مشكلة الخجل الاجتماعى:

من طرف **شام** السبت يناير 31, 2009 6:44 am

مشكلة الخجل الاجتماعى:
- هناك بعض الأشخاص يخافون من التواجد الاجتماعي بين الناس. التعرض
للتواجد الاجتماعي بين الناس يسبب بعض الأعراض الجسمانية مثل الشعور
بالعرق، احمرار الوجه، توتر العضلات، زيادة ضربات القلب، جفاف الفم أو
ارتعاش الصوت.

هذه الأعراض تكون مصدر زائد للقلق والتوتر وتؤدي إلي حدوث مواقف محرجة
للشخص. الأشخاص الذين يعانون من هذا النوع من الخوف إما أنهم يحاولون تجنب
التعرض لمثل هذه المواقف (المواقف الاجتماعية) أو أنها تؤدي إلي زيادة شدة
التوتر لديهم وتزيد من الشد العصبي.

قد أوضحت كثير من الدراسات أن مشكلة الخجل أو الخوف من المجتمع تظهر بشكل
أكبر في فترة المراهقة مع احتمال ظهورها قبل أو بعد هذا السن. هناك كثير
من المتخصصين في الأمراض النفسية يؤكدون أن هناك الكثير من الأشخاص يعانون
من هذه المشكلة في صمت لأعوام طويلة ولكنهم لا يطلبون المساعدة إلا في
حالة تزايد الحالة لدرجة أنها قد تسبب بعض المشاكل الكثيرة والأزمات في
الحياة.

حالات الخوف من المجتمع هي حالة مزمنة تحتاج لعلاج طويل. حوالي نصف المرضى
الذين يعانون من هذه المشكلة يعانون أيضاً من بعض المشاكل النفسية
(الأخرى) مثل الهلع أو الاكتئاب.

* تصنيف أنواع المرضى:
يرى بعض العلماء أن بالنسبة لهؤلاء الأشخاص عند حدوث أي موقف اجتماعي أو
ظروف تجمعهم في مجتمع يشعرون بالخوف والتوتر. هؤلاء الأشخاص هم الذين
يعانون من الخوف الشديد من المجتمع. ويصنف مجموعة أخرى من الباحثين هؤلاء
المرضى إلي مجموعات أخرى بناء علي نوع الموقف الذى يتعرضوا له ويثير هذا
الشعور لديهم.

- ينقسم هؤلاء الأشخاص إلي نوعين:

النوع الأول هو -> مجموعة التنفيذ: وهم الأشخاص الذين يحدث لهم توتر
شديد لفكرة أنهم يقومون ببعض الأعمال أمام الناس أو في وجود بعض الأفراد.
وهذه الأعمال تتضمن العمل أو إلقاء خطبة علي سبيل المثال.

أما المجموعة الثانية هم -> مجموعة التفاعل: وهم الأشخاص الذين يخشون
أي مواقف يمكن أن يكون سبب في تفاعلهم مع المجتمع أو مع الأشخاص الآخرين
مثل الاجتماع أو التعرف بأشخاص جديدة.

هناك بعض المتخصصين في الأمراض النفسية يرون أن هناك بعض الأشخاص يصابون
بمشكلة الخجل الاجتماعي نتيجة ظهور بعض الأمراض أو المشاكل الطبية أو
الجسمانية لهم مثل مرض الرعاش أو البدانة حيث يخشون من التواجد الاجتماعي
وظهورهم بهذا الشكل أمام المجتمع.
ولا يمكن وصف هؤلاء المرضى على أنهم يعانون من الخجل الاجتماعي وذلك لأنهم يتعرضون لهذه الحالة نتيجة مرض جسماني يعانون منه. :
- هناك بعض الأشخاص يخافون من التواجد الاجتماعي بين الناس. التعرض
للتواجد الاجتماعي بين الناس يسبب بعض الأعراض الجسمانية مثل الشعور
بالعرق، احمرار الوجه، توتر العضلات، زيادة ضربات القلب، جفاف الفم أو
ارتعاش الصوت.

هذه الأعراض تكون مصدر زائد للقلق والتوتر وتؤدي إلي حدوث مواقف محرجة
للشخص. الأشخاص الذين يعانون من هذا النوع من الخوف إما أنهم يحاولون تجنب
التعرض لمثل هذه المواقف (المواقف الاجتماعية) أو أنها تؤدي إلي زيادة شدة
التوتر لديهم وتزيد من الشد العصبي.

قد أوضحت كثير من الدراسات أن مشكلة الخجل أو الخوف من المجتمع تظهر بشكل
أكبر في فترة المراهقة مع احتمال ظهورها قبل أو بعد هذا السن. هناك كثير
من المتخصصين في الأمراض النفسية يؤكدون أن هناك الكثير من الأشخاص يعانون
من هذه المشكلة في صمت لأعوام طويلة ولكنهم لا يطلبون المساعدة إلا في
حالة تزايد الحالة لدرجة أنها قد تسبب بعض المشاكل الكثيرة والأزمات في
الحياة.

حالات الخوف من المجتمع هي حالة مزمنة تحتاج لعلاج طويل. حوالي نصف المرضى
الذين يعانون من هذه المشكلة يعانون أيضاً من بعض المشاكل النفسية
(الأخرى) مثل الهلع أو الاكتئاب.

* تصنيف أنواع المرضى:
يرى بعض العلماء أن بالنسبة لهؤلاء الأشخاص عند حدوث أي موقف اجتماعي أو
ظروف تجمعهم في مجتمع يشعرون بالخوف والتوتر. هؤلاء الأشخاص هم الذين
يعانون من الخوف الشديد من المجتمع. ويصنف مجموعة أخرى من الباحثين هؤلاء
المرضى إلي مجموعات أخرى بناء علي نوع الموقف الذى يتعرضوا له ويثير هذا
الشعور لديهم.

- ينقسم هؤلاء الأشخاص إلي نوعين:

النوع الأول هو -> مجموعة التنفيذ: وهم الأشخاص الذين يحدث لهم توتر
شديد لفكرة أنهم يقومون ببعض الأعمال أمام الناس أو في وجود بعض الأفراد.
وهذه الأعمال تتضمن العمل أو إلقاء خطبة علي سبيل المثال.

أما المجموعة الثانية هم -> مجموعة التفاعل: وهم الأشخاص الذين يخشون
أي مواقف يمكن أن يكون سبب في تفاعلهم مع المجتمع أو مع الأشخاص الآخرين
مثل الاجتماع أو التعرف بأشخاص جديدة.

هناك بعض المتخصصين في الأمراض النفسية يرون أن هناك بعض الأشخاص يصابون
بمشكلة الخجل الاجتماعي نتيجة ظهور بعض الأمراض أو المشاكل الطبية أو
الجسمانية لهم مثل مرض الرعاش أو البدانة حيث يخشون من التواجد الاجتماعي
وظهورهم بهذا الشكل أمام المجتمع.
ولا يمكن وصف هؤلاء المرضى على أنهم يعانون من الخجل الاجتماعي وذلك لأنهم يتعرضون لهذه الحالة نتيجة مرض جسماني يعانون منه

الأطفال الصغار ، هم روح الحياة لأهلهم ولمجتمعهم ، وليس للكبار من قيمة على الإطلاق من دون هؤلاء الصغار ، وهم نتاج لطريقة تفكيرنا وما يأخذونه عنا ، فلنتق الله بهم ونكون جديرون بهذه النعمة . الخجل الإجتماعي كما تمت تغطيته بشكل جميل وأعطانا الكثير للتغلب عليه . إن زرع الثقة بالصغار لينطلقوا بشكل صحيح ويتفاعلون مع المجتمع ، يبدأ من داخل المنزل ، حيث ومن الصغر يجب غمر الطفل بحب يجعله ينطلق دون حسابات ، مع تهذيب وتشذيب تصرفاته دون صوت عال أو عقوبات شديدة ، فالوالدين عمالقة حين يقف الصغير أمامهما وإن الصراخ أو الضرب يجعله قزماً بشكل دائم ، حين يخطيء يجب أن يعرف أنه أخطأ وفي نفس اللحظة تريه التصرف الصحيح والصحيح حقاً وليس من خلال نظرتنا الخاصة والضيقة أحياناً، فمثلاً حين يكسر شيء بغض الطرف عن أهميته أو ثمنه ، تقول له أنه كان من الفضل أن لا يمسه إلا من خلال شخص كبير يساعده في حمله وإمساكه ، وبأنك ذاتك يمكن أن تخطىء وتكسره عن غير قصد . قل له أنه مخطىء وأعطه الصحيح بنفس الوقت وليس الصراخ أو العقوبة فقط .

من الممكن تشجيع الطفل بإلقاء كلمة أمام زملاؤه بالمدرسة بحيث تكون إلى جانبه وتشجعه بتدريبه على ذلك . هذا يساعد على الإنطلاق نحو التحرر من الخوف أو الخجل (وهما متشابهان) بثقة تتأصل بالتشجيع الموجه .

قد تكون الأمور صعبة بالنسبة للوالد أو الوالدة ، بسبب ظروف العمل وعلى أحدهما أن يفعل ذلك ولو على حساب راحته ، وإن أي فشل أو خلل يحدث في حياة الطفل ، لا يد له فيه بل، الوادين هما الأساس في هذا ، ونجاح الصغار نجاح لنا وفشلهم لا قدر الله فشل لنا ، رغم أنهم من يدفع الثمن مستقبلاً .

هذا عن الخجل الإجتماعي ، ,اتمنى أخت العزيزة شام أن تكتبي عن الوقاحة الإجتماعية ، وكيفية علاج هذه الظاهرة . وطبعاً نحن الكبار من يصنع هذا وذاك . أو ما هي وجهة نظرك . حفظكم الله من كل أذى .

من طرف **Admin** الثلاثاء فبراير 03, 2009 9:58 pm

شكرا لشام
على موضوعها

واضم صوتي لصوت الدكتور محمد :
مع ارتفاع منسوب الوقاحة الاجتماعية.

نحن بحاجة لمناقشتها فقد تغير سلوكنا الاجتماعي الجماعي تغيرا مترديا فتعلمنا الكذب الجماعي المفضوح
بواسطة الموبايل(نسيتو - مشحون - خلصت البطارية - كنت في اجتماع..الخ)
شكرا للشام
على الطرح

شكرا دكتور محمد
على حسن التعقيب

مشكلة الخجل الاجتماعى:

مشكلة الخجل الاجتماعى:

رد: مشكلة الخجل الاجتماعى:

رد: مشكلة الخجل الاجتماعى: