المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkx"تعال الله يلعن أمك!"
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
"تعال الله يلعن أمك!"
المرأة ....وحقوق السوق!
بقلم عيسى بن سعد بن مانع
تربوي وكاتب إسلامي
ما أكثر الحديث هذه الأيام عن المرأة وحقوقها, وكأن المرأة أصبحت مثلاً للمظلوم, ودلالة ومعنى للجنس المهضوم!
والغريب أنهم يقولون أن المرأة الغربية تعيش أفضل عصورها وأغلى أيامها,
ولكن عندما قرأت أنهم يضعون نساءً في "فاترينات" أو "زجاج العرض" أمام
المواخير ودور البغاء والدعارة بهدف إغواء المارة, أدركت أن الكفر لا يعطي
للمرأة حقاً.
يضعونها في "فاترينه" مثل ما نضع الأحذية والملابس؟! لم أسمع أنهم وضعوا
كلباً أو قطاً! فكيف تسمح امرأة لنفسها بهذه الذلة؟! إنها "حقوق المرأة"!
"حقوق المرأة" هو أن يتاجروا بها في منظومة "الرقيق الأبيض" وتباع
وتشترى؟! "تجارة النساء البغايا" -والبريئات- أصبحت تجارة لها رقم في
الاقتصاد القومي في أوربا وأمريكا, ويقولون أن الإسلام دين "الرق
والعبودية"؟!
المرأة هناك لا تجد ابناً باراً ولا زوجاً وفياً ولا أباً عطوفاً ولا أماً حنونة, فأي حياة هذه؟!
المرأة هناك يبتزها مديرها, ويتحرش بها زميلها, ويضربها زوجها, وقيمتها في عريها وإغرائها وليس في "دينها" أو "عفتها".
"فاظفر بذات الدين تربت يداك!" إعلانٌ واضحٌ بأن قيمة المرأة ليست في
الجسد الناعم ولا الطرف الكحيل, ما ذنب المرأة الغربية القبيحة عندما لا
تجد من يتزوجها لقبحها؟!
وهنا في الإسلام؛ الميزان هو "الدين" وليس "الجمال", "الدين" الذي يمكن لكل امرأة الحصول عليه بعكس "الجمال".
"الدين" هو "جمال الروح" وهو الميزان لأنه يدوم على مرور الأيام وتعاقب الليالي, بعكس "الجمال" الذي يضيع بين غبار السنين.
"الدين" الذي يجعل الرجل يتمسك بهذه المرأة ولا يملها ولا يمل "دينها", بضد "الجمال" الذي يذهب إحساسه بكثرة إمساسه.
لا أعرف ما الذي جرني إلى هذا الكلام برغم أني أردت أكتب عن مشهد رأيته في
السوق؛ امرأة كانت بين أربعة من أطفالها المعذبين بصحبتها, لفت انتباهي
سبها و شتمها ولعنها بصوت مزعج وعالٍ. كنت جالساً عند "مصلح الساعات" وإذا
بها تصرخ بابن لها صغير عمره 3 سنوات تقريبا وتقول له: "تعال الله يلعن
أمك!"
ذهلت وتعجبت من هذا اللعن السافر وشتم الذات بكل جرأة وبصوت منكر. وذهبت
هي وأطفالها وتركتني أفكر في حزنٍ وأسىً: أين حقوق المرأة؟ أي حقوق المرأة
في التعليم؟ أين حقوقها في التهذيب والتربية الإيمانية؟ أين حقوقها في
تعلم دينها؟ أين حقوقها في الاستعداد للدنيا و الآخرة؟ أين حقوقها في تعلم
فن التربية والتعامل؟ لماذا هذه المرأة جاهلة و تلعن نفسها في السوق وأمام
الناس؟!
وبعد دقائق عادت هي وفرقة الأطفال المعذبين وأتى طفلها –الذي لعنت أمه-
ووقف بجانبي يتأمل "مصلح الساعات", فأرسلت أخاه الكبير وقالت له: "هات
أخوك وأمسك يده زين سنقطع الشارع" فأتى أخوه الكبير وهو مقطب الجبين ويأشر
بسبابته ويقول لأخيه: "تعال الله يلعن أمك!" ومضى ومضوا جميعاً.......وزاد
عجبي وذهولي!!
بقلم عيسى بن سعد بن مانع
تربوي وكاتب إسلامي
ما أكثر الحديث هذه الأيام عن المرأة وحقوقها, وكأن المرأة أصبحت مثلاً للمظلوم, ودلالة ومعنى للجنس المهضوم!
والغريب أنهم يقولون أن المرأة الغربية تعيش أفضل عصورها وأغلى أيامها,
ولكن عندما قرأت أنهم يضعون نساءً في "فاترينات" أو "زجاج العرض" أمام
المواخير ودور البغاء والدعارة بهدف إغواء المارة, أدركت أن الكفر لا يعطي
للمرأة حقاً.
يضعونها في "فاترينه" مثل ما نضع الأحذية والملابس؟! لم أسمع أنهم وضعوا
كلباً أو قطاً! فكيف تسمح امرأة لنفسها بهذه الذلة؟! إنها "حقوق المرأة"!
"حقوق المرأة" هو أن يتاجروا بها في منظومة "الرقيق الأبيض" وتباع
وتشترى؟! "تجارة النساء البغايا" -والبريئات- أصبحت تجارة لها رقم في
الاقتصاد القومي في أوربا وأمريكا, ويقولون أن الإسلام دين "الرق
والعبودية"؟!
المرأة هناك لا تجد ابناً باراً ولا زوجاً وفياً ولا أباً عطوفاً ولا أماً حنونة, فأي حياة هذه؟!
المرأة هناك يبتزها مديرها, ويتحرش بها زميلها, ويضربها زوجها, وقيمتها في عريها وإغرائها وليس في "دينها" أو "عفتها".
"فاظفر بذات الدين تربت يداك!" إعلانٌ واضحٌ بأن قيمة المرأة ليست في
الجسد الناعم ولا الطرف الكحيل, ما ذنب المرأة الغربية القبيحة عندما لا
تجد من يتزوجها لقبحها؟!
وهنا في الإسلام؛ الميزان هو "الدين" وليس "الجمال", "الدين" الذي يمكن لكل امرأة الحصول عليه بعكس "الجمال".
"الدين" هو "جمال الروح" وهو الميزان لأنه يدوم على مرور الأيام وتعاقب الليالي, بعكس "الجمال" الذي يضيع بين غبار السنين.
"الدين" الذي يجعل الرجل يتمسك بهذه المرأة ولا يملها ولا يمل "دينها", بضد "الجمال" الذي يذهب إحساسه بكثرة إمساسه.
لا أعرف ما الذي جرني إلى هذا الكلام برغم أني أردت أكتب عن مشهد رأيته في
السوق؛ امرأة كانت بين أربعة من أطفالها المعذبين بصحبتها, لفت انتباهي
سبها و شتمها ولعنها بصوت مزعج وعالٍ. كنت جالساً عند "مصلح الساعات" وإذا
بها تصرخ بابن لها صغير عمره 3 سنوات تقريبا وتقول له: "تعال الله يلعن
أمك!"
ذهلت وتعجبت من هذا اللعن السافر وشتم الذات بكل جرأة وبصوت منكر. وذهبت
هي وأطفالها وتركتني أفكر في حزنٍ وأسىً: أين حقوق المرأة؟ أي حقوق المرأة
في التعليم؟ أين حقوقها في التهذيب والتربية الإيمانية؟ أين حقوقها في
تعلم دينها؟ أين حقوقها في الاستعداد للدنيا و الآخرة؟ أين حقوقها في تعلم
فن التربية والتعامل؟ لماذا هذه المرأة جاهلة و تلعن نفسها في السوق وأمام
الناس؟!
وبعد دقائق عادت هي وفرقة الأطفال المعذبين وأتى طفلها –الذي لعنت أمه-
ووقف بجانبي يتأمل "مصلح الساعات", فأرسلت أخاه الكبير وقالت له: "هات
أخوك وأمسك يده زين سنقطع الشارع" فأتى أخوه الكبير وهو مقطب الجبين ويأشر
بسبابته ويقول لأخيه: "تعال الله يلعن أمك!" ومضى ومضوا جميعاً.......وزاد
عجبي وذهولي!!
شام- مساعد مدير المنتدى
- عدد المساهمات : 1616
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 12/12/2008
السٌّمعَة : 77
رد: "تعال الله يلعن أمك!"
يعطيك العافية على تبيين حقوق المراءة والفرق بين المراءة المسلمة والغربية وكيف كرم الله المراءة ورفع قدرها
ود- مشرف قسم
- عدد المساهمات : 759
العمر : 36
تاريخ التسجيل : 08/10/2008
السٌّمعَة : 20
رد: "تعال الله يلعن أمك!"
على الرغم من بساطة هذه المرأة فسأجد لها مبرر مما فرضها الناس عليها . هي شتمت نفسها ، فحين تخرج الأم وبيدها طفلين تجرهما وآخر في العربة وحديث التشكيل في بطنها وهاجس في التحضير لإنجاب صغير آخر – لا حرم الله عائلة من الإنجاب- تكون قد خرجت إما لأنها مضطرة لقضاء حاجة أو لعدم وجود من يخرج بها وبصغارها من البيت إلى الشارع ليعرفوا ضوء الشمس وأن السيارات تؤذي بسرعتها ودخانها ، وليس هنالك من رجل يمكن أن يخرج الصغار للتنفس ، وفي كل الأحوال يشرد صغير من قبضة يدها فيخاف كل من يحيط بها عليه ، ويبادر أقرب من يكون منها وغالباً ما يكون رجلاً ، فالرجال من أكثر الناس في الشوارع غالباً (مع أن العكس يمكن أن يكون صحيحا) سيقول تباً لك يا إمرأة كيف تتركينه من يدك ربما ضاع أو دهسته سيارة لا سمح الله ، ويعطيها الشقي الصغير وهو يتمم الله يلعن أمك على هذه الترباية ، فأثرت هذه المرأة أن تلعن نفسها علناً وكما يقال في لغة الحروب الهجوم خير وسيلة للدفاع . رباه إرحمنا من شرور أنفسنا .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin