المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxالصبر على خلق الزوجة
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الصبر على خلق الزوجة
هذه قصة طريفة تعلم الصبر على خلق الزوجة نقلتها لكم لعلها فيها فائدة ان شاء الله تعالى
يقول صاحبها زوجني والدي من ابنة صديقه، تلك الفتاة الهادئة الوديعة التي طالما تمنيت أن أرتبط بها، رغم أني لم أرها إلا مرات قليلة عند زياراتهم لنا في بيتنا الكبير، كانت صغيرة السن يوم خطبتها، ولمست فيها حياء جميلا وأدبا رفيعا لم أره في فتاة من قبل، وبعد عدة شهور تم الزواج…"
"عشت معها عدة أيام في نعيم مقيم، وفي اليوم الخامس تقريبا وبعد أن انتهى الطعام الذي كان مخزنا لدينا، فاجأتني بصوتها الهادئ أنها لا تعرف أي شيء عن الـطبخ، فابتسمت وقلت لها: أعلمك، فاختفت ابتسامتها وقالت:لا، قلت: كيف لا ؟ فكشرت وقالـت بحدة: لن أتعلم، حاولت إقناعها بهدوء بأهمية هذا الأمر ففاجأتني بصرخة مدوية كادت تصم مسامعي، أصابني ذهول شديد وأنا أراها تصرخ بدون توقف، أخذت أتوسل إليها أن تهدأ دون جدوى، ولم تتوقف إلا بعد أن هددتها بالاتصال بأبي، فعادت إلى هدوئها ورقتها…"
" لم يكن من الصعب أن أكتشف أنها كانت تدعي الرقة والوداعة، وأن صوتها هذا الذي كان سببا في إعجابي بها كان يخفي من خلفه نفيرا أعلى من نفير أي قطار "ديـزل" على وجه الأرض، لقد أصبح كلامها كله لي أوامر عصبية متشنجة، ولم تعد تهـدأ إلا إذا هددتها بالاتصال بأبي، فتعتذر بشدة وتؤكد أنها لن تعود إلى هذه الأفعال، سألت والدتها عن أمرها هذا، فقالت وهي تكاد تبكي:إن ابنتها قد أصيبت بصدمة عصبية في طفولتها أفقدتها الاتزان وجعلتها تثور لأقل سبب، لم أقتنع ، وسألتها لماذا لا تهـدأ ولا ترتدع إلا أمام أبي، فأخبرتني أنها منذ طفولتها كان كثـيرا مايــعطف عليـها ويـأتي لها بالحلوى واللعب ، ومن أيامها وهي تحبه وتحترمه أكثر من أي إنسان آخر. يا إلهي ..إن والدي كان يعلم بحالتها ولم يخبرني، لماذا فعل أبي ذلك معي ؟؟؟"
" قبل أن أفاتح أبي أني سأطلقها فورا قدر الله أن استمع في المذياع إلى حديث لرسول الله يقول فيه "إذا أحب الله قوما ابتلاهم، فمن رضي وصبر فله الرضا، ومن سخط فله السخط" نزل الحديث على قلبي كالماء البارد في يوم شديد الحرارة، فعدلت تماما عن فكرة الطلاق وفكرت أن هذه هي فـرصتي الذهبية كي أنول رضا الله جل وعلا بعد أن أذنبت في حياتي كثيرا، وقررت أن أصبر على هذه الزوجة عسى أن يصلحها الله لي مع مرور الوقت…"
" تحملت الصراخ الدائم في المنزل، وكنت أضع القطن في أذني فكانت تزيد من صراخها في عناد عجيب، هذا إلى جانب الضوضاء التي لا تهدأ في الشارع الذي نسكن فيه حيث يوجد أكثر من أربعة محلات لإصلاح هياكل السيارات، ولأن عملي يتطلب هدوءا في المنزل، فقد كدت أفقد عقلي أمام هذا السيل الصاخب من الضوضاء، ولكن كان دائما يمدني حديث الرسول ـ الذي كتبته أمامي على الحائط بخط جميل ـ بشحنة جديدة من الهدوء والصبر، وكان ذلك يزيد من ثورة زوجتي، وهكذا استمرت أحوالنا شهورا طويلة كاد أن يصيبني فيها صدمة عصبية أشد من تلك التي أصـابتها، أصبح الصداع يلازمني في أي وقت ، وأصبحت أضطرب وأتوتر جـدا لأي صوت عال ، ونصحني إمـام المسجد المجـاور لبيتي ألا أدع دعاء جاء في القرآن الكريم وهو "ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إمـاما" حتى رزقنا الله بطفلنا الأول، وكان من نعمة الله علينا في منتهى الهدوء لا يكاد يصدر منه صوت… !!! بكاؤه حالم كأنه غناء ،وكأن الله عـوضني به عن صبري خيرا، وفرحت به زوجتي جدا ورق قلبها وقل صراخها، وأيقنت أن همّي سيكشفه الله بعد أن رزقنا بهذا الابن الجميل"
" والآن وبعد طفلنا الثاني تأكدت من تخلص زوجتي تماما من أي أثر لصدمتها القديمة، بل ومنّ الله علينا فانتقلنا من سكننا القديم إلى منطقة هادئة جميلة لا نسمع فيها ما كنا نسمعه .."سلام قولا من رب رحيم " ..لقد ازداد يقيني أن الصبر على البلاء هو أجمل ما يفعله المسلم في هذه الحياة، وأنه السبيل الوحيد للوصول إلى شاطئ النجـاة…"
يقول صاحبها زوجني والدي من ابنة صديقه، تلك الفتاة الهادئة الوديعة التي طالما تمنيت أن أرتبط بها، رغم أني لم أرها إلا مرات قليلة عند زياراتهم لنا في بيتنا الكبير، كانت صغيرة السن يوم خطبتها، ولمست فيها حياء جميلا وأدبا رفيعا لم أره في فتاة من قبل، وبعد عدة شهور تم الزواج…"
"عشت معها عدة أيام في نعيم مقيم، وفي اليوم الخامس تقريبا وبعد أن انتهى الطعام الذي كان مخزنا لدينا، فاجأتني بصوتها الهادئ أنها لا تعرف أي شيء عن الـطبخ، فابتسمت وقلت لها: أعلمك، فاختفت ابتسامتها وقالت:لا، قلت: كيف لا ؟ فكشرت وقالـت بحدة: لن أتعلم، حاولت إقناعها بهدوء بأهمية هذا الأمر ففاجأتني بصرخة مدوية كادت تصم مسامعي، أصابني ذهول شديد وأنا أراها تصرخ بدون توقف، أخذت أتوسل إليها أن تهدأ دون جدوى، ولم تتوقف إلا بعد أن هددتها بالاتصال بأبي، فعادت إلى هدوئها ورقتها…"
" لم يكن من الصعب أن أكتشف أنها كانت تدعي الرقة والوداعة، وأن صوتها هذا الذي كان سببا في إعجابي بها كان يخفي من خلفه نفيرا أعلى من نفير أي قطار "ديـزل" على وجه الأرض، لقد أصبح كلامها كله لي أوامر عصبية متشنجة، ولم تعد تهـدأ إلا إذا هددتها بالاتصال بأبي، فتعتذر بشدة وتؤكد أنها لن تعود إلى هذه الأفعال، سألت والدتها عن أمرها هذا، فقالت وهي تكاد تبكي:إن ابنتها قد أصيبت بصدمة عصبية في طفولتها أفقدتها الاتزان وجعلتها تثور لأقل سبب، لم أقتنع ، وسألتها لماذا لا تهـدأ ولا ترتدع إلا أمام أبي، فأخبرتني أنها منذ طفولتها كان كثـيرا مايــعطف عليـها ويـأتي لها بالحلوى واللعب ، ومن أيامها وهي تحبه وتحترمه أكثر من أي إنسان آخر. يا إلهي ..إن والدي كان يعلم بحالتها ولم يخبرني، لماذا فعل أبي ذلك معي ؟؟؟"
" قبل أن أفاتح أبي أني سأطلقها فورا قدر الله أن استمع في المذياع إلى حديث لرسول الله يقول فيه "إذا أحب الله قوما ابتلاهم، فمن رضي وصبر فله الرضا، ومن سخط فله السخط" نزل الحديث على قلبي كالماء البارد في يوم شديد الحرارة، فعدلت تماما عن فكرة الطلاق وفكرت أن هذه هي فـرصتي الذهبية كي أنول رضا الله جل وعلا بعد أن أذنبت في حياتي كثيرا، وقررت أن أصبر على هذه الزوجة عسى أن يصلحها الله لي مع مرور الوقت…"
" تحملت الصراخ الدائم في المنزل، وكنت أضع القطن في أذني فكانت تزيد من صراخها في عناد عجيب، هذا إلى جانب الضوضاء التي لا تهدأ في الشارع الذي نسكن فيه حيث يوجد أكثر من أربعة محلات لإصلاح هياكل السيارات، ولأن عملي يتطلب هدوءا في المنزل، فقد كدت أفقد عقلي أمام هذا السيل الصاخب من الضوضاء، ولكن كان دائما يمدني حديث الرسول ـ الذي كتبته أمامي على الحائط بخط جميل ـ بشحنة جديدة من الهدوء والصبر، وكان ذلك يزيد من ثورة زوجتي، وهكذا استمرت أحوالنا شهورا طويلة كاد أن يصيبني فيها صدمة عصبية أشد من تلك التي أصـابتها، أصبح الصداع يلازمني في أي وقت ، وأصبحت أضطرب وأتوتر جـدا لأي صوت عال ، ونصحني إمـام المسجد المجـاور لبيتي ألا أدع دعاء جاء في القرآن الكريم وهو "ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إمـاما" حتى رزقنا الله بطفلنا الأول، وكان من نعمة الله علينا في منتهى الهدوء لا يكاد يصدر منه صوت… !!! بكاؤه حالم كأنه غناء ،وكأن الله عـوضني به عن صبري خيرا، وفرحت به زوجتي جدا ورق قلبها وقل صراخها، وأيقنت أن همّي سيكشفه الله بعد أن رزقنا بهذا الابن الجميل"
" والآن وبعد طفلنا الثاني تأكدت من تخلص زوجتي تماما من أي أثر لصدمتها القديمة، بل ومنّ الله علينا فانتقلنا من سكننا القديم إلى منطقة هادئة جميلة لا نسمع فيها ما كنا نسمعه .."سلام قولا من رب رحيم " ..لقد ازداد يقيني أن الصبر على البلاء هو أجمل ما يفعله المسلم في هذه الحياة، وأنه السبيل الوحيد للوصول إلى شاطئ النجـاة…"
رد: الصبر على خلق الزوجة
"ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إمـاما"
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
سيدي الكثير يتكلم عن حقوق الزوج على الزوجه لكني ساكتب عن حقوق الزوجة على زوجها :
حقوق الزوجات على الازواج كثيرة منها حسن الخلق معهن ، واحتمال الاذى منهن ترحما لقصور عقلهن ، قال تعالى " وعاشروهن بالمعروف " < النساء : 19 > وقال في تعظيم حقهن " واخذن منكم ميثاقا غليظا " < النساء : 21 > وقال : " والصاحب بالجنب " < النساء : 36 > قيل ان الصاحب بالجنب هي المرأه واخر ما وصى به رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثا كان يتكلم بهن حتى تلجلج لسانه وخفى كلامه جعل يقول الصلاة وما ملكة ايمانكم لا تكلفوهم ما لا يطيقون الله الله في النساء فانهن عوان في ايديكم " يعني اسراء " اخذتموهن بأمانة الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله . وقال عليه السلام " من صبر على سوء خلق امرأته اعطاه الله من الاجر مثل ما اعطى ايوب على بلائه ومن صبرت على سوء خلق زوجها اعطاها الله مثل ثواب اسبا امرأة فرعون . واعلم انه ليس حسن الخلق معها كف الاذى عنها بل احتمال الاذى منها والحلم عند طيشها وغضبها ابتدائا لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقد كانت ازواجه تراجعنه الكلام وتهجره الواحده منهن يوما الى الليل . وراجعت امرأة عمر رضي الله عنه في الكلام فقال اتراجعيني يا لكعاء فقالت : ان ازواج رسول الله صلى الله عليه وسلم يراجعنه وهو خير منك فقال عمر : خابت حفصه وخسرت ان راجعته " يقصد بنته " ثم قال لحفصه لا تغتري بابنت ابن ابي قحافه فانها حب رسول الله صلى الله عليه وسلم وخوفها من المراجعه . ايها الاخوة هل نحن ممن يصبر على زوجته حتى ينال ثواب صبر ايوب ؟ ويا اخواتي هل منكن من تصبر على سوء خلق زوجها حتى تنال ثواب ثواب اسيا امرأة فرعون ؟
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
سيدي الكثير يتكلم عن حقوق الزوج على الزوجه لكني ساكتب عن حقوق الزوجة على زوجها :
حقوق الزوجات على الازواج كثيرة منها حسن الخلق معهن ، واحتمال الاذى منهن ترحما لقصور عقلهن ، قال تعالى " وعاشروهن بالمعروف " < النساء : 19 > وقال في تعظيم حقهن " واخذن منكم ميثاقا غليظا " < النساء : 21 > وقال : " والصاحب بالجنب " < النساء : 36 > قيل ان الصاحب بالجنب هي المرأه واخر ما وصى به رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثا كان يتكلم بهن حتى تلجلج لسانه وخفى كلامه جعل يقول الصلاة وما ملكة ايمانكم لا تكلفوهم ما لا يطيقون الله الله في النساء فانهن عوان في ايديكم " يعني اسراء " اخذتموهن بأمانة الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله . وقال عليه السلام " من صبر على سوء خلق امرأته اعطاه الله من الاجر مثل ما اعطى ايوب على بلائه ومن صبرت على سوء خلق زوجها اعطاها الله مثل ثواب اسبا امرأة فرعون . واعلم انه ليس حسن الخلق معها كف الاذى عنها بل احتمال الاذى منها والحلم عند طيشها وغضبها ابتدائا لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقد كانت ازواجه تراجعنه الكلام وتهجره الواحده منهن يوما الى الليل . وراجعت امرأة عمر رضي الله عنه في الكلام فقال اتراجعيني يا لكعاء فقالت : ان ازواج رسول الله صلى الله عليه وسلم يراجعنه وهو خير منك فقال عمر : خابت حفصه وخسرت ان راجعته " يقصد بنته " ثم قال لحفصه لا تغتري بابنت ابن ابي قحافه فانها حب رسول الله صلى الله عليه وسلم وخوفها من المراجعه . ايها الاخوة هل نحن ممن يصبر على زوجته حتى ينال ثواب صبر ايوب ؟ ويا اخواتي هل منكن من تصبر على سوء خلق زوجها حتى تنال ثواب ثواب اسيا امرأة فرعون ؟
شام- مساعد مدير المنتدى
- عدد المساهمات : 1616
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 12/12/2008
السٌّمعَة : 77
رد: الصبر على خلق الزوجة
ما بين آسيا ونبي الله أيوب قصة محبة الله والصبر الذي يؤتي
ثماره دائماً , فما ضاع أجر المحسنين , سلمت يداك فقد جاء الموضوع ليلطف الأجواء
ويوضح معنى أن يتحمل المرء شريكه , فالجميع لديه سويعات يفقد فيها التركيز , فصخب
الحياة قد فعل بنا الكثير وأفقدنا السكينة .
فلنحاول أن نأخذ قبساً بسيطاً من حياة الإستقرار .
يعني ألم تجدي في زوجك يا أختي قليلاً من الرافة فتعطيه عذراً
لما بدر منه , وأنت يا أخي ألا تجد لها عذراً أو تصرفاً حسناً تذكره لها , وبعد
قليل أصبح غريباً واسمع ضحكاتهما خلف الباب الذي اغلق بوجهي , وكأن شيئاً لم يكن .
هكذا حال المحبين , فقط الذين يتقون الله ورسوله في تصرفاتهما , أسألك اللهم أن
تجعلنا منهم .
ثماره دائماً , فما ضاع أجر المحسنين , سلمت يداك فقد جاء الموضوع ليلطف الأجواء
ويوضح معنى أن يتحمل المرء شريكه , فالجميع لديه سويعات يفقد فيها التركيز , فصخب
الحياة قد فعل بنا الكثير وأفقدنا السكينة .
فلنحاول أن نأخذ قبساً بسيطاً من حياة الإستقرار .
يعني ألم تجدي في زوجك يا أختي قليلاً من الرافة فتعطيه عذراً
لما بدر منه , وأنت يا أخي ألا تجد لها عذراً أو تصرفاً حسناً تذكره لها , وبعد
قليل أصبح غريباً واسمع ضحكاتهما خلف الباب الذي اغلق بوجهي , وكأن شيئاً لم يكن .
هكذا حال المحبين , فقط الذين يتقون الله ورسوله في تصرفاتهما , أسألك اللهم أن
تجعلنا منهم .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
رد: الصبر على خلق الزوجة
الصبر والدعاءءءء هما من فرجا كربة اخينا الذي في القصة
تحياتي لمديرنا وقصصه الممتعة
تحياتي لمديرنا وقصصه الممتعة
جونة الورد- مشرف قسم
- عدد المساهمات : 386
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 19/04/2008
السٌّمعَة : 34
مواضيع مماثلة
» الصبر.. الصبر أيها الأزواج
» الزوجة الناشز ونشوز الزوجة
» قصص عن الصبر
» الصبر في الحياة الزوجية
» الفرق بين الصبر والرضى
» الزوجة الناشز ونشوز الزوجة
» قصص عن الصبر
» الصبر في الحياة الزوجية
» الفرق بين الصبر والرضى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin