المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxاستشارة؟؟؟
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
استشارة؟؟؟
عبر ايميل المنتدى
ماأهم الروابط الزوجيه وماهى الحدود الدتيا التى يمكن لى الزوجين العيش فيها وهل الفوارق الاجتماعيه والتعليمه والعمريه سبب في ذلك والله يحفظكم ويرعاكم
ابو محمد / القطيف / السعودية
ماأهم الروابط الزوجيه وماهى الحدود الدتيا التى يمكن لى الزوجين العيش فيها وهل الفوارق الاجتماعيه والتعليمه والعمريه سبب في ذلك والله يحفظكم ويرعاكم
ابو محمد / القطيف / السعودية
رد: استشارة؟؟؟
الاجابة
إن الحكمة القائلة أن الزواج أو السعادة الزوجية هي : "قسمة ونصيب" تعطي أصدق إجابة ، وذلك نظرا ً لانتفاء الضوابط التي تعطي نتائج دقيقة مائة بالمائة !!
إن الزواج هو ثمرة إلتقاء قلبين وهذا يخضع لجوانب نفسية وعاطفية وتربوية واجتماعية وشرعية تشكل في مجموعها المحصلة النهائية للحياة الزوجية .
إن وضع حدود دنيا أو عليا لا يخضع له بقاء الزواج سعيدا ً ودائما ً ، ولكن هناك أمور تساعد –بإذن الله- على النجاح الزواجي وليست قطعية ، اذ تختلف من فرد لآخر تبعا لتكوينه الشرعي والنفسي والتربوي والأسري والاجتماعي .
من ذلك التقارب في مستوى التدين فكلما كانا على درجة متقاربة من الالتزام كلما كان أدعى إلى الانسجام ، وكلما زاد التفاوت في ذلك زاد احتمال حصول مشكلات أسرية بينهما .
ومن ذلك التقارب في السن ، فوجود تفاوت كبير بالعمر (يزيد عن عشرين سنة) يجعل التفاهم والتقارب في الأفكار والاهتمامات صعبا .
ومن ذلك كذلك التقارب في المستوى الاجتماعي والاقتصادي ، فإن وجود فجوة بين الزوجين سوف يرغم أحدهما على مجاراة الآخر وهكذا –في الغالب- لا يستمر اذ سرعان مايضجر أحدهما من الآخر وقد يستعلي عليه مما يسبب مشكلات داخل الأسرة الصغيرة ، إضافة إلى مشكلات قد تقع بين أسرتي الزوجين ، كما أن الفوارق الاجتماعية المتعلقة بالنسب (قبلي – غير قبلي) لها دورها في استقرار حياة الزوجين من عدمها وبل يتعدى الأثر –في الغالب- إلى أسرتي الزوجين .
أما الفوارق التعليمية فهي أقل تأثيرا ً ، اللهم اذا كان الفارق شاسعا ً (أمي – مثقف) أو العكس فهو ينعكس على الأسرة خاصة حين دخول الأولاد للمدارس واحتياجهم للمتابعة المدرسية .
وفي الختام ما ذكرته أعلاه هو يتوقع غالبا ً من استقرار للنفسيات والواقع ، وليس بالضرورة وجود تلك الفوارق يعني انعدام الانسجام ، كما أن تحقق التقارب في ماذكر أعلاه لا يعني تحقق السعادة دائما ً ، فاستقرار الحياة الزوجية هو توفيق من الله أولاً وأخيرا ً ، ومن ذلك حاصل تفاعل تلك الأمور جميعها ، ولمزيد من الإطلاع يمكنك الإطلاع على مواضيع العلاقات الزوجية والمنشور في هذا الموقع .
وفقك الله وسددك .
إن الحكمة القائلة أن الزواج أو السعادة الزوجية هي : "قسمة ونصيب" تعطي أصدق إجابة ، وذلك نظرا ً لانتفاء الضوابط التي تعطي نتائج دقيقة مائة بالمائة !!
إن الزواج هو ثمرة إلتقاء قلبين وهذا يخضع لجوانب نفسية وعاطفية وتربوية واجتماعية وشرعية تشكل في مجموعها المحصلة النهائية للحياة الزوجية .
إن وضع حدود دنيا أو عليا لا يخضع له بقاء الزواج سعيدا ً ودائما ً ، ولكن هناك أمور تساعد –بإذن الله- على النجاح الزواجي وليست قطعية ، اذ تختلف من فرد لآخر تبعا لتكوينه الشرعي والنفسي والتربوي والأسري والاجتماعي .
من ذلك التقارب في مستوى التدين فكلما كانا على درجة متقاربة من الالتزام كلما كان أدعى إلى الانسجام ، وكلما زاد التفاوت في ذلك زاد احتمال حصول مشكلات أسرية بينهما .
ومن ذلك التقارب في السن ، فوجود تفاوت كبير بالعمر (يزيد عن عشرين سنة) يجعل التفاهم والتقارب في الأفكار والاهتمامات صعبا .
ومن ذلك كذلك التقارب في المستوى الاجتماعي والاقتصادي ، فإن وجود فجوة بين الزوجين سوف يرغم أحدهما على مجاراة الآخر وهكذا –في الغالب- لا يستمر اذ سرعان مايضجر أحدهما من الآخر وقد يستعلي عليه مما يسبب مشكلات داخل الأسرة الصغيرة ، إضافة إلى مشكلات قد تقع بين أسرتي الزوجين ، كما أن الفوارق الاجتماعية المتعلقة بالنسب (قبلي – غير قبلي) لها دورها في استقرار حياة الزوجين من عدمها وبل يتعدى الأثر –في الغالب- إلى أسرتي الزوجين .
أما الفوارق التعليمية فهي أقل تأثيرا ً ، اللهم اذا كان الفارق شاسعا ً (أمي – مثقف) أو العكس فهو ينعكس على الأسرة خاصة حين دخول الأولاد للمدارس واحتياجهم للمتابعة المدرسية .
وفي الختام ما ذكرته أعلاه هو يتوقع غالبا ً من استقرار للنفسيات والواقع ، وليس بالضرورة وجود تلك الفوارق يعني انعدام الانسجام ، كما أن تحقق التقارب في ماذكر أعلاه لا يعني تحقق السعادة دائما ً ، فاستقرار الحياة الزوجية هو توفيق من الله أولاً وأخيرا ً ، ومن ذلك حاصل تفاعل تلك الأمور جميعها ، ولمزيد من الإطلاع يمكنك الإطلاع على مواضيع العلاقات الزوجية والمنشور في هذا الموقع .
وفقك الله وسددك .
رد: استشارة؟؟؟
هذه النقاط مما كتب الأخ
الإستشاري ، نقاط لا خلاف عليها وتعتبر أساساً في مناقشة مثل هذا الطرح .
الزواج
"قسمة ونصيب" نعم وبكل
بساطة ، فمن يعرف عن شريك حياته أكثر مما قيل له وما رآه خلال فترة الخطوبة ( ولست
من مشجعي الإختلاط أثناء الخطوبة للدراسة كما يقال ) وهذا كله لا يري الحقيقة كما
تبدو بعد الزواج ، حيث تزول الأصباغ وتعود الألوان إلى
حقيقتها وتأخذ شكلها الجدي . لانتفاء الضوابط التي تعطي
نتائج دقيقة مائة بالمائة !!
والإنسان من أكثر المخلوقات التي لا
تخضع للتوقعات فهو يتغير بكل لحظة تبعاً لهوائية الموقف ، وهنا التغيير ليس
بالمبادىء ولكن في إظهار الطبيعة التي هو منها بلا رتوش تجعله أكثر تخفياً .
يخضع الزواج لجوانب نفسية
وعاطفية وتربوية واجتماعية وشرعية تشكل في مجموعها الحياة التي سيعيشانها معاً من خلال قدرتهما
وصدقهما في بذل أقصى ما لديهما لجعل هذه الجوانب تعمل بأفضل مواصفاتها ، فليس من
حدود تعطي صورة الحياة ضمن إطار الزوجية. ويمكن إتباعه ، ولكن كما ذكر وبإذن الله هناك أمور تساعد على
التقارب مثل المنشأ الديني للأسرتين ، أيضاً التقارب في السن ، فوجود تفاوت كبير
بالعمر (يزيد عن عشرين سنة) يجعل التفاهم والتقارب في الأفكار والاهتمامات صعبا ،
كذلك التقارب في المستوى الاجتماعي والاقتصادي ، فإن وجود فجوة بين الزوجين سوف
يرغم أحدهما على مجاراة الآخر وهذا - في الغالب - لا يستمر اذ سرعان مايضجر أحدهما
من الآخر وقد يستعلي عليه مما يسبب مشكلات داخل الأسرة الصغيرة ، إضافة إلى مشكلات
قد تقع بين أسرتي الزوجين ، وخاصة عندما
تحدث خلافات يتوجب على الأهل التدخل فيها ، حيث تظهر التناقضات في التفهم وفي طرح
الحلول بوجهات نظر محتلفة غالباً لإثبات رقي طرف على طرف آخر ويكون على حساب
الأسرة المنكوبة الصغيرة كما أن الفوارق الاجتماعية المتعلقة بالنسب (قبلي –
غير قبلي) لها دورها في استقرار حياة الزوجين من عدمها وبل يتعدى الأثر – في
الغالب- إلى أسرتي الزوجين متشابهة معمع سابقتها ولكن الكلام فيها أوسع وأكبر لأنها تضم كل الأقارب
وليس فقط أفراد الأسرتين.وكما أشرت أخي الكريم كل هذه المعايير لا قيمة لها إذا لم
يرغب الزوجان بالحياة وتحمل طرف لطرف ، وبرأيي ، من رضي عاش ، والفوارق باتت كلها
اقل شأناً من السابق ولكن لها أثر وأثر ننكره بحجة التحضر والتقدم ولكنه موجود في
ظل الذاكرة التي عندما ينفجر صاحبها يخلط الحابل بالنابل وربما بالنابلم .
الصعب هنا أن
تجاوز طرف لناحية ما تعليمية أو مادية ، ونتيجة للنقص الواهم لدى الطرف الآخر
وبتغية من أصحاب النفوس الشريرة يجعل هذا الذي يتصور واهماً برغبة شديدة للتفوق
فقط لإثبات صحة خفض الجناح من الطرف الآخر ، فيدمر ذلك الشعور الصادق الذي كان
يكنه له بحب ، فتحدث حرائق الغابات بسبب عود كبريت قد لا يساوي وزن ورقة جافة من
غابة السعادة إن وجدت . أضيف تمنياتي للأسر جميعاً بحياة كلها تفهم وإحترام يجلب
معه الحب الحقيقي الكبير الذي ينبغي أن تذوب أمامه أكثر المشاكل صلابة وأضخمها على
الإطلاق ، إن بسمة طفل صغير لاتعادل مال الدنيا كلها ، والله كلها ، أتعلمون لماذا
لأنها اقرب ما تكون إلى رائحة وطعم الجنة ، فلا تحرموا أنفسكم منها في الدنيا ومن
يدري ماذا في الآخرة جعلنا الله من سكان جنانه . ولكن السعي مطلوب وأول السعي
الحفاظ على العائلة وخاصة الصغار ، الصغار فمن يستهين بدمعة أو شعور طفل فإنه مصنوع من مادة لم تعرف بعد ويا ليت فيه شعور ورقة الحجر .
الزواج
"قسمة ونصيب" نعم وبكل
بساطة ، فمن يعرف عن شريك حياته أكثر مما قيل له وما رآه خلال فترة الخطوبة ( ولست
من مشجعي الإختلاط أثناء الخطوبة للدراسة كما يقال ) وهذا كله لا يري الحقيقة كما
تبدو بعد الزواج ، حيث تزول الأصباغ وتعود الألوان إلى
حقيقتها وتأخذ شكلها الجدي . لانتفاء الضوابط التي تعطي
نتائج دقيقة مائة بالمائة !!
والإنسان من أكثر المخلوقات التي لا
تخضع للتوقعات فهو يتغير بكل لحظة تبعاً لهوائية الموقف ، وهنا التغيير ليس
بالمبادىء ولكن في إظهار الطبيعة التي هو منها بلا رتوش تجعله أكثر تخفياً .
يخضع الزواج لجوانب نفسية
وعاطفية وتربوية واجتماعية وشرعية تشكل في مجموعها الحياة التي سيعيشانها معاً من خلال قدرتهما
وصدقهما في بذل أقصى ما لديهما لجعل هذه الجوانب تعمل بأفضل مواصفاتها ، فليس من
حدود تعطي صورة الحياة ضمن إطار الزوجية. ويمكن إتباعه ، ولكن كما ذكر وبإذن الله هناك أمور تساعد على
التقارب مثل المنشأ الديني للأسرتين ، أيضاً التقارب في السن ، فوجود تفاوت كبير
بالعمر (يزيد عن عشرين سنة) يجعل التفاهم والتقارب في الأفكار والاهتمامات صعبا ،
كذلك التقارب في المستوى الاجتماعي والاقتصادي ، فإن وجود فجوة بين الزوجين سوف
يرغم أحدهما على مجاراة الآخر وهذا - في الغالب - لا يستمر اذ سرعان مايضجر أحدهما
من الآخر وقد يستعلي عليه مما يسبب مشكلات داخل الأسرة الصغيرة ، إضافة إلى مشكلات
قد تقع بين أسرتي الزوجين ، وخاصة عندما
تحدث خلافات يتوجب على الأهل التدخل فيها ، حيث تظهر التناقضات في التفهم وفي طرح
الحلول بوجهات نظر محتلفة غالباً لإثبات رقي طرف على طرف آخر ويكون على حساب
الأسرة المنكوبة الصغيرة كما أن الفوارق الاجتماعية المتعلقة بالنسب (قبلي –
غير قبلي) لها دورها في استقرار حياة الزوجين من عدمها وبل يتعدى الأثر – في
الغالب- إلى أسرتي الزوجين متشابهة معمع سابقتها ولكن الكلام فيها أوسع وأكبر لأنها تضم كل الأقارب
وليس فقط أفراد الأسرتين.وكما أشرت أخي الكريم كل هذه المعايير لا قيمة لها إذا لم
يرغب الزوجان بالحياة وتحمل طرف لطرف ، وبرأيي ، من رضي عاش ، والفوارق باتت كلها
اقل شأناً من السابق ولكن لها أثر وأثر ننكره بحجة التحضر والتقدم ولكنه موجود في
ظل الذاكرة التي عندما ينفجر صاحبها يخلط الحابل بالنابل وربما بالنابلم .
الصعب هنا أن
تجاوز طرف لناحية ما تعليمية أو مادية ، ونتيجة للنقص الواهم لدى الطرف الآخر
وبتغية من أصحاب النفوس الشريرة يجعل هذا الذي يتصور واهماً برغبة شديدة للتفوق
فقط لإثبات صحة خفض الجناح من الطرف الآخر ، فيدمر ذلك الشعور الصادق الذي كان
يكنه له بحب ، فتحدث حرائق الغابات بسبب عود كبريت قد لا يساوي وزن ورقة جافة من
غابة السعادة إن وجدت . أضيف تمنياتي للأسر جميعاً بحياة كلها تفهم وإحترام يجلب
معه الحب الحقيقي الكبير الذي ينبغي أن تذوب أمامه أكثر المشاكل صلابة وأضخمها على
الإطلاق ، إن بسمة طفل صغير لاتعادل مال الدنيا كلها ، والله كلها ، أتعلمون لماذا
لأنها اقرب ما تكون إلى رائحة وطعم الجنة ، فلا تحرموا أنفسكم منها في الدنيا ومن
يدري ماذا في الآخرة جعلنا الله من سكان جنانه . ولكن السعي مطلوب وأول السعي
الحفاظ على العائلة وخاصة الصغار ، الصغار فمن يستهين بدمعة أو شعور طفل فإنه مصنوع من مادة لم تعرف بعد ويا ليت فيه شعور ورقة الحجر .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
مواضيع مماثلة
» استفسار
» استشارة في الزواج
» اريد استشارة و وضوح من فضلكم
» استشارة عائلية/ مشكلتي مع والد زوجي
» هل يمكن أن أسامح نفسي؟ (استشارة نفسية + حوار)
» استشارة في الزواج
» اريد استشارة و وضوح من فضلكم
» استشارة عائلية/ مشكلتي مع والد زوجي
» هل يمكن أن أسامح نفسي؟ (استشارة نفسية + حوار)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin