المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxالأفلام الإباحية متعة محرمة وحركات زائفة ..
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الأفلام الإباحية متعة محرمة وحركات زائفة ..
الأفلام الإباحية متعة محرمة وحركات زائفة ..
الحياة الزوجية مشاركة لذا تتأثر ببعض العادات الخاطئة لدى أحد الطرفين ،
وخاصة مع اعتياد كثير من شباب هذه الأيام مشاهدة الأفلام الإباحية فى ظل
توافر التكنولوجيا الحديثة وانعدام القيود وسهولة الوصول إليها دون رقابة
، الأمر الذي يؤثر سلباً على العلاقة الزوجية ويدمرها فيما بعد ، ويؤكد
أطباء الصحة النفسية أن الاعتياد على المشاهد الإباحية يؤدي إلى حالة
إدمان تفوق خطرها إدمان الكوكايين يسبب اضطرابات نفسية وجسدية كبيرة، لذا
لا تقتصر أضرارها على فترة ما قبل الزواج فقط ، بل أن الرجل يعتاد عليها
وتظل هذه المشاهد عالقة فى ذهنه ولا يكتفى بالعلاقة الطبيعية بعد الزواج ،
بل يطلب أحيانا من الزوجة مشاركته فى مشاهدة تلك الأفلام الخليعة.
وخلال أحد الدراسات الأمريكية لجامعة بنسلفانيا حذرالطبيب النفسى جيفري
ساتينوفر من أن المشاهد الإباحية وما يتبعها من استثارة جنسية، تستحث
الجسم لإفراز أشباه الأفيون الطبيعية، وبذلك يكون أثر مواقع الإنترنت التي
تبث هذا المحتوى الإباحي أقوى من أثر مخدر الهيروين ، مؤكداً أن هذه
الأفلام تؤدي إلى اتباع بعض العادات الخاطئة لأن الزوج لأن التعود على
رؤية هذه المشاهد تخلق نوع من أنواع الارتباط بين النشوة والاستثارة بشكل
معين فتكون العلاقة الحميمة عند حدوث زواج غير مشبعة بالنسبة للزوج
والزوجة.
عنف ومخدرات
كما أكدت دراسة بريطانية أن رؤية المواقع والأفلام الإباحية تنعكس سلباُ
على العلاقة الزوجية، وتؤدي إلى حدوث جرائم عنف واستخدام المخدرات ،ليس
ذلك فحسب بل أنها تؤدي إلى ارتفاع معدلات الوفيات عند الرجال في سن 20 ـ
40 عاما نظرا لإدمانهم على تلك المواقع.
وتشير د. أماندا روبرتس، كبير محاضري الطب النفسي في جامعة لندن وعضو
الكلية الملكية للأطباء النفسيين في بريطانيا إلى أن الاعتياد على مشاهدة
الإباحية تسبب اضطرابات العلاقة الجنسية الزوجية ، وذلك فى دراسة لها
أجرتها على شريحة من الرجال من الفئة العمرية بين 18 ـ 34 عاما، تشير
النتائج الأولية لتلك الدراسة إلى أضرار سواء بصحة الرجل أو تعرض المرأة
للعنف أو لشلل الحياة الزوجية.
حرام شرعاً
وإذا كانت الدراسات السابقة غربية أجريت على مجتمعات مفتوحة أعتادت على
الإباحية فما بالنا إذا اعتاد شبابنا فى مجتمعاتنا الإسلامية الشرقية على
هذه الآفات التى شكلت ظاهرة خطيرة فى الآونة الأخيرة ، فبعض المتزوجين
الآن يشاهدوا المواقع والأفلام الإباحية اعتقاداً منهم أنها "كالفياجرا"
وكتجديد لملل العلاقة الأمر الذي يتنافي مع ديننا فيكفي أنها تلال من
السيئات لكل من الزوج والزوجة لأنه نظر إلى ما حرم الله لأن ما يحدث فى
هذه الأفلام ماهو إلا زنا يقول الله تعالي في سورة المؤمنون ( وَالَّذِينَ
هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ. إِلاَّ عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا
مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ . فمَنِ ابْتَغَى
وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ العَادُونَ).
كما حسم الشرع هذا الأمر بالتحريم حتى ولو كان بغرض التنشيط للوطء ، لأن
الله سبحانه وتعالي حرم النظر إلى العورات وإلى النساء المتبرجات ،
ومشاهدة هذه الأفلام الجنسية داخل في هذا الباب يقول الله تعالي "قُلْ
لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ
ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ*وَقُلْ
لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ
فُرُوجَهُنَّ..." الآية [النور: 30، 31].
مصائب بالجملة
هذا بالإضافة إلى غياب نخوة الرجل عند مشاهدة زوجته لعورة رجل آخر والعكس
صحيح ، وإصابة العلاقة الخاصة بالبرود بعد فتره قليلة إلى جانب انعدام
نظرة الإحترام بين الزوجين فكل واحد فيهم يرى الطرف الآخر يفعل الحرام
وكأنه أمر طبيعي ، ولهذه الأفلام مساوئ أخرى عديدة منها :
* اعتياد الزوجان على حركات ممثلين الأفلام الإباحيه ، فلا يقنتعون بأداء
الطرف الآخر منتظرين ردود أفعال كالتي يرونها الأمر الذي يؤدي إلى عدم
الرضا عن العلاقة الحلال.
* تزرع هذه الأفلام عدم الثقة بالنفس لكل من الطرفين ، لأن أبطال تلك
الأفلام يتواجدون بشروط وقدرات وأشكال غير طبيعية ، ويخضعون لعمليات تجميل
في مناطق مختلفة من الجسم ، فيشعر الزوج أو الزوجة بأنه ليس بهذا الكمال
البدني فتهتز ثقته بنفسه .
* تثير إدمان رؤية الأفلام الإباحية الفضول ، فيبدأ الزوج بطلب حركات
غريبة وشاذة بل ومحرمة بحثاً عن المتعة الزائفة التى يراها أمامه إلى أن
ينتهي المطاف بالزوجين إلى تحويل الأمر إلى شذوذ .
* وجود مثل هذه القنوات فى المنزل يعرض الأطفال لأخطار جسيمة ويؤثر سلباً
على أخلاقهم وفطرتهم السويّة ، وخاصة أن الأطفال يطبّقون ما يرون بسرعة
كبيرة.
رومانسية مزيفة
لا تتأثر الحياة الزوجية بالإباحية فقط بل أنها قدد تتأثر بالأفلام
العاطفية أيضاً ، ووضح ذلك جلياً من خلال المسلسل التركي "نور" ، لذا قدمت
دراسة اسكتلندية اجريت بجامعة هورويت وات نصيحة علمية لكي زوجين : لا
تكثروا من مشاهدة الافلام الرومانسية لأنها تضر العلاقات الزوجية ،مؤكدة
أن كثرة مشاهدة الناس للأفلام الرومانسية, قد تدفعهم إلي توقع المزيد من
الإيجابيات غير الواقعية في علاقتهم الزوجية في الحياة.
ما تعرضه هذه الأفلام غير موجودة علي ارض الواقع ومن الصعب تحقيقه ، ويقول
الدكتور بايران هولمز من فريق البحث, إن الاستشاريين عادة ما يتلقون
شكاوي من الأزواج بسبب سوء فهمهم لبعض, ويكون السبب عادة لاعتقادهم أن
الحب الحقيقي قادر علي جعل الشريك يفهم ما يريده الآخر, بدون الحاجة إلي
الطلب منه أو منها.
الحياة الزوجية مشاركة لذا تتأثر ببعض العادات الخاطئة لدى أحد الطرفين ،
وخاصة مع اعتياد كثير من شباب هذه الأيام مشاهدة الأفلام الإباحية فى ظل
توافر التكنولوجيا الحديثة وانعدام القيود وسهولة الوصول إليها دون رقابة
، الأمر الذي يؤثر سلباً على العلاقة الزوجية ويدمرها فيما بعد ، ويؤكد
أطباء الصحة النفسية أن الاعتياد على المشاهد الإباحية يؤدي إلى حالة
إدمان تفوق خطرها إدمان الكوكايين يسبب اضطرابات نفسية وجسدية كبيرة، لذا
لا تقتصر أضرارها على فترة ما قبل الزواج فقط ، بل أن الرجل يعتاد عليها
وتظل هذه المشاهد عالقة فى ذهنه ولا يكتفى بالعلاقة الطبيعية بعد الزواج ،
بل يطلب أحيانا من الزوجة مشاركته فى مشاهدة تلك الأفلام الخليعة.
وخلال أحد الدراسات الأمريكية لجامعة بنسلفانيا حذرالطبيب النفسى جيفري
ساتينوفر من أن المشاهد الإباحية وما يتبعها من استثارة جنسية، تستحث
الجسم لإفراز أشباه الأفيون الطبيعية، وبذلك يكون أثر مواقع الإنترنت التي
تبث هذا المحتوى الإباحي أقوى من أثر مخدر الهيروين ، مؤكداً أن هذه
الأفلام تؤدي إلى اتباع بعض العادات الخاطئة لأن الزوج لأن التعود على
رؤية هذه المشاهد تخلق نوع من أنواع الارتباط بين النشوة والاستثارة بشكل
معين فتكون العلاقة الحميمة عند حدوث زواج غير مشبعة بالنسبة للزوج
والزوجة.
عنف ومخدرات
كما أكدت دراسة بريطانية أن رؤية المواقع والأفلام الإباحية تنعكس سلباُ
على العلاقة الزوجية، وتؤدي إلى حدوث جرائم عنف واستخدام المخدرات ،ليس
ذلك فحسب بل أنها تؤدي إلى ارتفاع معدلات الوفيات عند الرجال في سن 20 ـ
40 عاما نظرا لإدمانهم على تلك المواقع.
وتشير د. أماندا روبرتس، كبير محاضري الطب النفسي في جامعة لندن وعضو
الكلية الملكية للأطباء النفسيين في بريطانيا إلى أن الاعتياد على مشاهدة
الإباحية تسبب اضطرابات العلاقة الجنسية الزوجية ، وذلك فى دراسة لها
أجرتها على شريحة من الرجال من الفئة العمرية بين 18 ـ 34 عاما، تشير
النتائج الأولية لتلك الدراسة إلى أضرار سواء بصحة الرجل أو تعرض المرأة
للعنف أو لشلل الحياة الزوجية.
حرام شرعاً
وإذا كانت الدراسات السابقة غربية أجريت على مجتمعات مفتوحة أعتادت على
الإباحية فما بالنا إذا اعتاد شبابنا فى مجتمعاتنا الإسلامية الشرقية على
هذه الآفات التى شكلت ظاهرة خطيرة فى الآونة الأخيرة ، فبعض المتزوجين
الآن يشاهدوا المواقع والأفلام الإباحية اعتقاداً منهم أنها "كالفياجرا"
وكتجديد لملل العلاقة الأمر الذي يتنافي مع ديننا فيكفي أنها تلال من
السيئات لكل من الزوج والزوجة لأنه نظر إلى ما حرم الله لأن ما يحدث فى
هذه الأفلام ماهو إلا زنا يقول الله تعالي في سورة المؤمنون ( وَالَّذِينَ
هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ. إِلاَّ عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا
مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ . فمَنِ ابْتَغَى
وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ العَادُونَ).
كما حسم الشرع هذا الأمر بالتحريم حتى ولو كان بغرض التنشيط للوطء ، لأن
الله سبحانه وتعالي حرم النظر إلى العورات وإلى النساء المتبرجات ،
ومشاهدة هذه الأفلام الجنسية داخل في هذا الباب يقول الله تعالي "قُلْ
لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ
ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ*وَقُلْ
لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ
فُرُوجَهُنَّ..." الآية [النور: 30، 31].
مصائب بالجملة
هذا بالإضافة إلى غياب نخوة الرجل عند مشاهدة زوجته لعورة رجل آخر والعكس
صحيح ، وإصابة العلاقة الخاصة بالبرود بعد فتره قليلة إلى جانب انعدام
نظرة الإحترام بين الزوجين فكل واحد فيهم يرى الطرف الآخر يفعل الحرام
وكأنه أمر طبيعي ، ولهذه الأفلام مساوئ أخرى عديدة منها :
* اعتياد الزوجان على حركات ممثلين الأفلام الإباحيه ، فلا يقنتعون بأداء
الطرف الآخر منتظرين ردود أفعال كالتي يرونها الأمر الذي يؤدي إلى عدم
الرضا عن العلاقة الحلال.
* تزرع هذه الأفلام عدم الثقة بالنفس لكل من الطرفين ، لأن أبطال تلك
الأفلام يتواجدون بشروط وقدرات وأشكال غير طبيعية ، ويخضعون لعمليات تجميل
في مناطق مختلفة من الجسم ، فيشعر الزوج أو الزوجة بأنه ليس بهذا الكمال
البدني فتهتز ثقته بنفسه .
* تثير إدمان رؤية الأفلام الإباحية الفضول ، فيبدأ الزوج بطلب حركات
غريبة وشاذة بل ومحرمة بحثاً عن المتعة الزائفة التى يراها أمامه إلى أن
ينتهي المطاف بالزوجين إلى تحويل الأمر إلى شذوذ .
* وجود مثل هذه القنوات فى المنزل يعرض الأطفال لأخطار جسيمة ويؤثر سلباً
على أخلاقهم وفطرتهم السويّة ، وخاصة أن الأطفال يطبّقون ما يرون بسرعة
كبيرة.
رومانسية مزيفة
لا تتأثر الحياة الزوجية بالإباحية فقط بل أنها قدد تتأثر بالأفلام
العاطفية أيضاً ، ووضح ذلك جلياً من خلال المسلسل التركي "نور" ، لذا قدمت
دراسة اسكتلندية اجريت بجامعة هورويت وات نصيحة علمية لكي زوجين : لا
تكثروا من مشاهدة الافلام الرومانسية لأنها تضر العلاقات الزوجية ،مؤكدة
أن كثرة مشاهدة الناس للأفلام الرومانسية, قد تدفعهم إلي توقع المزيد من
الإيجابيات غير الواقعية في علاقتهم الزوجية في الحياة.
ما تعرضه هذه الأفلام غير موجودة علي ارض الواقع ومن الصعب تحقيقه ، ويقول
الدكتور بايران هولمز من فريق البحث, إن الاستشاريين عادة ما يتلقون
شكاوي من الأزواج بسبب سوء فهمهم لبعض, ويكون السبب عادة لاعتقادهم أن
الحب الحقيقي قادر علي جعل الشريك يفهم ما يريده الآخر, بدون الحاجة إلي
الطلب منه أو منها.
خسرانة- مشرف سابق
- عدد المساهمات : 204
العمر : 55
تاريخ التسجيل : 18/05/2008
السٌّمعَة : 2
رد: الأفلام الإباحية متعة محرمة وحركات زائفة ..
ألا ما أحلى
العفوية , وما أرقى التصرف الفطري , عندما ينبع من اشخاص يعرفون الله , قلوبهم
نظيفة بيضاء , بالله عليكم كم يشعرنا بالسعادة تصرف الأطفال الصغار تجاه الحياة
بعفويتهم الحلوة . كم تضحكنا كلماتهم عندما ينطقونها بعفوية ويرتبون حروفها بما لا
نقبله ونعتبره خطأ , وهو حقيقة ليس بخطأ ولكن رتبناه نحن وفق منطق معين ليصبح
الترتيب المغاير خطأ , هكذا . فقط هكذا .
التقليد يجب
أن يكون مبنياً على مفاهيم وسلوكيات معينة , وما يحاولون إدخاله لعقليتنا من ضرورة
التجارب والخبرات اللازمة للفراش ولإرضاء الشريك (وليس الزوجة) وما إلى هناك من
ربط هذا المفهوم وجعله المحرك الساسي للحياة وتجاهل باقي الثوابت والضروريات ما هو
إلا تدمير لكل ما نتمتع به (مع الأسف لكل ما كنا نتمتع به) من ثوابت دينية تجعلنا
قوة مترابطة متضامنة لا تخترق .
أصحيح أن
الجنس ضروري كالماء والهواء ولا مجال للحياة بدونهما , كما أفهمنا الغرب وجعل
حياته قائمة على هذا المفهوم , وأصبح لدينا جميعاً بدرجات متفاوتة , قبول لهذا
المفهوم . هل سمع أحدكم عن إنسان مات نتيجة عدم الزواج , هل سمع أحدكم عن رجل أو
إمرأة توفي شريك الحياة تاركاً أطفالا صغاراً تم التفرغ لهم ولتربيتهم ولم يتزوج
الشريك الذي بقي حياً , هل سمع أحد ما عن راهبة أوراهب مات لأنه ترهبن حسب ما يؤمن
به المسيحيون. لا هذا لم يحدث , حتى لم نسمع عن راهبة تضع الحجاب على راسها كما
ينص الدين المسيحي , قد ماتت من الحجاب . هذه كلها أكاذيب , وإنحدار نحو الهاوية
العفنة .
ولكنا
جميعاً سمعنا عن جرائم إغتصاب , وتحرش جنسي , وخيانات وممارسات عجيبة وغريبة وكلها
تحقيقاً لمقولة الجنس هو الحياة ولا حياة بدون جنس بغض النظر عن طريقة حصوله
وللجميع مطلق الحرية , جرب , جربي , إلى أن تحصلوا على ما يناسبكم من قالب في شخص
يعرف الطرق التي ترونها مناسبة لإرواء الذئاب النهمة فيكم . وإقتلوا كل العصافير ,
والأرانب , وإستخدموا الورود الحمراء لتصلوا إلى مبتغاكم , ثم لكم ما تريدون .
هذه ليست
طريقة للحياة ابداً . حتى هم فكثيراً ما نرى أفلامهم تنتقد فيها الزوجة زوجها حين
يقابل نساء عاشرهن على سبيل التجربة , وتنسى أنها فعلت ذلك أيضاً ولكن أحدهما يسجل
نقطة على الآخر همدما يحصي له عدد شركاء أكثر قبل أن يستقر بهما المقام أخيراً .
يا للعار
كان لديك عشرون فتاة فيقول لها . وأنت ألم يكن لك ........................
ليشعر
الأكثر تجربة بالخزي والذل والعار لكثرة خبرته وقلة شركاء الشريك الذي يكون بعدده
الأقل قد نال الشرف .
العفوية , وما أرقى التصرف الفطري , عندما ينبع من اشخاص يعرفون الله , قلوبهم
نظيفة بيضاء , بالله عليكم كم يشعرنا بالسعادة تصرف الأطفال الصغار تجاه الحياة
بعفويتهم الحلوة . كم تضحكنا كلماتهم عندما ينطقونها بعفوية ويرتبون حروفها بما لا
نقبله ونعتبره خطأ , وهو حقيقة ليس بخطأ ولكن رتبناه نحن وفق منطق معين ليصبح
الترتيب المغاير خطأ , هكذا . فقط هكذا .
التقليد يجب
أن يكون مبنياً على مفاهيم وسلوكيات معينة , وما يحاولون إدخاله لعقليتنا من ضرورة
التجارب والخبرات اللازمة للفراش ولإرضاء الشريك (وليس الزوجة) وما إلى هناك من
ربط هذا المفهوم وجعله المحرك الساسي للحياة وتجاهل باقي الثوابت والضروريات ما هو
إلا تدمير لكل ما نتمتع به (مع الأسف لكل ما كنا نتمتع به) من ثوابت دينية تجعلنا
قوة مترابطة متضامنة لا تخترق .
أصحيح أن
الجنس ضروري كالماء والهواء ولا مجال للحياة بدونهما , كما أفهمنا الغرب وجعل
حياته قائمة على هذا المفهوم , وأصبح لدينا جميعاً بدرجات متفاوتة , قبول لهذا
المفهوم . هل سمع أحدكم عن إنسان مات نتيجة عدم الزواج , هل سمع أحدكم عن رجل أو
إمرأة توفي شريك الحياة تاركاً أطفالا صغاراً تم التفرغ لهم ولتربيتهم ولم يتزوج
الشريك الذي بقي حياً , هل سمع أحد ما عن راهبة أوراهب مات لأنه ترهبن حسب ما يؤمن
به المسيحيون. لا هذا لم يحدث , حتى لم نسمع عن راهبة تضع الحجاب على راسها كما
ينص الدين المسيحي , قد ماتت من الحجاب . هذه كلها أكاذيب , وإنحدار نحو الهاوية
العفنة .
ولكنا
جميعاً سمعنا عن جرائم إغتصاب , وتحرش جنسي , وخيانات وممارسات عجيبة وغريبة وكلها
تحقيقاً لمقولة الجنس هو الحياة ولا حياة بدون جنس بغض النظر عن طريقة حصوله
وللجميع مطلق الحرية , جرب , جربي , إلى أن تحصلوا على ما يناسبكم من قالب في شخص
يعرف الطرق التي ترونها مناسبة لإرواء الذئاب النهمة فيكم . وإقتلوا كل العصافير ,
والأرانب , وإستخدموا الورود الحمراء لتصلوا إلى مبتغاكم , ثم لكم ما تريدون .
هذه ليست
طريقة للحياة ابداً . حتى هم فكثيراً ما نرى أفلامهم تنتقد فيها الزوجة زوجها حين
يقابل نساء عاشرهن على سبيل التجربة , وتنسى أنها فعلت ذلك أيضاً ولكن أحدهما يسجل
نقطة على الآخر همدما يحصي له عدد شركاء أكثر قبل أن يستقر بهما المقام أخيراً .
يا للعار
كان لديك عشرون فتاة فيقول لها . وأنت ألم يكن لك ........................
ليشعر
الأكثر تجربة بالخزي والذل والعار لكثرة خبرته وقلة شركاء الشريك الذي يكون بعدده
الأقل قد نال الشرف .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
مواضيع مماثلة
» الأفلام الإباحية متعة محرمة وحركات زائفة
» نفقة متعة للمخلوعين!
» كيف نحول العمل إلى متعة؟؟
» 35% من الازواج أدمنوا المواقع الإباحية
» إدمان المواقع الإباحية يؤدي إلى خلل في العلاقات الزوجية
» نفقة متعة للمخلوعين!
» كيف نحول العمل إلى متعة؟؟
» 35% من الازواج أدمنوا المواقع الإباحية
» إدمان المواقع الإباحية يؤدي إلى خلل في العلاقات الزوجية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin