها على الغير وليس على الكفاءة الذاتية . لست أدري كيف إنتهى أحد المشابهين لهذه الشخصية ولكن كما بدأ بسرعة ذاب بسرعة أكبر (الغرور) ، صحيح أنه سحق بعضاً ممن هم أفضل وأساء للعمل ولكن ، كان الإهتمام بالكم المظهري أكثر من الصالح العام . لو أنه دخل وبيده هذه المساندة وتقبل وجود من هم أفضل وتعامل معهم بإحترام لبقيت الأمور سارية نحو الأفضل وصعدت المجموعة ككل بنظر الجميع .
حافظ على الشعرة التي تربط بين الماضي والمستقبل ، فالماضي أعطاك خيطاً أصبح حبلاً مع الزمن فلا ترميه لمجرد رؤيتك لحبل أسمك ومظهره أقوى فقد يكون الحبل الجديد مصنوع من خيوط واهية معظمها فقد قوته وبقي لمعانه فقط ، إياك رمي الحبل القديم ، حتى لو قيل لك إرمي القديم فلديك واحد جديد يمكنك من حزم ما تشاء به حتى يمكنك جر مقطورة حياتك القادمة به . إحتفظ بالقديم فقد ينقطع الجديد ولا تجد بديلا لحبل نسجته أنت عبر حياتك السابقة وتعرف مما كانت خيوطه . لما لا تستعين بالحبلين معاً فيكون لديك قوة الماضي وجدة الحاضر .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
رد: بين الثقة بالنفس والغرور شعرة
تشبيهات فعلا توجه كل شخص يعمل وحقق طموحه بالوصول الي منصب رئاسي وتحذير له بان يغتر فيقع ولا يجد من يسانده في حياته العملية من الجيد ان يحافظ الرئيس على صدقاته القديمة ولا يتبرا منها او ينبذها لان الكرسي الذي يجلس عليه هو الان من السهل ان يتغير ولاكن الصداقة هي التي تدعم الانسان وتجعل له عيون تحميه من الحاقدين
ود- مشرف قسم
- عدد المساهمات : 759
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 08/10/2008
السٌّمعَة : 20
رد: بين الثقة بالنفس والغرور شعرة
الشكر كلمة لاتكفي
بل حتى الدهشة لاتكفي
يكفينا تواضعك يالغالي
وانتسابك للمنتدى
ومشاركاتك الفعالة
هي دليل ثقة بالنفس
الشكر الجزيل يا صديقي سنحافظ على تلك الشعرة
وسنتمسك بالحبل القديم
حتى لو جاءنا الجديد
(حافظ على الشعرة التي تربط بين الماضي والمستقبل ، فالماضي أعطاك خيطاً أصبح حبلاً مع الزمن فلا ترميه لمجرد رؤيتك لحبل أسمك ومظهره أقوى فقد يكون الحبل الجديد مصنوع من خيوط واهية معظمها فقد قوته وبقي لمعانه فقط ، إياك رمي الحبل القديم ، حتى لو قيل لك إرمي القديم )
بل حتى الدهشة لاتكفي
يكفينا تواضعك يالغالي
وانتسابك للمنتدى
ومشاركاتك الفعالة
هي دليل ثقة بالنفس
الشكر الجزيل يا صديقي سنحافظ على تلك الشعرة
وسنتمسك بالحبل القديم
حتى لو جاءنا الجديد
(حافظ على الشعرة التي تربط بين الماضي والمستقبل ، فالماضي أعطاك خيطاً أصبح حبلاً مع الزمن فلا ترميه لمجرد رؤيتك لحبل أسمك ومظهره أقوى فقد يكون الحبل الجديد مصنوع من خيوط واهية معظمها فقد قوته وبقي لمعانه فقط ، إياك رمي الحبل القديم ، حتى لو قيل لك إرمي القديم )
مواضيع مماثلة
» قوة الثقة بالنفس
» [.".]~: الثقة بالنفس :~[.".]
» الثقة بالنفس هي ما نحتاجه
» فن استعادة الثقة بالنفس
» اسباب فقدان الثقة بالنفس
» [.".]~: الثقة بالنفس :~[.".]
» الثقة بالنفس هي ما نحتاجه
» فن استعادة الثقة بالنفس
» اسباب فقدان الثقة بالنفس
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin