المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxعيب......كلمة ماتت من زمان
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عيب......كلمة ماتت من زمان
أستهل كلامي حول ما نشهده اليوم من موت للعيب كظاهرة تطفو على سطح كل الظواهر السلبية وتنتشر بشكل واضح في معظم مظاهر الحياة اليومية ..
فلا عجب أن نشهد تراجعا للقيم الأخلاقية المحروسة بالدين والعادات والتقاليد لنرى تراجع الاحترام المتبادل بين التلميذ وأستاذه والرئيس ومرؤ سه والآباء والأبناء ....وهلم جرا
كما أن من أبرز مظاهر موت العيب هو ما نشهده من سلوكيات غريبة بين الشباب من الجنسين في الالتصاق والهزار والحوارات الفجة وكأنهم في غرف مغلقة وليسوا في وضح النهار أمام الناظرين .. مما يدفعنا للغضب أو الأسف والشعور بالخطر من عواقب مثل هذا السلوك الخارج والصادر عن أناس خلعوا برقع الحياء ...
ثم ننتقل إلى مشاهد فاضحة تعرضها علينا بعض الصحف والمجلات مع حوادث فجة مقززة لنصل إلى الشاشة التليفزيونية العجيبة التي تحرر النفس من عقالها وتعرض للأغاني المصورة أو ما يمكن تسميته بـ ( البورنو كليب ) وهي المشاهد الجنسية الإيحائية المصاحبة للصوت والموسيقى لدرجة تشوه معها الرغبة الجنسية المقدسة التي تأسس المجتمع البشري بفضل تنظيمها ، فمنذ أن نظم المجتمع هذه الرغبة أصبحت هناك الأسرة وظهرت المسميات الاجتماعية من أب وأم وأخ وأخت .. وما إلى ذلك .
فلا عجب أن نشهد تراجعا للقيم الأخلاقية المحروسة بالدين والعادات والتقاليد لنرى تراجع الاحترام المتبادل بين التلميذ وأستاذه والرئيس ومرؤ سه والآباء والأبناء ....وهلم جرا
وإذا عزلنا هذه الرغبة عن إطارها الاجتماعي والأخلاقي المقدس ، فإننا نقع في أوحال الطبيعة البيولوجية الفجة حيث الالتصاق والفعل الجنسي واللذة الحسية التي تؤدي إلى متعة موقوتة ينصرف بعدها الأنا عن الآخر ويبقى لهما مشاعر الذنب والشعور بالدونية لأننا نقلنا الفعل الإنساني اللاذ من الحقل النفسي الاجتماعي إلى حقل المتعة الحيوانية العابرة ،،، وهذا ما يهدد البناء النفسي والاجتماعي برمته ويجعلنا نتساءل : لماذا تنتشر العلاقات الجنسية السرية أو ما يسمى بالزواج العرفي ؟ ولماذا يحدث الحمل خارج مؤسسة الزواج ؟ ولماذا تتزايد فنون الغواية وتتراجع فنون الجمال ؟ ولماذا تغيب الحدود في عقول بعض الشباب لمستوى إقامة علاقات محارمية كاملة ؟ لماذا ولماذا !!!!
ولعلنا نجد الإجابة في الظاهرة نفسها فكل علة نفسية هي مجرد سؤال يحمل إجابته ، فالناس يسلكون وفقاً للسياق الذي يفرض عليهم برامجه التي تتسرب عبر مراكز الإحساس لتستقر في عقولهم ، وهذه البرامج إما أن تكون في اتجاه الأخلاق ورسم حدود الجميل والقبيح والخير والشر والعيب واللاعيب ، وإما أن تكون بمثابة الفيروسات الأخلاقية التي تصيب الأفراد المصابون بنقص المناعة الأخلاقي وهذا ما يدفعنا _ أيضاً _ للتساؤل : ما الذي يسبب هذا الإيدز الأخلاقي ؟
وتكمن الإجابة في خلل التوازن الإبداعي بين الإنسان ورغبته ، فلقد نشأت الأخلاق والقيم منذ الأزل كتكاليف اجتماعية ، وتأسست في ألواح منقوشة وأصبحت دستوراً أخلاقياً تحمله اللغة الإنسانية كنظام اجتماعي يرسم حدود الأنا والآخر وعهدت الثقافة لمؤسسة الأسرة مهمة رعاية هذا النظام الذي يعمل على فصل الذات عن رغباتها النرجسية والعدوانية والشرور الحيوانية التي تشحن طاقة الحياة ووصلها برغبة المجتمع والثقافة لكي تتحرر الذات من نرجسيتها وأنانيتها وتتعلم قيمة العطاء الذي يرتد إليها في ثوب جديد وتستثمر العدوانية في مشاريع الحياة والأداء المنتج الفعال والبناء المتجاوز لحدود الطبيعة ، بمعنى آخر : أنسنة الإنسان والارتقاء به على حساب طاقة الخيال وأوهام الحرية الفوضوية التي تفضي إلى التحلل ..
وإذا عزلنا هذه الرغبة عن إطارها الاجتماعي والأخلاقي المقدس ، فإننا نقع في أوحال الطبيعة البيولوجية الفجة حيث الالتصاق والفعل الجنسي واللذة الحسية التي تؤدي إلى متعة موقوتة
إلا أن النظام الاجتماعي قد تراجع عن دعم مؤسسة الأسرة ، فلم تعد ذلك النسيج الاجتماعي المتآلف الذي يقوم بدوره في إعداد المواطن السليم نفسياً واجتماعياً و إنما دفعت المعاناة الاقتصادية وشره الاستهلاك إلى تدمير وحدة الأسرة ، فالأب إما مغترب خارج الوطن أو مغترب داخل الوطن والبيت .. يسعى وراء زيادة دخله بصرف النظر عن حاجته المادية الفعلية فهو موظف في الصباح ومشغول بأعمال أخرى في المساء ، وكذلك الأم العاملة التي تناهض في سبيل احتلال الصدارة والسيطرة والانشغال بالصراعات التافهة في ميدان العمل وقضايا الغيرة وكثرة الحوارات التليفونية والنميمة .. وما إلى ذلك من أمور تجعلها منصرفة عن حمل رسالة التربية بكل ما فيها من عناصر إيجابية ، وحتى إذا كانت الأم غير عاملة فإنها – غالباً – ما تجهل أدوار التربية وقد تتحول إلى كائن انتقامي عنيف كرد فعل على جهلها وخروجها من الحساب الاجتماعي ،
هذا بالإضافة إلى غياب الدور التربوي عن المؤسسات الرسمية المسؤولة عن ذلك فلم تعد المدرسة ولا الجامعة سوى أماكن للتأهيل الدراسي بصرف النظر عن التأهيل الأخلاقي والاجتماعي السليم ...
فلا عجب أن نشهد تراجعا للقيم الأخلاقية المحروسة بالدين والعادات والتقاليد لنرى تراجع الاحترام المتبادل بين التلميذ وأستاذه والرئيس ومرؤ سه والآباء والأبناء ....وهلم جرا
كما أن من أبرز مظاهر موت العيب هو ما نشهده من سلوكيات غريبة بين الشباب من الجنسين في الالتصاق والهزار والحوارات الفجة وكأنهم في غرف مغلقة وليسوا في وضح النهار أمام الناظرين .. مما يدفعنا للغضب أو الأسف والشعور بالخطر من عواقب مثل هذا السلوك الخارج والصادر عن أناس خلعوا برقع الحياء ...
ثم ننتقل إلى مشاهد فاضحة تعرضها علينا بعض الصحف والمجلات مع حوادث فجة مقززة لنصل إلى الشاشة التليفزيونية العجيبة التي تحرر النفس من عقالها وتعرض للأغاني المصورة أو ما يمكن تسميته بـ ( البورنو كليب ) وهي المشاهد الجنسية الإيحائية المصاحبة للصوت والموسيقى لدرجة تشوه معها الرغبة الجنسية المقدسة التي تأسس المجتمع البشري بفضل تنظيمها ، فمنذ أن نظم المجتمع هذه الرغبة أصبحت هناك الأسرة وظهرت المسميات الاجتماعية من أب وأم وأخ وأخت .. وما إلى ذلك .
فلا عجب أن نشهد تراجعا للقيم الأخلاقية المحروسة بالدين والعادات والتقاليد لنرى تراجع الاحترام المتبادل بين التلميذ وأستاذه والرئيس ومرؤ سه والآباء والأبناء ....وهلم جرا
وإذا عزلنا هذه الرغبة عن إطارها الاجتماعي والأخلاقي المقدس ، فإننا نقع في أوحال الطبيعة البيولوجية الفجة حيث الالتصاق والفعل الجنسي واللذة الحسية التي تؤدي إلى متعة موقوتة ينصرف بعدها الأنا عن الآخر ويبقى لهما مشاعر الذنب والشعور بالدونية لأننا نقلنا الفعل الإنساني اللاذ من الحقل النفسي الاجتماعي إلى حقل المتعة الحيوانية العابرة ،،، وهذا ما يهدد البناء النفسي والاجتماعي برمته ويجعلنا نتساءل : لماذا تنتشر العلاقات الجنسية السرية أو ما يسمى بالزواج العرفي ؟ ولماذا يحدث الحمل خارج مؤسسة الزواج ؟ ولماذا تتزايد فنون الغواية وتتراجع فنون الجمال ؟ ولماذا تغيب الحدود في عقول بعض الشباب لمستوى إقامة علاقات محارمية كاملة ؟ لماذا ولماذا !!!!
ولعلنا نجد الإجابة في الظاهرة نفسها فكل علة نفسية هي مجرد سؤال يحمل إجابته ، فالناس يسلكون وفقاً للسياق الذي يفرض عليهم برامجه التي تتسرب عبر مراكز الإحساس لتستقر في عقولهم ، وهذه البرامج إما أن تكون في اتجاه الأخلاق ورسم حدود الجميل والقبيح والخير والشر والعيب واللاعيب ، وإما أن تكون بمثابة الفيروسات الأخلاقية التي تصيب الأفراد المصابون بنقص المناعة الأخلاقي وهذا ما يدفعنا _ أيضاً _ للتساؤل : ما الذي يسبب هذا الإيدز الأخلاقي ؟
وتكمن الإجابة في خلل التوازن الإبداعي بين الإنسان ورغبته ، فلقد نشأت الأخلاق والقيم منذ الأزل كتكاليف اجتماعية ، وتأسست في ألواح منقوشة وأصبحت دستوراً أخلاقياً تحمله اللغة الإنسانية كنظام اجتماعي يرسم حدود الأنا والآخر وعهدت الثقافة لمؤسسة الأسرة مهمة رعاية هذا النظام الذي يعمل على فصل الذات عن رغباتها النرجسية والعدوانية والشرور الحيوانية التي تشحن طاقة الحياة ووصلها برغبة المجتمع والثقافة لكي تتحرر الذات من نرجسيتها وأنانيتها وتتعلم قيمة العطاء الذي يرتد إليها في ثوب جديد وتستثمر العدوانية في مشاريع الحياة والأداء المنتج الفعال والبناء المتجاوز لحدود الطبيعة ، بمعنى آخر : أنسنة الإنسان والارتقاء به على حساب طاقة الخيال وأوهام الحرية الفوضوية التي تفضي إلى التحلل ..
وإذا عزلنا هذه الرغبة عن إطارها الاجتماعي والأخلاقي المقدس ، فإننا نقع في أوحال الطبيعة البيولوجية الفجة حيث الالتصاق والفعل الجنسي واللذة الحسية التي تؤدي إلى متعة موقوتة
إلا أن النظام الاجتماعي قد تراجع عن دعم مؤسسة الأسرة ، فلم تعد ذلك النسيج الاجتماعي المتآلف الذي يقوم بدوره في إعداد المواطن السليم نفسياً واجتماعياً و إنما دفعت المعاناة الاقتصادية وشره الاستهلاك إلى تدمير وحدة الأسرة ، فالأب إما مغترب خارج الوطن أو مغترب داخل الوطن والبيت .. يسعى وراء زيادة دخله بصرف النظر عن حاجته المادية الفعلية فهو موظف في الصباح ومشغول بأعمال أخرى في المساء ، وكذلك الأم العاملة التي تناهض في سبيل احتلال الصدارة والسيطرة والانشغال بالصراعات التافهة في ميدان العمل وقضايا الغيرة وكثرة الحوارات التليفونية والنميمة .. وما إلى ذلك من أمور تجعلها منصرفة عن حمل رسالة التربية بكل ما فيها من عناصر إيجابية ، وحتى إذا كانت الأم غير عاملة فإنها – غالباً – ما تجهل أدوار التربية وقد تتحول إلى كائن انتقامي عنيف كرد فعل على جهلها وخروجها من الحساب الاجتماعي ،
هذا بالإضافة إلى غياب الدور التربوي عن المؤسسات الرسمية المسؤولة عن ذلك فلم تعد المدرسة ولا الجامعة سوى أماكن للتأهيل الدراسي بصرف النظر عن التأهيل الأخلاقي والاجتماعي السليم ...
شقي شقاوة- استشاري معتمد
- عدد المساهمات : 119
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 31/05/2008
السٌّمعَة : 4
رد: عيب......كلمة ماتت من زمان
تلك الأغاني التي أسميتها بورنو كليب وتعرض من أقنية عربية مع الأسف وهي تسمية تكاد تنطبق عليها تماماً ، ثم نقص المناعة الأخلاقي أيضاً تعبير جميل أو مصطلح رائع لقلة الإحترام المتبادل بين الأفراد والمجموعات التي ينبغي تواجد الإحترام فيما بينها . ولو عدنا قليلاً إلى أيام السبعينات وموجة الأفلام العربية التي نشاهدها اليوم ونتعرق أمام أطفالنا لكثرة العري فيها والقبلات المحمومة ولا تكاد تمضي دقائق من الفلم إلا وتجد أبطاله في الفراش ، بالمقارنة مع أفلام الغرب في نفس الوقت نجد أن أفلام العرب تفوق أفلام الغرب تحرراً ، ومن هنا بدأت المأساة بدعوة التحرر والكبت والتعابير الأخرى عن عدم إمتلاك الخبرة في أمور الجنس والتعامل الصحي لشبابنا وجهلهم بالثقافة الجنسية ....إلى أخر ما هناك . أما اليوم فحتى الأفلام الغربية لم تصل إلى تحرر الممثلين والمخرجين العرب أيام السبعينات ، لقد علمهم نقص المناعة المكتسبة أن ثمة أشياء متناهية في الدقة يمكن أن تضر أكثر من فورة بركان وأسوأ من إعصار آجارنا الله .
وثمة دعاية لمعجون أسنان ، في البداية بين الزملاء ولكن بعدها يتسائل الزملاء ألم يحصل فيجيب البروفسور الشايب الذي يفترض فيه أن يكون قدوة الأخلاق أكيد حصل . ما هو هذا الذي حصل أهو التفوق والنجاح للطالب والطالبة ، شيء معيب معيب .
وثمة دعاية لمعجون أسنان ، في البداية بين الزملاء ولكن بعدها يتسائل الزملاء ألم يحصل فيجيب البروفسور الشايب الذي يفترض فيه أن يكون قدوة الأخلاق أكيد حصل . ما هو هذا الذي حصل أهو التفوق والنجاح للطالب والطالبة ، شيء معيب معيب .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
رد: عيب......كلمة ماتت من زمان
العيب : هو اظهار كل منا مساوئه وعيوبه بل وعاداته السيئه امام الناس وفي الجهر والعلن !! فلا ذرة حياء في وجوههم !! وعكس العيب ربما يكون الحياء.
قال صلى الله عليه وسلم الحياء من الايمان .
وفي الحديث ان لم تستح فأصنع ماشئت, فتجد البعض بين الناس المطاعم والاسواق والمكاتب وسيجارته في يديه فلا حياء ولا خجل !!
وتجد بعضهم يتلفظ بألفاظ بذيئه جدا واحاديث يعتريها الحياء سواء مازحا ام جادا !! وترى البعض يطارد النساء في الاسواق والتحرش بهن وغيرها كثير !!
فهنا نقول لهم عيب عليكم !!
قال صلى الله عليه وسلم الحياء من الايمان .
وفي الحديث ان لم تستح فأصنع ماشئت, فتجد البعض بين الناس المطاعم والاسواق والمكاتب وسيجارته في يديه فلا حياء ولا خجل !!
وتجد بعضهم يتلفظ بألفاظ بذيئه جدا واحاديث يعتريها الحياء سواء مازحا ام جادا !! وترى البعض يطارد النساء في الاسواق والتحرش بهن وغيرها كثير !!
فهنا نقول لهم عيب عليكم !!
شام- مساعد مدير المنتدى
- عدد المساهمات : 1616
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 12/12/2008
السٌّمعَة : 77
مواضيع مماثلة
» قبّلَتْ المغني ثمّ..... ماتت
» صيد الشياطين ! ماتت زوجتي بعد الطلاق
» و لاحظ كلمة "يجب" و ليس " يحسُـن "
» (( نحن )) كلمة السر في السعادة الزوجية
» تعامل إيجابياً مع كلمة "لا" عند الطفل
» صيد الشياطين ! ماتت زوجتي بعد الطلاق
» و لاحظ كلمة "يجب" و ليس " يحسُـن "
» (( نحن )) كلمة السر في السعادة الزوجية
» تعامل إيجابياً مع كلمة "لا" عند الطفل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin