المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxكيف نضع ( الحدود الاخلاقية ) للطفل؟؟؟؟؟
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كيف نضع ( الحدود الاخلاقية ) للطفل؟؟؟؟؟
كيف نضع ( الحدود الاخلاقية ) للطفل؟؟؟؟؟
ثورة الأم على طفلها وصراخها عليه عندما يرتكب خطأ ما ويتمادى في ارتكابه، لن يصل بها إلى نتيجة إيجابية لتطوير سلوكه، إذ تفقد هذه الأم هيبتها وقوة تأثيرها على طفلها بهذا الأسلوب الذي سيتعود عليه ويواصل فعله الذي يريده.
إلا أن هناك طريقة فعالة ومؤثرة في ردع الطفل عندما يخطئ ويعاند، تتمثل في استخدام الأم نبرة حازمة في حديثها مع طفلها، مع تطبيق العقاب الذي يتناسب مع ما فعله الطفل من تكرار لتصرفه السلبي.
ولنأت بمثال عملي يوضح لنا ما تعانيه الأم من إرهاق وتعب دون نتيجة عندما تتبع الأسلوب الأول، وكيف تقوم بتطبيق الأسلوب الثاني لتصل إلى هدفها التربوي:
سكبت هند الشاي في كوب جارتها هدى، التي جاءت لزيارتها كعادتها بين وقت وآخر، كانت عقارب الساعة تقترب من الثانية عشرة والنصف عندما دخل ابنها علي البالغ من العمر سبع سنوات مسرعاً، واتجه إلى المطبخ ليفتح درجاً خصصته الأم للحلوى والشيكولاتة ويأخذ قطعة ليأكلها، رأته أمه من الصالون، فأسرعت إليه وصرخت في وجهه قائلة بغضب: علي، لا تأكل أية حلوى الآن، لم يبق على موعد الغداء إلا نصف ساعة، ألا يكفي أنك تترك كل يوم نصف وجبتك.
أجابها ابنها متوسلاً: سآكل هذه القطعة يا أمي، وأعدك أنني سآكل طعامي كله.
ردت الأم غاضبة: اترك هذه القطعة يا ولد.
تجاهل علي تنبيه أمه.. وكأنه قد سمعه من قبل عشرات المرات، وخطف قطعة أخرى من الحلوى، وجرى هارباً إلى الخارج، بعد أن صفق الباب وراءه، ولم يسمع أمه وهي تقول: قلت لك لا تأكل شيئاً الآن.
وعادت هند إلى جارتها لطيفة، وهي تتمتم بإرهاق ويأس: كم أشعر أني متعبة معه، لم أعد أحتمل عناده وإصراره على ما يريد، لا أدري كيف أتصرف معه، لا يصغى ولا يطيع، لا توجد بيننا لحظة سلام هادئة طوال اليوم.
إن هذه الأم حائرة مع طفلها، لا تدري كيف تتصرف معه؟
وهويستغل حيرتها وتذبذبها ليحصل على ما يريد، بينما لوكانت هذه الأم قوية وحازمة، فإنها سوف تبتعد عن الصراخ في وجهه لكي تمنعه من تناول أي طعام قبل وجبة الغداء، فهولن يأبه به، لأنه تكرر من قبل دون عقاب، إن التصرف السليم في مواجهة هذا الموقف هوأن تقول الأم لطفلها بنبرة حازمة: بقي على الغداء نصف ساعة، الوقت الآن غير مناسب يا علي لأكل الحلوى.
إذا ألح ابنها - مثلما فعل في المثال السابق - فإن عليها عندئذ أن :-
تركز نظراتها في عينيه وتقول له بلهجة صارمة وحازمة وهي تشد على مخارج ألفاظها: أعتقد أنك سمعت ما قلته، والمطلوب الآن أن تقوم بتنفيذه، وإلا ستجد عقاباً لعدم طاعتك، أنا أريد أن تصبح قوياً، لذلك عليك أن تتناول الحلوى بعد الغداء، حتى تتناول غداءك كاملاً.
لنفرض أن الطفل لم يستجب، عندئذ لابد للأم أن توقع عليه العقاب الذي تختاره في هذا الموقف، إما أن تحرمه يوماً من مشاهدة التلفزيون، أوعدم اللعب مع أصدقائه في ذلك اليوم، المهم هنا هو شرحها لطفلها باختصار عن سبب منعه من أكل الحلوى في ذلك الوقت، وحزمها معه في حالة عدم طاعته لها، قد يعترض البعض ويقول بأنه فعل ذلك مع ابنه لكنه لم يطعه،
والجواب على ذلك بسيط، وهوأن النتيجة لا تأتي إلا عن طريق التعود، وتكرار وقوع العقاب على الطفل في حالة عدم احترامه لأوامر والدته، وسترى الأم بعد ذلك أنها ما إن تركز نظراتها في عيني طفلها وتقول له بحزم أن يترك القطعة التي في يده لأنه يأكلها في وقت غير مناسب فإنه سيتركها فوراً.
إن واجب الآباء أن يتعلموا الأساليب الحديثة في تربية أبنائهم، كما يؤكد على ذلك العالم في مجال التربية النفسية للطفل الدكتور فيتزوف ديدسون في كتابه المعروف كيف نربي أبناءنا؟
عندما يقول: الأبوة عملية تعلم مستمرة، إذ لا يكفي أن نكون آباء فقط لكي نفهم أطفالنا ونسعدهم، علينا أن نتعلم كل الوسائل التي تصل بنا إلى تحقيق هذا الهدف، لنفترض أننا لم نلعب الشطرنج أبداً، وقررنا فجأة أن نلعبها، من الطبيعي أننا قد نخطئ وقد نصيب، وقد نشعر باليأس وعدم الارتياح ونحن نمارسها، لكن أليس من الأفضل لوطلبنا مساعدة شخص ذي خبرة وتجربة في هذه اللعبة لكي يعلمنا كيف نلعبها، إن هذا المثال ينطبق إلى حد ما على تعلم كيفية ممارسة فن الأبوة، إن على الآباء أن يستعينوا بمن هم أكثر منهم خبرة في هذا المجال ليمارسوا دورهم الهام على أفضل وجه
ثورة الأم على طفلها وصراخها عليه عندما يرتكب خطأ ما ويتمادى في ارتكابه، لن يصل بها إلى نتيجة إيجابية لتطوير سلوكه، إذ تفقد هذه الأم هيبتها وقوة تأثيرها على طفلها بهذا الأسلوب الذي سيتعود عليه ويواصل فعله الذي يريده.
إلا أن هناك طريقة فعالة ومؤثرة في ردع الطفل عندما يخطئ ويعاند، تتمثل في استخدام الأم نبرة حازمة في حديثها مع طفلها، مع تطبيق العقاب الذي يتناسب مع ما فعله الطفل من تكرار لتصرفه السلبي.
ولنأت بمثال عملي يوضح لنا ما تعانيه الأم من إرهاق وتعب دون نتيجة عندما تتبع الأسلوب الأول، وكيف تقوم بتطبيق الأسلوب الثاني لتصل إلى هدفها التربوي:
سكبت هند الشاي في كوب جارتها هدى، التي جاءت لزيارتها كعادتها بين وقت وآخر، كانت عقارب الساعة تقترب من الثانية عشرة والنصف عندما دخل ابنها علي البالغ من العمر سبع سنوات مسرعاً، واتجه إلى المطبخ ليفتح درجاً خصصته الأم للحلوى والشيكولاتة ويأخذ قطعة ليأكلها، رأته أمه من الصالون، فأسرعت إليه وصرخت في وجهه قائلة بغضب: علي، لا تأكل أية حلوى الآن، لم يبق على موعد الغداء إلا نصف ساعة، ألا يكفي أنك تترك كل يوم نصف وجبتك.
أجابها ابنها متوسلاً: سآكل هذه القطعة يا أمي، وأعدك أنني سآكل طعامي كله.
ردت الأم غاضبة: اترك هذه القطعة يا ولد.
تجاهل علي تنبيه أمه.. وكأنه قد سمعه من قبل عشرات المرات، وخطف قطعة أخرى من الحلوى، وجرى هارباً إلى الخارج، بعد أن صفق الباب وراءه، ولم يسمع أمه وهي تقول: قلت لك لا تأكل شيئاً الآن.
وعادت هند إلى جارتها لطيفة، وهي تتمتم بإرهاق ويأس: كم أشعر أني متعبة معه، لم أعد أحتمل عناده وإصراره على ما يريد، لا أدري كيف أتصرف معه، لا يصغى ولا يطيع، لا توجد بيننا لحظة سلام هادئة طوال اليوم.
إن هذه الأم حائرة مع طفلها، لا تدري كيف تتصرف معه؟
وهويستغل حيرتها وتذبذبها ليحصل على ما يريد، بينما لوكانت هذه الأم قوية وحازمة، فإنها سوف تبتعد عن الصراخ في وجهه لكي تمنعه من تناول أي طعام قبل وجبة الغداء، فهولن يأبه به، لأنه تكرر من قبل دون عقاب، إن التصرف السليم في مواجهة هذا الموقف هوأن تقول الأم لطفلها بنبرة حازمة: بقي على الغداء نصف ساعة، الوقت الآن غير مناسب يا علي لأكل الحلوى.
إذا ألح ابنها - مثلما فعل في المثال السابق - فإن عليها عندئذ أن :-
تركز نظراتها في عينيه وتقول له بلهجة صارمة وحازمة وهي تشد على مخارج ألفاظها: أعتقد أنك سمعت ما قلته، والمطلوب الآن أن تقوم بتنفيذه، وإلا ستجد عقاباً لعدم طاعتك، أنا أريد أن تصبح قوياً، لذلك عليك أن تتناول الحلوى بعد الغداء، حتى تتناول غداءك كاملاً.
لنفرض أن الطفل لم يستجب، عندئذ لابد للأم أن توقع عليه العقاب الذي تختاره في هذا الموقف، إما أن تحرمه يوماً من مشاهدة التلفزيون، أوعدم اللعب مع أصدقائه في ذلك اليوم، المهم هنا هو شرحها لطفلها باختصار عن سبب منعه من أكل الحلوى في ذلك الوقت، وحزمها معه في حالة عدم طاعته لها، قد يعترض البعض ويقول بأنه فعل ذلك مع ابنه لكنه لم يطعه،
والجواب على ذلك بسيط، وهوأن النتيجة لا تأتي إلا عن طريق التعود، وتكرار وقوع العقاب على الطفل في حالة عدم احترامه لأوامر والدته، وسترى الأم بعد ذلك أنها ما إن تركز نظراتها في عيني طفلها وتقول له بحزم أن يترك القطعة التي في يده لأنه يأكلها في وقت غير مناسب فإنه سيتركها فوراً.
إن واجب الآباء أن يتعلموا الأساليب الحديثة في تربية أبنائهم، كما يؤكد على ذلك العالم في مجال التربية النفسية للطفل الدكتور فيتزوف ديدسون في كتابه المعروف كيف نربي أبناءنا؟
عندما يقول: الأبوة عملية تعلم مستمرة، إذ لا يكفي أن نكون آباء فقط لكي نفهم أطفالنا ونسعدهم، علينا أن نتعلم كل الوسائل التي تصل بنا إلى تحقيق هذا الهدف، لنفترض أننا لم نلعب الشطرنج أبداً، وقررنا فجأة أن نلعبها، من الطبيعي أننا قد نخطئ وقد نصيب، وقد نشعر باليأس وعدم الارتياح ونحن نمارسها، لكن أليس من الأفضل لوطلبنا مساعدة شخص ذي خبرة وتجربة في هذه اللعبة لكي يعلمنا كيف نلعبها، إن هذا المثال ينطبق إلى حد ما على تعلم كيفية ممارسة فن الأبوة، إن على الآباء أن يستعينوا بمن هم أكثر منهم خبرة في هذا المجال ليمارسوا دورهم الهام على أفضل وجه
ابو شهاب- مستشار
- عدد المساهمات : 336
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 28/12/2008
السٌّمعَة : 4
رد: كيف نضع ( الحدود الاخلاقية ) للطفل؟؟؟؟؟
إن ما نشهده اليوم من تدهور , بدأ من والدينا في تربيتنا , وبدلاً من ترك الهوة تتسع رويداً رويداً أحدثنا فجوة كبيرة بحيث لم نعد نرى والدينا الواقفين على الطرف الآخر لنلومهم , وبقينا معلقي النظر بهم , وإلى جانبنا أولادنا , فلم نعرف كيف نتعامل معهم ونربيهم لأننا بعدنا عن المصدر (إنه عصر الذرة والإنفتاح) فيقال لنا ما يقال ونطبق , وفي النهاية لا نحن رضينا ولا سنرضى , ولا هم حين يكبرون سيقولون أننا كنا قدوة حسنة , تماماً كما نقول عن جهل وتخلف آبائنا رحمهم الله .
من آتيك بزهور جميلة ونحن في فصل الصقيع , ثم أنسيت أنك لم تسمح بزراعة الورد بحجة حاجتنا إلى القمح , فكان الأقحوان الذي رد إلينا الروح وسرعان ما إختفى وتساقطت بتلاته عند أول نسمة , فلا نحن شبعنا لقلة المحصول ولا نحن زرعنا الورد .
أتمنى أن نجد أنفسنا ونعرف كيف نحتفظ بصغارنا ونحافظ على هذه الأمانة .
لعل هناك شيء يجب أن نعترف به , فكم تدفع الأم الأب للتصرف بشكل مغلوط مع الأولاد لتبرز وكأنها الملاك المنقذ المحب , فتسقط محبة وإحترام الأب لظهوره بالمتسلط , وترتفع هامة الأم لتتطاول نحو السماء (دون دعم الأب) حتى إذا ما عرف الصغار الحقيقة سقطت متكسرة لتقع بجانب من ساهمت بتحطيم شخصيته سابقاً , وهذا ينطبق على بعض الرجال , ولكنه سلاح تجيد المرأة إستخدامه أكثر من الرجل .
من آتيك بزهور جميلة ونحن في فصل الصقيع , ثم أنسيت أنك لم تسمح بزراعة الورد بحجة حاجتنا إلى القمح , فكان الأقحوان الذي رد إلينا الروح وسرعان ما إختفى وتساقطت بتلاته عند أول نسمة , فلا نحن شبعنا لقلة المحصول ولا نحن زرعنا الورد .
أتمنى أن نجد أنفسنا ونعرف كيف نحتفظ بصغارنا ونحافظ على هذه الأمانة .
لعل هناك شيء يجب أن نعترف به , فكم تدفع الأم الأب للتصرف بشكل مغلوط مع الأولاد لتبرز وكأنها الملاك المنقذ المحب , فتسقط محبة وإحترام الأب لظهوره بالمتسلط , وترتفع هامة الأم لتتطاول نحو السماء (دون دعم الأب) حتى إذا ما عرف الصغار الحقيقة سقطت متكسرة لتقع بجانب من ساهمت بتحطيم شخصيته سابقاً , وهذا ينطبق على بعض الرجال , ولكنه سلاح تجيد المرأة إستخدامه أكثر من الرجل .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
مواضيع مماثلة
» الإساءة للطفل
» مهارات تعديل السلوك المزعج للطفل .
» الخصائص النفسية والسلوكية للطفل الموهوب؟
» الخلطة السرية لزيادة القدرة الإبداعية للطفل
» الانتباه الإيجابي للطفل يجب أن يتصدر قائمة واجبات كل أبوين
» مهارات تعديل السلوك المزعج للطفل .
» الخصائص النفسية والسلوكية للطفل الموهوب؟
» الخلطة السرية لزيادة القدرة الإبداعية للطفل
» الانتباه الإيجابي للطفل يجب أن يتصدر قائمة واجبات كل أبوين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin