المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxالبنطال .. أحدث مفطر للصيام .. فعال
صفحة 1 من اصل 1
البنطال .. أحدث مفطر للصيام .. فعال
البنطال .. أحدث مفطر للصيام .. فعال
لست اقصد بالمفطر هنا ، كل ما من شأنه إبطال الصيام ، بل كل ما من أمره هدر جزء من اجر الصيام أو حتى هدره بالكلية . وإذا كانت معركة الرجل مع المرأة معركة قديمة ، نشأت منذ خَلق الخليقة ، وعصيان ادم لكلمات ربه فتاب عليه انه هو التواب الرحيم ، فان هذه المعركة ، كما أنها قديمة ، فهي متجددة وتشمل كل مناحي حياة الرجل ، حتى وهو يقوم بأشرف أنواع العبادات الربانية ، التي تحتاج منه جهدا وتضحية وعطاءً ، كالصيام في شهر رمضان . ولأن المرأة ، فُطرت على غريزة التزين ، وحب الحلية ، وحب الخروج بأبهى صورة ، تعكس طبيعتها الأنثوية ، وتُظهر شيئاً من محاسنها الناطقة بهتافات تسترعي انتباه الرجل ، وإعجابه ، فهي إنما تقوم بهذا الدور ، في اغلب الأحيان ، من باب الإصغاء لأناشيد الطبيعة التي جُبلت عليها ، والغريزة المكنونة فيها ، أما قلة من النساء ممن يقمن بهذا الدور ، دور الزينة الصارخة ، إنما يهدفن إلى إيقاع الرجال ، في حُفيرات الاعجاب بهن ، وتلبية نداءات الأنوثة الجياشة بين اطوائهن . وبغض النظر ، عن الهدف الذي يدفع المرأة ، ويحركها ، بل ويشجعها أيما تشجيع ، على الإبداع والتأنق في زينتها التي تظهر بها للعامة ، إن في نطاق العمل ، أو الدراسة ، أو التداوي ، أو قضاء حاجتها التسويقية ، أو الخروج للترفيه في المتنزهات العامة ، أو لأي غرض آخر ، فانه مما لا شك فيه ، ولا مجال للجدال حوله ، هو أن ذلك التأنق ، وتلك الزينة ، تجذب إليها بقوة ، وشغف ، نظر الرجل وعقله وقلبه وحضوره وتركيزه ، كما يجذب المغناطيس قطع الحديد المتناثر ، وكلما كانت الزينة صارخة ، صاخبة ، جلية ، كانت قوى الجذب ، ومحركات الانتباه ، التي تسري في نفس الرجل ، بنفس المستوى من الزينة ، قوة ، وشغفا ، وانتباها . إن ما تفهمه المرأة حال خروجها بزينة سافرة سفور الشمس في وضح النهار ، هو أنها تقوم بأمر طبيعي اعتيادي ، لا ضرر فيه ولا ضرار ، وربما ، تزداد قناعتها بضرورة التزين الصاخب ، إن هي سمعت كلمة ثناء ، أو إطراء ، أو شكر من بنات جنسها ، ناهيك عن أن يكون من نصفها الآخر . والحق الذي لا ينكره عاقل ، أن المرأة المتزينة بزينة الكواكب ، والنجوم ، وما لمع في وجهها ، أو على ثغرها ، وما يلون خدها أو شفتيها ، بألوان الشفق ، أو بألوان قوس قزح ، وما حبَّر رمشيها بمداد الكحل ، وما حدد جفنيها ورسمهما بقلم التشذيب والتنحيل . بل الصدق الذي لا يكذبه نبيه ، أن الفتاة المتلألئة بزينتها الجلية ، بأساور المعاصم الرنانة ، وعقود الأعناق التي تشبه التحف الفنية ، والأقراط المتدلية من أذنيها كعناقيد العنب . بل شمس الحقيقة الساطعة ، أن الصبية الفتية الجريئة ، تلك التي تضرب بقيمنا الإسلامية عُرض الحائط ، فتطلع علينا ، متشحة بأثواب وزينات من اللباس متنوعة ، فتارة تلبس بنطالاً ضيقاً حازاً على جسمها ، لازاً على مفاتنها ويؤنسه قميصا زاهي الألوان ، أو بلوزة ( البدي ) حيث اعتادت بعض الفتيات لباسها ، وتارة ترتدي تنورة تضيق حتى تختنق ضيقاً على جسمها الغض ، فتبدو للناظرين ، وما أكثرهم ، كأنها دمية عاج ، أو غصنا ربيعيا رجراج ، تميل يمنة مرة وتميل يسرة مرة أخرى ، وقد تتشح ، تارة ، بجلباب لا هو محتشم ، ولا هو فاضح ، لكنه مشقوح شقحة تُظهر شيئا من بنطالها المستور ، ويزيدها زينة والقاً ، طريقتها في تصفيف شعرها وإخفائه وراء وشاح ، أحيانا يكون ، شفيفا ، يظهر أكثر مما يستر ، وأسلوبها التقليدي العصري في هندمة شعرها ، انها لا تتركه متهدلا وراء عنقها ، بل متكعبا ، مجموعاً على هيئة طُبة لينة أو تفاحة مستطيلة أكثر منها دائرية ، مرفوعاً ، ناشزاً ، بائناً ، كأنه راية لجذب الناعسين ، أو الغافلين عنها . لقد رأيت ، خلال الأيام الرمضانية المنصرمة عنا ، من هذا الشهر الفضيل ، كل أشكال الزينات ، وطرائق اللباس على فتيات غزة وصباياها ونسائها . وان كنت قد أعرضت عن الحديث عمن كن قد نزعن عنهن غطاء الرأس ، فخرجن ، في أبهى زينة محرمة ، وعمن كن قد تركن جيوبهن ، عرضةً لأشعة الشمس الحارة ، ونظرات الرجال الضارة ، لأنهن قلة في غزة ، أما الكثرة فقد أتيت على ذكرهن ، لأنهن يطفحن كالجدري ، وكالحمى ، في الأسواق ، وعند الجامعات وفيها ، وفي المتنزهات ، سيما ، بعد صلاة التراويح ، وبين كل شارع وزقاق متمدن شيئاً قليلاً . أيتها الصائمات في هذا الشهر الفضيل ، يا بنات غزة ونسائها ، من حقكن الشرعي الزينة ، والاهتمام بأنفسكن شكلاً وأسلوباً ، ولكن هذا الحق ، وذلك الاهتمام ، يجب ألا يطغى على جوهركن الأخلاقي المتفجر من ينابيع التعاليم الإسلامية الحنيفة ، وألا يكون للعامة ، وألا يكون فاضحاً ما أُمرنا بستره ، غير ملفت إلى ما عليكن إخفائه ، فلا تضوع معه رائحة الاستهتار بمشاعر الشباب الصائم ، فهو ، وان أَترع روحه ، من خمرة الإيمان ، فسكر معها ، وبها ، يجب ان يظل هكذا بقية الأشهر ، بل وبقية الدهر ، منادما للمحراب ، مستعفاً عن الشهوات ، ندي الكلمة ، سامق التفكير ، صائب النظر ، لا ينهض من رقدته في محاريب النفح القراني البديع ، بفعل أجراس زينتكن ، السائحة ، المندلقة ، الجارية ، صباح مساء ، في كل زاوية ، وعلى كل تراب ، وان كنتن لا بد فاعلات ما حلا لكن بأنفسكن من زينة ، فجمدوها ، على الأقل ، في هذا الشهر الفضيل ، حتى لا يضيع جهدنا بالنظر إليكن نظرات إعجاب وتأثر ، ويضيع مع الجهد الأجر والثواب ، فنصبح كمن صام عن الحلال ، وبالنظر على زينة النساء المحرمة افطر ، يرعاكن الله .
بقلم : أسامة جمال الدحدوح
لست اقصد بالمفطر هنا ، كل ما من شأنه إبطال الصيام ، بل كل ما من أمره هدر جزء من اجر الصيام أو حتى هدره بالكلية . وإذا كانت معركة الرجل مع المرأة معركة قديمة ، نشأت منذ خَلق الخليقة ، وعصيان ادم لكلمات ربه فتاب عليه انه هو التواب الرحيم ، فان هذه المعركة ، كما أنها قديمة ، فهي متجددة وتشمل كل مناحي حياة الرجل ، حتى وهو يقوم بأشرف أنواع العبادات الربانية ، التي تحتاج منه جهدا وتضحية وعطاءً ، كالصيام في شهر رمضان . ولأن المرأة ، فُطرت على غريزة التزين ، وحب الحلية ، وحب الخروج بأبهى صورة ، تعكس طبيعتها الأنثوية ، وتُظهر شيئاً من محاسنها الناطقة بهتافات تسترعي انتباه الرجل ، وإعجابه ، فهي إنما تقوم بهذا الدور ، في اغلب الأحيان ، من باب الإصغاء لأناشيد الطبيعة التي جُبلت عليها ، والغريزة المكنونة فيها ، أما قلة من النساء ممن يقمن بهذا الدور ، دور الزينة الصارخة ، إنما يهدفن إلى إيقاع الرجال ، في حُفيرات الاعجاب بهن ، وتلبية نداءات الأنوثة الجياشة بين اطوائهن . وبغض النظر ، عن الهدف الذي يدفع المرأة ، ويحركها ، بل ويشجعها أيما تشجيع ، على الإبداع والتأنق في زينتها التي تظهر بها للعامة ، إن في نطاق العمل ، أو الدراسة ، أو التداوي ، أو قضاء حاجتها التسويقية ، أو الخروج للترفيه في المتنزهات العامة ، أو لأي غرض آخر ، فانه مما لا شك فيه ، ولا مجال للجدال حوله ، هو أن ذلك التأنق ، وتلك الزينة ، تجذب إليها بقوة ، وشغف ، نظر الرجل وعقله وقلبه وحضوره وتركيزه ، كما يجذب المغناطيس قطع الحديد المتناثر ، وكلما كانت الزينة صارخة ، صاخبة ، جلية ، كانت قوى الجذب ، ومحركات الانتباه ، التي تسري في نفس الرجل ، بنفس المستوى من الزينة ، قوة ، وشغفا ، وانتباها . إن ما تفهمه المرأة حال خروجها بزينة سافرة سفور الشمس في وضح النهار ، هو أنها تقوم بأمر طبيعي اعتيادي ، لا ضرر فيه ولا ضرار ، وربما ، تزداد قناعتها بضرورة التزين الصاخب ، إن هي سمعت كلمة ثناء ، أو إطراء ، أو شكر من بنات جنسها ، ناهيك عن أن يكون من نصفها الآخر . والحق الذي لا ينكره عاقل ، أن المرأة المتزينة بزينة الكواكب ، والنجوم ، وما لمع في وجهها ، أو على ثغرها ، وما يلون خدها أو شفتيها ، بألوان الشفق ، أو بألوان قوس قزح ، وما حبَّر رمشيها بمداد الكحل ، وما حدد جفنيها ورسمهما بقلم التشذيب والتنحيل . بل الصدق الذي لا يكذبه نبيه ، أن الفتاة المتلألئة بزينتها الجلية ، بأساور المعاصم الرنانة ، وعقود الأعناق التي تشبه التحف الفنية ، والأقراط المتدلية من أذنيها كعناقيد العنب . بل شمس الحقيقة الساطعة ، أن الصبية الفتية الجريئة ، تلك التي تضرب بقيمنا الإسلامية عُرض الحائط ، فتطلع علينا ، متشحة بأثواب وزينات من اللباس متنوعة ، فتارة تلبس بنطالاً ضيقاً حازاً على جسمها ، لازاً على مفاتنها ويؤنسه قميصا زاهي الألوان ، أو بلوزة ( البدي ) حيث اعتادت بعض الفتيات لباسها ، وتارة ترتدي تنورة تضيق حتى تختنق ضيقاً على جسمها الغض ، فتبدو للناظرين ، وما أكثرهم ، كأنها دمية عاج ، أو غصنا ربيعيا رجراج ، تميل يمنة مرة وتميل يسرة مرة أخرى ، وقد تتشح ، تارة ، بجلباب لا هو محتشم ، ولا هو فاضح ، لكنه مشقوح شقحة تُظهر شيئا من بنطالها المستور ، ويزيدها زينة والقاً ، طريقتها في تصفيف شعرها وإخفائه وراء وشاح ، أحيانا يكون ، شفيفا ، يظهر أكثر مما يستر ، وأسلوبها التقليدي العصري في هندمة شعرها ، انها لا تتركه متهدلا وراء عنقها ، بل متكعبا ، مجموعاً على هيئة طُبة لينة أو تفاحة مستطيلة أكثر منها دائرية ، مرفوعاً ، ناشزاً ، بائناً ، كأنه راية لجذب الناعسين ، أو الغافلين عنها . لقد رأيت ، خلال الأيام الرمضانية المنصرمة عنا ، من هذا الشهر الفضيل ، كل أشكال الزينات ، وطرائق اللباس على فتيات غزة وصباياها ونسائها . وان كنت قد أعرضت عن الحديث عمن كن قد نزعن عنهن غطاء الرأس ، فخرجن ، في أبهى زينة محرمة ، وعمن كن قد تركن جيوبهن ، عرضةً لأشعة الشمس الحارة ، ونظرات الرجال الضارة ، لأنهن قلة في غزة ، أما الكثرة فقد أتيت على ذكرهن ، لأنهن يطفحن كالجدري ، وكالحمى ، في الأسواق ، وعند الجامعات وفيها ، وفي المتنزهات ، سيما ، بعد صلاة التراويح ، وبين كل شارع وزقاق متمدن شيئاً قليلاً . أيتها الصائمات في هذا الشهر الفضيل ، يا بنات غزة ونسائها ، من حقكن الشرعي الزينة ، والاهتمام بأنفسكن شكلاً وأسلوباً ، ولكن هذا الحق ، وذلك الاهتمام ، يجب ألا يطغى على جوهركن الأخلاقي المتفجر من ينابيع التعاليم الإسلامية الحنيفة ، وألا يكون للعامة ، وألا يكون فاضحاً ما أُمرنا بستره ، غير ملفت إلى ما عليكن إخفائه ، فلا تضوع معه رائحة الاستهتار بمشاعر الشباب الصائم ، فهو ، وان أَترع روحه ، من خمرة الإيمان ، فسكر معها ، وبها ، يجب ان يظل هكذا بقية الأشهر ، بل وبقية الدهر ، منادما للمحراب ، مستعفاً عن الشهوات ، ندي الكلمة ، سامق التفكير ، صائب النظر ، لا ينهض من رقدته في محاريب النفح القراني البديع ، بفعل أجراس زينتكن ، السائحة ، المندلقة ، الجارية ، صباح مساء ، في كل زاوية ، وعلى كل تراب ، وان كنتن لا بد فاعلات ما حلا لكن بأنفسكن من زينة ، فجمدوها ، على الأقل ، في هذا الشهر الفضيل ، حتى لا يضيع جهدنا بالنظر إليكن نظرات إعجاب وتأثر ، ويضيع مع الجهد الأجر والثواب ، فنصبح كمن صام عن الحلال ، وبالنظر على زينة النساء المحرمة افطر ، يرعاكن الله .
بقلم : أسامة جمال الدحدوح
شقي شقاوة- استشاري معتمد
- عدد المساهمات : 119
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 31/05/2008
السٌّمعَة : 4
مواضيع مماثلة
» دواء... فعال للامراض المزمنة
» الريجيم البروتيني ...فعال جدا ولذيذ وسريع
» كيف تتناول الفاكهة بشكل فعال ومفيد
» الثوم .. علاج فعال لكثير من الأمراض
» كتاب العلاج بالتدليك مسارات الطاقة في الجسم .... فعال جداً
» الريجيم البروتيني ...فعال جدا ولذيذ وسريع
» كيف تتناول الفاكهة بشكل فعال ومفيد
» الثوم .. علاج فعال لكثير من الأمراض
» كتاب العلاج بالتدليك مسارات الطاقة في الجسم .... فعال جداً
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin