المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxالملفات المفتوحة .. بين الزوجين
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الملفات المفتوحة .. بين الزوجين
(((( الملفات المفتوحة ))))
بسم الله الرحمن الرحيم
إن الزوج والزوجة يسعيان دائماً للسعادة الزوجية والطمأنينة والراحة والهدوء في حياتهما لهما ولأبنائهما ...
وفي هذا المقال سأسلط الضوء على أمر يغفل عنه الزوجين أثناء حياتهما وقد يسبب الكثير من المشاكل وتغير الأمزجة المفاجئة ---- مثل كثرة المشاكل ليلة العيد أو غيرها --- وهما لا يشعران بذلك .. ألا وهو
والمقصود بها كالتالي ..:
أن الزوج أو الزوجة حينما يختصمان أو يتحاوران حول أي نقطة في حياتهمااا سواءاً كان الموضوع يهم الزوج أو الزوجة ، وسواءاً كان الموضوع في صالحهما أو ضدهما ... فتراهما يتحاوران – لأنهما مؤمنان بمبدأ الحوار بين الزوجين بدون تعصّب أو رفع صوت أو .. " وقد لا يطبقان مايؤمنان به " - ويكثر الجدال والحوار وتكثر النقااط وتكثر الحلول المعقولة والغير معقولة ويذهب الوقت في تشعب الموضوع في كل طريق وهما يحاولان إيجاد حل لهذا الأمر .... وفجأة يرن جوال أحدهما أو يجيء ضيف أو يدخل أحد الأولاد أو يحين وقت الصلااة أو..... فتنقطع أفكارهما حول إيجاد حل لهذه المشكلة .... وتبقى ملفاً مفتوحاً ...!!!
وبعد فترة يرجع الزوج ليحاورزوجته في موضوع أقلقه كثيراً- غير الأول - وهو خاص بالزوجة مثلاً في لبسها أو تعاملها أو تدينها أو إهتمامها به أو..... فيحاورها وهو جاد في إيجاد حل لهذه المشكلة ... وقد يتكلم معها وهو غاضب لأنه فعلاً غير مرتاح من هذه القضية ...وبعد وقت قليل من الحوار يأتي ما يقطعه ... فتبقى هذه القضية ملفاً مفتوحاً ثانياً ...!!!
وينفتح ملف آخر وهذه المرة من قبل الزوجة .... فلا أوجدوا حلاً ، ولا أعادوا الحوار ، ولا عاشوا بدون هذه المشكلة ....!!! وهكذا تتراكم الملفات وتبقى مفتوحة دون أن تغلق وتعاد إلى الرف الخاص بها ...!!!
وتعال وأنظر إلى ذلك اليوم الجميل حين تأتي الزوجة وتكلّم زوجها عن أشياء جديدة أو رومانسية أو طلبات للبيت وقد تكون أغراض يحبها الزوج ، وقد تكون هدية منها له مثلاً في ليلة العيد أو ذكرى زواجهما فتأتيه بكلام لطيف وأسلوب جميل ... فتتفاجأ بأنه يتعامل معها بأسلوب قاسي أو غير ملائم لما تتكلّم هي به ...!!! ولا تعرف ماهو السبب ...؟؟
ولكنها نسيت أن زوجها يتكلّم معها وهو ينظر لذلك الملف المفتوح ، ويعايش تلك المشكلة التي لم تحلّ إلى الآن ... ولذلك قد يفلت لسانه أو قد يتعمّد أن يذكّرها بذلك الملف المفتوح ... والزوجة قد تكون قد نسيته ...!!!
أو العكس .... حيث أن الزوجة تتعامل مع زوجها بنفسية مختلفة لم يجب أن تكون عليه بسبب أنها تتعايش مع ذلك الملف المفتوح ...!!!
والمشكلة أيها الأخوة والأخوااات أن للملفات المفتوحة تأثير سلبي جداً جداً ... وذلك بما يلي :-
أن هذه الملفات المفتوحة تجعل الزوجين يعيشان تحت تأثير أمر خطير جداً على النفس وهو ( الحوارات النفسية ) وهو أن الزوج يطلب من زوجته طلباً معيناً كأكل أو إهتمام أو نظافة أو مشاركة في جنس أو .... فقد ترفض الزوجة وتتركه ... فيبدأ يخاطب نفسه بنفسه ويلومها ويحرضها على الإنتقام من الزوجة أو أخذ حقه أو تعطيل بعض مصالحها أو منعها أو ............( وكل هذا وهو يحترق داخلياً مع نفسه والزوجة لم تعلم بما يدور في داخله ) وعندما تأتي الزوجة وتطلب منه أي شيء آخر له أو لأولاده النفع منه ... فإنه يتعامل معها بتلك النفسية ويعتبر هذا الطلب – بلا شعور - أنه تكملة للصراع الذي كان بينه وبين نفسه وقد خرج منه مشحوناً .... فترى التعامل الغير لائق منه أو الكلام المؤلم أو ... والسبب هو تلك الضغوط التي سببتها الملفات المفتوحة ..
- أن هذه الملفات كثيرة جداً جداً وتتكرر يومياً بين الزوجين أو مع الأولاد .. فلو تركناها مفتوحة لما ذقنا للحياة طعماً حلوا مادمنا لا نعرف كيف نغلق هذه الملفات .
- أن هذه الملفات تستوجب على الزوجين – بعد معرفة خطرها – سرعة المعالجة والإغلاق .
- أن هذه الملفات تجعل الأم أو الأب يعيشان في حالة من الصراع الداخلي أو الخارجي وقد تزداد النفسية سوءاً ، فيحرم الأولاد الحب والحنان والتربية الهادئة والعلم والتعليم ، فكيف ستعلّم الأم أبناءها القرآن والأخلاق الكريمة وكيف ستسعى للعلم وقراءة المفيد لها ولزوحها وأولادهاااا ،،،،،رونفسيتهاااا متعبة بسبب ملفات مفتوحة تقلقهاااا وقد قال أهل التربية ( أن الطفل عندما يشاهد أمارات الحزن بادية على وجه والديه ،يزداد قلقه على نفسه وتتفاقم حالته ..، وبالرغم من أنه يحاول جهده أن يوقف هذه العادة فإنه يعجز تماماً لأن هذه التقلصات تحدث رغماً إرادته ، وكلما لفتنا نظره إليها إزدادت سوءاً )
وحتى يكتمل الموضووووع ولا يبقى في الأذهاان ملفاً مفتوحاً هو أيضاً ... سأطرح بعض الحلول والطرق لإغلاق الملفات المفتوحة .. وهي كالتالي :
-1. أن نحاول وبقدر المستطاع أن نمنع ترك الملفات مفتوحة مما كان الأمر .
2. أن نحسن الظن دائماً – أقول دائماً – بتصرفات كل زوج مع زوجه .. مع عدم الغباء في ذلك .. فإحسان الظن بالآخرين شيء ، والسكوت عن أفعالهم الخاطئة وعدم معالجتهاااا شيء آخر .
3. أن يتنازل الزوج وكذلك الزوجة عن بعض الأمووور التي لاتؤثر على سير الحياة الزوجية بطريقة صحيحة ، وأن يكون التنازل بعد رضى صاحبه وقناعته ، لا إكراهاً له .
4. الصبر ... الصبر ... الصبر ، وهل هناك أفضل منه كحل لكل الأمووور ، فليصبر الزوجان على بعضهما وعلى تصرفات بعضهما البعض ، وليحاولا أن ينهيا أي مشكلة تقع أو أي طلب مادام يؤثر على النفوس وعلى الأسرة ...
5. أن لا ينتهي يومهمااا إلا وهما قد تصالحا وتصافحاااا وأنهيا المشاكل ... حتى يبدأ اليوم الجديد بحياة جديدة وجميلة ومتجددة .
6. أن يستجيب الزوجان لطلبات بعضهما البعض مادامت في حدود المعقووول وكانت في صالح الأسرة ..
7. أن يبتعد الزوجان عن النقاشات الحادة أو الصعبة أمام الأولاد حتى لا تسبب لهم عدم فهم للواقع وقد يتبعه خوف أو قلق ...
8. أن يتريث كل واحد من الزوجان وأن لا يصدرا الأحكام على بعهما البعض هذا جزافاً بلا دراسة أو تمعّن .... فكم من زوج إستعجل وندم ... وكم من زوجة خرجت من بيتهااا غاضبة فندمت طول عمرها ...!!!
9. أن يطبقا طريقة أحد الصحابة مع زوجته حين قال لهاااا ( لا أنام حتى ترضيني ، ولا تنامين حتى أرضيك ) ياله من ليل جميل يوم أن ينام الزوجان بجسدين وقلب واحد ، وياله من صباح مشرق حين يبدأ يومهماااا بإبتسامة من قلب صادق ومشفق ....
أخيراً ....
همسة في أذن الزوجة ...
إنك إمرأة ... وتأثير المرأة على الرجل أقوى من الرجل على المرأة ... فأنت تملكين سحراً ، وفتنة وتعلقاً ... فأجتهدي في أخذ ما تريدين من زوجك باللين والأسلوب الطيب ، فصدق من قااال ( الرجل طفل كبير ) ، وأنت إذا أتقنت هذا الدور فتأكدي أنك ستكونين السعيدة في بيتك والمسعدة لزوجك وأولادك ... وليس عيباً أختي أن تقولي إني اجهل كيف أوقع زوجي في فتنتي ... فعليك بالعلم والقراءة والحواار وفهم الحياة الزوجية والرجوع للسيرة النبوية ..
بسم الله الرحمن الرحيم
إن الزوج والزوجة يسعيان دائماً للسعادة الزوجية والطمأنينة والراحة والهدوء في حياتهما لهما ولأبنائهما ...
وفي هذا المقال سأسلط الضوء على أمر يغفل عنه الزوجين أثناء حياتهما وقد يسبب الكثير من المشاكل وتغير الأمزجة المفاجئة ---- مثل كثرة المشاكل ليلة العيد أو غيرها --- وهما لا يشعران بذلك .. ألا وهو
والمقصود بها كالتالي ..:
أن الزوج أو الزوجة حينما يختصمان أو يتحاوران حول أي نقطة في حياتهمااا سواءاً كان الموضوع يهم الزوج أو الزوجة ، وسواءاً كان الموضوع في صالحهما أو ضدهما ... فتراهما يتحاوران – لأنهما مؤمنان بمبدأ الحوار بين الزوجين بدون تعصّب أو رفع صوت أو .. " وقد لا يطبقان مايؤمنان به " - ويكثر الجدال والحوار وتكثر النقااط وتكثر الحلول المعقولة والغير معقولة ويذهب الوقت في تشعب الموضوع في كل طريق وهما يحاولان إيجاد حل لهذا الأمر .... وفجأة يرن جوال أحدهما أو يجيء ضيف أو يدخل أحد الأولاد أو يحين وقت الصلااة أو..... فتنقطع أفكارهما حول إيجاد حل لهذه المشكلة .... وتبقى ملفاً مفتوحاً ...!!!
وبعد فترة يرجع الزوج ليحاورزوجته في موضوع أقلقه كثيراً- غير الأول - وهو خاص بالزوجة مثلاً في لبسها أو تعاملها أو تدينها أو إهتمامها به أو..... فيحاورها وهو جاد في إيجاد حل لهذه المشكلة ... وقد يتكلم معها وهو غاضب لأنه فعلاً غير مرتاح من هذه القضية ...وبعد وقت قليل من الحوار يأتي ما يقطعه ... فتبقى هذه القضية ملفاً مفتوحاً ثانياً ...!!!
وينفتح ملف آخر وهذه المرة من قبل الزوجة .... فلا أوجدوا حلاً ، ولا أعادوا الحوار ، ولا عاشوا بدون هذه المشكلة ....!!! وهكذا تتراكم الملفات وتبقى مفتوحة دون أن تغلق وتعاد إلى الرف الخاص بها ...!!!
وتعال وأنظر إلى ذلك اليوم الجميل حين تأتي الزوجة وتكلّم زوجها عن أشياء جديدة أو رومانسية أو طلبات للبيت وقد تكون أغراض يحبها الزوج ، وقد تكون هدية منها له مثلاً في ليلة العيد أو ذكرى زواجهما فتأتيه بكلام لطيف وأسلوب جميل ... فتتفاجأ بأنه يتعامل معها بأسلوب قاسي أو غير ملائم لما تتكلّم هي به ...!!! ولا تعرف ماهو السبب ...؟؟
ولكنها نسيت أن زوجها يتكلّم معها وهو ينظر لذلك الملف المفتوح ، ويعايش تلك المشكلة التي لم تحلّ إلى الآن ... ولذلك قد يفلت لسانه أو قد يتعمّد أن يذكّرها بذلك الملف المفتوح ... والزوجة قد تكون قد نسيته ...!!!
أو العكس .... حيث أن الزوجة تتعامل مع زوجها بنفسية مختلفة لم يجب أن تكون عليه بسبب أنها تتعايش مع ذلك الملف المفتوح ...!!!
والمشكلة أيها الأخوة والأخوااات أن للملفات المفتوحة تأثير سلبي جداً جداً ... وذلك بما يلي :-
أن هذه الملفات المفتوحة تجعل الزوجين يعيشان تحت تأثير أمر خطير جداً على النفس وهو ( الحوارات النفسية ) وهو أن الزوج يطلب من زوجته طلباً معيناً كأكل أو إهتمام أو نظافة أو مشاركة في جنس أو .... فقد ترفض الزوجة وتتركه ... فيبدأ يخاطب نفسه بنفسه ويلومها ويحرضها على الإنتقام من الزوجة أو أخذ حقه أو تعطيل بعض مصالحها أو منعها أو ............( وكل هذا وهو يحترق داخلياً مع نفسه والزوجة لم تعلم بما يدور في داخله ) وعندما تأتي الزوجة وتطلب منه أي شيء آخر له أو لأولاده النفع منه ... فإنه يتعامل معها بتلك النفسية ويعتبر هذا الطلب – بلا شعور - أنه تكملة للصراع الذي كان بينه وبين نفسه وقد خرج منه مشحوناً .... فترى التعامل الغير لائق منه أو الكلام المؤلم أو ... والسبب هو تلك الضغوط التي سببتها الملفات المفتوحة ..
- أن هذه الملفات كثيرة جداً جداً وتتكرر يومياً بين الزوجين أو مع الأولاد .. فلو تركناها مفتوحة لما ذقنا للحياة طعماً حلوا مادمنا لا نعرف كيف نغلق هذه الملفات .
- أن هذه الملفات تستوجب على الزوجين – بعد معرفة خطرها – سرعة المعالجة والإغلاق .
- أن هذه الملفات تجعل الأم أو الأب يعيشان في حالة من الصراع الداخلي أو الخارجي وقد تزداد النفسية سوءاً ، فيحرم الأولاد الحب والحنان والتربية الهادئة والعلم والتعليم ، فكيف ستعلّم الأم أبناءها القرآن والأخلاق الكريمة وكيف ستسعى للعلم وقراءة المفيد لها ولزوحها وأولادهاااا ،،،،،رونفسيتهاااا متعبة بسبب ملفات مفتوحة تقلقهاااا وقد قال أهل التربية ( أن الطفل عندما يشاهد أمارات الحزن بادية على وجه والديه ،يزداد قلقه على نفسه وتتفاقم حالته ..، وبالرغم من أنه يحاول جهده أن يوقف هذه العادة فإنه يعجز تماماً لأن هذه التقلصات تحدث رغماً إرادته ، وكلما لفتنا نظره إليها إزدادت سوءاً )
وحتى يكتمل الموضووووع ولا يبقى في الأذهاان ملفاً مفتوحاً هو أيضاً ... سأطرح بعض الحلول والطرق لإغلاق الملفات المفتوحة .. وهي كالتالي :
-1. أن نحاول وبقدر المستطاع أن نمنع ترك الملفات مفتوحة مما كان الأمر .
2. أن نحسن الظن دائماً – أقول دائماً – بتصرفات كل زوج مع زوجه .. مع عدم الغباء في ذلك .. فإحسان الظن بالآخرين شيء ، والسكوت عن أفعالهم الخاطئة وعدم معالجتهاااا شيء آخر .
3. أن يتنازل الزوج وكذلك الزوجة عن بعض الأمووور التي لاتؤثر على سير الحياة الزوجية بطريقة صحيحة ، وأن يكون التنازل بعد رضى صاحبه وقناعته ، لا إكراهاً له .
4. الصبر ... الصبر ... الصبر ، وهل هناك أفضل منه كحل لكل الأمووور ، فليصبر الزوجان على بعضهما وعلى تصرفات بعضهما البعض ، وليحاولا أن ينهيا أي مشكلة تقع أو أي طلب مادام يؤثر على النفوس وعلى الأسرة ...
5. أن لا ينتهي يومهمااا إلا وهما قد تصالحا وتصافحاااا وأنهيا المشاكل ... حتى يبدأ اليوم الجديد بحياة جديدة وجميلة ومتجددة .
6. أن يستجيب الزوجان لطلبات بعضهما البعض مادامت في حدود المعقووول وكانت في صالح الأسرة ..
7. أن يبتعد الزوجان عن النقاشات الحادة أو الصعبة أمام الأولاد حتى لا تسبب لهم عدم فهم للواقع وقد يتبعه خوف أو قلق ...
8. أن يتريث كل واحد من الزوجان وأن لا يصدرا الأحكام على بعهما البعض هذا جزافاً بلا دراسة أو تمعّن .... فكم من زوج إستعجل وندم ... وكم من زوجة خرجت من بيتهااا غاضبة فندمت طول عمرها ...!!!
9. أن يطبقا طريقة أحد الصحابة مع زوجته حين قال لهاااا ( لا أنام حتى ترضيني ، ولا تنامين حتى أرضيك ) ياله من ليل جميل يوم أن ينام الزوجان بجسدين وقلب واحد ، وياله من صباح مشرق حين يبدأ يومهماااا بإبتسامة من قلب صادق ومشفق ....
أخيراً ....
همسة في أذن الزوجة ...
إنك إمرأة ... وتأثير المرأة على الرجل أقوى من الرجل على المرأة ... فأنت تملكين سحراً ، وفتنة وتعلقاً ... فأجتهدي في أخذ ما تريدين من زوجك باللين والأسلوب الطيب ، فصدق من قااال ( الرجل طفل كبير ) ، وأنت إذا أتقنت هذا الدور فتأكدي أنك ستكونين السعيدة في بيتك والمسعدة لزوجك وأولادك ... وليس عيباً أختي أن تقولي إني اجهل كيف أوقع زوجي في فتنتي ... فعليك بالعلم والقراءة والحواار وفهم الحياة الزوجية والرجوع للسيرة النبوية ..
المستشار التربوي- عضو شرف
- عدد المساهمات : 274
العمر : 66
تاريخ التسجيل : 05/01/2009
السٌّمعَة : 28
رد: الملفات المفتوحة .. بين الزوجين
همسة في أذن الزوجة ...
إنك إمرأة ... وتأثير المرأة على الرجل أقوى من الرجل على المرأة ... فأنت تملكين سحراً ، وفتنة وتعلقاً ... فأجتهدي في أخذ ما تريدين من زوجك باللين والأسلوب الطيب ، فصدق من قااال ( الرجل طفل كبير ) ، وأنت إذا أتقنت هذا الدور فتأكدي أنك ستكونين السعيدة في بيتك والمسعدة لزوجك وأولادك ... وليس عيباً أختي أن تقولي إني اجهل كيف أوقع زوجي في فتنتي ... فعليك بالعلم والقراءة والحواار وفهم الحياة الزوجية والرجوع للسيرة النبوية ..
همسة مفيدة مليئة بالنصائح الجيدة
شكرا لك يا سيدي و دمت لنا و لمنتدانا بكل الخير .
إنك إمرأة ... وتأثير المرأة على الرجل أقوى من الرجل على المرأة ... فأنت تملكين سحراً ، وفتنة وتعلقاً ... فأجتهدي في أخذ ما تريدين من زوجك باللين والأسلوب الطيب ، فصدق من قااال ( الرجل طفل كبير ) ، وأنت إذا أتقنت هذا الدور فتأكدي أنك ستكونين السعيدة في بيتك والمسعدة لزوجك وأولادك ... وليس عيباً أختي أن تقولي إني اجهل كيف أوقع زوجي في فتنتي ... فعليك بالعلم والقراءة والحواار وفهم الحياة الزوجية والرجوع للسيرة النبوية ..
همسة مفيدة مليئة بالنصائح الجيدة
شكرا لك يا سيدي و دمت لنا و لمنتدانا بكل الخير .
شام- مساعد مدير المنتدى
- عدد المساهمات : 1616
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 12/12/2008
السٌّمعَة : 77
رد: الملفات المفتوحة .. بين الزوجين
إنها جروح مفتوحة تنزف
بإستمرار وإن لم تغلق لعدم وجود من يخيطها فعلى الأقل بالكي صحيح أنه يوجع ولكنه
يوقف النزيف . الجرح المفتوح ينهي الحياة ببطيء كما مفعول السم يؤلم ويستمر ،
ويؤلم ويستمر والنهاية يتوقف ذلك القلب عن الخفقان . المشكلة أن تلك الحياة واحدة
وإحتفاظ الزوجين أو أحدهما برغبة التفوق لشعور بالنقص تجاه الأخر يشكل نقطة ضعف في
العلاقة تسمح لأي نسمة أن تصبح ريح عاتية تقتلعهما رغم جذورهما ، فكيف بتلك الزهور
التي نبتت للتو .
تلك الهمسة في أذن الزوجة
كلمات رائعة أتمنى أن تصغي لها كل النساء وخاصة من كان زوجها يحبها وزين تلك
الآذان بقرط ذهبي عمل كثيراً وتعب وعرق ليراه جميلا على أذن زوجته التي نادراً ما
تتذكر قيمة اللمسة بحنان وهي أهم من الذهب .
أنت لن توقعي زوجك بفتنتك
فقد وقع وإنتهى الأمر ولكن كيف تحافظين على قضبان قفص الحب من الصدأ الذي يجعلها
هشة فتنكسر ويطير العصفور نحو الحرية التي لم يعد لها قيمة من بعدك .
بإستمرار وإن لم تغلق لعدم وجود من يخيطها فعلى الأقل بالكي صحيح أنه يوجع ولكنه
يوقف النزيف . الجرح المفتوح ينهي الحياة ببطيء كما مفعول السم يؤلم ويستمر ،
ويؤلم ويستمر والنهاية يتوقف ذلك القلب عن الخفقان . المشكلة أن تلك الحياة واحدة
وإحتفاظ الزوجين أو أحدهما برغبة التفوق لشعور بالنقص تجاه الأخر يشكل نقطة ضعف في
العلاقة تسمح لأي نسمة أن تصبح ريح عاتية تقتلعهما رغم جذورهما ، فكيف بتلك الزهور
التي نبتت للتو .
تلك الهمسة في أذن الزوجة
كلمات رائعة أتمنى أن تصغي لها كل النساء وخاصة من كان زوجها يحبها وزين تلك
الآذان بقرط ذهبي عمل كثيراً وتعب وعرق ليراه جميلا على أذن زوجته التي نادراً ما
تتذكر قيمة اللمسة بحنان وهي أهم من الذهب .
أنت لن توقعي زوجك بفتنتك
فقد وقع وإنتهى الأمر ولكن كيف تحافظين على قضبان قفص الحب من الصدأ الذي يجعلها
هشة فتنكسر ويطير العصفور نحو الحرية التي لم يعد لها قيمة من بعدك .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
مواضيع مماثلة
» صفات الزوجين
» فن التنازل بين الزوجين
» لغة العيون بين الزوجين
» المودة بين الزوجين
» الافساد بين الزوجين!!
» فن التنازل بين الزوجين
» لغة العيون بين الزوجين
» المودة بين الزوجين
» الافساد بين الزوجين!!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin