المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxما هي السعادة
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ما هي السعادة
ما هي السعادة
لا بد وأنك وطوال حياتك قد عرفت طعماً للسعادة ، بالتأكيد
،وقبل أن تقول لا لم أعرف وتتسائل ، إغطس في بحر ذاكرتك وإبحث . ستجد ولا شك قدراً
منها .
سأساعدك كما ساعدت نفسي !!!!.
حين كنت في جوف أمك بعيداً عن كل منغصات العالم حتى لو أنها
لم تكن تريدك لأي سبب ، فقد كان ثمة دفء ولحظات تحس بأنها تربت عليك وتخاطبك ،
وتسمع أحياناً الكثير من الأصوات العالية ، والبكاء والضحك ، وعلى فرض أن حياة أمك
كانت كلها مأساة خلال فترة حياتك فلا شك أن بقايا من إبتسامة من خرجت على أيديهم
حملت بعضاً من الفرحة لنجاح عملهم ، على الأقل ، ثم لا تنسى إبتسامة من ولدتك
لتخلصها من هذا الحمل الثقيل وخروجك منها ، سواءً أفرحت فعلاً أم لا ، ولكن ومما
لا شك فيه أن ثمة لحظة ولو عابرة قد تبسمت فيها من ألم الولادة أو لخروجك . هذه
أسوأ الفرضيات ولكنك إختبرت تلك السعادة .
بعدها كيفما كانت الظروف التي عشتها أثناء نموك ، من إهتمام
أو إهمال ، لابد أن يكون كائن ما قد إقترب منك ومسح على رأسك أو أي جزء منك وأحسست
بدفء اللمسة حتى ولو كانت من قطة بحثت عن دفء بلمسك !!
وكبرت قليلاً ، وبدأت في اللعب ، وهنا أيضاً لا شك وأن ثمة
شيء قد أسعدك مثل أن تحصل على لعبة ما قد تكون من حاوية قمامة ، أو من محل فخم
للألعاب ، ولكنها بالنسبة لك فرحة وإحساس بالسعادة .
ودخلت المدرسة وهنا يصبح الإهتمام بك من قبل الغير أكبر ،
فثمة أساتذة يعلمون ومحيط لا بد أن فيه أحد يهتم لأمرك ، وقد يكون إهتماماً حسناً
أو غير حسن ولكن لابد من وجود إنسان ما في هذا الوسط قد جعلك تحس بالسعادة .
وتكبر ، وتزداد الدروب تفرعاً ويكثر عدد المحيطين بك وتتوسع
دائرة إهتماماتك وإهتمامات اللآخرين بك ، وبشكل أو بأخر ستجد من يجعلك تحس
بالسعادة ، سواء كانت طويلة الثواني أو يعقبها الشعور بقسوة الحياة .
تكبر وتصبح ما تصبح ، من الناحية الجيدة أو السيئة أنت إنسان
وهذا بحد ذاته كاف لأن تساهم وبأي طريقة بإسعاد غيرك وإدخال السرور إلى نفسه ، فقط
لأنك إنسان .
لو أساء أحداً إليك في مرحلة ما من مراحل حياتك ، فإياك
وتكرار ذلك مع غيرك ، تذكر أنك تبحث عن السعادة وعندما تسيء لغيرك فأنت قد أقصيت
عنك عامل مهم من إدخال السعادة لنفسك ، فليس هناك من شعور بما تبحث عنه من رضاً عن
النفس مثل شعورك عندما تقدم شيئاً مفيداً لغيرك .
ولو أنك كنت ممن لم يعانوا في حياتهم من كوارث كبيرة ، فلا
تبخل على من حولك بمنحهم النواحي التي جعلتك سعيداً ، وعدم تقديم الأمور الأخرى
التي غير ذلك .
أما إذا كنت ممن ولدوا وهم في دفء عائلة محبة أعطتك الأمن
والآمان فقد كنت ممن يعرفون السعادة بشكل كبير إلى درجة الملل والتمني بشيء مختلف
عما أنت فيه . هنا لابد من أن تقدم لغيرك الكثير ، الكثير مما لديك لتتعرف على
الجانب المظلم من الحياة والذي لم تعرفه ، وحين ترى مصائب غيرك إحمد الله على أن
ما تشعر به من الملل والرتابة أمر يتمنى أن يتمرغ به معظم الناس ، ولديك في الحياة
صفعات كثيرة ، منها فقدانك لمن منحوك تلك السعادة ، وستتمنى عندها لو أن الرتابة
لازمتك حتى رحيلك أنت .
هل عرفت السعادة أم لا . إنها مجموعة لحظات أو محطات تشكل
الطاقة التي تسيرك في الحياة مانحة الضوء الذي يرشدك إلى كلمة الحمد لله والتي
ينبغي أن تقولها دائماً وفي كل الظروف ، لأن ثمة أمور دائماً أسوأ من تلك التي
تعيشها أنت ، إبحث عن لحظة فرح بين أكداس الحزن التي تراكمت فوقك لتعرف أنها كانت
معك .
لا ينبغي أن نتوانى عن منح من حولنا قسط من المحبة وخاصة
أطفالنا طالما لدينا القدرة على ذلك ، فلن تعرف ما قد يطرأ عليهم من هموم تطفىء
جذوة الفرح في نفوسهم مستقبلاً ، ويبقى الأطفال صغاراً من الناحية الأبوية حتى ولو
كبروا وتزوجوا فالمرء يبقى يحس بقوة الدعم والحب والحنان طالما كان والديه أو
أحدهما حياً ، وسيفقد كل مصادر الحب الذي يمنح دون مقابل برحيلهما .
الآن أصبحت وحيداً ورحلت مصادر السعادة الممنوحة دون مقابل ،
عليك أن تستمر بالإحساس بالسعادة ، الأمر بغاية البساطة ، إمنح من حولك كل السبل
المؤدية إلى رؤية البسمة على وجوه أطفالك وأطفال غيرك وسترى أثرها عليك وكأنهم
مرآة ، ولكنها من النوع الذي يري الجمال أو القبح على حقيقته ، حيث لا تظهر أثار
التجميل فيها أبداً مهما تجملت وغيرت صورتك الحقيقية فإن وجوه الأطفال أصدق مرآة ،
وأكثر ما يحزنني في الحياة أن يبتعد عني طفل إذا ما إقتربت منه ، عندها أشعر بأن
ثمة شيطان داخلي جعل ذلك الملاك يهرب مبتعداً صائحاً وعلي طرده بل تذويبه نهائياً .
تسعدني ضمة طفل ، تسعدني بسمة رضيع أحمله إلى صدري ، أحس بأن
العالم وملكيته قد قدمت لي بصك غير قابل للإرجاع حين أرى تلميذاً أو طالباً بناتاً
أو صبياناً قد درستهم في مرحلة متقدمة يضع يده على كتفي ويقول أتذكرني يا أستاذ .
نعم أذكرك ولو أن إسمك غائب عني ولكني أراك الآن في مكانك
الدراسي وأنت تنظر إلي ، وتعود ذكرياتي إلى تلك الحقبة فأعيش الشباب مرة أخرى ولكثرة
من منحتهم حبي لم أحس بأنني قد كبرت إلا من خلال مسؤلياتي التي كثرت .
ليست سعادتي من أطفالي الصغار فقط ، بل من كل من قالوا لي
شكراً أو سيقولون .
لم أندم على مال ذهب وأدخل السعادة لقلب إحتاج الدفء يوماً .
ولن أندم على وقت ضاع في توجيه من فقد بوصلته ومحاولة إصلاح
دفته .
أبداً لن أحزن إذا ما رد لي أحد الحب بغيره فهو لا يعرف غير
هذا وكان علي أن أعلمه كيف يحب ولكنني لم أفهمه جيداً أو لم أعطيه حقه من الصبر.
لن أندم إلا إذا كنت قد أسأت لأحد دون قصد ولم ينبهني أحد فبقي
لديه الإحساس بأنني مسيء ولم أطلب السماح .
كم أنا صاحب حظ بكل من أحاطوا بي حتى ممن سببوا لي ألم في يوم
ما ، أعتبرهم و كأنهم قد جعلوني أرى اللون الأسود لأعرف أن لدي ألواناً أخرى أحبها
أيضاً ينبغي أن لا أنساها .
هل أوصلت لكم معنى السعادة من خلال التصرف لا من خلال تعاريف
لفظية . ألستم أنتم سعداء أيضاً ؟ . أكثروا من إسعاد غيركم ولو على حساب أمور أخرى
، لأن ما سيعود عليكم لن تقدروه إلا حين تحتاجونه ، عندها ستجدون كنوزاً لم تكونوا
تعرفون أنها لديكم وفيكم . فقط إغطس في بحر ذاكرتك وإبحث . ستجد ولا شك قدراً منها
. إجعلها أكثر طالما أنك حي يرزق أعطها كل مقومات التكاثر والنمو . سوف ترى ، ولن
تندم .
لا بد وأنك وطوال حياتك قد عرفت طعماً للسعادة ، بالتأكيد
،وقبل أن تقول لا لم أعرف وتتسائل ، إغطس في بحر ذاكرتك وإبحث . ستجد ولا شك قدراً
منها .
سأساعدك كما ساعدت نفسي !!!!.
حين كنت في جوف أمك بعيداً عن كل منغصات العالم حتى لو أنها
لم تكن تريدك لأي سبب ، فقد كان ثمة دفء ولحظات تحس بأنها تربت عليك وتخاطبك ،
وتسمع أحياناً الكثير من الأصوات العالية ، والبكاء والضحك ، وعلى فرض أن حياة أمك
كانت كلها مأساة خلال فترة حياتك فلا شك أن بقايا من إبتسامة من خرجت على أيديهم
حملت بعضاً من الفرحة لنجاح عملهم ، على الأقل ، ثم لا تنسى إبتسامة من ولدتك
لتخلصها من هذا الحمل الثقيل وخروجك منها ، سواءً أفرحت فعلاً أم لا ، ولكن ومما
لا شك فيه أن ثمة لحظة ولو عابرة قد تبسمت فيها من ألم الولادة أو لخروجك . هذه
أسوأ الفرضيات ولكنك إختبرت تلك السعادة .
بعدها كيفما كانت الظروف التي عشتها أثناء نموك ، من إهتمام
أو إهمال ، لابد أن يكون كائن ما قد إقترب منك ومسح على رأسك أو أي جزء منك وأحسست
بدفء اللمسة حتى ولو كانت من قطة بحثت عن دفء بلمسك !!
وكبرت قليلاً ، وبدأت في اللعب ، وهنا أيضاً لا شك وأن ثمة
شيء قد أسعدك مثل أن تحصل على لعبة ما قد تكون من حاوية قمامة ، أو من محل فخم
للألعاب ، ولكنها بالنسبة لك فرحة وإحساس بالسعادة .
ودخلت المدرسة وهنا يصبح الإهتمام بك من قبل الغير أكبر ،
فثمة أساتذة يعلمون ومحيط لا بد أن فيه أحد يهتم لأمرك ، وقد يكون إهتماماً حسناً
أو غير حسن ولكن لابد من وجود إنسان ما في هذا الوسط قد جعلك تحس بالسعادة .
وتكبر ، وتزداد الدروب تفرعاً ويكثر عدد المحيطين بك وتتوسع
دائرة إهتماماتك وإهتمامات اللآخرين بك ، وبشكل أو بأخر ستجد من يجعلك تحس
بالسعادة ، سواء كانت طويلة الثواني أو يعقبها الشعور بقسوة الحياة .
تكبر وتصبح ما تصبح ، من الناحية الجيدة أو السيئة أنت إنسان
وهذا بحد ذاته كاف لأن تساهم وبأي طريقة بإسعاد غيرك وإدخال السرور إلى نفسه ، فقط
لأنك إنسان .
لو أساء أحداً إليك في مرحلة ما من مراحل حياتك ، فإياك
وتكرار ذلك مع غيرك ، تذكر أنك تبحث عن السعادة وعندما تسيء لغيرك فأنت قد أقصيت
عنك عامل مهم من إدخال السعادة لنفسك ، فليس هناك من شعور بما تبحث عنه من رضاً عن
النفس مثل شعورك عندما تقدم شيئاً مفيداً لغيرك .
ولو أنك كنت ممن لم يعانوا في حياتهم من كوارث كبيرة ، فلا
تبخل على من حولك بمنحهم النواحي التي جعلتك سعيداً ، وعدم تقديم الأمور الأخرى
التي غير ذلك .
أما إذا كنت ممن ولدوا وهم في دفء عائلة محبة أعطتك الأمن
والآمان فقد كنت ممن يعرفون السعادة بشكل كبير إلى درجة الملل والتمني بشيء مختلف
عما أنت فيه . هنا لابد من أن تقدم لغيرك الكثير ، الكثير مما لديك لتتعرف على
الجانب المظلم من الحياة والذي لم تعرفه ، وحين ترى مصائب غيرك إحمد الله على أن
ما تشعر به من الملل والرتابة أمر يتمنى أن يتمرغ به معظم الناس ، ولديك في الحياة
صفعات كثيرة ، منها فقدانك لمن منحوك تلك السعادة ، وستتمنى عندها لو أن الرتابة
لازمتك حتى رحيلك أنت .
هل عرفت السعادة أم لا . إنها مجموعة لحظات أو محطات تشكل
الطاقة التي تسيرك في الحياة مانحة الضوء الذي يرشدك إلى كلمة الحمد لله والتي
ينبغي أن تقولها دائماً وفي كل الظروف ، لأن ثمة أمور دائماً أسوأ من تلك التي
تعيشها أنت ، إبحث عن لحظة فرح بين أكداس الحزن التي تراكمت فوقك لتعرف أنها كانت
معك .
لا ينبغي أن نتوانى عن منح من حولنا قسط من المحبة وخاصة
أطفالنا طالما لدينا القدرة على ذلك ، فلن تعرف ما قد يطرأ عليهم من هموم تطفىء
جذوة الفرح في نفوسهم مستقبلاً ، ويبقى الأطفال صغاراً من الناحية الأبوية حتى ولو
كبروا وتزوجوا فالمرء يبقى يحس بقوة الدعم والحب والحنان طالما كان والديه أو
أحدهما حياً ، وسيفقد كل مصادر الحب الذي يمنح دون مقابل برحيلهما .
الآن أصبحت وحيداً ورحلت مصادر السعادة الممنوحة دون مقابل ،
عليك أن تستمر بالإحساس بالسعادة ، الأمر بغاية البساطة ، إمنح من حولك كل السبل
المؤدية إلى رؤية البسمة على وجوه أطفالك وأطفال غيرك وسترى أثرها عليك وكأنهم
مرآة ، ولكنها من النوع الذي يري الجمال أو القبح على حقيقته ، حيث لا تظهر أثار
التجميل فيها أبداً مهما تجملت وغيرت صورتك الحقيقية فإن وجوه الأطفال أصدق مرآة ،
وأكثر ما يحزنني في الحياة أن يبتعد عني طفل إذا ما إقتربت منه ، عندها أشعر بأن
ثمة شيطان داخلي جعل ذلك الملاك يهرب مبتعداً صائحاً وعلي طرده بل تذويبه نهائياً .
تسعدني ضمة طفل ، تسعدني بسمة رضيع أحمله إلى صدري ، أحس بأن
العالم وملكيته قد قدمت لي بصك غير قابل للإرجاع حين أرى تلميذاً أو طالباً بناتاً
أو صبياناً قد درستهم في مرحلة متقدمة يضع يده على كتفي ويقول أتذكرني يا أستاذ .
نعم أذكرك ولو أن إسمك غائب عني ولكني أراك الآن في مكانك
الدراسي وأنت تنظر إلي ، وتعود ذكرياتي إلى تلك الحقبة فأعيش الشباب مرة أخرى ولكثرة
من منحتهم حبي لم أحس بأنني قد كبرت إلا من خلال مسؤلياتي التي كثرت .
ليست سعادتي من أطفالي الصغار فقط ، بل من كل من قالوا لي
شكراً أو سيقولون .
لم أندم على مال ذهب وأدخل السعادة لقلب إحتاج الدفء يوماً .
ولن أندم على وقت ضاع في توجيه من فقد بوصلته ومحاولة إصلاح
دفته .
أبداً لن أحزن إذا ما رد لي أحد الحب بغيره فهو لا يعرف غير
هذا وكان علي أن أعلمه كيف يحب ولكنني لم أفهمه جيداً أو لم أعطيه حقه من الصبر.
لن أندم إلا إذا كنت قد أسأت لأحد دون قصد ولم ينبهني أحد فبقي
لديه الإحساس بأنني مسيء ولم أطلب السماح .
كم أنا صاحب حظ بكل من أحاطوا بي حتى ممن سببوا لي ألم في يوم
ما ، أعتبرهم و كأنهم قد جعلوني أرى اللون الأسود لأعرف أن لدي ألواناً أخرى أحبها
أيضاً ينبغي أن لا أنساها .
هل أوصلت لكم معنى السعادة من خلال التصرف لا من خلال تعاريف
لفظية . ألستم أنتم سعداء أيضاً ؟ . أكثروا من إسعاد غيركم ولو على حساب أمور أخرى
، لأن ما سيعود عليكم لن تقدروه إلا حين تحتاجونه ، عندها ستجدون كنوزاً لم تكونوا
تعرفون أنها لديكم وفيكم . فقط إغطس في بحر ذاكرتك وإبحث . ستجد ولا شك قدراً منها
. إجعلها أكثر طالما أنك حي يرزق أعطها كل مقومات التكاثر والنمو . سوف ترى ، ولن
تندم .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
رد: ما هي السعادة
يختلف تعريف السعادة من شخص لاخر
فشكرا لك على هذه الرحلة للسعادة من بداية وجود الانسان في بطن امه
فشكرا لك على هذه الرحلة للسعادة من بداية وجود الانسان في بطن امه
ود- مشرف قسم
- عدد المساهمات : 759
العمر : 36
تاريخ التسجيل : 08/10/2008
السٌّمعَة : 20
مواضيع مماثلة
» السعادة تقوّي القلب: خطوات عملية لتحقيق السعادة
» سر السعادة الزوجية عقل المرأة و مربط تلك السعادة لسانها
» السعادة
» أسباب السعادة
» السعادة الوهمية
» سر السعادة الزوجية عقل المرأة و مربط تلك السعادة لسانها
» السعادة
» أسباب السعادة
» السعادة الوهمية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin