المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxانشغال الأم عن ابنتها المراهقة من أين إلى أين!؟
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
انشغال الأم عن ابنتها المراهقة من أين إلى أين!؟
انشغال الأم عن ابنتها المراهقة من أين إلى أين!؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هل يكفي فقط أن تحب الأم ابنتها وتخاف عليها ثم تترك الأمور على
غاربها؟ او أن يكون الحب والخوف مفتاحين لسلوك واع وعلاقة إيجابية بين
الطرفين؟ وماذا يقول التربويون وعلماء النفس عن مرحلة المراهقة ودور الأم
فيها؟ الفتاة في جميع مراحل حياتها تتأثر بوالدتها, فهي تحاكيها في كل شيء
وتعتبرها مرجعيتها في جميع شؤونها وخصوصياتها هذا بصفة عامة, أما مرحلة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هل يكفي فقط أن تحب الأم ابنتها وتخاف عليها ثم تترك الأمور على
غاربها؟ او أن يكون الحب والخوف مفتاحين لسلوك واع وعلاقة إيجابية بين
الطرفين؟ وماذا يقول التربويون وعلماء النفس عن مرحلة المراهقة ودور الأم
فيها؟ الفتاة في جميع مراحل حياتها تتأثر بوالدتها, فهي تحاكيها في كل شيء
وتعتبرها مرجعيتها في جميع شؤونها وخصوصياتها هذا بصفة عامة, أما مرحلة
[size=26]المراهقة تحديداً فهي مرحلة حرجة
وبالتالي فإن علاقتها بأمها يجب أن تكون دائماً حذرة ومتوازنة أي أن تكون
أسس التعامل معها صحيحة بمعنى أن تدرك الأم خطورة المرحلة التي تمر بها
ابنتها وتراقبها دون أن تشعرها بذلك وإن وجدت خطأ فيمكن معالجته بطريقة
الإيحاء غير المباشر مع اعتماد منهج الصراحة والمكاشفة مع ابنتها. الأم يجب
ان تقيم علاقة صداقة مع ابنتها تكون فيها المثل الأعلى والقدوة الحسنة ومن
ثم تصبح حكيمة في التعامل مع ابنتها, رقيقة ولينة في الأوقات التي تقتضي
ذلك حازمة وشديدة في أوقات أخرى ويمكن للأم أن تحكي لابنتها سيرة بعض
النماذج التي تعالج مشكلة ابنتها إن وجدت. يحذر علماء النفس الأم من
انشغالها عن الأبناء والطباع الحادة التي تخلو من العاطفة والتفرقة بين
الأبناء أو الغيرة المرضية بين الأم وابنتها أو كثرة الخلافات الزوجية
أمامهم لأن كل ذلك يحول دون تكوين علاقة صداقة وحب وتفاهم بينهما. ولكي
تكسب الأم ود ابنتها يجب أن يكون هناك تقارب بينهما وتبادل للرأي والمشورة
ويجب أن تتعرف الأم على صديقات ابنتها وأسرهن وتعطي للابنة قدراً من حرية
الاختيار وإذا حدث خلاف تتناقش معها بود وتقنعها بأسلوب منطقي وتشركها معها
في الأعمال المنزلية وتشاركها في هوايتها. - امتصاص الغضب: قد ينتج عن
حالة عدم التوافق النفسي مع الأم بعض الآثار التي تتمثل في البحث عن أم
بديلة قد لا تحسن الابنة اختيارها وقد تصاب بإحباطات كثيرة تؤدي إلى
الاكتئاب نتيجة للحرمان العاطفي, كما يمكن أن تنحرف المراهقة أخلاقياً
ويصبح لديها دوافع عدوانية تجاه نفسها والآخرين وقد يترتب أيضاً على عدم
التوافق إصابة الفتاة بأمراض نفسية جسمانية مثل: الربو والأمراض الجلدية
والتوتر المستمر وإذا تفاقمت هذه الحالة من عدم الانسجام فقد تصبح شخصية
غير سوية في المجتمع. وفي محاولة لإثبات الفتاة لذاتها من خلال المظهر
والتقليد والمحاكاة قد يحدث نوع من التباعد والحوار غير السوي بين الأم
وابنتها وهنا على الأم التوجيه السوي وامتصاص الغضب بدون أذى نفسي وتشجيع
طاقات الفتاة وإمكاناتها ومساعدتها على تحقيق ذاتها من خلال الإبداع
والثقافة ومنحها الأمان النفسي والاجتماعي, والصداقة هنا تحمي البنت وتحمي
الأم من أن تفقد ابنتها. - أسباب فتور العلاقة بين الأم وابنتها: إذا بحثنا
عن الأسباب فأحياناً نجد أن الأم نفسها كانت ابنة مهملة ولذلك تهمل ابنتها
لأن فاقد الشيء لا يعطيه, وأحياناً يحدث العكس, الأم التي كانت مهملة وهي
فتاة إذا كان بناؤها النفسي سليماً فنجدها تعطي حناناً بكثرة وتعوض في
بناتها ما افتقدته وهي صغيرة, ويمكن أن يكون السبب الأكبر هو افتقاد
الثقافة التربوية فنجد الأم متعلمة تعليماً عالياً ولا تعرف أي شيء عن أصول
التربية والتعامل مع الأبناء, فالتعليم لا يعطي للمرأة ما يؤهلها لذلك
والأم لم تعد تجد عند ابنتها وقتاً لتنقل ما لديها من خبرات ومعارف, لأن
البنت مشغولة بالتعليم والقراءة حتى تتزوج وبعد فترة تصبح أماً لا تعلم
شيئاً عن أصول التربية ولا إدارة المنزل ومن ثم لا تعلم شيئاً عن فترة
المراهقة وخطورتها. أخيراً: يقول التربويون وعلماء النفس:إن فترة المراهقة
فترة حرجة تشعر المراهقة فيها بالحزن والكآبة والرغبة في التمرد والتغيير
فإذا كانت لام متفهمة وقريبة من ابنتها مرت هذه المرحلة بسلام وإن كانت
بعيدة عن ابنتها وقاسية ستتحول العلاقة بينهما إلى حرب وصراع وقد تفقد كل
منهما الأخرى إلا أن المرأة العاملة عادة تكون متعلمة وخروجها لمجال العمل
يكسبها خبرات وآراء وتجارب مما يوسع أفقها ويفيدها في تربية أولادها بشكل
خاص بناتها والاهتمام بهن.
مما راقني فنقلته للفائدة
وبالتالي فإن علاقتها بأمها يجب أن تكون دائماً حذرة ومتوازنة أي أن تكون
أسس التعامل معها صحيحة بمعنى أن تدرك الأم خطورة المرحلة التي تمر بها
ابنتها وتراقبها دون أن تشعرها بذلك وإن وجدت خطأ فيمكن معالجته بطريقة
الإيحاء غير المباشر مع اعتماد منهج الصراحة والمكاشفة مع ابنتها. الأم يجب
ان تقيم علاقة صداقة مع ابنتها تكون فيها المثل الأعلى والقدوة الحسنة ومن
ثم تصبح حكيمة في التعامل مع ابنتها, رقيقة ولينة في الأوقات التي تقتضي
ذلك حازمة وشديدة في أوقات أخرى ويمكن للأم أن تحكي لابنتها سيرة بعض
النماذج التي تعالج مشكلة ابنتها إن وجدت. يحذر علماء النفس الأم من
انشغالها عن الأبناء والطباع الحادة التي تخلو من العاطفة والتفرقة بين
الأبناء أو الغيرة المرضية بين الأم وابنتها أو كثرة الخلافات الزوجية
أمامهم لأن كل ذلك يحول دون تكوين علاقة صداقة وحب وتفاهم بينهما. ولكي
تكسب الأم ود ابنتها يجب أن يكون هناك تقارب بينهما وتبادل للرأي والمشورة
ويجب أن تتعرف الأم على صديقات ابنتها وأسرهن وتعطي للابنة قدراً من حرية
الاختيار وإذا حدث خلاف تتناقش معها بود وتقنعها بأسلوب منطقي وتشركها معها
في الأعمال المنزلية وتشاركها في هوايتها. - امتصاص الغضب: قد ينتج عن
حالة عدم التوافق النفسي مع الأم بعض الآثار التي تتمثل في البحث عن أم
بديلة قد لا تحسن الابنة اختيارها وقد تصاب بإحباطات كثيرة تؤدي إلى
الاكتئاب نتيجة للحرمان العاطفي, كما يمكن أن تنحرف المراهقة أخلاقياً
ويصبح لديها دوافع عدوانية تجاه نفسها والآخرين وقد يترتب أيضاً على عدم
التوافق إصابة الفتاة بأمراض نفسية جسمانية مثل: الربو والأمراض الجلدية
والتوتر المستمر وإذا تفاقمت هذه الحالة من عدم الانسجام فقد تصبح شخصية
غير سوية في المجتمع. وفي محاولة لإثبات الفتاة لذاتها من خلال المظهر
والتقليد والمحاكاة قد يحدث نوع من التباعد والحوار غير السوي بين الأم
وابنتها وهنا على الأم التوجيه السوي وامتصاص الغضب بدون أذى نفسي وتشجيع
طاقات الفتاة وإمكاناتها ومساعدتها على تحقيق ذاتها من خلال الإبداع
والثقافة ومنحها الأمان النفسي والاجتماعي, والصداقة هنا تحمي البنت وتحمي
الأم من أن تفقد ابنتها. - أسباب فتور العلاقة بين الأم وابنتها: إذا بحثنا
عن الأسباب فأحياناً نجد أن الأم نفسها كانت ابنة مهملة ولذلك تهمل ابنتها
لأن فاقد الشيء لا يعطيه, وأحياناً يحدث العكس, الأم التي كانت مهملة وهي
فتاة إذا كان بناؤها النفسي سليماً فنجدها تعطي حناناً بكثرة وتعوض في
بناتها ما افتقدته وهي صغيرة, ويمكن أن يكون السبب الأكبر هو افتقاد
الثقافة التربوية فنجد الأم متعلمة تعليماً عالياً ولا تعرف أي شيء عن أصول
التربية والتعامل مع الأبناء, فالتعليم لا يعطي للمرأة ما يؤهلها لذلك
والأم لم تعد تجد عند ابنتها وقتاً لتنقل ما لديها من خبرات ومعارف, لأن
البنت مشغولة بالتعليم والقراءة حتى تتزوج وبعد فترة تصبح أماً لا تعلم
شيئاً عن أصول التربية ولا إدارة المنزل ومن ثم لا تعلم شيئاً عن فترة
المراهقة وخطورتها. أخيراً: يقول التربويون وعلماء النفس:إن فترة المراهقة
فترة حرجة تشعر المراهقة فيها بالحزن والكآبة والرغبة في التمرد والتغيير
فإذا كانت لام متفهمة وقريبة من ابنتها مرت هذه المرحلة بسلام وإن كانت
بعيدة عن ابنتها وقاسية ستتحول العلاقة بينهما إلى حرب وصراع وقد تفقد كل
منهما الأخرى إلا أن المرأة العاملة عادة تكون متعلمة وخروجها لمجال العمل
يكسبها خبرات وآراء وتجارب مما يوسع أفقها ويفيدها في تربية أولادها بشكل
خاص بناتها والاهتمام بهن.
مما راقني فنقلته للفائدة
الاستشاري- المدير العام
- عدد المساهمات : 2664
تاريخ التسجيل : 21/03/2008
السٌّمعَة : 111
رد: انشغال الأم عن ابنتها المراهقة من أين إلى أين!؟
سلمت يداك
لهذه اللفتة الكريمة لموضوع مهم جداً , الحب وحده لا يكفي في التربية ولا في أي
شيء . إنه شبيه برسالة الدكتوراة التي تقول لك : أنت على أول درجات المعرفة . إما
أن تصعد أو تنحى جانباً كي يمر غيرك . فالحب يعطي طاقة هائلة , والطاقة الهائلة إن
لم توجه تدمر . ولعل القوة النووية خير مثال على ذلك .
هنا لا بد
من التنويه , على أن البيت غير المستقر في علاقاته السرية يخرج أفراداً لا يعرفون
كيف يديرون شؤون حياة اسرهم وبالتالي يعاني أفرادها نتيجة ذلك وتكرر الماساة ,
وأحيانا تكون فعلاً مأساة على قدر كبير . لذلك فإن قراءة الكتب المتخصصة أمر لا بد
منه لإكتساب القدرات ثم لتحسين قدراتنا التي إكتسبناها . لا بد من قليل من الوعي
لموضوع الإطلاع ولو على كبر فهؤلاء الذين أنجبناهم يحتاجون إلى جهد كبير , جداً ,
أو أقول لمن يحترم نفسه :
ارجوك إن لم
يكن لديك إستعداد لتعلم التربية الصحيحة , فدع ذلك لمن يعرف . مع إحترامي الفائق
لك لأنك تنحيت فهذا دليل على أن لك افق واسع .
تسأل أي أم
أتغارين من إبنتك , فتجيب فوراً ايعقل أن هناك أم تغار من إبنتها ؟!!!!!
نعم يوجد ,
وهنا تظهر أهمية المعرفة لتجنب الكوارث .
لهذه اللفتة الكريمة لموضوع مهم جداً , الحب وحده لا يكفي في التربية ولا في أي
شيء . إنه شبيه برسالة الدكتوراة التي تقول لك : أنت على أول درجات المعرفة . إما
أن تصعد أو تنحى جانباً كي يمر غيرك . فالحب يعطي طاقة هائلة , والطاقة الهائلة إن
لم توجه تدمر . ولعل القوة النووية خير مثال على ذلك .
هنا لا بد
من التنويه , على أن البيت غير المستقر في علاقاته السرية يخرج أفراداً لا يعرفون
كيف يديرون شؤون حياة اسرهم وبالتالي يعاني أفرادها نتيجة ذلك وتكرر الماساة ,
وأحيانا تكون فعلاً مأساة على قدر كبير . لذلك فإن قراءة الكتب المتخصصة أمر لا بد
منه لإكتساب القدرات ثم لتحسين قدراتنا التي إكتسبناها . لا بد من قليل من الوعي
لموضوع الإطلاع ولو على كبر فهؤلاء الذين أنجبناهم يحتاجون إلى جهد كبير , جداً ,
أو أقول لمن يحترم نفسه :
ارجوك إن لم
يكن لديك إستعداد لتعلم التربية الصحيحة , فدع ذلك لمن يعرف . مع إحترامي الفائق
لك لأنك تنحيت فهذا دليل على أن لك افق واسع .
تسأل أي أم
أتغارين من إبنتك , فتجيب فوراً ايعقل أن هناك أم تغار من إبنتها ؟!!!!!
نعم يوجد ,
وهنا تظهر أهمية المعرفة لتجنب الكوارث .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
مواضيع مماثلة
» الأم المراهقة
» بخيلة المشاعر علي ابنتها الوحيده
» المراهقة.. وأسرارها
» مشاكل سن المراهقة
» الصداقة بين الأم والفتاة
» بخيلة المشاعر علي ابنتها الوحيده
» المراهقة.. وأسرارها
» مشاكل سن المراهقة
» الصداقة بين الأم والفتاة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin