المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxالصداقة بين الأم والفتاة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الصداقة بين الأم والفتاة
أمي هل نحن صديقات؟.. الصداقة بين الأم والفتاة....
رسالة من فتاة إلى والدتها:
لماذا يا أمي..؟
آه يا أمي: كم تمنيتك بجواري ..
كم تمنيت يديك الدافئتين
تمسحان دموعي ..
كم وددت مرة أن أشكو إليك همومي ..
أن أحدثك عن زميلاتي
ومواقفي ..
هل تعلمين أنني أحيانًا أود أن تكوني كأم صديقتي؟
أي تكونين
الأم والصديقة.
لماذا لا تشعرين بي؟
هل أنا ابنتك فعلاً؟
بدأت أشك في
حبك لي، وإلا فلماذا هذا التجاهل الذي ألقاه منك؟
لماذا تدفعيني لأن أبحث عن
الحنان والحب والاهتمام خارج البيت؟
أمي أود أن تعلمي أن حنانك لا يستطيع أحد
في هذا الكون أن يمنحه لي فأرجوك يا أمي ..
أرجوك أن تشعري بوجودي وباحتياجاتي
أرجوك أن تفهمين.
عزيزتي الأم او الاخت القارئة:
إن الفتاة في
مرحلة المراهقة تحتاج إلى والديها [وخاصة الأم] أكثر من أي وقت مضى تحتاج إلى الحب
والاهتمام، تحتاج إلى أذن تسمعها لتثبت لها همومها ومشاعرها خاصة وأن هذه المرحلة
لها أهميها في تكوين شخصية الإنسان، والأهم من ذلك أن هذه المرحلة قد يتبرعم فيها
المرض النفسي وخصوصًا مرض الفصام، وأي مرض من الأمراض النفسية المعروفة كالقلق
والخوف والاكتئاب وغير ذلك.
ـ لقد أكدت الدراسات التربوية الحديثة ضرورة
وجود الأمهات في المنزل لاستقبال الأبناء من المراهقين عند العودة من المدرسة،
وكذلك في وقت الغذاء وعند النوم.وأنا أعرف فتاة تبلغ من العمر أربعة عشر عامًا لا
تنام إلا بعد أن تقبلها أمها في سريرها. عندها تنام هادئة قريرة العين.
إن جيل
المفاتيح يعاني ما يعاني من الآثار النفسية السيئة لغياب الوالدين، وأقصد بجيل
المفاتيح هو أن كل فرد من أفراد الأسرة مهما كان عمره معه مفتاح يرجع إلى البيت
يفتح الباب ويدخل لا يستقبله أحد ولا يسأل عنه أحد، لأن الوالدين في العمل ولا يوجد
وقت للأولاد.
- يقول الدكتور عبد الحميد هاشم أستاذ الطب النفسي جامعة
القاهرة:
إن الأبحاث العالمية أظهرت أن عدم تخصيص وقت معين يوميًا والتفرغ
للأبناء يوميًا أو يومين في الأسبوع لتقويم سلوكياتهم ومتابعة أداؤهم الدراسي نتيجة
لانشغال الأبوين بالفعل، لم يكن يشبع الحاجات الوجدانية للأبناء، بل كان يولد لديهم
المشاعر العدوانية والرفض تجاه الوالدين.
هنا بدأت الدارسات تنصح باستخدام
سياسة مختلفة تعتمد على المراقبة والمتابعة اليومية للمراهقين بحيث يكون لدى الأم
والأب الوقت والمساحة النفسية للقاء الأبناء بشكل شبه يومي، وبدأت الأمهات تتخلى عن
نظام العمل ليوم كامل لتكون لديهم سعة من الوقت وقدرة نفسية للقيام بالجهد المطلوب
لرعاية ومتابعة تغيرات فترة المراهقة.
عزيزتي القارئة:
بداية نؤكد على
دور الأسرة الهام في تحقيق الصحة النفسية للأبناء ونموهم نموًا سويًا. فما معنى
الأسرة على علم النفس؟
الأسرة هي جماعة اجتماعية تتكون من مجموعة من الأفراد
[الأب والأم وواحد أو أكثر من الأطفال] وهؤلاء يرتبطون برباط الدم والقرابة،
والأسرة هي البيئة الأولى التي ينشأ فيها الإنسان ويحدث بين أفرادها تفاعل وارتباط
كما أن الأسرة هي المسئول الأول عن صحة الإنسان الجسمية والنفسية.
وهنا أخص
الأم بحديثي لأن الأم لها وظيفة هامة في عملية التربية، ولا يستطيع الأب أن يسد
مكان الأم ودورها النفسي والحيوي في البيت. فضلاً عن وجود الأم مع أولادها وقتًا
أكبر من الرجل فهي موضع أسرارهم ومصدر الحب والحنان والأمن النفسي لأولادها.
ـ
وقد شغلتني هذه التصريحات من بعض الفتيات فواحدة تقول: أمي لا تفهمني وتتدخل في
حياتي .. ملابسي .. صديقاتي .. تخصصي .. ولا أستطيع أن أصارحها بما يدور في ذهني.
وأخرى تقول: أفضل صديقتي على أمي لأنها أكثر قربًا وتفهمًا لي من أمي.
وهذه
تقول: ليتها تكون صندوقًا لحياتي وأسراري.
وهذه تشكو: أمي عصبية دائمًا فلا
أستطيع أن أصارحها أو أناقشها في أي شيء.
وغيرها تقول: أمي بعيدة عني ولا أشعر
نحوها بأي مشاعر. فلا تتقرب إلي ولا أجد منه أذن للاستماع لي.
وهكذا نخلص
من هذه العبارات أن الفتيات دائمًا يتهمن الأمهات بعدم قيامهن بدورهن الكامل تجاه
بناتهن وعدم تفهم الأم لطبيعة المرحلة التي تمر بها ابنتها.
وهنا نقف ونتساءل
هل يرجع عدم الفهم إلى فارق السن بين الأم وابنتها ؟
أم إهمال الأم للابنة وعدم
الاستماع لمشاكلها ومشاعرها ؟
أم الصورة المثالية المرسومة لدى الأم عن ابنتها
؟
أم عدم فهم طبيعة مرحلة المراهقة وما تحمل في طياتها من حاجات وتغيرات ؟
ونحن نقول أنه مهما كانت أسباب عدم الفهم فنحن ندعو كل أم وكل فتاة لمتابعة هذا
الملف والذي هو عبارة عن دعوة لإقامة الصداقة بين الأم والفتاة لأن هذه الصداقة
تعود بالهدوء والاستقرار على الأسرة إلى جانب أنها تحقق الصحة النفسية لكلا
الطرفين. لأن ضعف علاقة الأم بابنتها يدفع الابنة للبحث عن البديل أو التعلق برفقة
السوء أو إقامة علاقة مع الجنس الآخر.
عزيزتي الأم الصديقة لابنتها:
قبل أن نغوص في هذا الملف علينا أولاً أن نفهم معنى الصداقة عند الفتاة
المراهقة وهذا وفقًا لما جاء في كتب علم النفس:
الصداقة في المراهقة هي جزء من
عواطف المراهق وهي عبارة عن توجيه مشاعر المحبة والحنان والوفاء والإخلاص صوب شخص
واحد يعتبر بمثابة المرآة للذات حيث يبوح المراهق لصديقه بأسراره ويبثه همومه
وشجونه ويتقاسم وإياه الأحزان والمسرات ومن هذا التعريف نستخلص الآتي:
1ـ أن
علاقة الصداقة تتميز بالمشاركة المتبادلة.
2ـ هناك ارتباط بين الصداقة
والعاطفة.
والعاطفة تختلف من بيت إلى آخر حيث تتزايد وتتناقص، وتزداد عندما يشعر
المراهق بأنه محبوب وأنه ذو شخصية مرضية، إن العاطفة في البيئات المنزلية الصالحة
عبارة عن شعور متزن متبادل يظهر دائمًا في كل المواقف الاجتماعية.
إن توفير
علاقة الصداقة بين المراهق ووالديه يزيد من معرفة الآباء والأمهات بأبنائهم وبناتهم
فتستطيع كل الأسرة أن تستمتع بالاشتراك في عمل الأشياء المشتركة.
وإلى الأم
والفتاة أقول إن للصداقة مهارات تكسر حاجز الخلافات من هذه المهارات:
1 ـ
التعبير عن الحب والاهتمام.
2 ـ عرض المساعدة وتقديمها.
3ـ المداعبة
والمشاركة في النشاطات السارة.
4 ـ التجمل سواء في المظهر الخارجي أو في
الكلام.
5 - محاولة فهم الطرف الآخر.
ومن هذه النهاية ستكون البداية من
الأم الصديقة لفهم شخصية الصديقة الابنة ]
رسالة من فتاة إلى والدتها:
لماذا يا أمي..؟
آه يا أمي: كم تمنيتك بجواري ..
كم تمنيت يديك الدافئتين
تمسحان دموعي ..
كم وددت مرة أن أشكو إليك همومي ..
أن أحدثك عن زميلاتي
ومواقفي ..
هل تعلمين أنني أحيانًا أود أن تكوني كأم صديقتي؟
أي تكونين
الأم والصديقة.
لماذا لا تشعرين بي؟
هل أنا ابنتك فعلاً؟
بدأت أشك في
حبك لي، وإلا فلماذا هذا التجاهل الذي ألقاه منك؟
لماذا تدفعيني لأن أبحث عن
الحنان والحب والاهتمام خارج البيت؟
أمي أود أن تعلمي أن حنانك لا يستطيع أحد
في هذا الكون أن يمنحه لي فأرجوك يا أمي ..
أرجوك أن تشعري بوجودي وباحتياجاتي
أرجوك أن تفهمين.
عزيزتي الأم او الاخت القارئة:
إن الفتاة في
مرحلة المراهقة تحتاج إلى والديها [وخاصة الأم] أكثر من أي وقت مضى تحتاج إلى الحب
والاهتمام، تحتاج إلى أذن تسمعها لتثبت لها همومها ومشاعرها خاصة وأن هذه المرحلة
لها أهميها في تكوين شخصية الإنسان، والأهم من ذلك أن هذه المرحلة قد يتبرعم فيها
المرض النفسي وخصوصًا مرض الفصام، وأي مرض من الأمراض النفسية المعروفة كالقلق
والخوف والاكتئاب وغير ذلك.
ـ لقد أكدت الدراسات التربوية الحديثة ضرورة
وجود الأمهات في المنزل لاستقبال الأبناء من المراهقين عند العودة من المدرسة،
وكذلك في وقت الغذاء وعند النوم.وأنا أعرف فتاة تبلغ من العمر أربعة عشر عامًا لا
تنام إلا بعد أن تقبلها أمها في سريرها. عندها تنام هادئة قريرة العين.
إن جيل
المفاتيح يعاني ما يعاني من الآثار النفسية السيئة لغياب الوالدين، وأقصد بجيل
المفاتيح هو أن كل فرد من أفراد الأسرة مهما كان عمره معه مفتاح يرجع إلى البيت
يفتح الباب ويدخل لا يستقبله أحد ولا يسأل عنه أحد، لأن الوالدين في العمل ولا يوجد
وقت للأولاد.
- يقول الدكتور عبد الحميد هاشم أستاذ الطب النفسي جامعة
القاهرة:
إن الأبحاث العالمية أظهرت أن عدم تخصيص وقت معين يوميًا والتفرغ
للأبناء يوميًا أو يومين في الأسبوع لتقويم سلوكياتهم ومتابعة أداؤهم الدراسي نتيجة
لانشغال الأبوين بالفعل، لم يكن يشبع الحاجات الوجدانية للأبناء، بل كان يولد لديهم
المشاعر العدوانية والرفض تجاه الوالدين.
هنا بدأت الدارسات تنصح باستخدام
سياسة مختلفة تعتمد على المراقبة والمتابعة اليومية للمراهقين بحيث يكون لدى الأم
والأب الوقت والمساحة النفسية للقاء الأبناء بشكل شبه يومي، وبدأت الأمهات تتخلى عن
نظام العمل ليوم كامل لتكون لديهم سعة من الوقت وقدرة نفسية للقيام بالجهد المطلوب
لرعاية ومتابعة تغيرات فترة المراهقة.
عزيزتي القارئة:
بداية نؤكد على
دور الأسرة الهام في تحقيق الصحة النفسية للأبناء ونموهم نموًا سويًا. فما معنى
الأسرة على علم النفس؟
الأسرة هي جماعة اجتماعية تتكون من مجموعة من الأفراد
[الأب والأم وواحد أو أكثر من الأطفال] وهؤلاء يرتبطون برباط الدم والقرابة،
والأسرة هي البيئة الأولى التي ينشأ فيها الإنسان ويحدث بين أفرادها تفاعل وارتباط
كما أن الأسرة هي المسئول الأول عن صحة الإنسان الجسمية والنفسية.
وهنا أخص
الأم بحديثي لأن الأم لها وظيفة هامة في عملية التربية، ولا يستطيع الأب أن يسد
مكان الأم ودورها النفسي والحيوي في البيت. فضلاً عن وجود الأم مع أولادها وقتًا
أكبر من الرجل فهي موضع أسرارهم ومصدر الحب والحنان والأمن النفسي لأولادها.
ـ
وقد شغلتني هذه التصريحات من بعض الفتيات فواحدة تقول: أمي لا تفهمني وتتدخل في
حياتي .. ملابسي .. صديقاتي .. تخصصي .. ولا أستطيع أن أصارحها بما يدور في ذهني.
وأخرى تقول: أفضل صديقتي على أمي لأنها أكثر قربًا وتفهمًا لي من أمي.
وهذه
تقول: ليتها تكون صندوقًا لحياتي وأسراري.
وهذه تشكو: أمي عصبية دائمًا فلا
أستطيع أن أصارحها أو أناقشها في أي شيء.
وغيرها تقول: أمي بعيدة عني ولا أشعر
نحوها بأي مشاعر. فلا تتقرب إلي ولا أجد منه أذن للاستماع لي.
وهكذا نخلص
من هذه العبارات أن الفتيات دائمًا يتهمن الأمهات بعدم قيامهن بدورهن الكامل تجاه
بناتهن وعدم تفهم الأم لطبيعة المرحلة التي تمر بها ابنتها.
وهنا نقف ونتساءل
هل يرجع عدم الفهم إلى فارق السن بين الأم وابنتها ؟
أم إهمال الأم للابنة وعدم
الاستماع لمشاكلها ومشاعرها ؟
أم الصورة المثالية المرسومة لدى الأم عن ابنتها
؟
أم عدم فهم طبيعة مرحلة المراهقة وما تحمل في طياتها من حاجات وتغيرات ؟
ونحن نقول أنه مهما كانت أسباب عدم الفهم فنحن ندعو كل أم وكل فتاة لمتابعة هذا
الملف والذي هو عبارة عن دعوة لإقامة الصداقة بين الأم والفتاة لأن هذه الصداقة
تعود بالهدوء والاستقرار على الأسرة إلى جانب أنها تحقق الصحة النفسية لكلا
الطرفين. لأن ضعف علاقة الأم بابنتها يدفع الابنة للبحث عن البديل أو التعلق برفقة
السوء أو إقامة علاقة مع الجنس الآخر.
عزيزتي الأم الصديقة لابنتها:
قبل أن نغوص في هذا الملف علينا أولاً أن نفهم معنى الصداقة عند الفتاة
المراهقة وهذا وفقًا لما جاء في كتب علم النفس:
الصداقة في المراهقة هي جزء من
عواطف المراهق وهي عبارة عن توجيه مشاعر المحبة والحنان والوفاء والإخلاص صوب شخص
واحد يعتبر بمثابة المرآة للذات حيث يبوح المراهق لصديقه بأسراره ويبثه همومه
وشجونه ويتقاسم وإياه الأحزان والمسرات ومن هذا التعريف نستخلص الآتي:
1ـ أن
علاقة الصداقة تتميز بالمشاركة المتبادلة.
2ـ هناك ارتباط بين الصداقة
والعاطفة.
والعاطفة تختلف من بيت إلى آخر حيث تتزايد وتتناقص، وتزداد عندما يشعر
المراهق بأنه محبوب وأنه ذو شخصية مرضية، إن العاطفة في البيئات المنزلية الصالحة
عبارة عن شعور متزن متبادل يظهر دائمًا في كل المواقف الاجتماعية.
إن توفير
علاقة الصداقة بين المراهق ووالديه يزيد من معرفة الآباء والأمهات بأبنائهم وبناتهم
فتستطيع كل الأسرة أن تستمتع بالاشتراك في عمل الأشياء المشتركة.
وإلى الأم
والفتاة أقول إن للصداقة مهارات تكسر حاجز الخلافات من هذه المهارات:
1 ـ
التعبير عن الحب والاهتمام.
2 ـ عرض المساعدة وتقديمها.
3ـ المداعبة
والمشاركة في النشاطات السارة.
4 ـ التجمل سواء في المظهر الخارجي أو في
الكلام.
5 - محاولة فهم الطرف الآخر.
ومن هذه النهاية ستكون البداية من
الأم الصديقة لفهم شخصية الصديقة الابنة ]
زوجة مطيعة- مستشار
- عدد المساهمات : 320
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 15/06/2009
السٌّمعَة : 22
رد: الصداقة بين الأم والفتاة
موضوع رائع يا سيدتي
انا تربيت على أم و صديقة و اخت , امي بالنسبة لي و لأخُتي كانت ولا زالت أكثرمن ذلك .
أمي بتعرف إيمتة تكون مستمع ممتاز و إيمتة تعطي مواعظ و نصائح و إيمتة تعصب و تعيط ( هههههههههههههه )
أمي وقت بيجوا رفقاتي لعندي بتعد معي و بتستقبلهن معي و بتقوم بدور المضيف الممتاز( حتى رفقاتي بيقلولي نحن جايين مشان أمك مو منشانك)
انا عم أحكي عن أمي لأني بتمنى كون متلها و كل الامهات يكونوا متها لأن البنت أو حتى الشب ما حدا بيعرف مصلحتن أكتر من أب او ام او أخ يكون شاطر بالملاحظة يقدر يلحقهن وقت الغلط و يعرف كيف يصححلهن الغلط من دون اي اضرار .
على فكرة أنا ابي كمان متل امي و اكتر.
أمي و ابي عاشوا على أنوا مالهن بهالدنيا غير بعض و أولادهن مشان هيك كنا نحنا شغلهن و قعدتهن و كل شي عندهن .
بالخلاصة أنا بحب عيلتي كتير و بتمنى ساوي عيلتي الخاصة متل عيلتي مع اهلي .
انا تربيت على أم و صديقة و اخت , امي بالنسبة لي و لأخُتي كانت ولا زالت أكثرمن ذلك .
أمي بتعرف إيمتة تكون مستمع ممتاز و إيمتة تعطي مواعظ و نصائح و إيمتة تعصب و تعيط ( هههههههههههههه )
أمي وقت بيجوا رفقاتي لعندي بتعد معي و بتستقبلهن معي و بتقوم بدور المضيف الممتاز( حتى رفقاتي بيقلولي نحن جايين مشان أمك مو منشانك)
انا عم أحكي عن أمي لأني بتمنى كون متلها و كل الامهات يكونوا متها لأن البنت أو حتى الشب ما حدا بيعرف مصلحتن أكتر من أب او ام او أخ يكون شاطر بالملاحظة يقدر يلحقهن وقت الغلط و يعرف كيف يصححلهن الغلط من دون اي اضرار .
على فكرة أنا ابي كمان متل امي و اكتر.
أمي و ابي عاشوا على أنوا مالهن بهالدنيا غير بعض و أولادهن مشان هيك كنا نحنا شغلهن و قعدتهن و كل شي عندهن .
بالخلاصة أنا بحب عيلتي كتير و بتمنى ساوي عيلتي الخاصة متل عيلتي مع اهلي .
شام- مساعد مدير المنتدى
- عدد المساهمات : 1616
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 12/12/2008
السٌّمعَة : 77
مواضيع مماثلة
» الضفدع والفتاة...قصة وحكمة
» الصداقة المريرة ..!!
» الصداقة عبر النت/ قصص مأساوية
» انشغال الأم عن ابنتها المراهقة من أين إلى أين!؟
» الأم الثرثـارة تلد أبنـاء أذكيـــاء
» الصداقة المريرة ..!!
» الصداقة عبر النت/ قصص مأساوية
» انشغال الأم عن ابنتها المراهقة من أين إلى أين!؟
» الأم الثرثـارة تلد أبنـاء أذكيـــاء
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin