المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxالعجز الحقيقي
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
العجز الحقيقي
يقال فلان عاجز ، سرعان ما نفهم أنه غير قادر على العمل هو نوع من العجز . ولكن لنقل عاجز عن العمل ، لأن عاجز لها معنى آخر محدد.
يا الله رحماك هذا المخلوق عاجز ، نفهم منها أن لديه علة ما من نقص في الأعضاء أو الإدراك الحسي أو العقلي . جعلتموني أتوقف مع قلبي عن الخفقان لهول كلمة عاجز ولكنه عاجز لأن لديه نقص خلقي أو نتيجة حادث أفقده عضو من أعضاء الحركة الحيوية في جسمه ، لا حول ولا قوة إلا بالله . قولوا يديه مقطوعتان فكيف له أن يعمل ، لنساعده ، فقد ساقه في حادث أو فقدهما كليهما نتيجة لمرض عضال ، أجل ، ولزمت مساعدته ، إنه لا يرى ، كفيف ، ساعدوه ليعيش بكرامة ، وهذا اقل زكاة لوجود نظركم بحالة جيدة . إنه مجنون أو فاقد عقله أو هكذا ولد بتخلف عقلي ، حمداً لله على نعمة العقل ، وحمدأ لله على كمال عقل أولادنا وأعاننا الله على مساعدة من لزم الله العقلاء الذين لديهم كل الحواس بمساعدتهم ، زكاة مما لديهم من نعم لن يحصوها . فالله يأخذ ليرى من يلتزم بكلامه ويعوض ، والتعويض موجب ولكن له ثوابه ، ولا يوجد إنسان لا يحتاج إلى قطرة من بعض حسنة ليكملها وتصبح بعشرة أمثالها ، وسيبقى محتاجاً لغيرها وغيرها وغيرها ، نسال الله أن لا نعجز عن كسبها .
وهناك العجز الجنسي الذي يتسلى الناس بالحديث عنه ويتفق ذهن الكثيرات من النساء بنعت أزواجهن به لمجرد غضبهن من الزوج المسكين حتى تتسبب به فعلاً ظاهرياً لمرآها فقط . وهو أسهل وسائل شتم الزوج حيث حصر مفهوم الرجولة بهذه الوظيفة التي لا يعجز عنها أي ذكر بدءً من ذكر دودة البلهارسيا المتناهية بالصغر إلى ذلك الفيل الضخم مروراً بالإنسان الذي تتأثر مقدرته بنفسيته . طبعاً المرض العضوي ينبغي علاجه وهو ليس بالعدد الكثير ، كما أن اللون الأزق ساهم إلى حد بعيد في تجاوز هذه المعضلة ، ولكن اثرها على المدى الطويل يعلمه الله وحده ، وهو غالباً لا يحتاجه المرء إلا في عمر يكون قد قرب من تسلم تذكرة الرحيل ، وبذلك قد لا يرى أثره العقار السيء .
كل ما ذكر نوع واحد من أنواع العجز له مستلزمات تخفف من هول الألم لصاحبه بل ، ولن أكون مغالياً ، إن نقص ما في مقدرة ما ، لا تشكل ألماً لصاحبها حين يكون المجتمع ، على الأقل المسلم يعرف أن ثمة شيء في الإسلام إسمه التكافل الإجتماعي ، وهو دعامة كبيرة ، من دعائم الإيمان . فهل قمنا بمثل هذا الواجب الأساسي ، الذي يمكن وفي أي لحظة أن نكون بأمس الحاجه له ولأنفسنا بالذات أو لمن في دائرة حياتنا أو في مجتمعنا ، ولا تعتقدوا أن هنالك شيء أو شخص بعيد ، فإن وجود من يحتاج لمساعدة في أي بقعة من الكون الذي ندركه ولم تقدم إليه سنحاسب على التقصير تجاهه فالمسلم عليه إظهار إنسانية الإسلام في تصرفاته .
وتذكروا سيدنا عمر بن الخطاب أرضاه الله ورضي عنه ، حين رفض الخلافة وبكى ، فقط لأنه خاف أن تتزحلق نعجة عند ضفاف الفرات وتسقط لتموت لأنه لم يؤمن لها طريقاً ، طبعاً أين نحن من عمر ، بل هل نجرأ على هذه المقارنة ، ولكن ألا يعطينا هذا حبلاً من النور لو تمكنا من خيط رفيع منه ، يكاد لا يرى ، لكان لنا شأن آخر ، أين نحن من الدول التي أخذت مفهوم التكافل الإجتماعي الإسلامي وعملت منه مفاهيماً منهجية لمجتمعاتها ولا تنكر هذه الدول بأن أصل الفكرة إسلامي ولكن تمت صياغتها من اليسار إلى اليمين . نحن نهرب من كلمة عربي لأنها متخلفة ، ونحن متحضرين على المستوى الفردي فقط وأمام المرآة وخاصة البلجيكية حيث تصنع أفضل أنواع المرايا ، ونشعر بالخجل ، وهذا الشعور لعله الوحيد الذي نحس به بالخجل في حياتنا الحالية عندما نعرف من اسمائنا بأننا مسلمون ، كيف أصبحنا هكذا ، العرب والمسلمون الكثر هم أهل الحضارة لقد أوجد الله سبحانه وتعالى دين الإسلام بل كل الأديان التي وضعها للبشر في مجتمعنا نحن ، ونحن نهرب من ذلك .
فخراً لي أنني عربي على الأقل شربت من نبع ماء فيه ذرة من مطر هطل يوماً على مكة فبلل شعر النبي أو أحد اصحابه . افخر بأنني من أرض أخذ من ترابها قبضة وعجنت بماء من الفرات وصنعت لوحاً كتب عليه وصايا سيدنا موسى ، التي أعطاه الله إياها .
فخراً لي أنني من أرض أولى القبلتين حيث عيسى عليه السلام .
كل الفخر لي أنني أقول خذوا من قلبي دفئاً لكل من يحس بالبرد ، ومن عيوني نوراً ومن يدي لمسة تدفء برد يد طفل صغير . كم من كفيف القلب لم يرى هذه الحقيقة .
العجز الحقيقي هو أن تقف أمام وبمواجهة موقف في الحياة تعجز عن التصرف فيه ، كيف وما هو ؟ !!!!
كمثال القوانين التي توضع بناءً على مفهوم بشري بحت عام ، لا يراعي فيه القاضي بالأمر أي ظرف خاص لأن أمامه آلاف الملفات وأنت حالة خاصة ، لم تدفع لمحاميك الكثير ليحاول أن يدخل هذا المفهوم برأس القاضي .
أن تدخل في حرب زوجية كنت فيها الطرف الضعيف لأن الكرم طبعك الذي لم تعرف غيره ، وكانت تجربتك في حزم المواقف معدومة لعلة في تربيتك الفاضلة .
أن تقف مكتوف الأيدي أمام إمرأة أخطأت وتصر على حضانة أولادها ولا تريد الإساءة لها على الأقل أمام الصغار وتمادت في فجرها ، وأبعدت عنك أولادك .
أن تكون متورماً وعينك أكبر من تفاحة من موسم ماض ، أمام خصمك وتقول لقد وقعت عيني على قبضته القوية فكان ماكان ، لأن هذا القوي يعرف من سيقضي له بالعفو ويدينك أو لأن آذاه سيمتد لما بعد هذا الموقف ولكن قد يكون أخف بالخنوع والخضوع له .
مثل هذه الفتاة الجامعية التي تطلقت بعد 120 دقيقة من بيع أبوها لها لمخلوق لا أستطيع تقريبه من رقة الحيوان المفترس . وهناك الكثير ، الكثير من الأمثلة .
هلا صاغت أقلامكم الكريمة وأناملكم حفظها الله بعضاً من هذه التجسيدات للعجز الحقيقي ، وليس لأحد أنواع شتى منه .
يا الله رحماك هذا المخلوق عاجز ، نفهم منها أن لديه علة ما من نقص في الأعضاء أو الإدراك الحسي أو العقلي . جعلتموني أتوقف مع قلبي عن الخفقان لهول كلمة عاجز ولكنه عاجز لأن لديه نقص خلقي أو نتيجة حادث أفقده عضو من أعضاء الحركة الحيوية في جسمه ، لا حول ولا قوة إلا بالله . قولوا يديه مقطوعتان فكيف له أن يعمل ، لنساعده ، فقد ساقه في حادث أو فقدهما كليهما نتيجة لمرض عضال ، أجل ، ولزمت مساعدته ، إنه لا يرى ، كفيف ، ساعدوه ليعيش بكرامة ، وهذا اقل زكاة لوجود نظركم بحالة جيدة . إنه مجنون أو فاقد عقله أو هكذا ولد بتخلف عقلي ، حمداً لله على نعمة العقل ، وحمدأ لله على كمال عقل أولادنا وأعاننا الله على مساعدة من لزم الله العقلاء الذين لديهم كل الحواس بمساعدتهم ، زكاة مما لديهم من نعم لن يحصوها . فالله يأخذ ليرى من يلتزم بكلامه ويعوض ، والتعويض موجب ولكن له ثوابه ، ولا يوجد إنسان لا يحتاج إلى قطرة من بعض حسنة ليكملها وتصبح بعشرة أمثالها ، وسيبقى محتاجاً لغيرها وغيرها وغيرها ، نسال الله أن لا نعجز عن كسبها .
وهناك العجز الجنسي الذي يتسلى الناس بالحديث عنه ويتفق ذهن الكثيرات من النساء بنعت أزواجهن به لمجرد غضبهن من الزوج المسكين حتى تتسبب به فعلاً ظاهرياً لمرآها فقط . وهو أسهل وسائل شتم الزوج حيث حصر مفهوم الرجولة بهذه الوظيفة التي لا يعجز عنها أي ذكر بدءً من ذكر دودة البلهارسيا المتناهية بالصغر إلى ذلك الفيل الضخم مروراً بالإنسان الذي تتأثر مقدرته بنفسيته . طبعاً المرض العضوي ينبغي علاجه وهو ليس بالعدد الكثير ، كما أن اللون الأزق ساهم إلى حد بعيد في تجاوز هذه المعضلة ، ولكن اثرها على المدى الطويل يعلمه الله وحده ، وهو غالباً لا يحتاجه المرء إلا في عمر يكون قد قرب من تسلم تذكرة الرحيل ، وبذلك قد لا يرى أثره العقار السيء .
كل ما ذكر نوع واحد من أنواع العجز له مستلزمات تخفف من هول الألم لصاحبه بل ، ولن أكون مغالياً ، إن نقص ما في مقدرة ما ، لا تشكل ألماً لصاحبها حين يكون المجتمع ، على الأقل المسلم يعرف أن ثمة شيء في الإسلام إسمه التكافل الإجتماعي ، وهو دعامة كبيرة ، من دعائم الإيمان . فهل قمنا بمثل هذا الواجب الأساسي ، الذي يمكن وفي أي لحظة أن نكون بأمس الحاجه له ولأنفسنا بالذات أو لمن في دائرة حياتنا أو في مجتمعنا ، ولا تعتقدوا أن هنالك شيء أو شخص بعيد ، فإن وجود من يحتاج لمساعدة في أي بقعة من الكون الذي ندركه ولم تقدم إليه سنحاسب على التقصير تجاهه فالمسلم عليه إظهار إنسانية الإسلام في تصرفاته .
وتذكروا سيدنا عمر بن الخطاب أرضاه الله ورضي عنه ، حين رفض الخلافة وبكى ، فقط لأنه خاف أن تتزحلق نعجة عند ضفاف الفرات وتسقط لتموت لأنه لم يؤمن لها طريقاً ، طبعاً أين نحن من عمر ، بل هل نجرأ على هذه المقارنة ، ولكن ألا يعطينا هذا حبلاً من النور لو تمكنا من خيط رفيع منه ، يكاد لا يرى ، لكان لنا شأن آخر ، أين نحن من الدول التي أخذت مفهوم التكافل الإجتماعي الإسلامي وعملت منه مفاهيماً منهجية لمجتمعاتها ولا تنكر هذه الدول بأن أصل الفكرة إسلامي ولكن تمت صياغتها من اليسار إلى اليمين . نحن نهرب من كلمة عربي لأنها متخلفة ، ونحن متحضرين على المستوى الفردي فقط وأمام المرآة وخاصة البلجيكية حيث تصنع أفضل أنواع المرايا ، ونشعر بالخجل ، وهذا الشعور لعله الوحيد الذي نحس به بالخجل في حياتنا الحالية عندما نعرف من اسمائنا بأننا مسلمون ، كيف أصبحنا هكذا ، العرب والمسلمون الكثر هم أهل الحضارة لقد أوجد الله سبحانه وتعالى دين الإسلام بل كل الأديان التي وضعها للبشر في مجتمعنا نحن ، ونحن نهرب من ذلك .
فخراً لي أنني عربي على الأقل شربت من نبع ماء فيه ذرة من مطر هطل يوماً على مكة فبلل شعر النبي أو أحد اصحابه . افخر بأنني من أرض أخذ من ترابها قبضة وعجنت بماء من الفرات وصنعت لوحاً كتب عليه وصايا سيدنا موسى ، التي أعطاه الله إياها .
فخراً لي أنني من أرض أولى القبلتين حيث عيسى عليه السلام .
كل الفخر لي أنني أقول خذوا من قلبي دفئاً لكل من يحس بالبرد ، ومن عيوني نوراً ومن يدي لمسة تدفء برد يد طفل صغير . كم من كفيف القلب لم يرى هذه الحقيقة .
العجز الحقيقي هو أن تقف أمام وبمواجهة موقف في الحياة تعجز عن التصرف فيه ، كيف وما هو ؟ !!!!
كمثال القوانين التي توضع بناءً على مفهوم بشري بحت عام ، لا يراعي فيه القاضي بالأمر أي ظرف خاص لأن أمامه آلاف الملفات وأنت حالة خاصة ، لم تدفع لمحاميك الكثير ليحاول أن يدخل هذا المفهوم برأس القاضي .
أن تدخل في حرب زوجية كنت فيها الطرف الضعيف لأن الكرم طبعك الذي لم تعرف غيره ، وكانت تجربتك في حزم المواقف معدومة لعلة في تربيتك الفاضلة .
أن تقف مكتوف الأيدي أمام إمرأة أخطأت وتصر على حضانة أولادها ولا تريد الإساءة لها على الأقل أمام الصغار وتمادت في فجرها ، وأبعدت عنك أولادك .
أن تكون متورماً وعينك أكبر من تفاحة من موسم ماض ، أمام خصمك وتقول لقد وقعت عيني على قبضته القوية فكان ماكان ، لأن هذا القوي يعرف من سيقضي له بالعفو ويدينك أو لأن آذاه سيمتد لما بعد هذا الموقف ولكن قد يكون أخف بالخنوع والخضوع له .
مثل هذه الفتاة الجامعية التي تطلقت بعد 120 دقيقة من بيع أبوها لها لمخلوق لا أستطيع تقريبه من رقة الحيوان المفترس . وهناك الكثير ، الكثير من الأمثلة .
هلا صاغت أقلامكم الكريمة وأناملكم حفظها الله بعضاً من هذه التجسيدات للعجز الحقيقي ، وليس لأحد أنواع شتى منه .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
رد: العجز الحقيقي
ماذا نصوغ ومن اين نبدأ؟؟
ان من عجزنا ومن كثر ما أدمنا العجز
نعم مدمنون لليأس والعجز
حتى ان اقلامنا من (التنبلة) من (التنبل)بطلت الكتابة؟؟؟!!
وهذه اصعب ما نراه في منتدانا الاسري والاجتماعي:
...............
(( أن تدخل في حرب زوجية كنت فيها الطرف الضعيف لأن الكرم طبعك الذي لم تعرف غيره ، وكانت تجربتك في حزم المواقف معدومة لعلة في تربيتك الفاضلة .
أن تقف مكتوف الأيدي أمام إمرأة أخطأت وتصر على حضانة أولادها ولا تريد الإساءة لها على الأقل أمام الصغار وتمادت في فجرها ، وأبعدت عنك أولادك .))
ان من عجزنا ومن كثر ما أدمنا العجز
نعم مدمنون لليأس والعجز
حتى ان اقلامنا من (التنبلة) من (التنبل)بطلت الكتابة؟؟؟!!
وهذه اصعب ما نراه في منتدانا الاسري والاجتماعي:
...............
(( أن تدخل في حرب زوجية كنت فيها الطرف الضعيف لأن الكرم طبعك الذي لم تعرف غيره ، وكانت تجربتك في حزم المواقف معدومة لعلة في تربيتك الفاضلة .
أن تقف مكتوف الأيدي أمام إمرأة أخطأت وتصر على حضانة أولادها ولا تريد الإساءة لها على الأقل أمام الصغار وتمادت في فجرها ، وأبعدت عنك أولادك .))
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin