المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxهل يحتاج زوجك لزراعة قلب؟!
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هل يحتاج زوجك لزراعة قلب؟!
هل يحتاج زوجك لزراعة قلب؟!
لا شك أن مقولة "داخل قلب كل زوج كنز" لها نصيب كبير من الحقيقة، لا تعلمه إلا زوجة ذاب قلبها عشقاً في زوجها المتعبد في محرابها، حتى أصبح بالنسبة لها الهواء الذي تتنفسه والنور الذي تبصر به، غير أن المرأة الذكية هى التي تستطيع التنقيب داخل قلب زوجها عن هذا الكنز والحصول عليه وتغيير شفرة قلبه حتى لا يتاح الكنز لغيرها.
فالحب يصيب العشاق بالجنون، ولا يشفى منه صاحبه إلا برؤية الحبيب أو وصاله، ويقول الأطباء أنه ثمة غدتين في مقدمة الرأس لهما دور أساسي في الشعور بالحب، وهما الغدتان نفساهما اللتان تدفعان إلى الإدمان، وأن الوقوع في الحب يزيد من إفراز هاتين الغدتين، ويصبح الحب إدمان لرؤية الحبيب.
والزوج الذي يفشل في قيادة مشاعره وتوجيهها بالقدر الذي يشعر زوجته بحبه لها أيما كان الموقف، سيصيب الزوجة بجروح عاطفية تتفاقم آلامها مع الوقت، فالعبارات الحادة التي يطلقها الزوج أثناء اشتعال مشكلة ما، يتردد صداها لدى الزوجة باستمرار حتى بعد انتهاء المشكلة، وتظل ندبات جروحها العاطفية مؤلمة حتى يقوم الزوج بمدواتها بمزيد من الحب والرحمة والحنان.
وغالباً ما تجلس الزوجة بعد ان يصفع زوجها الباب من خلفه، تمسح خيطاً ساخناً من الأسئلة ينساب على خديها، غارقة في دوامة من الحيرة:" هل يحبني حقاً..هل لازال قلبه يخفق كما كان يهمس بذلك يوماً ما..هل خرجت كلماته الجارحة من قلبه.."، ثم تنتابها الحيرة أكثر:" هل يحتاج زوجي الى زراعة قلب يشعر بي ويحبني..؟!".
قلب المرأة خلق على شاكلتها قارورة من زجاج " صنع الله الذي أتقن كل شيء "، ومن صفات الزجاج أنه رقيق سهل الكسر، لذا يجب التعامل معه بمنتهى الحرص، علاوة على انه عاكس لمشاعر الرجل فيظهر علي جدرانه بمنتهى السهولة صورة هذه المشاعر ومدى صدقها وعمقها بل ودفئها ايضاً.
مما ينبغي على الزوج أن يكون اكثر حيطة وحذراً ورقة في مشاعره مع حبيبة قلبه ورفيقة دربه وأم اولاده وجنته التي تمشي على الأرض، حتى أثناء تلك المشادات والخلافات يجب ان لا تختلط الأوراق بين يديه، فلا يسقط خطؤها –إن كانت مخطئة- على مالها من حب في قلبه، ولا يصوب قذائف لسانه تجاه قلبها حتى لا يحطمه في لحظات غضب يندم بعدها.
وقد وصف الحكماء الحب بانه (أعمى) لأنه يستطيع أن يجمع رجلا قبيحا بامرأة فائقة الجمال، أو حتى معدما بفتاة من طبقة الملوك، دون أن يعرفوا سبب ذلك، غير ان الأبحاث العلمية أثبتت أن الرجل والمرأة حينما يحب كل منهما الآخر تتعطل أجزاء دماغه المتحكمة في التفكير وتنشط المناطق المسؤولة عن العواطف فقط.
ومن العجيب أنه لكي يأخذ الحب مجراه في قلب الرجل وحتى يكون اكثر رقة في تعامله مع قلب زوجته، يتعين على الزوجة أن تتناول مبضع "الحب" وتشق به صدر زوجها منذ بداية العلاقة، تغسل هذا القلب جيداً من الخارج بمطهر الحنان، وتحقنه بمخدر الشوق والعشق، ومن ثم تقوم بالمرحلة الأصعب وهي شق القلب نفسه، حيث تعيد ترتيب أروقته وإزالة أوهام لا تمت لعلاقتهما بصلة، وإضاءة أركانه المظلمة، وأن تطلق بخورها المميز برائحتها فقط ، وهذا من جملة ما تستطيعه الزوجة وتتغافل عنه.
برمجة الزوج ضرورة قصوى في حياة الرجل العاطفية، إنطباعه الأول عن زوجته يدوم لآخر العمر، حركاتها وسكناتها وحتى إنفعلاتها، رائحة عطرها المميز- إن وجد- وهي بجواره في مخدعهما ، ثم وهي تسر اليه بزفرات شوقها وعطشها الشديد لنبع حبه المتدفق من قلبه الى لسانه ولمعان الحب في عينيه.
وقد اكتشف الأطباء أن سبب تلك الرعشة الغريبة التي تهز جسم الإنسان وهو يتأمل وجه حبيبه، يأتي من تدفق الأدرينالين في عروق العاشق حيث أنه المسؤول عن احمرار الوجه، وازدياد ضربات القلب، وتكثف حبات العرق، وأكد الأطباء أن وراء ذلك الإحساس الرائع بالحب عملا كبيرا في الجهاز العصبي، ومن ثم تأثير ذلك في جسم الحبيب وذهنه.
إن الوصال والكلام العذب والرقة في الحديث تمكن الدماغ من إفراز كميات زائدة من الهرمونات التي تمد الجسم بالنشاط اللازم والدفء، وبالمقابل فإن الحدة والعنف في التعامل يؤدي إلى نقص تلك الهرمونات ومن ثم الإحساس بالكآبة والحزن.
ومع أن الله سبحانه ورسوله الكريم صلوات ربي وسلامه عليه قد اوصي كلا الزوجين خيراً بالآخر، إلا ان ضعف دراية كل طرف بتضاريس قلب شريكه يؤخر إستقامة الحياة بينهما، ولربما تنقضي أجمل لحظات العمر وتضيع في خضم تساؤلات لا نهاية لها ولا إجابة شافية عليها، وكلها تدور حول حقيقة حب كل طرف للثاني وهل كان صادقاً في ذلك الحب ، وهل كانت آهات الشوق في عينيه إنعكاساً لما يحتدم في قلبه.
الكل يتذكر القاعدة الذهبية "كوني له أمة يكن لك عبداً"، فهل حققت الزوجة معني ان تكون أسيرة رغبات زوجها – في غير معصية الله- وعلى قدر طاقتها، وهل قابل الزوج هذا العشق من زوجته بتمام العبودية لها- ليس المقصود بما يكون بين العبد والخالق سبحانه- وإخلاصه في حبها، هل جرب أن يتفنن في إظهار شغفه وولعه بها وإعجابه بكل مكوناتها، فالزوجة مجرد "قطة" جميلة تحب التدليل، وطفلة تترقب الحلوى كلما سمعت طرق كفيك على الباب.
جاء رجل الي النبي صلي الله عليه وسلم واخبره أنه يحب اخيه فلان، فسأله النبي صلي الله عليه وسلم وهل يعلم أخوك انك تحبه؟!، فأجاب الرجل بالنفي فأمره النبي الكريم بالذهاب اليه وإخباره بهذا الحب، فلماذا لا يذهب الرجل الى زوجته في المطبخ وهي منهمكة في صنع طعامه، أو أمام مغسلة الثياب في غفلة منها، أو وهي معلقة فوق السلم تنظف الستائر، يحملها بين ساعديه ويهمس لها بعشقه، مع طبع قبلة حانية على جبينها وكفيها.
وأخيراً بقى أن نقول أن الزوج يحب سماع المديح والثناء من زوجته فذلك يرفع من رصيده أمامها وهو ناتج عن مزيج من عوامل نفسية و رواسب التربية و النشأة، وقد قال صلى الله عليه وسلم :"لا ينظر الله إلى امرأة لا تشكر لزوجها، وهي لا تستغني عنه" رواه النسائي، وللحديث بقية.
لا شك أن مقولة "داخل قلب كل زوج كنز" لها نصيب كبير من الحقيقة، لا تعلمه إلا زوجة ذاب قلبها عشقاً في زوجها المتعبد في محرابها، حتى أصبح بالنسبة لها الهواء الذي تتنفسه والنور الذي تبصر به، غير أن المرأة الذكية هى التي تستطيع التنقيب داخل قلب زوجها عن هذا الكنز والحصول عليه وتغيير شفرة قلبه حتى لا يتاح الكنز لغيرها.
فالحب يصيب العشاق بالجنون، ولا يشفى منه صاحبه إلا برؤية الحبيب أو وصاله، ويقول الأطباء أنه ثمة غدتين في مقدمة الرأس لهما دور أساسي في الشعور بالحب، وهما الغدتان نفساهما اللتان تدفعان إلى الإدمان، وأن الوقوع في الحب يزيد من إفراز هاتين الغدتين، ويصبح الحب إدمان لرؤية الحبيب.
والزوج الذي يفشل في قيادة مشاعره وتوجيهها بالقدر الذي يشعر زوجته بحبه لها أيما كان الموقف، سيصيب الزوجة بجروح عاطفية تتفاقم آلامها مع الوقت، فالعبارات الحادة التي يطلقها الزوج أثناء اشتعال مشكلة ما، يتردد صداها لدى الزوجة باستمرار حتى بعد انتهاء المشكلة، وتظل ندبات جروحها العاطفية مؤلمة حتى يقوم الزوج بمدواتها بمزيد من الحب والرحمة والحنان.
وغالباً ما تجلس الزوجة بعد ان يصفع زوجها الباب من خلفه، تمسح خيطاً ساخناً من الأسئلة ينساب على خديها، غارقة في دوامة من الحيرة:" هل يحبني حقاً..هل لازال قلبه يخفق كما كان يهمس بذلك يوماً ما..هل خرجت كلماته الجارحة من قلبه.."، ثم تنتابها الحيرة أكثر:" هل يحتاج زوجي الى زراعة قلب يشعر بي ويحبني..؟!".
قلب المرأة خلق على شاكلتها قارورة من زجاج " صنع الله الذي أتقن كل شيء "، ومن صفات الزجاج أنه رقيق سهل الكسر، لذا يجب التعامل معه بمنتهى الحرص، علاوة على انه عاكس لمشاعر الرجل فيظهر علي جدرانه بمنتهى السهولة صورة هذه المشاعر ومدى صدقها وعمقها بل ودفئها ايضاً.
مما ينبغي على الزوج أن يكون اكثر حيطة وحذراً ورقة في مشاعره مع حبيبة قلبه ورفيقة دربه وأم اولاده وجنته التي تمشي على الأرض، حتى أثناء تلك المشادات والخلافات يجب ان لا تختلط الأوراق بين يديه، فلا يسقط خطؤها –إن كانت مخطئة- على مالها من حب في قلبه، ولا يصوب قذائف لسانه تجاه قلبها حتى لا يحطمه في لحظات غضب يندم بعدها.
وقد وصف الحكماء الحب بانه (أعمى) لأنه يستطيع أن يجمع رجلا قبيحا بامرأة فائقة الجمال، أو حتى معدما بفتاة من طبقة الملوك، دون أن يعرفوا سبب ذلك، غير ان الأبحاث العلمية أثبتت أن الرجل والمرأة حينما يحب كل منهما الآخر تتعطل أجزاء دماغه المتحكمة في التفكير وتنشط المناطق المسؤولة عن العواطف فقط.
ومن العجيب أنه لكي يأخذ الحب مجراه في قلب الرجل وحتى يكون اكثر رقة في تعامله مع قلب زوجته، يتعين على الزوجة أن تتناول مبضع "الحب" وتشق به صدر زوجها منذ بداية العلاقة، تغسل هذا القلب جيداً من الخارج بمطهر الحنان، وتحقنه بمخدر الشوق والعشق، ومن ثم تقوم بالمرحلة الأصعب وهي شق القلب نفسه، حيث تعيد ترتيب أروقته وإزالة أوهام لا تمت لعلاقتهما بصلة، وإضاءة أركانه المظلمة، وأن تطلق بخورها المميز برائحتها فقط ، وهذا من جملة ما تستطيعه الزوجة وتتغافل عنه.
برمجة الزوج ضرورة قصوى في حياة الرجل العاطفية، إنطباعه الأول عن زوجته يدوم لآخر العمر، حركاتها وسكناتها وحتى إنفعلاتها، رائحة عطرها المميز- إن وجد- وهي بجواره في مخدعهما ، ثم وهي تسر اليه بزفرات شوقها وعطشها الشديد لنبع حبه المتدفق من قلبه الى لسانه ولمعان الحب في عينيه.
وقد اكتشف الأطباء أن سبب تلك الرعشة الغريبة التي تهز جسم الإنسان وهو يتأمل وجه حبيبه، يأتي من تدفق الأدرينالين في عروق العاشق حيث أنه المسؤول عن احمرار الوجه، وازدياد ضربات القلب، وتكثف حبات العرق، وأكد الأطباء أن وراء ذلك الإحساس الرائع بالحب عملا كبيرا في الجهاز العصبي، ومن ثم تأثير ذلك في جسم الحبيب وذهنه.
إن الوصال والكلام العذب والرقة في الحديث تمكن الدماغ من إفراز كميات زائدة من الهرمونات التي تمد الجسم بالنشاط اللازم والدفء، وبالمقابل فإن الحدة والعنف في التعامل يؤدي إلى نقص تلك الهرمونات ومن ثم الإحساس بالكآبة والحزن.
ومع أن الله سبحانه ورسوله الكريم صلوات ربي وسلامه عليه قد اوصي كلا الزوجين خيراً بالآخر، إلا ان ضعف دراية كل طرف بتضاريس قلب شريكه يؤخر إستقامة الحياة بينهما، ولربما تنقضي أجمل لحظات العمر وتضيع في خضم تساؤلات لا نهاية لها ولا إجابة شافية عليها، وكلها تدور حول حقيقة حب كل طرف للثاني وهل كان صادقاً في ذلك الحب ، وهل كانت آهات الشوق في عينيه إنعكاساً لما يحتدم في قلبه.
الكل يتذكر القاعدة الذهبية "كوني له أمة يكن لك عبداً"، فهل حققت الزوجة معني ان تكون أسيرة رغبات زوجها – في غير معصية الله- وعلى قدر طاقتها، وهل قابل الزوج هذا العشق من زوجته بتمام العبودية لها- ليس المقصود بما يكون بين العبد والخالق سبحانه- وإخلاصه في حبها، هل جرب أن يتفنن في إظهار شغفه وولعه بها وإعجابه بكل مكوناتها، فالزوجة مجرد "قطة" جميلة تحب التدليل، وطفلة تترقب الحلوى كلما سمعت طرق كفيك على الباب.
جاء رجل الي النبي صلي الله عليه وسلم واخبره أنه يحب اخيه فلان، فسأله النبي صلي الله عليه وسلم وهل يعلم أخوك انك تحبه؟!، فأجاب الرجل بالنفي فأمره النبي الكريم بالذهاب اليه وإخباره بهذا الحب، فلماذا لا يذهب الرجل الى زوجته في المطبخ وهي منهمكة في صنع طعامه، أو أمام مغسلة الثياب في غفلة منها، أو وهي معلقة فوق السلم تنظف الستائر، يحملها بين ساعديه ويهمس لها بعشقه، مع طبع قبلة حانية على جبينها وكفيها.
وأخيراً بقى أن نقول أن الزوج يحب سماع المديح والثناء من زوجته فذلك يرفع من رصيده أمامها وهو ناتج عن مزيج من عوامل نفسية و رواسب التربية و النشأة، وقد قال صلى الله عليه وسلم :"لا ينظر الله إلى امرأة لا تشكر لزوجها، وهي لا تستغني عنه" رواه النسائي، وللحديث بقية.
المتمردة- مشرف سابق
- عدد المساهمات : 499
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 10/05/2008
السٌّمعَة : 13
رد: هل يحتاج زوجك لزراعة قلب؟!
ومن العجيب أنه لكي يأخذ الحب مجراه في قلب الرجل وحتى يكون اكثر رقة في تعامله مع قلب زوجته، يتعين على الزوجة أن تتناول مبضع "الحب" وتشق به صدر زوجها منذ بداية العلاقة، تغسل هذا القلب جيداً من الخارج بمطهر الحنان، وتحقنه بمخدر الشوق والعشق، ومن ثم تقوم بالمرحلة الأصعب وهي شق القلب نفسه، حيث تعيد ترتيب أروقته وإزالة أوهام لا تمت لعلاقتهما بصلة، وإضاءة أركانه المظلمة، وأن تطلق بخورها المميز برائحتها فقط ، وهذا من جملة ما تستطيعه الزوجة وتتغافل عنه.
يعطبك العافية فهذا حل لكل المشاكل الزوجية
يعطبك العافية فهذا حل لكل المشاكل الزوجية
ود- مشرف قسم
- عدد المساهمات : 759
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 08/10/2008
السٌّمعَة : 20
رد: هل يحتاج زوجك لزراعة قلب؟!
يعجبني في حواراتك
وكتاباتك إعطاء الجمالية لكلا الطرفين وتحميلهما في نفس الوقت مسئولية متساوية لأي
خلل يحدث , وبذلك يكون عدم التحيز هو الذي يمنح الموضوع تلك النكهة الإنسانية الجاذبة
.
قبل الجراحة ثمة علاجات
أسهل فالصدق في التعبير عن الإحساس ( الحقيقي ) وهو غالباً ما يكون إيجابياً في
بداية العلاقة الزوجية وإزالة كل ما يمكن أن يعكر صفو الحياة بالمصارحة المباشرة
وبرقة متناهية لأن الحب هو الذي يجب أن يسود ولا ينبغي ارك الخلافات وتعمقها لدرجة
تعجز أية علاجات عن الشفاء . إنهاء أية أثار لأية خلافات نهائياً والحرص على عدم
تكرارها , كفيل بتجنب الجراحة . ولعل قلب الزوجة له نفس المواصفات وقبل الجراحة
العلاج , وحين يكون العجز عن الشفاء هو السائد ينبغي أن نفكر بالجراحة ولا بأس
طالما أنها ستؤدي في النهاية لإستمرار نبض القلوب بالحب . ألا ما أسهل آلام الجراحة
أمام تفاقم المرض المزمن القاتل .
سلمت يداك لهذا الموضوع
السامي
وكتاباتك إعطاء الجمالية لكلا الطرفين وتحميلهما في نفس الوقت مسئولية متساوية لأي
خلل يحدث , وبذلك يكون عدم التحيز هو الذي يمنح الموضوع تلك النكهة الإنسانية الجاذبة
.
قبل الجراحة ثمة علاجات
أسهل فالصدق في التعبير عن الإحساس ( الحقيقي ) وهو غالباً ما يكون إيجابياً في
بداية العلاقة الزوجية وإزالة كل ما يمكن أن يعكر صفو الحياة بالمصارحة المباشرة
وبرقة متناهية لأن الحب هو الذي يجب أن يسود ولا ينبغي ارك الخلافات وتعمقها لدرجة
تعجز أية علاجات عن الشفاء . إنهاء أية أثار لأية خلافات نهائياً والحرص على عدم
تكرارها , كفيل بتجنب الجراحة . ولعل قلب الزوجة له نفس المواصفات وقبل الجراحة
العلاج , وحين يكون العجز عن الشفاء هو السائد ينبغي أن نفكر بالجراحة ولا بأس
طالما أنها ستؤدي في النهاية لإستمرار نبض القلوب بالحب . ألا ما أسهل آلام الجراحة
أمام تفاقم المرض المزمن القاتل .
سلمت يداك لهذا الموضوع
السامي
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
مواضيع مماثلة
» لا تعتقد أنك لا تحتاج لمساعدة
» هل انت خير متاع زوجك؟؟
» الفشل يحتاج لتكلفة وجهد أكبر من تكلفة وجهد النجاح
» زوجك......... ليس أنت؟؟؟؟
» كيف تؤثرين على زوجك
» هل انت خير متاع زوجك؟؟
» الفشل يحتاج لتكلفة وجهد أكبر من تكلفة وجهد النجاح
» زوجك......... ليس أنت؟؟؟؟
» كيف تؤثرين على زوجك
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin