المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxزوجكِ أمانة .. سعادته ونجاحه بيديك
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
زوجكِ أمانة .. سعادته ونجاحه بيديك
زوجكِ أمانة .. سعادته ونجاحه بيديك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يشيع الاعتقاد بأن الزوجة هي أمانة في عنق زوجها يجب أن يحافظ عليها ويصونها ويوفر لها أسباب الراحة والحياة الكريمة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ومع ما في هذا الاعتقاد من صحة، فإذا دققنا النظر في واقع الحياة الزوجية فإننا نجد صفة (الأمانة) تصدق على وصف الرجل أكثر مما تصدق على المرأة. فالحقيقة أن الرجل هو الأمانة في عنق الزوجة، وذلك لأن في يدها القدرة على إسعاده أو إشقائه، إنعاش صحته أو تحطيمها، نجاحه في الحياة أو فشله وتدهوره.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ولقد قال أحد العظماء: ((إن وراء كل عظيم امرأة)).
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]وأرجو أن لا تستغربي أيتها الأخت هذه الحقيقة
التي أسوقها إليك فتقلب مفهومك من زوجة مسيرة بأمر زوجها ليس لها حول ولا
طول، إلى زوجة تسير هي زوجها وتدير حياته كيف تشاء نحو السعادة أو نحو
الشقاء، ونحو الاستقرار النفسي الدافئ الظليل أو نحو العواصف الهوجاء التي
تتلاعب بنفسيته وتطوح بها في أرجاء الحياة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ـ قدرات الزوجة أعظم في المصير:
لقد حان لحواء
أن تعرف أنها هي التي تستطيع صنع سعادتها مع زوجها بيدها، وهي التي تصنع
شقاءها معه، وذلك بإسعاد زوجها أو إشقائه، اللذين تستطيعهما بحكم قدراتها
لكونها ربة البيت والملكة الحاكمة في مملكة البيت الذي يأوي إليه الرجل
وينفق عليه ماله ويقضي فيه ثلاثة أرباع حياته ويستمد منه راحته وصحته
واستقراره وسعادته، ومن وراء ذلك ينعكس[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ـ أيتها الأخت ـ وضع زوجك على حياتك أنت، سعادة إذا أسعدته، أو شقاء إذا أشقيته.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]إذن، فأنت السبب إذا كنت تعيسة في حياتك الزوجية أيتها الأخت، وأنت الظالمة لنفسك وليس زوجك هو الذي يظلمك. فأنت لم تحسني إدارة دفة حياته ولم تعملي على إسعاده حتى يسعدك ولم تحاولي أن تكوني في منزلك تلك[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الوردة الجميله[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] المنظر الفواخة الأريج رقةً وحناناً ورعايةً وصبراً ونبلاً وتسامحاً ووجهاً باسماً على الدوام مهما عبست ظروف الحياة مع زوجك.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]كل هذه الصفات من شأنها أن تنير نفس زوجك وتضيء طريقكما إلى السعادة والاستقرار.
ـ سعادة الزوج ونجاحه بيدك:[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إن سعادة الحياة الزوجية تبدأ من المرأة أيتها الأخت وليس من الرجل، لأنها هي تدير البيت الذي يعيش فيه الرجل ويركن إليه ويضع فيه ماله وعرق جبينه. إذن فالزوج هو أمانة في عنقك وعليك أن تحافظي على راحته وسعادته وصحته.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]وأنا لا أريد بهذا الحديث أن أبخس حق الرجل في السيادة على البيت وجعله عضواً عادياً في الأسرة مسيراً بيد المرأة، فالرجل هو سيد البيت منذ أقدم العصور وله على زوجته حق الطاعة أو التفاهم على الأقل[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]، ولكنني
أقصد وضعه في حياته البيتية والمعيشية التي تديرها المرأة، مما يتيح لها
قدرات واسعة على إدارة دفة حياته ونفسيته وماله وصحته، ويرينا واقعنا
الكثير من حالات سعادة الزوج هذه وأركز على كلمة (صحته) في هذا الحديث،
وأعني بذلك قضية خطيرة أو بالأصح، جريمة خفية ترتكبها كثيرات من الزوجات
عن غير قصد، وهي إهمال غذاء الزوج ...
هذا يحدث كثيراً، وهنالك زوجات يضعن بأنفسهن الطعام لأزواجهن بغير اكتراث
فيقدمن له أي شيء، ناسيات الأصناف الكثيرة التي التهمنها هن وأطفالهن
هؤلاء الزوجات هن من النوع الذي يفضل أطفاله على الزوج، ناسيات أن الرجل
وصحته ومستقبله هو أمانة في أعناقهن كالطفل تماماً[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]. ولقد قال بعض علماء النفس: ((الرجل هو طفل كبير)) وهذا يعني تماماً ما أريد تبيينه وإيضاحه في هذا الحديث بأن الرجل هو أمانة في عنق المرأة يجب العناية به وغمره بالرعاية والحنان وتوفير السعادة له حتى يستطيع أن ينج في حياته ويبني مستقبلاً زاهراً سعيداً لأسرته[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]. وإن
الناحية النفسية أيتها الزوجة لا تقل عن الناحية الصحية في الأهمية، وهذه
تكاد تكون المرأة فقط دون غيرها مسؤولة عنها. ففي البيت تهدأ نفسية الرجل
إذا استطاعت الزوجة أن تخلصه من ثرثرتها ومن مشاجراته بالتسامح معه وفهمه تماماً ومداراته
كالطفل الكبير، بل وفهم وضعه في المجتمع الذي يستدعي هدوء البال وصفاء
النفسية لكي يستطيع أن يعمل ويصمد أمام مصاعب العمل أو متاعبه على الأقل،
بل ولكي يصل أيضاً بعمله إلى مرحلة الإبداع إذا استطاعت زوجته أن تؤمن له جواً هادئاً سعيداً بقلبها الحاني ونفسها الدافئة وعقلها الكبير،[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وإذا نبذت حياة الطمع والجشع التي تجعلها تلاحق زوجها بمطالب لا يستطيعها من ملابس باهظة الثمن وأثاث فخم وغيره تقليداً لجاراتها أو معارفها ما يسبب الأسى والتعاسة للزوج والأسرة جميعاً.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]طبقوا كلامي وبتدعوووووولي !!![ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يشيع الاعتقاد بأن الزوجة هي أمانة في عنق زوجها يجب أن يحافظ عليها ويصونها ويوفر لها أسباب الراحة والحياة الكريمة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ومع ما في هذا الاعتقاد من صحة، فإذا دققنا النظر في واقع الحياة الزوجية فإننا نجد صفة (الأمانة) تصدق على وصف الرجل أكثر مما تصدق على المرأة. فالحقيقة أن الرجل هو الأمانة في عنق الزوجة، وذلك لأن في يدها القدرة على إسعاده أو إشقائه، إنعاش صحته أو تحطيمها، نجاحه في الحياة أو فشله وتدهوره.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ولقد قال أحد العظماء: ((إن وراء كل عظيم امرأة)).
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]وأرجو أن لا تستغربي أيتها الأخت هذه الحقيقة
التي أسوقها إليك فتقلب مفهومك من زوجة مسيرة بأمر زوجها ليس لها حول ولا
طول، إلى زوجة تسير هي زوجها وتدير حياته كيف تشاء نحو السعادة أو نحو
الشقاء، ونحو الاستقرار النفسي الدافئ الظليل أو نحو العواصف الهوجاء التي
تتلاعب بنفسيته وتطوح بها في أرجاء الحياة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ـ قدرات الزوجة أعظم في المصير:
لقد حان لحواء
أن تعرف أنها هي التي تستطيع صنع سعادتها مع زوجها بيدها، وهي التي تصنع
شقاءها معه، وذلك بإسعاد زوجها أو إشقائه، اللذين تستطيعهما بحكم قدراتها
لكونها ربة البيت والملكة الحاكمة في مملكة البيت الذي يأوي إليه الرجل
وينفق عليه ماله ويقضي فيه ثلاثة أرباع حياته ويستمد منه راحته وصحته
واستقراره وسعادته، ومن وراء ذلك ينعكس[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ـ أيتها الأخت ـ وضع زوجك على حياتك أنت، سعادة إذا أسعدته، أو شقاء إذا أشقيته.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]إذن، فأنت السبب إذا كنت تعيسة في حياتك الزوجية أيتها الأخت، وأنت الظالمة لنفسك وليس زوجك هو الذي يظلمك. فأنت لم تحسني إدارة دفة حياته ولم تعملي على إسعاده حتى يسعدك ولم تحاولي أن تكوني في منزلك تلك[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الوردة الجميله[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] المنظر الفواخة الأريج رقةً وحناناً ورعايةً وصبراً ونبلاً وتسامحاً ووجهاً باسماً على الدوام مهما عبست ظروف الحياة مع زوجك.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]كل هذه الصفات من شأنها أن تنير نفس زوجك وتضيء طريقكما إلى السعادة والاستقرار.
ـ سعادة الزوج ونجاحه بيدك:[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إن سعادة الحياة الزوجية تبدأ من المرأة أيتها الأخت وليس من الرجل، لأنها هي تدير البيت الذي يعيش فيه الرجل ويركن إليه ويضع فيه ماله وعرق جبينه. إذن فالزوج هو أمانة في عنقك وعليك أن تحافظي على راحته وسعادته وصحته.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]وأنا لا أريد بهذا الحديث أن أبخس حق الرجل في السيادة على البيت وجعله عضواً عادياً في الأسرة مسيراً بيد المرأة، فالرجل هو سيد البيت منذ أقدم العصور وله على زوجته حق الطاعة أو التفاهم على الأقل[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]، ولكنني
أقصد وضعه في حياته البيتية والمعيشية التي تديرها المرأة، مما يتيح لها
قدرات واسعة على إدارة دفة حياته ونفسيته وماله وصحته، ويرينا واقعنا
الكثير من حالات سعادة الزوج هذه وأركز على كلمة (صحته) في هذا الحديث،
وأعني بذلك قضية خطيرة أو بالأصح، جريمة خفية ترتكبها كثيرات من الزوجات
عن غير قصد، وهي إهمال غذاء الزوج ...
هذا يحدث كثيراً، وهنالك زوجات يضعن بأنفسهن الطعام لأزواجهن بغير اكتراث
فيقدمن له أي شيء، ناسيات الأصناف الكثيرة التي التهمنها هن وأطفالهن
هؤلاء الزوجات هن من النوع الذي يفضل أطفاله على الزوج، ناسيات أن الرجل
وصحته ومستقبله هو أمانة في أعناقهن كالطفل تماماً[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]. ولقد قال بعض علماء النفس: ((الرجل هو طفل كبير)) وهذا يعني تماماً ما أريد تبيينه وإيضاحه في هذا الحديث بأن الرجل هو أمانة في عنق المرأة يجب العناية به وغمره بالرعاية والحنان وتوفير السعادة له حتى يستطيع أن ينج في حياته ويبني مستقبلاً زاهراً سعيداً لأسرته[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]. وإن
الناحية النفسية أيتها الزوجة لا تقل عن الناحية الصحية في الأهمية، وهذه
تكاد تكون المرأة فقط دون غيرها مسؤولة عنها. ففي البيت تهدأ نفسية الرجل
إذا استطاعت الزوجة أن تخلصه من ثرثرتها ومن مشاجراته بالتسامح معه وفهمه تماماً ومداراته
كالطفل الكبير، بل وفهم وضعه في المجتمع الذي يستدعي هدوء البال وصفاء
النفسية لكي يستطيع أن يعمل ويصمد أمام مصاعب العمل أو متاعبه على الأقل،
بل ولكي يصل أيضاً بعمله إلى مرحلة الإبداع إذا استطاعت زوجته أن تؤمن له جواً هادئاً سعيداً بقلبها الحاني ونفسها الدافئة وعقلها الكبير،[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وإذا نبذت حياة الطمع والجشع التي تجعلها تلاحق زوجها بمطالب لا يستطيعها من ملابس باهظة الثمن وأثاث فخم وغيره تقليداً لجاراتها أو معارفها ما يسبب الأسى والتعاسة للزوج والأسرة جميعاً.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]طبقوا كلامي وبتدعوووووولي !!![ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
شام- مساعد مدير المنتدى
- عدد المساهمات : 1616
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 12/12/2008
السٌّمعَة : 77
رد: زوجكِ أمانة .. سعادته ونجاحه بيديك
مهما كانت طباع الزوج صعبة ومهما كانت له من تصرفات غير مرضية فإنه في بداية الزواج لن يري المرأة التي أصبحت زوجته إلا ما ينم عن محبة ، ولن يسيء إليها مباشرة بل يحتاج لفترة غالباً تطول ليظهر على حقيقته ( التي قد تتغير وقد لا تتغير ) .تبعاً لما اعتاد عليه قبل الزواج ، فلا أحد يتصرف بوقاحة مع زوجته في أشهر زواجهما الأولى .
نعود إلى الفترة الأولى (محبة) في هذه المرحلة بالذات يمكنك تطبيق ما ورد في توصيات الغالية (شام) . لماذا ؟؟ حين يراك تردين الجميل بأجمل والحب بحب أكبر لن يتجرأ على خرق ذلك التبادل الذي جعل حياته تتغير نحو الأحسن ويحس بك شريكة معطاءة لا شريكة آخذة ، بمعنى آخر هو يريك خامته الجيدة وأنت تتفننين بتشكيلها بحيث يحس الفرق الإيجابي الذي حدث في حياته ، وهنا يكون يستحق أن يأخذ كل رعايتك فهو سيستمر غالباً في إبقاء هذه النوعية والحفاظ عليها وعليك تطويرها نحو الأفضل بتصرفاتك وبحنانك وليس بإعادة تربيته ( نقطة مهمة ) لن يستطيع أحد أن يغير ما كان عليه الأخر ، ولكن يمكن إجباره على سلوك يتماشى مع يراه من حب وإهتمام في التعامل معه . الآن مبروك لكما .
وإذا ما عاد لطبعه الرديء وبدأ بالتدهور وعلى رغم إستمرارية العطاء من قبلك ووصل إلى حد التمادي الذي لا يحتمل فإصبري حتى تتأكدي من أنه كان مخادعاً وكاذباً وكذلك كل من مدح فيه وزكاه لديكم ليتم الزواج ، نقطة في صالحك فقد عرفتيه ولم يعد لديك ضرورة الإستمرار . هذه النوعية من الرجال ( المخادعون قلة ولله الحمد ) ، وكلا الحالتين أنت التي تكسبين . تقليد الجارات أو المعارف يسبب الأسى والتعاسة للزوج والأسرة جميعاً.
طبقوا كلامها وبتدعوووووولها !!!
نعود إلى الفترة الأولى (محبة) في هذه المرحلة بالذات يمكنك تطبيق ما ورد في توصيات الغالية (شام) . لماذا ؟؟ حين يراك تردين الجميل بأجمل والحب بحب أكبر لن يتجرأ على خرق ذلك التبادل الذي جعل حياته تتغير نحو الأحسن ويحس بك شريكة معطاءة لا شريكة آخذة ، بمعنى آخر هو يريك خامته الجيدة وأنت تتفننين بتشكيلها بحيث يحس الفرق الإيجابي الذي حدث في حياته ، وهنا يكون يستحق أن يأخذ كل رعايتك فهو سيستمر غالباً في إبقاء هذه النوعية والحفاظ عليها وعليك تطويرها نحو الأفضل بتصرفاتك وبحنانك وليس بإعادة تربيته ( نقطة مهمة ) لن يستطيع أحد أن يغير ما كان عليه الأخر ، ولكن يمكن إجباره على سلوك يتماشى مع يراه من حب وإهتمام في التعامل معه . الآن مبروك لكما .
وإذا ما عاد لطبعه الرديء وبدأ بالتدهور وعلى رغم إستمرارية العطاء من قبلك ووصل إلى حد التمادي الذي لا يحتمل فإصبري حتى تتأكدي من أنه كان مخادعاً وكاذباً وكذلك كل من مدح فيه وزكاه لديكم ليتم الزواج ، نقطة في صالحك فقد عرفتيه ولم يعد لديك ضرورة الإستمرار . هذه النوعية من الرجال ( المخادعون قلة ولله الحمد ) ، وكلا الحالتين أنت التي تكسبين . تقليد الجارات أو المعارف يسبب الأسى والتعاسة للزوج والأسرة جميعاً.
طبقوا كلامها وبتدعوووووولها !!!
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
مواضيع مماثلة
» غاب المدير و غاب مع سعادته الختم!
» التوقيع....... زوجكِ المخلص
» بوفيه مفتوح فقط _ يعني تاكل بيديك ورجليك لين تشبع
» الصبي أمانة عند والديه،
» أولادنا أمانة عندنا
» التوقيع....... زوجكِ المخلص
» بوفيه مفتوح فقط _ يعني تاكل بيديك ورجليك لين تشبع
» الصبي أمانة عند والديه،
» أولادنا أمانة عندنا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin