المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxأسلوب الثواب والعقاب في الاسلام
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أسلوب الثواب والعقاب في الاسلام
خطوات العقوبة التربوية في الإسلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع أعجبني وحبيت أنقله للفائدة
أسلوب الثواب والعقاب من المبادئ التربوية الأساسية التي وضع لها
الإسلام اعتباراً كبيراً . ولولا هذا المبدأ لتساوى المحسن والمسيء
قال تعالى : [وَمَا يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالبَصِيرُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَلَا المُسِيءُ قَلِيلًا مَا تَتَذَكَّرُونَ] ،
وإثابة المحسن علي إحسانه وعقاب المسيء علي إساءته تتجلي في قوله تعالي ( هل جزاء الإحسان إلا الإحسان ) الرحمن 60 ،
وقوله سبحانه ( وجزاء سيئة سيئة مثلها) الشوري 40 وقد أورد علماء المسلمين مبدأ الثواب والعقاب تحت عنوان
( باب الترغيب والترهيب ) ، والترغيب والترهيب من أساليب التربية التي تعتمد
على فطرة الإنسان ورغبته في الثواب والنعيم ، ورهبته من العقاب والشقاء وسوء العاقبة .
والترغيب والترهيب أسلوب قرآني في التربية ، ففي الترغيب وعد بالإثابة وتحبيب في الطاعة،
وفي الترهيب زجر عن الزلل والمعصية وتخويف من الخطايا والآثام . وقد استفاد علماء
التربية والسلوك من هذا الأسلوب القرآني ، وعليه وضعت أسس الثواب والتشجيع بطريقة
معتدلة متوازنة ، كما وضعت أسس العقاب ومراحله وشروطه.
ويظهر الاهتمام بمبدأ الثواب والعقاب في قول أمير المؤمنين هارون الرشيد
لمؤدب ولده ( الأمين ) ( ..ولا تمعن في مسامحته فيستحلي الفراغ ويألفه ،
وقومه ما استطعت بالقرب والملاينة ، فإن أباهما ، فعليك بالشدة والغلظة )
لذلك يجب على المربين من آباء وأمهات ومعلمين اختيار المبدأ الملائم في الثواب والعقاب ،
حتى لا يحدث نفوراً أو تهاوناً من الأبناء، وحتى يسهل تكوينهم وتربيتهم التربية الصحيحة وفق مبادئ الاسلام العظيم .
الثواب والعقاب من أساليب التربية
يعتبر علماء التربية أن الثواب والعقاب من أبرز أشكال التربية والضبط الاجتماعي وتوجيه السلوك،
فالثواب يساعد في تثبيت السلوك السوي وتدعيمه، وتحسين الأداء
وتقويمه. فحينما نكافئ أطفالنا على سلوكياتهم الحسنة ونقابلها بالاستحسان
والقبول خاصة في سنوات العمر المبكرة ، فإننا بذلك نبث الثقة في نفوسهم ونشجعهم على المزيد من التعلم الجيد والانجاز والالتزام بالفضائل ، فقد كان النبي
صلى الله عليه وآله وسلم يستخدم المكافأة والثواب في إثارة نشاط الأطفال للقيام برياضة السباق ، ولكي يدعم هذا النشاط كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول لهم ( من سبق فله كذا ) فكانوا يستبقون إليه ويقعون على صدره ، فيلتزمهم ويقبلهم
أما استخدام العقاب فأوصى المربون بعدم اللجوء إليه وحده إلا إذا
فشلت أساليب الترغيب، فالشكر والثناء والاستحسان وتقديم الهدايا البسيطة
وغيرها يدفع الأطفال إلى المزيد من النجاح، أما العقاب وحده فإنه يدفع إلى الخمول وضعف
الأداء وتثبيط الهمة. إن نتائج الدراسات الإنسانية والسلوكية توصي بضرورة الاهتمام أولا بقضية الثواب والاستحسان وتركز علي الثواب لعدة أسباب منها الأثر الانفعالي السيئ الذي يصاحب العقاب ، أما الإثابة والاستحسان ففيهما توجيه بناء لطبيعة السلوك المرغوب فيه ، شريطة أن يكون الثواب علي فعل حقيقي يستحق الإثابة أو نتيجة ترك فعل غير مرغوب ، أما الإثابة علي غير سبب حقيقي فإنها تفقد الثواب قيمته وأثره التربوي .
و يجب مراعاة ما بين الأطفال من فروق فردية ، فمنهم من ترهبه الإشارة ،
ومنهم من لا يردعه إلا الجهر الصريح ولذلك يقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( علقوا السوط على الجدار وذكروهم بالله )
تأكيدا علي التلويح بالعقوبة في حال تكرار الخطأ ، وإن ترتب علي التلويح بها التأدب وعدم الوقوع في الخطأ فقد تحقق المقصوص وبالتالي لا يكون داعي للعقوبة لأنها ليست هدفا في ذاتها.
خطوات العقوبة التربوية:
1)تجاهل خطأ الطفل في البداية : يتم في هذه المرحلة تجاهل خطأ الطفل
مع حسن الإشارة والتلميح دون المواجهة والتصريح ، وذلك حتى يعطى الفرصة لمراجعة سلوكه ويصحح خطأه ،
وحتى لا نلفت نظره بشدة إلى الخطأ ، فربما استمر عليه عناداً وإصراراً .
2)عتاب الطفل سراً : وهذه مرحلة تالية ؛ فبعد السقطة الأولى التي نكتفي فيها بالتلميح
تأتي مرحلة التوبيخ والتصريح سراً ، على ألا نكثر من ذلك حتى لا تسقط هيبة المربي في نفس الطفل ..
ومن توجيهات علماء التربية في هذا الباب ( لا تكثروا القول عليهم بالعتاب في كل حين ، فإنه يهون عليهم سماع الملامة وركوب القبائح ويسقط وقع الكلام في قلبهم ) .
3)عتاب الطفل ولومه جهراً : فإذا استمر على خطأه رغم تحذيره ومعاتبته سراً
فينبغي معاتبته أمام إخوانه أو رفاقه ولا ينبغي أن يشتمل لومه وتقريعه على شتم أو سب أو تحقير لذاته .
والهدف من معاتبته على ملأ هو استغلال خوف الطفل على مكانته بين أقرانه في الرجوع عن الخطأ وتعديل السلوك . وذلك أيضاً ليكون عظة وتحذيراً للآخرين ( فالعاقل من اتعظ بغيره ) :
قسي ليزدجروا ومن يك حالماً *** فليقسوا أحياناً على من يرحم
مع التنبيه على قضية العتاب أمام الآخرين أن لاننتقد الشخص المخطئ ولكن ننتقد السلوك الخطأ ، فمثلاً لا نقول للمهمل ( أنت مهمل ) ولكن نقول له (هذا السلوك يدل على الإهمال )
4) الضرب : وهو يأتي في نهاية المطاف بالنسبة
لأساليب العقوبة المختلفة ، وقد أقره الشرع بضوابطه وحدد له الفقهاء
وعلماء السلوك في الإسلام حدودا لا يتجاوزها المربي ، وأحاطوها بشروط
بالغة حتى لا تخرج العقوبة عن مغزاها التربوي ومن هذه الشروط :
1.أن يكون الضرب على ذنب حقيقي.
2.لا يكون الضرب شديداً مبرحاً فيخرج من دائرة العقوبة الموجهة إلى الانتقام والتشفي،
3.لا يزيد الضرب على ثلاث ضربات،
4.لا يكون الضرب على الوجه أو على الأماكن ذات الحساسية الشديدة في الجسم ( مكان المقاتل ) لما ورد في صحيح مسلم أن الرسول صلي الله عليه وسلم قال ( إذا ضرب أحدكم فليتق الوجه )
5.أن يكون الضرب مفرقا لا مجموعا في محل واحد.
6.أن يكون ثابتا في المبدأ ومساواة بين الأولاد وعدلا بينهم،
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعلنا هداة مهتديين ، لا ضالين ولا مضلين ، إنه سميع مجيب الدعاء .
[/size]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع أعجبني وحبيت أنقله للفائدة
أسلوب الثواب والعقاب من المبادئ التربوية الأساسية التي وضع لها
الإسلام اعتباراً كبيراً . ولولا هذا المبدأ لتساوى المحسن والمسيء
قال تعالى : [وَمَا يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالبَصِيرُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَلَا المُسِيءُ قَلِيلًا مَا تَتَذَكَّرُونَ] ،
وإثابة المحسن علي إحسانه وعقاب المسيء علي إساءته تتجلي في قوله تعالي ( هل جزاء الإحسان إلا الإحسان ) الرحمن 60 ،
وقوله سبحانه ( وجزاء سيئة سيئة مثلها) الشوري 40 وقد أورد علماء المسلمين مبدأ الثواب والعقاب تحت عنوان
( باب الترغيب والترهيب ) ، والترغيب والترهيب من أساليب التربية التي تعتمد
على فطرة الإنسان ورغبته في الثواب والنعيم ، ورهبته من العقاب والشقاء وسوء العاقبة .
والترغيب والترهيب أسلوب قرآني في التربية ، ففي الترغيب وعد بالإثابة وتحبيب في الطاعة،
وفي الترهيب زجر عن الزلل والمعصية وتخويف من الخطايا والآثام . وقد استفاد علماء
التربية والسلوك من هذا الأسلوب القرآني ، وعليه وضعت أسس الثواب والتشجيع بطريقة
معتدلة متوازنة ، كما وضعت أسس العقاب ومراحله وشروطه.
ويظهر الاهتمام بمبدأ الثواب والعقاب في قول أمير المؤمنين هارون الرشيد
لمؤدب ولده ( الأمين ) ( ..ولا تمعن في مسامحته فيستحلي الفراغ ويألفه ،
وقومه ما استطعت بالقرب والملاينة ، فإن أباهما ، فعليك بالشدة والغلظة )
لذلك يجب على المربين من آباء وأمهات ومعلمين اختيار المبدأ الملائم في الثواب والعقاب ،
حتى لا يحدث نفوراً أو تهاوناً من الأبناء، وحتى يسهل تكوينهم وتربيتهم التربية الصحيحة وفق مبادئ الاسلام العظيم .
الثواب والعقاب من أساليب التربية
يعتبر علماء التربية أن الثواب والعقاب من أبرز أشكال التربية والضبط الاجتماعي وتوجيه السلوك،
فالثواب يساعد في تثبيت السلوك السوي وتدعيمه، وتحسين الأداء
وتقويمه. فحينما نكافئ أطفالنا على سلوكياتهم الحسنة ونقابلها بالاستحسان
والقبول خاصة في سنوات العمر المبكرة ، فإننا بذلك نبث الثقة في نفوسهم ونشجعهم على المزيد من التعلم الجيد والانجاز والالتزام بالفضائل ، فقد كان النبي
صلى الله عليه وآله وسلم يستخدم المكافأة والثواب في إثارة نشاط الأطفال للقيام برياضة السباق ، ولكي يدعم هذا النشاط كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول لهم ( من سبق فله كذا ) فكانوا يستبقون إليه ويقعون على صدره ، فيلتزمهم ويقبلهم
أما استخدام العقاب فأوصى المربون بعدم اللجوء إليه وحده إلا إذا
فشلت أساليب الترغيب، فالشكر والثناء والاستحسان وتقديم الهدايا البسيطة
وغيرها يدفع الأطفال إلى المزيد من النجاح، أما العقاب وحده فإنه يدفع إلى الخمول وضعف
الأداء وتثبيط الهمة. إن نتائج الدراسات الإنسانية والسلوكية توصي بضرورة الاهتمام أولا بقضية الثواب والاستحسان وتركز علي الثواب لعدة أسباب منها الأثر الانفعالي السيئ الذي يصاحب العقاب ، أما الإثابة والاستحسان ففيهما توجيه بناء لطبيعة السلوك المرغوب فيه ، شريطة أن يكون الثواب علي فعل حقيقي يستحق الإثابة أو نتيجة ترك فعل غير مرغوب ، أما الإثابة علي غير سبب حقيقي فإنها تفقد الثواب قيمته وأثره التربوي .
و يجب مراعاة ما بين الأطفال من فروق فردية ، فمنهم من ترهبه الإشارة ،
ومنهم من لا يردعه إلا الجهر الصريح ولذلك يقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( علقوا السوط على الجدار وذكروهم بالله )
تأكيدا علي التلويح بالعقوبة في حال تكرار الخطأ ، وإن ترتب علي التلويح بها التأدب وعدم الوقوع في الخطأ فقد تحقق المقصوص وبالتالي لا يكون داعي للعقوبة لأنها ليست هدفا في ذاتها.
خطوات العقوبة التربوية:
1)تجاهل خطأ الطفل في البداية : يتم في هذه المرحلة تجاهل خطأ الطفل
مع حسن الإشارة والتلميح دون المواجهة والتصريح ، وذلك حتى يعطى الفرصة لمراجعة سلوكه ويصحح خطأه ،
وحتى لا نلفت نظره بشدة إلى الخطأ ، فربما استمر عليه عناداً وإصراراً .
2)عتاب الطفل سراً : وهذه مرحلة تالية ؛ فبعد السقطة الأولى التي نكتفي فيها بالتلميح
تأتي مرحلة التوبيخ والتصريح سراً ، على ألا نكثر من ذلك حتى لا تسقط هيبة المربي في نفس الطفل ..
ومن توجيهات علماء التربية في هذا الباب ( لا تكثروا القول عليهم بالعتاب في كل حين ، فإنه يهون عليهم سماع الملامة وركوب القبائح ويسقط وقع الكلام في قلبهم ) .
3)عتاب الطفل ولومه جهراً : فإذا استمر على خطأه رغم تحذيره ومعاتبته سراً
فينبغي معاتبته أمام إخوانه أو رفاقه ولا ينبغي أن يشتمل لومه وتقريعه على شتم أو سب أو تحقير لذاته .
والهدف من معاتبته على ملأ هو استغلال خوف الطفل على مكانته بين أقرانه في الرجوع عن الخطأ وتعديل السلوك . وذلك أيضاً ليكون عظة وتحذيراً للآخرين ( فالعاقل من اتعظ بغيره ) :
قسي ليزدجروا ومن يك حالماً *** فليقسوا أحياناً على من يرحم
مع التنبيه على قضية العتاب أمام الآخرين أن لاننتقد الشخص المخطئ ولكن ننتقد السلوك الخطأ ، فمثلاً لا نقول للمهمل ( أنت مهمل ) ولكن نقول له (هذا السلوك يدل على الإهمال )
4) الضرب : وهو يأتي في نهاية المطاف بالنسبة
لأساليب العقوبة المختلفة ، وقد أقره الشرع بضوابطه وحدد له الفقهاء
وعلماء السلوك في الإسلام حدودا لا يتجاوزها المربي ، وأحاطوها بشروط
بالغة حتى لا تخرج العقوبة عن مغزاها التربوي ومن هذه الشروط :
1.أن يكون الضرب على ذنب حقيقي.
2.لا يكون الضرب شديداً مبرحاً فيخرج من دائرة العقوبة الموجهة إلى الانتقام والتشفي،
3.لا يزيد الضرب على ثلاث ضربات،
4.لا يكون الضرب على الوجه أو على الأماكن ذات الحساسية الشديدة في الجسم ( مكان المقاتل ) لما ورد في صحيح مسلم أن الرسول صلي الله عليه وسلم قال ( إذا ضرب أحدكم فليتق الوجه )
5.أن يكون الضرب مفرقا لا مجموعا في محل واحد.
6.أن يكون ثابتا في المبدأ ومساواة بين الأولاد وعدلا بينهم،
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعلنا هداة مهتديين ، لا ضالين ولا مضلين ، إنه سميع مجيب الدعاء .
[/size]
المتميز- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 883
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 11/04/2008
السٌّمعَة : 22
رد: أسلوب الثواب والعقاب في الاسلام
تأنيب الأب دواء حلو , فائدته تتجاوز مرارته
بارك الله بك أخي الكريم على تلك النصائح القيّمة
دُمت بخير
بارك الله بك أخي الكريم على تلك النصائح القيّمة
دُمت بخير
شيماء الشام- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 733
العمر : 51
تاريخ التسجيل : 08/11/2009
السٌّمعَة : 92
مواضيع مماثلة
» لقسوة والعقاب.. سبب لفقد الثقة عند الشباب
» أفضل أسلوب لتنظيم الوقت
» أسلوب الرسول عليه السلام في التهذيب وتقويم السلوك
» الاسلام دين الفطرة
» كيف اربي طفلي على الاسلام ؟؟؟
» أفضل أسلوب لتنظيم الوقت
» أسلوب الرسول عليه السلام في التهذيب وتقويم السلوك
» الاسلام دين الفطرة
» كيف اربي طفلي على الاسلام ؟؟؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin