مشكلة

السلام عليك يا أخي بعد تحية الاسلام أود ان أقاسمك همي هذا أنا يا أخ أمضية سنتين في حب رجل وكلما أود أن أبتعد عنه يقوم هو بفعل يجعلني ارجع له ،مشكلتي هي أنني أحيانا احس به يحبي واحيانا احس انه يتسلى بي وانا ولله لاحبه واوده زوجا لي ،وكلما قلت له انني احبه قال انه لا يهمه ،فب لله عليك يا اخي شر علي ما افعل فقد داقت بي الدنيا و انا اريده زوجا اريد ان اعلم ما افعل؟ ارجوك ان تساعدني

اهلا يارشا
يعني انت تحبيه
وهو لايحبك
لانه ورد في رسالتك:
كلما قلت له انني احبه قال انه لا يهمه
انصحك بالابتعاد عنه

كل عام وانتم جميعا بخير بمناسبة عيد الفطرالمبارك . ابنتى رشا انصحك بتجاهل اعمالة التى تكشف عن حبة لك واذا فعل مرة اخرى لا تقولى لة اكثر من شكرا ولا تفسرى اعمالة لك انها حب لك قد يكون عمل انسانى طبيعى يمكن ان يفعلة من اجلك او من اجل انسانة اخرى . وارجو ان تعلمى ان المرأة بطبيعتها مطلوبة وليس طالبة ولهذا اعتزى بنفسك وثقى فى الله ان نصيبك سيأتى اليك سواء هذا الشخص او غيرة .

عندما نحب ألا نتعلم ونعرف ما هو الحب , أليس من المفترض أن يبادلنا الطرف الآخر نفس ما نكنه له من مشاعر , بالله عليك يا إبنتي أليس هذا ابسط تعريف للحب بين الرجل والمرأة , أين تقاربه في المشاعر من مشاعرك .
بالطبع هذا ليس حباً بمعناه الأبسط , هو حب من طرف واحد , وعذراً هو مرض ليس إلا . ومن يحب أن يعيش مريضاً دون علاج . علاجك بأن تبتعدي عنه كما نصحك الغالي الدكتور حسين , وقال لك كلمة جوهرية المرأة مطلوبة وليست طالبة .
فكري بما قلته لك وضعيه في الميزان سترين أنه غير جاد ويتسلى , ونحن لا نرضى أن تكون إبنتنا تسلية لأحد .
أمامك مستقبل أتمناه جميلاً بإذن الله .

السلام عليكم اشكركم على النصائحكم ،أنا لم احبه من تلقاء نفسي لكن لما كان يقوم به فمند عامين كان يتصل بي ليلا ويكلمني طوال اليل في الهاتف وكتيرت هي الاعمال التي قام بها و بعدما تأكد من حبي له راح يعاملني بلا مبالات و انا عزت علي نفسي فبتعدت عنه مند 02/02/2010 تم بدأ هو يقم باشياء مثل أن يرن الي برقم مجهول وانا لم ابالي لكن فيهاد الصيف قام بارسال رسائل على الهاتف تم على امسنجر وقال لي ذات مرة انا لا انسى و عندما شدني احنين له وعدت بعد شهور من المحاولات التي قام بها عاد ليركنني كدميت اشتراها ليلهو بها تم يركنها على الرف حتي يريد الهو بها مرة اخرى

أختي الكريمه رشا
كانت النصائح والاستشارات وافية وشافية من أهل الخبره.
دائما بمواضيع الحب عندما يعلم الشخص بأن الطرف الأخر يحبة جيداً يبدأ بالتغلي علية لثقتة بأنه لا يستطيع الابتعاد عنه .

فمثل هاذا أي نعم هو يحب ولاكن يحب من ؟ ليس له هدف واضح !؟
لوكان له هدف واضح لم يعمل ما عمله معك ؟ أو ربما مع غيرك ؟
فبرأيي سنتين من الحب كافية لأن يتقدم للزواج منك فلو عنده عزيمة الزواج لأقدم عليه .
المحب لا يجرح حبيبة أو يهملة ويجعلة كالدمية متى شاء أخذها ومتى شاء تركها.
إستخيري الله عزوجل فإن شعرت براحة فأقدمي على خطوه المضي بأمور الزواج .فماذا بعد الحب سوى الزواج.
فإن رفض فاعلمي أنه يتسلى وغيرجدي بأمور الزواج فاقطعي كل علاقتك به
وغيري أرقام هواتفك كلها وغيري إيميلك وكل شيء يوصله إليك ، ولا تلتفتي خلفك ، لأن الحب من طرف واحد يوجع قلبك ويدمر حياتك فأمامك حياه جميله تنتظرك بظل إيمانك وأعمالك الصالحه .
قفي مع نفسك لبرهه وإسألي نفسك هك هو فعلا جاد بالزواج أم جاد بالحب والتسلية ؟
أمنحي نفسك فرصة التفكير والمراجعة ، والعزم بعد القرار الذي تتوصلين إلية .
فنحن كماقال كبير المستشارين (( لا نرضى أن تكون إبنتنا تسلية لأحد ))
لاحرمنا الله منك ومن مشاركاتك وطلتك الجميلة ، الله يسعدك ويسهل أمورك ويوفقك بحياه كريمة جميلة أفضل وأجمل .